~.إنه هدى.~

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 20 من 26

الموضوع: ~.إنه هدى.~

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية Kimberly

    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المـشـــاركــات
    1,760
    الــــدولــــــــة
    -
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي ~.إنه هدى.~

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    كتاب الله سبحانه و تعالى
    أنه هدى للمتقين يهتدى بآياته حتى نخرج من الظلمات إلى النور
    نور التوحيد و الطاعه


    أحسن العبر

    كثير من يتأثر بالقصص بل ربما تكون سبباً فى هداية بعض الناس لكن هل يوجد قصصاً أكثر عبره من قصص القرآن
    ( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ القَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا القُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الغَافِلِينَ )
    فقصص القرآن أحسن القصص و أفضلها أعجازاً و أسلوباً

    لحظات الكرب

    أما فى لحظات الكرب و ضيق النفس و الشعور بالحزن فنجد بعضهم يتناول العقاقير و الدواء و هذا و هذا ..................
    و هناك من يمسكون بكتاب الله فيتلونه فيجدون فيه شفاء لما فى صدورهم

    ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْجَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًىوَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)

    (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌلِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً)

    ولكن من هم الذين ينتفعون به !!

    الرسول صلى الله عليه و سلم

    و لذا كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أخشع الناس و أتقاهم لأنه كان أكثرهم تدبراً لكتاب الله
    قال الحسن رحمه الله عليه (يا ابن آدم ليطولن فى الدنيا حزنك و ليشتدن فى الدنيا خوفك و ليكثرن فى الدنيا بكاؤك )


    المصيبة

    و الله ثم و الله أننى لأسمع و أرى الكثير يهجرون كتاب الله عز و جل
    ( وقال الرسول ياربِّ إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا )
    و توعد الله سبحانه و تعالى من يهجر القرآن فى قوله تعالى
    (وقد آتيناك من لدنا ذكراً من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزراً خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا)
    ثم صور الله سبحانه و تعالى حاله فى قوله تعالى
    (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا * ونحشره يوم القيامة أعمى)
    فيكره للمرء أن يمر عليه أربعين يوماً لا يقرأ فيها القرآن
    و ترك الأيمان بالقرآن و تصديقه و ترك العمل يه يعتبر من أنواع الهجر
    و قد اثنى الله على أهل القرآن بقوله تعالى

    ( من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون )

    قصة
    قال ابن مسعود رضى الله عنه ( قال لى رسول الله صلى الله عليه و سلم : أقرأ على القرآن
    فقلت : يا رسول الله أقرأ عليك و عليك أنزل
    قال إنى اشتهى أن أسمعه من غيرى قال فقرأت النساء حتى إذا بلغت

    (
    فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا )
    فغمزنى رجل إلى جنبى فرفعت رأسى فرأيت دموعه تسيل
    فقال عليه الصلاة و السلام : أمسك )

    قصة
    قل رجل فى أحد الأيام شهدت حادثه
    فأسرعت إلى مكان السيارة فأذا بها رجل كث اللحية و إذا به يلفظ أنفاسه الأخيرة
    فوضعته فى سيارة أخرى لأذهب به إلى المشفى
    فأذا بى أسمع صوتاً جميلاً لم أسمع مثله من قبلاً
    فحاولت أن أسمع ما يقول
    فإذا به يردد قوله تعالى

    ( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ )
    ثم مات
    قصة

    عن محمد بن عبد الواحد وكان من الصالحين قال: ركبنا البحر فأصابتنا أهواله فألقتنا إلى جزيرة من جزائره، فخرجنا إليها فإذا رجل يعبد صنماً من دون الله فقلت له: من تعبد؟
    فقال: هذا وأومأ بيده إلى الصنم
    فقلنا له: ما هذا إله، هذا لا شيء، عندنا في المركب من يعمل مثله وخيراً منه
    قال: وأنتم من تعبدون؟
    قلنا: نعبد الله الملك الذي في السماء عرشه، وفي الأرض مشيئته، وفي البحر قدرته، وفي الموتى قضاؤه، وفي الأجنة في بطون أمهاتنا ينفذ حكمه
    قال: وما علمكم بهذا الذي تقولون؟
    قلنا: بعث إلينا رسولاً كريماً فأخبرنا بذلك
    قال: وما فعل ذلك الرسول؟
    قلنا: أدى الرسالة وأدى الأمانة ثم قبضه الله إليه

