ราซาน
28-10-2006, 06:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحرص على المظاهر لا يعطي سوى الانطباع الأكثر سطحية
تخيل أن طفلا يريد أن يمشي لكن لديه التحفظات التالية:
I. لا أريد أن لا أريد أن أبدو سيئا
II. لا أريد أن أسقط أرضا
III. لا أريد أي شخص آخر أن يراني وأنا أسقط أرضا
IV. لا أريد أن أبدد جل طاقتي
V. لا أريد أن أعيش محملا بعبء الفشل
VI. لا أريد أن أعاني من أي ألم
VII.أريد أن أنجز كل الأمور بأسرع وقت ممكن
تبدو هذه التحفظات للطفل سخيفة.فلو أن أيا منها يطبق فإن المشي لن يحدث أبدا
أو أنه سيحدث مبدئيا،لكن فرصة اتقان عملية المشي لن تحدث.
ولكننا كبالغين نلجأ إلى هذه التحفظات دائما. ونحرم أنفسنا الاتقان كنتيجة. فلا أحد
يستطيع تغيير الحقيقة إن جميع سلبيات الوضع تعبّر عن نفسها في اللحظة التي يبرز
فيها الوضع إلى جانب جميع الايجابيات.
كل شيء قررته بنفسك يلعب دوره حاليا لحسن الحظ،أن هذه القرارات
الفردية يمكن اعادة النظر فيها أو تغييرها. فيما أن كل السلبيات ماثلة أمامك،فإنك لاتضطر
للتفتيش عنها فالأمور التي يعتبرها الناس عقبات في الحياة ماهي إلا انعكاسات لقرار بإغلاق
الباب في وجه الفهم.فإذا أغلقت باب الفهم بافراط فحاول اليوم أن تدقق في أحد القرارات الذي
منعك من الانخراط كاملا في الحياة والذي يمكن إضافته إلى قائمة التحفظات المذكورة آنفا.
عندما يقول الإنسان لتبرير تحفظه على عمل أي شيء بأنه لا يريد أن يبدو سيئا لإان قراره هذا يتعلق
بصورته أمام الآخرين، وحسب فهمه فإن الظهور × بصورة جيدة × يعني الحفاظ على صورته، ولكن
الصور عبارة عن نماذج مجمدة وهي لا تعطي إلا الانطباع الأكثر سطحية عن ماهية الإنسان أو جوهره.
ومعظم الناس يجدون من الصعب جدا عليهم تجاوز صورتهم الذاتية فهم يبتكرون لأنفسم مظهرا معينا
وطريقة تصرف معينه ومستوى معينا من أسلوب الحياة والنمطية والذوق الاجتماعي وهذه كلها تتجمع
لتشكل مايعتقدون بأنه هو جوهرهم وماهيتهم، فالصورة التي يرسمونها لأنفسهم يتم تطبيقها وليس لها
إلا نتيجة محتملة واحدة فإما يبدون جيدين أو سيئين، فمنذ وقت مبكر من حياتهم قرر هؤلاء الناس بأنهم
لن يبدو أبدا سيئين ماداموا قادرين على تجنب ذلك.
وهذا القرار يمكن مكافحته فقط من خلال استعدادك لأن تنسى كيف ستبدو، وأنا متأكد بأنك رأيت فيلما يعرض
بالحركة البطيئة مثل اللحظات الأخيرة التي يجتاز فيها المتسابقون خط النهاية فأجسامهم غارفة بعرقهم ووجوهم
مشوهة جراء المجهود المضني واستهلاكهم كل آخر ذرة من أنفاسهم في حماسهم للفوز وليس لديهم أدنى اكتراث
بالمنظر الذي يبدون فيه أمام الآخرين.
هذا المثل يعطيك مؤشرا على وضعك فإذا كنت مركزا اهتمامك فعليا على العملية التي بين يديك فإن لا تكترث
بمظهرك.
