أتيتك والجوى يشتد ليلًا
. . . . ويسأل مدمعي هل من مزيدِ ؟
أتيتكِ آملاً ف بعضِ شوقٍ
. . . . يبرِّد حرقة القلب الشريدِ
رجعت مشردًا والدمع يجري
. . . . بردكِ في برودٍ، كالجليدِ
فؤادكِ لم يكن...