    قال: فهل عندكم من علامة؟
    قلنا له: ترك كتاب الملك
    قال: فاقرؤوني كتاب هذا الملك
    فأتيناه بالمصحف فقرأنا عليه منه فبكى، وقال ينبغي لصاحب هذا الكتاب ألا يعصى، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله – صاحب هذا الكتاب – وأشهد أن محمداً رسول الله – الذي جاء به -

    فعلمناه شرائع الإسلام وسوراً من القرآن وحملناه معنا في المركب
    فلما صلينا العشاء ذهبنا لننامفقال: يا قوم هذا الإله الذي دللتموني عليه أينام إذا جاء الليل؟
    قلنا له: هو عظيم شأنه لا ينام

    فقال: بئس العبيد أنتم إذ تنامون ومولاكم لا ينام
    فأقبل على عبادته يصلي الليل والنهار

    فجمعنا له دراهم وأعطيناه إياهافقال: ما هذا؟
    قلنا تنفقها وتستعين بها على عبادة ربك

    فقال: أنا كنت في جزيرة أعبد صنماً فلم يضيعني وأنا لا أعرفه ولا أعبده
    فكيف يضيعني اليوم وأنا أعرفه وأعبده؟.

    فلما كان بعد أيام جاءته سكرات الموت فرأيت في المنام روضة خضراء فيها قبة وفي القبة سرير عليه جارية لم ير أحسن منها وهي تقول: سألتك بالله إلا ما عجلت به إلي فقد اشتد شوقي إليه

    فاستيقظت مرعوباً فإذا هو ميت فغسلناه وكفناه وواريناه التراب

    فلما كنت في النوم رأيت تلك الروضة وهو إلى جوار تلك الجارية وهو يكرر هذه الآية:
    (والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار).

    قصة
    المحدث الفقيه أبو بكر بن عياش رحمه الله تعالى لما حضرته الوفاة بكت أخته ! فقال لها : ما يبكيك ؟ انظرى إلى تلك الزاوية فقد ختم أخوك فيها ثمانية عشر ألف ختمة


    قصة
    كانت ياسمين

    آية من الجمال لها وجه نوراني زاهر..ومع بلوغها التسع سنوات رأيتها من تلقاء نفسها تلبس

    الحجاب وتصلي وتواظب على قراءة القرآن بصورة ملفتة للنظر.. فكانت ما إن تنتهي من أداء واجباتها

    المدرسية حتى تقوم على الفور وتفترش سجادة صلاتها الصغيرة وتأخذ بقرآنها وهي ترتله ترتيلا

    طفوليا ساحرا..كنت أقول لها قومي العبي مع صديقاتك فكانت تقول: صديقي هو قرآني وصديقي هو ربي

    ونعم الصديق..ثم تواصل قراءة القرآن.. وذات يوم اشتكت من ألم في بطنها عند النوم..فأخذتها إلى

    المستوصف القريب فأعطاها بعض المسكنات فنهدأ آلامها يومين..ثم تعاودها..وهكذا تكررت

    الحالة..ولم أعط الأمر حينها أي جدية..وشاء الله أن تفتح الشركة التي أعمل بها فرعا في الولايات

    المتحدة الأمريكية..وعرضوا علي منصب المدير العام هناك فوافقت..ولم ينقض شهر واحد حتى كنا في

    أحضان أمريكا مع زوجتي واحمد وياسمين..ولا أستطيع وصف سعادتنا بتلك الفرصة الذهبية والسفر

    للعيش في أمريكا هذا البلد العملاق الذي يحلم بالسفر إليه كل إنسان.. بعد مضي قرابة الشهرين على

    وصولنا إلى أمريكا عاودت الآلام ياسمين فأخذتها إلى دكتور باطني متخصص..فقام بفحصها وقال:

    ستظهر النتائج بعد أسبوع ولا داعي للقلق ادخل كلام الطبيب الاطمئنان إلى قلبي..وسرعان ما حجزت

    لنا مقاعد على أقرب رحلة إلى مدينة الألعاب (أورلاندو) وقضينا وقتا ممتعا مع ياسمين..بين الألعاب

    والتنزه هنا وهناك .. وبينما نحن في متعة المرح..رن صوت هاتفي النقال..فوقع قلبي..لا أحد في أمريكا

