المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : –[-●◘ الإعلان عن دار مُحمد لتلاوة القُرآن الكريم ، يا قارئَ القُرآنِ أقبل •◘●-]–



الـقائد
17-2-2012, 06:23 PM
http://im30.gulfup.com/2012-04-18/1334763792593.gif (http://www.gulfup.com/show/X6kd3tfsewpf2)

http://images.msoms-anime.net/images/61231332337060086711.gif

http://images.msoms-anime.net/images/75426696418635912731.jpg
إخوتنا .. أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بتلاوة ما أُنزل إليه فقال :
{ ورتّل القرآن ترتيلاً }
قال الحسن :" اقرأه قراءةً بينةً" [تفسير الطبري (23/680)]

وقال تعالى –مادحاً من قام بهذا العمل- :
{ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ*
لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر:29-30] .
قال الإمام الطبري رحمه الله :" يقول تعالى ذكره: {إن الذين يقرءون كتاب الله الذي أنزله على محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم }
{وَأَقَامُوا الصَّلاةَ} يقول: { وأدوا الصلاة المفروضة لمواقيتها بحدودها } وقال: {وأقاموا الصلاة } بمعنى: ويقيموا الصلاة.
وقوله { وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً } يقول: { وتصدقوا بما أعطيناهم من الأموال سرًّا في خفاء وعلانية جهارًا، وإنما معنى ذلك أنهم يؤدون الزكاة المفروضة، ويتطوعون أيضًا بالصدقة منه بعد أداء الفرض الواجب عليهم فيه}
وقوله :{يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ} يقول تعالى ذكره:{ يرجون بفعلهم ذلك تجارة لن تبور: لن تكسد ولن تهلك }
وقوله : {لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ} يقول:{ ويوفيهم الله على فعلهم ذلك ثواب أعمالهم التي عملوها في الدنيا}
{وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ} يقول: { وكي يزيدهم على الوفاء من فضله ما هو له أهل}
وكان مُطَرِّف بن عبد الله يقول: هذه آية القراء " [تفسير الطبري (20/463)] .
واختتام الآية باسم " الغفور " دليل على أنّ التالين للقرآن يكونون ممن سيحظى بمغفرة الله في يوم الدين .

http://images.msoms-anime.net/images/47391092778455222829.gif
http://images.msoms-anime.net/images/42322135787221451800.gif

أن فيها نجاةً من مثل السوء الذي ضربه رسول الله صلى الله عليه وسلم:
فعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما ، قَالَ : قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
{ إنَّ الَّذِي لَيْسَ في جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالبَيْتِ الخَرِبِ } رواه الترمذي .

وفرق كبير بين التالي لكتاب الله وهاجره وإن كان منافقاً :
فعن أَبي موسى الأشعري- رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
{ مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ : رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ ،
وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ : لاَ رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ ،
وَمَثلُ المُنَافِقِ الَّذِي يقرأ القرآنَ كَمَثلِ الرَّيحانَةِ : ريحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ ،
وَمَثَلُ المُنَافِقِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثلِ الحَنْظَلَةِ : لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ }
متفقٌ عَلَيْهِ .


والمكثر من تلاوة القرآن يُحسد على هذه النعمة :
فعن ابن عمر رضي اللهُ عنهما ، عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ :
(( لاَ حَسَدَ إِلاَّ في اثْنَتَيْنِ : رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ القُرْآنَ ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاء اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً ، فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ )) متفقٌ عَلَيْهِ .
والحسد هنا الغبطة ، أن تتمنى ما لأخيك من خير دون أن حقد أو تمنٍّ لزواله .
http://images.msoms-anime.net/images/72895274164386521093.gif

وتلاوته سبب للرفعة في الدنيا والآخرة :
فعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( إنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الكِتَابِ أقْوَاماً وَيَضَعُ بِهِ آخرِينَ )) رواه مسلم .