اليوم خذ الأفكار التالية وتابعها حتى نهاياتها إلى أن تفهم كيف تطبقها على نفسك:
× كي تفوز ليس بالضرورة أن تبدو جيدا في مظهرك.
×عندما تكون متحمسا لشيء فإنه يبدو جيدا من الداخل وهو الذي له قيمة حقيقية.
× عندما تبدو جيدا من الداخل فهذا ليس له علاقة بالصورة الذاتية أمام الآخرين وهو مجرد احساس
بالرضى أو القناعة
× لن تشعر بالرضى أو القناعة مادامت صورتك التي تريد أن يراك بها الآخرون
موجودة في ذهنك.
أما قول الإنسان"لا أريد أن أسقط أرضا"فمعناه أنه اتخذ قرارا يتعلق بالفشل والذي بدوره يتعلق بالحكم المسبق.
ففي مجال الرسم الفني فإن كل لوحة فنية عادة ماتكون مسبوقة برسم تخطيطي لا يتجاوز حدود بضعة خطوط
متشابكة وأحيانا تتطلب سنوات وعشرات المحاولات لرسم اللوحة.
فهل فشل الرسام الفنان عندما عمل الرسم التخطيطي الأولي؟
بالطبع لم يفشل لأن اتقان المهارة يحتاج إلى مراحل من التطور،فإذا حكمن على جهودك المبكرة بأنها عمليات
فاشلة فإنك تضع نفسك في تناقض مع عملية طبيعية.
فالناس الذين يخافون من السقوط عادة ماتعرضواإلى الاستهزاء بهم أو للإهانة في الماضي.وهذا هو المجال
الذي يطلق فيه الأباء والأمهات بعض الأحكام السلبية على أطفالهم وتكون لها نتائج مفزعة، فالفشل هو شيء
ترثه من شخص تثبط عزيمتك.
والخوف يلتصق بالفشل من خلال ربط الخوف بالاحساس بالذات((فالسقوط يعني أنني بلا قيمة))فإذا كان التحفظ
الفعلي تجاه الظهور كإنسان سيء يحتل المقام الأول فإن التحفظ العقلي المسبب للكساح هو الخوف من الفشل
واحساس الشخص بأنه بلا قيمة.
اليوم حاول أن تواجه نفسك بصدق وتعرّف على مدى حجم هذا الخوف بداخلك.فالدرجة التي تحكم بها على نفسك
في الدرجة التي تحتاج لها لكي تتخلص من ذلك الخوف.ومعظم الناس يقولون((أنا أكر الفشل ولكن خلف كلمة
كراهية))يمكن أن تكون هناك تشيلكة واسعة من الانفعالات بدءا من الانهيار المدمر للنفس إلى الانزعاج بسبب عدم
عمل أفضل ما تستطيع عمله.ويمكنك أن تستشعر أين تقع على سلم التقييم التالي:
§ أشعر بالتمزق التام عندما أفشل ولا أستطيع التخلص من الاحساس هذا طوال أيام وعندما أنظر
إلى الوراء على أكبر اخفاقاتي أعيش الاحساس مرة أخرى بشدة المهانة التي عانيت منها.
§ إنني أشعار بالإستياء بقدر كاف عندما أفشل لدرجة أنني عادة ما ابتعد ويحتاج الأمر جهدا كبيرا
لكي أعود لمواصلة المسيرة ولكنني في نهاية المطاف أعاود مواصلة المسيرة والأمر بالنسبة
لي مسألة كرامة واحترام ذات.
§ أواجه الفشل برباطة جأش للأنني أعتقد أن الأهم هو اجاز ما أريد أن أفعله،وأتعلم من اخفاقاتي
وأجد شيئا إيجابيا في كل نكسة.ولدي أبحاث بأنني إذا كنت قادرا على التعلم من أخطائي فأكنني
لم أفشل .