    يعرف رقمي..عجبا أكيد الرقم خطأ .فترددت في الإجابة..وأخيرا ضغطت على زر الإجابة.. - الو..من

    المتحدث ؟؟ - أهلا يا حضرة المهندس..معذرة على الإزعاج فأنا الدكتور ستيفن..طبيب ياسمين هل

    يمكنني لقاؤك في عيادتي غدا ؟ - وهل هناك ما يقلق في النتائج ؟! - في الواقع نعم..لذا أود رؤية
    ياسمين..وطرح عدد من الأسئلة قبل التشخيص النهائي.. - حسنا سنكون عصر غد عند الخامسة في

    عيادتك إلى اللقاء.. اختلطت المخاوف والأفكار في رأسي..ولم ادر كيف أتصرف فقد بقي في برنامج

    الرحلة يومان وياسمين في قمة السعادة لأنها المرة الأولى التي تخرج فيها للتنزه منذ وصولنا إلى

    أمريكا..وأخيرا أخبرتهم بأن الشركة تريد حضوري غدا إلى العمل لطارئ ما..وهي فرصة جيدة لمتابعة

    تحاليل ياسمين فوافقوا جميعا على العودة بشرط أن نرجع إلى أور لاند في العطلة الصيفية.. وفي

    العيادة استهل الدكتور ستيفن حديثه لياسمين بقوله: - مرحبا ياسمين كيف حالك ؟ - جيدة ولله

    الحمد..ولكني أحس بآلام وضعف، لا أدري مما ؟ وبدأ الدكتور يطرح الأسئلة الكثيرة..وأخيرا طأطأ

    رأسه وقال لي: - تفضل في الغرفة الأخرى.. وفي الحجرة انزل الدكتور على رأسي صاعقة..تمنيت

    عندها لو أن الأرض انشقت وبلعتني.. قال الدكتور: - منذ متى وياسمين تعاني من المرض ؟ قلت: منذ

    سنة تقريبا وكنا نستعمل المهدئات وتتعافى .. فقال الطبيب: ولكن مرضها لا يتعافى بالمهدئات..أنها

    مصابة بسرطان الدم في مراحله الأخيرة جدا..ولم يبق لها من العمر إلا ستة اشهر..وقبل مجيئكم تم

    عرض التحاليل على أعضاء لجنة مرضى السرطان في المنطقة وقد أقروا جميعا بذلك من واقع

    التحاليل .. فلم أتمالك نفسي وانخرطت في البكاء وقلت: مسكينة..والله مسكينة ياسمين هذه الوردة

    الجميلة..كيف ستموت وترحل عن الدنيا..وسمعت زوجتي صوت بكائي فدخلت ولما علمت أغمى

    عليها..وهنا دخلت ياسمين و‏ابني أحمد وعندما علم أحمد بالخبر احتضن أخته وقال: مستحيل أن تموت

    ياسمين.. فقالت ياسمين ببراءتها المعهودة: أموت..يعني ماذا أموت ؟ فتلعثم الجميع من هذا السؤال..

    فقال الطبيب: يعني سترحلين إلى الله.. فقالت ياسمين: حقا سأرحل إلى الله ؟!.. وهل هو سيئ الرحيل

    إلى الله ألم تعلماني يا والدي بان الله أفضل من الوالدين والناس وكل الدنيا..وهل رحيلي إلى الله يجعلك

    تبكي يا أبي ويجعل أمي يغمى عليها..فوقع كلامها البريء الشفاف مثل صاعقة أخرى فياسمين ترى في
    الموت رحلة شيقة فيها لقاء مع الحبيب.. - عليك الآن أن تبدأ العلاج.. فقالت: إذا كان لابد لي من

    الموت فلماذا العلاج والدواء والمصاريف.. - نعم يا ياسمين..نحن الأصحاء أيضا سنموت فهل يعني ذلك
    بان نمتنع عن الأكل والعلاج والسفر والنوم وبناء مستقبل..فلو فعلنا ذلك لتهدمت الحياة ولم يبق على

    وجه الأرض كائن حي.. الطبيب: تعلمين يا ياسمين بأن في جسد كل إنسان أجهزة وآلات كثيرة هي