وتلاوة القرآن بركة في الأولى والآخرة :
فعن أبي ذر رضي الله عنه قال قلت : يا رسول الله أوصني . قال :«عليك بتقوى الله ؛ فإنه رأس الأمرِ كلِّه» .
قلت : يا رسول الله زدني . قال :«عليك بتلاوة القرآن ؛ فإنه نور لك في الأرض ، وذخر لك في السماء » رواه ابن حبان.
«نور لك في الأرض» له معنيان :
الأول : " يعلو قارئه العامل به من البهاء ما هو كالمحسوس" [فيض القدير (4/ 437)] .
الثاني : هداية ورشاد . قال تعالى :{ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ}
قال ابن عباس رضي الله عنهما :" ضمن الله لمن اتبع القرآن ألا يضل في الدنيا ولا يشقي في الآخرة
ثم تلا : فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقي} [أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف] .
وأما الذخر في السماء فتفسره الرواية الأخرى :«وذكر لك في السماء» ، وربما كان الذخر أعمَّ من الذكر ، فبه تكون الرحمة في الآخرة والشفاعة والجنة ..
وأما الذكر فقد قال المناوي رحمه الله :" أهل السماء وهم الملائكة يثنون عليك فيما بينهم ؛ لسبب لزومك لتلاوته" [الفيض (4/438)] .
وقارئ القرآن يذكره الله كما بين رسول الله صلى الله عليه وسلم .

http://images.msoms-anime.net/images/72895274164386521093.gif

وتلاوته خير من الدنيا وما فيها :
فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة فقال :
«أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُوَ كُلَّ يَوْمٍ إِلَى بُطْحَانَ أَوْ إِلَى الْعَقِيقِ فَيَأْتِيَ مِنْهُ بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ فِي غَيْرِ إِثْمٍ وَلَا قَطْعِ رَحِمٍ» ؟
فقلنا : يا رسول الله كلنا نحب ذلك . قال :«أَفَلَا يَغْدُو أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَعْلَمُ أَوْ يَقْرَأُ آيَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرٌ لَهُ مِنْ نَاقَتَيْنِ ،
وَثَلَاثٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ ثَلَاثٍ ، وَأَرْبَعٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَرْبَعٍ وَمِنْ أَعْدَادِهِنَّ مِنْ الْإِبِلِ» رواه مسلم .
والكَوما من الإبل عظيمة السَّنام .
http://images.msoms-anime.net/images/72895274164386521093.gif
وبتلاوة القرآن يحقق الله لك أربعة أمور الواحد منها خير مما طلعت عليه الشمس :
- فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
{ ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا
نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده } رواه مسلم .
والسكينة: الأمنة والطمأنينة .

وما أعظم أن يذكر الغني الجبار الله عباد الضعيف !
ولذا ثبت في الصحيحين أنّ النبي صلى الله عليه وسلم لما قال لأبي :
«إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ» . قَالَ أبيٌّ : آللَّهُ سَمَّانِي لَكَ ؟ قَالَ :«اللَّهُ سَمَّاكَ لِي» . قَالَ فَجَعَلَ أُبَيٌّ يَبْكِي.
وثبت عن البراءِ بن عازِبٍ رضي اللهُ عنهما ، قَالَ :
كَانَ رَجُلٌ يَقْرَأُ سُورَةَ الْكَهْفِ ، وَعِنْدَهُ فَرَسٌ مَرْبُوطٌ بِشَطَنَيْنِ ، فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ فَجَعَلَتْ تَدْنُو ، وَجَعَلَ فَرَسُه يَنْفِرُ مِنْهَا ،
فَلَمَّا أصْبَحَ أتَى النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، فَقَالَ : « تِلْكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ لِلقُرْآنِ » متفقٌ عَلَيْهِ .
والشطن : الحَبْلُ .
http://images.msoms-anime.net/images/72895274164386521093.gif
- وكل حرف من القرآن يُقرأ بعشر حسنات :
فعن ابن مسعودٍ - رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - :
« مَنْ قَرَأ حَرْفاً مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ حَسَنَةٌ ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أمْثَالِهَا ، لاَ أقول : {ألم} حَرفٌ ، وَلكِنْ : ألِفٌ حَرْفٌ ، وَلاَمٌ حَرْفٌ ، وَمِيمٌ حَرْفٌ» رواه الترمذي .

- والتالون للكتاب أهل الله :
فعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنْ النَّاسِ» .
قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ هُمْ ؟ قَالَ :«هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُهُ» رواه النسائي وابن ماجه .

- وبتلاوته يحفظ الإنسان في الدنيا :
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : " من قرأ القرآن لم يرد إلى أرذل العمر ؛
وذلك قوله تعالى :«ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا ...} قال : الذين قرؤوا القرآن " رواه الحاكم .
وفي الأثر أنّ العمل من الإيمان .