§ لا أفكر بمصطلحات الفوز والخسارة وأبقى مركزا وأراقب أدائي أثناء الوجود في أي وضع.وكل
تجاوب يريني وجها جديدا من نفسي وأنا أريد فهم كل شيء ومن هذا المنظور أرى كل تجربة
أشبه بطي صفحة قديمة وفتح صفحة جديدة في كتاب التطور.
بعد أن تنتهي من تقييم نفسك ضع لنفسك برنامجا للتغيير يتانسب مع ذلك التقييم.
ففي المستوى الأول يقع الناس المفرطين في حساسيتهم تجاه النكسات ويعتبرونها شخصيا لدرجة أنهم
يواصلون فتح الجروح القديمة.فإذا كنت من هذا النمط فعليك العودة إلى الأساسيات.فاعثر على شيء
بسيط جدا لانجازه مثل عمل طبق بيض وخصص وقتا لممارسة هذا النشاط وفيها أنت منشغل به تحسس
كيف سيكون شعورك عندما تنجح في انجاز عمل ، وكن مثل الآباءوالأمهات الطيبين وامتدح نفسك.فإذا
وقع خطأ ما،قل لنفسك لا ضير في ذلك.فكل ماهو مطلوب منك أن تفعله هو إعادة تشكيل معايير احساسك
تجاه وضع هدف والعمل على تحقيقه.
يوجد داخلك صوت مثبط لعزيمتك وهو مانلاحظه بسرعة ونعطيه أهمية كبيرة.ولذلك ينبغي أت تطور
بالتدريج علاقة مع صوت بداخلك يشجعك على مواصلة العمل حتى تنجز ماتريد عمله.
حاول على الأقل مرة واحدة كل يوم أن تفعل شيئا وتنجزه بنجاح ويجلب لك المديح إما من نفسك أو من
شخص آخر وتأكد من أن المديح من الآخرين حقيقي وصادق وليس مجاملة.
مــنــقـولـــ عـــنــ كــتــابــ:: “The Book Of Secrets”
لـلـكــاتــبـــ:: “DEEPAK CHOPRA”
الحرص على المظاهر لا يعطي سوى الانطباع الأكثر سطحية
تخيل أن طفلا يريد أن يمشي لكن لديه التحفظات التالية:
I. لا أريد أن لا أريد أن أبدو سيئا
II. لا أريد أن أسقط أرضا
III. لا أريد أي شخص آخر أن يراني وأنا أسقط أرضا
IV. لا أريد أن أبدد جل طاقتي
V. لا أريد أن أعيش محملا بعبء الفشل
VI. لا أريد أن أعاني من أي ألم
VII.أريد أن أنجز كل الأمور بأسرع وقت ممكن
تبدو هذه التحفظات للطفل سخيفة.فلو أن أيا منها يطبق فإن المشي لن يحدث أبدا
أو أنه سيحدث مبدئيا،لكن فرصة اتقان عملية المشي لن تحدث.
ولكننا كبالغين نلجأ إلى هذه التحفظات دائما. ونحرم أنفسنا الاتقان كنتيجة. فلا أحد
يستطيع تغيير الحقيقة إن جميع سلبيات الوضع تعبّر عن نفسها في اللحظة التي يبرز
فيها الوضع إلى جانب جميع الايجابيات.
كل شيء قررته بنفسك يلعب دوره حاليا لحسن الحظ،أن هذه القرارات
الفردية يمكن اعادة النظر فيها أو تغييرها. فيما أن كل السلبيات ماثلة أمامك،فإنك لاتضطر
للتفتيش عنها فالأمور التي يعتبرها الناس عقبات في الحياة ماهي إلا انعكاسات لقرار بإغلاق
الباب في وجه الفهم.فإذا أغلقت باب الفهم بافراط فحاول اليوم أن تدقق في أحد القرارات الذي
منعك من الانخراط كاملا في الحياة والذي يمكن إضافته إلى قائمة التحفظات المذكورة آنفا.
