[h=1]حسن الخاتمة اختيارك ام قدرك؟[/h]كلام يستحق الإستماع إليه والتفكر فيه بعناية وبعدها العمل به
جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
[h=1]حسن الخاتمة اختيارك ام قدرك؟[/h]كلام يستحق الإستماع إليه والتفكر فيه بعناية وبعدها العمل به
جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
قال أحد السلف :
إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق ..
ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..
واعلم أن الناجين قلة ..
وأن زيف الدنيا زائل ..
وأن كل نعمة دون الجنة فانية ..
وكل بلاء دون النار عافية.
|
كان ابن عمر يقول :
إنِّى لأخرج إلى الناس ومالى حاجة إلا أن أُسلم على الناس ويسلمون علىّ .
(يحب المسلمين ويحب رؤيتهم) .
قال ابن القيم رحمه الله:
ليس المستغرب أننا نحب الله تبارك وتعالى
ليس بمستغرب أن الفقير يحب الغني وأن الذليل يحب العزيز
فالنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم
لكن العجيب من ملك يحب,
|
يتَمنَى العبدُ فَيقَالُ لَه عِندمَا يتَمنّى ،
لكَ الذّي تَمنيتَ وَعشْرَةُ أضعَافِ الدُّنيَا ..
( ليسَ فِي الدّنيا مِنَ الجنَةِ شَيءٌ إلاّ الأَسمَاء )
*عبدالله بن عباس
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" ما من شيء يحتاج الناس إليه إلا وجد في القرآن ، لكن وجوده في القرآن إما أن يكون :
على وجه صريح
أو على وجه ظاهر
أو على وجه الإيماء والإشارة
أو على وجه الشمول والعموم
أو على وجه اللزوم
فالمهم أن القرآن مبين لكل شيء ، تارة يذكر الدليل على المسألة ، وتارة يذكر التوجيه إلى الدليل . "
|
دَار الرجل عشه وفيهَا عيشه وَهِي مقرّ نفسة ومأوى أهله ومحرز مَاله وَمَوْضِع أنسه وَمجمع مروءته
وَمن الْمُرُوءَة للفتى ... مَا عَاشَ دَار فاخره
فاقنع من الدُّنْيَا بهَــا ... وأعمل لدار الْآخِرَه
|
عن الربيع بن صبيح قال :
كنا عند الحسن فوعظ فانتحب رجلٌ فقال الحسن :
أما والله ليسألنك الله عز وجل يوم القيامة ما أردت بهذا .
{ اللهم آت نفسي تقواها، وزكِّها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها. اللهم إني أعوذ بك من نفس لا تشبع، ومن قلبٍ لا يخشع، ومن عينٍ لا تدمع، ومن علمٍ لا ينفع، ومن دعوةٍ لا يستجاب لها}
|
كان الربيع بن خيثم إذا أصبح قال :
مرحباً بملائكة الله اكتبوا : بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكبر
أن من أكبر ثمرات البصيرة بالنفس، أن يوفق الإنسان إلى الاعتراف بالذنب، والخطأ، وهذا مقام الأنبياء والصديقين والصالحين، وتأمل في قول أبوينا ـ حين أكلا من الشجرة ـ:
{قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الأعراف: 23]}،
ثم من بعدهما نوح، وموسى،في سلسلة متتابعة كان من آخرها: ما أثبته القرآن عن أولئك المنافقين الذين اعترفوا بذنوبهم فسلموا وتيب عليهم، قال تعالى:
{وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 102] "فعلم أن من لم يعترف بذنبه كان من المنافقين" (8)
أسأل الله تعالى أن يبصرنا بعيوبنا، وأن يقينا شحها.
أقرر بذنبك ثم اطلب تجاوزه *** عنك، فإن جحودَ الذنب ذنبانِ
التعديل الأخير تم بواسطة معتزة بديني ; 17-11-2011 الساعة 05:07 AM
|
كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال، فطرح بعضهم موضوع الزواج والنساء.
فقال أحدهم: المرأة كالحذاء .. يستطيع الرجل أن أن يغير ويبدل
ويغير ويبدل حتى يجد المقاس المناسب له!!
فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه: ما رأيك يا أبا أنور بهذا الكلام؟؟ فقال: ما يقوله الأخ صحيح !
- فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قَدَماً ، وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً ،،،
فلا تلوموا المتحدث، بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه .
(وكلن يرى الناس بعين طبعه)
عندما نتعلّم كيف نقتربُ من الله .. لن نحتاج للبحث عن السعادة مطولاً ، لأن السعادة حينها هيَ من سيبحثُ عنّا : )
{ عندما يجعل الانسان همه الوحيد حماية (ذاته)،فإنه يبدل (مواقفه) كما يبدل ملابسه حسب الاحوال والاجواء صيفا وشتاء؟ }
الشيخ ناصر العمر
|
,’
قال ابن مسعود :( مرحباً بالشتاء تتنزل فيه البركة , ويطول فيه الليل للقيام , ويقصر فيه النهار للصيام ) ..وقال الحسن :( نعم زمان المؤمن الشتاء ؛ ليله طويل يقومه , ونهاره قصير يصومه ) ..
المفضلات