- والتلاوة أمان من الغفلة :
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين» رواه الحاكم .

- وبالتلاوة يكون العبد في قائمة القانتين :
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«من حافظ على هؤلاء الصلوات المكتوبات لم يكتب من الغافلين ، ومن قرأ في ليلة مائة آية كتب من القانتين» رواه ابن خزيمة في صحيحه .

- وبها تُنال شفاعة القرآن :
فعن أَبي أُمَامَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول :
«اقْرَؤُوا القُرْآنَ ؛ فَإنَّهُ يَأتِي يَوْمَ القِيَامَةِ شَفِيعاً لأَصْحَابِهِ» رواه مسلم .
ومن هذه المحاجة :
ما ثبت عن النَّوَّاسِ بنِ سَمْعَانَ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ :
«يُؤْتَى يَوْمَ القِيَامَةِ بِالقُرْآنِ وَأهْلِهِ الذينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ في الدُّنْيَا تَقْدُمُه سورَةُ البَقَرَةِ وَآلِ عِمْرَانَ ، تُحَاجَّانِ عَنْ صَاحِبِهِمَا» رواه مسلم .
ومن ذلك ما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
« يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ حَلِّهِ –يريد صاحبه- فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ زِدْهُ ، فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ ، فَيَرْضَى عَنْهُ ،
فَيُقَالُ لَهُ : اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً» [الترمذي] .

- والتلاوة تورث الدرجات العالية في جنة المأوى :
وعن عبد اللهِ بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ :
« يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ : اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ في الدُّنْيَا ، فَإنَّ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ آخِرِ آية تَقْرَؤُهَا » رواه أَبُو داود والترمذي .
قال الحافظ رحمه الله في الفتح :" والمراد بالصاحب الذي ألفه ، قال عياض : المؤالفة المصاحبة ، وهو كقوله أصحاب الجنة ، وقوله ألفه أي ألف تلاوته ،
وهو أعم من أن يألفها نظراً من المصحف أو عن ظهر قلب ، فإن الذي يداوم على ذلك يُذَلُّ له لسانه ويسهل عليه قراءته ، فإذا هجره ثقلت عليه القراءة وشقت عليه" [الفتح (9/79)]

http://images.msoms-anime.net/images/37645239802462888796.gif

أخواننا الغالين .. لا ريب أننا علمنا أنّ تلاوة القرآن من صفات المؤمنين الصادقين، ومَنَ أكْثَرَ فإنما يتمرَّغُ في رحمات الله ونفحاته،

ومن هذه الكوكبة المنيرة من الآيات والأحاديث, وهذا الضوء الساطع من الأجر العظيم
ننطلق معاً .. في هذا الفرع من حلقات دار محمد لمراجعة القرآن الكريم

لنتلو كتاب الله -عز وجل-, كل على حسب استطاعته وجهده, فالمهم أن نتلو كتاب الله على الدوام
وليكن شعارنا: المداومة المداومة (خير الأعمال أدومه وإن قل)

وطريقتنا:
يحدد كل شخص المقدار الذي يستطيعه. ثم نتقسم في مجموعات, على حسب الكمية
والمتابعة يومية أو عند كل دخولٍ للمنتدى, (يرد المشارك برد مختصر يبين ما قرأه),


http://images.msoms-anime.net/images/42415506617349227578.gif


من أرادَ التسجيل معنا في الدار فما عليه إلا أن يضعَ ردً في هذا الموضوع ،
يُخبرنا بأنهُ يُريد قراءة القُرآن معنا والمقدار الذي سوفَ يكون عليه ،
وينتظر الموضوع الرسمي لبدء قراءة القُرآن الكريم في القريب العاجل بإذن اللـه تعالى ،


عد أخي دائماً إلى فضل تلاوة كتاب الله, وتخيل الأجر الكبير, وتخيل ميزان حسناتك
وستدرك حتماً .. أن تلاوة القرآن هي طريقك إلى الجنة

http://images.msoms-anime.net/images/74263784890973907695.gif

أنس أسامة
6-5-2012, 08:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الحبيب القائد بارك الله فيك على الموضوع الرائع جدا

أود الإشتراك ولكن لا أستطيع إلا بعد تاريخ 7/1/2012 لأن وقتها أكون قد إنتهيت من إمتحانات آخر السنة