    كلها أمانات من الله أعطانا إياها لنعتني بها..فأنت مثلا..إذا أعطتك صديقتك لعبة..هل ستقومين

    بتكسيرها أم ستعتنين بها ؟ ياسمين - بل سأعتني بها وأحافظ عليها.. الطبيب : وكذلك هو الحال

    لجهازك الهضمي والعصبي والقلب والمعدة والعينين والأذنين ، كلها أجهزة ينبغي عليك الاهتمام بها

    وصيانتها من التلف..والأدوية والمواد الكيميائية التي سنقوم بإعطائك إياها إنما لها هدفان..الأول

    تخفيف آلام المرض والثاني المحافظة قدر الإمكان على أجهزتك الداخلية من التلف حتى عندما تلتقين

    بربك وخالقك تقولين له لقد حافظت على الأمانات التي جعلتني مسئولة عنها..هأنذه أعيدها لك إلا ما

    تلف من غير قصد مني.. ياسمين : إذا كان الأمر كذلك..فأنا مستعدة لأخذ العلاج حتى لا أقف أمام الله

    كوقوفي أمام صديقتي إذا كسرت لعبها وحاجياتها.. مضت الستة اشهر ثقيلة وحزينة بالنسبة كأسرة

    ستفقد ابنتها المدللة والمحبوبة.. وعكس ذلك كان بالنسبة لابنتي ياسمين فكان كل يوم يمر يزيدها

    إشراقا وجمالا وقربا من الله تعالى..قامت بحفظ سور من القرآن..وسألناها لماذا تحفظين القرآن ؟

    قالت: علمت بان الله يحب القرآن..فأردت أن أقول له يا رب حفظت بعض سور القرآن لأنك تحب من

    يحفظه.. وكانت كثيرة الصلاة وقوفا..وأحيانا كثيرة تصلي على سريرها.. فسألتها عن ذلك فقالت:

    سمعت إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: ( جعلت قرة عيني في الصلاة) فأحببت أن تكون لي

    الصلاة قرة عين.. وحان يوم رحيلها..وأشرق بالأنوار وجهها..وامتلأت شفتاها بابتسامة

    واسعة..وأخذت تقرأ سورة (يس) التي حفظتها وكانت تجد مشقة في قراءتها إلى أن ختمت السورة ثم

    قرأت سورة الحمد وسورة (قل هو الله أحد) ثم آية الكرسي..ثم قالت: الحمد لله العظيم الذي علمني

    القرآن وحفظنيه وقوى جسمي للصلاة وساعدني وأنار حياتي بوالدين مؤمنين مسلمين صابرين ، حمدا

    كثيرا أبدا..واشكره بأنه لم يجعلني كافرة أو عاصية أو تاركة للصلاة.. ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فإن

    سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم

    في التحليق معهم إلى الله تعالى.. وما لبثت أن أغمضت عينيها وهي مبتسمة ورحلت إلى الله رب

    فأسأل الله سبحانه و تعالى أن يجعلنا من أهل القرآن و أن يتغمدنا برحمته وو يغفر لنا ذنوبنا
    أنه ولى ذلك و القادر عليه


    الفقيرة إلى الله

    مشاركة من الاخ إسلام 2006

    القران لو تدبرناه حقا لما كنا في هذا الشقاء والذل التي تعيشه الأمة حقا ولأصلحنا حالنا مع الله تعالى
    وهجران القران يشمل العديد من الأشياء فليس الهجران يكون بهجران قراءته فقط، بل عدم تدبره يعتبر هجرانا، وعدم زيادة الحفظ يعتبر هجراناا، وعدم العمل بما فيه يعتبر هجران كما قال أحد مشايخنا الأفاضل حفظه الله تعالى حتى وان كان المرء ممن يقرأونه ليل نهار لكنه لا يطبق السابق

    فهلا توبة واصلاح ذات وحال مع الله تعالى واستفاقة قبل الممات، قبل الا تنفع الإستفاقة بشيئ؟


    مشاركة من الاخ كونان المتحرى

    القرآن ظاهره أنيق وباطنه عميق وهو المعجزة الخالدة التي ستبقى دستوراً للمسلمين لذلك يجب النظر إلى باطن القرآن
    والتأمل في آياته الكريمة والمداومة عليه وعدم هجرانه


    التعديل الأخير تم بواسطة Kimberly ; 13-3-2010 الساعة 10:42 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...