عندما تتبدل المفاهيم وتنقلب رأس على عقب ,وتذهب المروءة يصبح كل شيء جائزً

من لزلزال غزة أو زلازل غزة
كذبوا ,وأن صدقوا
كل الدول هبت لمساعدة هايتي ولكل دولة مأرب هبت جميع الجمعيات والقنوات وكلهم على يد رجل واحد
لست ضد المساعدة ,ولكن عندما تتحكم السياسة بالعواطف الإنسانية تكون هنا القذارة
أليس من حق طفل غزة أن يعيش وتكون له خطط مستقبليه كطفل هايتي
غزة عانت وتعاني ومازالت تعاني إلى الآن وغزة محاصره نسمع عن السفن لكسر الحصار على غزة ولكن أين السفن العربية؟


كلماتي بسيطة ولكن أتمنى أن تكون لامست الجرح فنحن بحاجة لعودة حملات عزة