و أريد أن أخذ من بداية القرآن الكريم حتى نهاية سورة آل عمران

تحياتي لك

في أمان الله

الـطـارق
8-5-2012, 12:26 PM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مبادرة خيّرة ، جزاك الله خيرًا
سأشارك معكم بإذن الله ، أختم جزءًا في اليوم (هذا وردي اليومي)

فنان تشكيلي
8-5-2012, 03:21 PM
حقيقة أنا انتهيت من الحفظ تقريبا 6 سنوات وتقريبا شبه متقن 17 جزءا ..
بودي أن أشارككم لكن وقتي لا يسمح لي بذلك على الرغم من مشاغلي الكثيرة..
حاليا مرتبط بحلقة تحفيظ القران الكريم وأيضا لي ورد يومي بالمسجد ..

إن كنت تريدون أي مساعدة فأنا على أتم الاستعداد بالرغم كما أسلفت لكن إن أردتم ذلك سأخصص جزءا من وقتي فقط فقط فقط فقط لهذة الدار..
جزاكم الله خير الجزاء في الدنيا والاخرة..

Yo Chan
8-5-2012, 08:47 PM
السلام عليكم ...
جزاك الله خيرا يا أخي القائد على هذه المبادرة ...
جعلها الله في ميزان حسناتك ...
أنا و لله الحمد بعد نصيحتكم لي في موضوع المشكلات الحياتية ...
خصصت جزء من الوقت لمراجعة حفظي للقرآن الكريم ...
و لله الحمد بدأت بمراجعة كل يوم 3 صفحات ...
هل يمكنني الإشتراك بالحفظ و ليس التلاوة ؟!
و جزاكم الله خيرا ...
+
سأدخل و بإذن الله في كل يوم و أكتب ماذا راجعت و ماذا إستفدت من قراءتي لتفسير الآيات ...
^^

أم مودة
9-5-2012, 01:23 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمدلله أرى إقبالأً ولو كان ضعيفاً ،، أتمنى أن تبدأ الفاعليات من أول شهر 7
لأن الوقت ازف بالفعل
هناك مبادرة طيبة من أخت طيبة ^ على الفيس فى الحفظ أراها جيدة
والله الموفق
فى أمان الله

M.Bahaa
9-5-2012, 08:40 PM
معكم بأذن الله ^_^

معتزة بديني
9-5-2012, 11:11 PM
السلام عليكم ...
جزاك الله خيرا يا أخي القائد على هذه المبادرة ...
جعلها الله في ميزان حسناتك ...
أنا و لله الحمد بعد نصيحتكم لي في موضوع المشكلات الحياتية ...
خصصت جزء من الوقت لمراجعة حفظي للقرآن الكريم ...
و لله الحمد بدأت بمراجعة كل يوم 3 صفحات ...
هل يمكنني الإشتراك بالحفظ و ليس التلاوة ؟!
و جزاكم الله خيرا ...
+
سأدخل و بإذن الله في كل يوم و أكتب ماذا راجعت و ماذا إستفدت من قراءتي لتفسير الآيات ...
^^
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاكِ أخية وبارك الله فيكِ
خير ما فعلتِ أخية ، ولكِ المشاركة كيفما أردتِ
فقط أخبريني هنا برأيكِ النهائي لأخبرك بما عليكِ فعله
يسر الله لكِ وحفظكِ من كل مكروه وسوء .


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمدلله أرى إقبالأً ولو كان ضعيفاً ،، أتمنى أن تبدأ الفاعليات من أول شهر 7
لأن الوقت ازف بالفعل
هناك مبادرة طيبة من أخت طيبة ^ على الفيس فى الحفظ أراها جيدة
والله الموفق
فى أمان الله

الحمد لله ، وإن شاء الله الأقبال يزيد ،
حسنا ، عليكِ البدء وقتما شئتِ فكل له ظروفه أعانكم الله جميعا
ااه فعلا بارك الله فيها ويسر لها امرها
وإن اردتِ المتابعة هناك فلا بأس وإن أردتِ المتابعة هنا وهناك
فلا بأس أيضا كله خير أهم شيء متابعة كتاب الله والحرص على ألا نهجره..
في أمان الله

هيساشي ميتسوي
9-6-2012, 04:37 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته

بارك الله فيك وجعلها من موازين حسناتك

جزاك الله الفردوس الأعلى وجيرة رسوله الكريم

رميشي
16-10-2012, 06:19 AM
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــرا لك