الأدلة من الكتاب والسنة واضحة في تحريم الموسيقى وآلات اللهو والطرب، والرجال تُعرف بالحق ولا يُعرف الحق بالرجال،فكيف من يسمع ويقرأ الأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف ثم يعرض عنها إلى قول فلان أو علان، فالعلم بدليله لا بقائله.

نسأل الله أن يهدي شباب المسلمين ، ومن لم يرد الهداية فليس بعد الهدى إلا الضلال.
وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم