في أيام نشأتي، كان المنتدى حقاً بيتي -وهو كذلك- وكنتم لي عائلتي -وما زلتم كذلك-
ثم تبين لي أن الحياة كبد وابتلاء،
عذرأ إخوتي عذرا، تركتكم مرغماً لأصلح حياتي كلها
وبفضل الله أنجزت ... وما زلت أجتهد ... ويجب أن أواصل
فاغفروا لي، وأدعوا لي
لكم في القلب قرار، وكثيراً أدعو لكم، ولا يصف التعبير حالي معكم
جزاكم الله خيراً، أسأل الله أن يحبكم