عندما يقول الإنسان لتبرير تحفظه على عمل أي شيء بأنه لا يريد أن يبدو سيئا لإان قراره هذا يتعلق
بصورته أمام الآخرين، وحسب فهمه فإن الظهور × بصورة جيدة × يعني الحفاظ على صورته، ولكن
الصور عبارة عن نماذج مجمدة وهي لا تعطي إلا الانطباع الأكثر سطحية عن ماهية الإنسان أو جوهره.
ومعظم الناس يجدون من الصعب جدا عليهم تجاوز صورتهم الذاتية فهم يبتكرون لأنفسم مظهرا معينا
وطريقة تصرف معينه ومستوى معينا من أسلوب الحياة والنمطية والذوق الاجتماعي وهذه كلها تتجمع
لتشكل مايعتقدون بأنه هو جوهرهم وماهيتهم، فالصورة التي يرسمونها لأنفسهم يتم تطبيقها وليس لها
إلا نتيجة محتملة واحدة فإما يبدون جيدين أو سيئين، فمنذ وقت مبكر من حياتهم قرر هؤلاء الناس بأنهم
لن يبدو أبدا سيئين ماداموا قادرين على تجنب ذلك.
وهذا القرار يمكن مكافحته فقط من خلال استعدادك لأن تنسى كيف ستبدو، وأنا متأكد بأنك رأيت فيلما يعرض
بالحركة البطيئة مثل اللحظات الأخيرة التي يجتاز فيها المتسابقون خط النهاية فأجسامهم غارفة بعرقهم ووجوهم
مشوهة جراء المجهود المضني واستهلاكهم كل آخر ذرة من أنفاسهم في حماسهم للفوز وليس لديهم أدنى اكتراث
بالمنظر الذي يبدون فيه أمام الآخرين.
هذا المثل يعطيك مؤشرا على وضعك فإذا كنت مركزا اهتمامك فعليا على العملية التي بين يديك فإن لا تكترث
بمظهرك.
اليوم خذ الأفكار التالية وتابعها حتى نهاياتها إلى أن تفهم كيف تطبقها على نفسك:
× كي تفوز ليس بالضرورة أن تبدو جيدا في مظهرك.
×عندما تكون متحمسا لشيء فإنه يبدو جيدا من الداخل وهو الذي له قيمة حقيقية.
× عندما تبدو جيدا من الداخل فهذا ليس له علاقة بالصورة الذاتية أمام الآخرين وهو مجرد احساس
بالرضى أو القناعة
× لن تشعر بالرضى أو القناعة مادامت صورتك التي تريد أن يراك بها الآخرون
موجودة في ذهنك.
أما قول الإنسان"لا أريد أن أسقط أرضا"فمعناه أنه اتخذ قرارا يتعلق بالفشل والذي بدوره يتعلق بالحكم المسبق.
ففي مجال الرسم الفني فإن كل لوحة فنية عادة ماتكون مسبوقة برسم تخطيطي لا يتجاوز حدود بضعة خطوط
متشابكة وأحيانا تتطلب سنوات وعشرات المحاولات لرسم اللوحة.
فهل فشل الرسام الفنان عندما عمل الرسم التخطيطي الأولي؟
بالطبع لم يفشل لأن اتقان المهارة يحتاج إلى مراحل من التطور،فإذا حكمن على جهودك المبكرة بأنها عمليات
فاشلة فإنك تضع نفسك في تناقض مع عملية طبيعية.
فالناس الذين يخافون من السقوط عادة ماتعرضواإلى الاستهزاء بهم أو للإهانة في الماضي.وهذا هو المجال
الذي يطلق فيه الأباء والأمهات بعض الأحكام السلبية على أطفالهم وتكون لها نتائج مفزعة، فالفشل هو شيء
ترثه من شخص تثبط عزيمتك.
والخوف يلتصق بالفشل من خلال ربط الخوف بالاحساس بالذات((فالسقوط يعني أنني بلا قيمة))فإذا كان التحفظ
الفعلي تجاه الظهور كإنسان سيء يحتل المقام الأول فإن التحفظ العقلي المسبب للكساح هو الخوف من الفشل
واحساس الشخص بأنه بلا قيمة.
اليوم حاول أن تواجه نفسك بصدق وتعرّف على مدى حجم هذا الخوف بداخلك.فالدرجة التي تحكم بها على نفسك
في الدرجة التي تحتاج لها لكي تتخلص من ذلك الخوف.ومعظم الناس يقولون((أنا أكر الفشل ولكن خلف كلمة
كراهية))يمكن أن تكون هناك تشيلكة واسعة من الانفعالات بدءا من الانهيار المدمر للنفس إلى الانزعاج بسبب عدم
عمل أفضل ما تستطيع عمله.ويمكنك أن تستشعر أين تقع على سلم التقييم التالي:
§ أشعر بالتمزق التام عندما أفشل ولا أستطيع التخلص من الاحساس هذا طوال أيام وعندما أنظر
إلى الوراء على أكبر اخفاقاتي أعيش الاحساس مرة أخرى بشدة المهانة التي عانيت منها.
§ إنني أشعار بالإستياء بقدر كاف عندما أفشل لدرجة أنني عادة ما ابتعد ويحتاج الأمر جهدا كبيرا
لكي أعود لمواصلة المسيرة ولكنني في نهاية المطاف أعاود مواصلة المسيرة والأمر بالنسبة
لي مسألة كرامة واحترام ذات.
§ أواجه الفشل برباطة جأش للأنني أعتقد أن الأهم هو اجاز ما أريد أن أفعله،وأتعلم من اخفاقاتي
وأجد شيئا إيجابيا في كل نكسة.ولدي أبحاث بأنني إذا كنت قادرا على التعلم من أخطائي فأكنني
لم أفشل .
§ لا أفكر بمصطلحات الفوز والخسارة وأبقى مركزا وأراقب أدائي أثناء الوجود في أي وضع.وكل
تجاوب يريني وجها جديدا من نفسي وأنا أريد فهم كل شيء ومن هذا المنظور أرى كل تجربة
أشبه بطي صفحة قديمة وفتح صفحة جديدة في كتاب التطور.
بعد أن تنتهي من تقييم نفسك ضع لنفسك برنامجا للتغيير يتانسب مع ذلك التقييم.
ففي المستوى الأول يقع الناس المفرطين في حساسيتهم تجاه النكسات ويعتبرونها شخصيا لدرجة أنهم
يواصلون فتح الجروح القديمة.فإذا كنت من هذا النمط فعليك العودة إلى الأساسيات.فاعثر على شيء
بسيط جدا لانجازه مثل عمل طبق بيض وخصص وقتا لممارسة هذا النشاط وفيها أنت منشغل به تحسس
كيف سيكون شعورك عندما تنجح في انجاز عمل ، وكن مثل الآباءوالأمهات الطيبين وامتدح نفسك.فإذا
وقع خطأ ما،قل لنفسك لا ضير في ذلك.فكل ماهو مطلوب منك أن تفعله هو إعادة تشكيل معايير احساسك
تجاه وضع هدف والعمل على تحقيقه.
يوجد داخلك صوت مثبط لعزيمتك وهو مانلاحظه بسرعة ونعطيه أهمية كبيرة.ولذلك ينبغي أت تطور
بالتدريج علاقة مع صوت بداخلك يشجعك على مواصلة العمل حتى تنجز ماتريد عمله.
حاول على الأقل مرة واحدة كل يوم أن تفعل شيئا وتنجزه بنجاح ويجلب لك المديح إما من نفسك أو من
شخص آخر وتأكد من أن المديح من الآخرين حقيقي وصادق وليس مجاملة.
مــنــقـولـــ عـــنــ كــتــابــ:: “The Book Of Secrets”
لـلـكــاتــبـــ:: “DEEPAK CHOPRA”