[ ●● معاً لنرتقي بأساليبنا وأخلاقنا في الدعوة إلى الله ●● ]

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 20 من 39

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية الثغر المبتسم

    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المـشـــاركــات
    2,282
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Smile [ ●● معاً لنرتقي بأساليبنا وأخلاقنا في الدعوة إلى الله ●● ]


    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^.^



    كيفية قراءة الموضوع جيداً ؟!

    سأذكر الآية
    " بلون " , ومن ثم سأذكر المغزى الرئيسي منها " بلون " , ومن ثم سأفصل بلون آخر ..بحيث سيكون تفصيل الموضوع مقسم إلى :( قصص + نصائح عامة + نصائح للمشرفين ) .. وتم التركيز على المشرفين فأنا أقصد مشرفين القسم الإسلامي( الديني ) .. لأنهم أساسٌ في هذا الأمر .. وطبعاً ذكرتهم لما عليهم من تكليف في هذا الموضوع .. وطبعاً لا أنسى كل شخص لديه مسؤولية بالقسم الإسلامي ( مشرفاً , مراقباً , إدارياً ) .. فهم عليهم المسؤولية الأعظم ^^ .. وسأذكر كثيراً كلمة شباب ( فالمقصود بها الشباب والشابات ) فنسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا ويزيدنا علماً وفقهاً في الدين ^_^

    هذا الموضوع موجه إلى كل مسلم يدعو الله .. فنحن نفتقد عنصراً مهما عند البعض ألا وهو الأسلوب في النصيحة والدعوة إلى الله ..فهنا سوف أتحدث عن هذا العنصر .. فهو عنصر مهم لإيصال الرسالة جيداً وبأحسن حال .. فالذي عنده علم وليس لديه أسلوب كالطَعَام الذي بلا نكهة أو طَعم ! .. فانتبه أخي الحبيب في دعوتك إلى الله ... ونسأل الله الإخلاص في العمل والقول ^__^ ..


    سنبدأ .. بسم الله ..::

    1-قال تعالى : { قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلا وَنَهَارًا .. وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا } , فهنا يُستفاد من هذه الآيات أول أسلوب وهو حب الدين واشتعال القلب بالغيرة عليه ..

    إن الإسلام ياشباب هو دين الحب وتقريب القلوب . لكـ أبوان بعيدان عن طاعة الله ثم تقسو عليهما في النصح , ليس هذا هو الإسلام .. لكـ أخت مسلمة غير محجبة وتُسمعها يومياً ما تكره ليس هذا هو الإسلام .. إذاً كيف هو الإسلام ؟! وكيف هي طريقة الدعوة " الأسلوب " ..؟ الجواب :: الأفضل من ذلك تجلس معها وتحدثها في الطاعات والعبادات حتى تحب أداؤها واحدة واحدة .. بعد ذلك سترتدي هي الحجاب من نفسها , اجلس وادع الله أن يهديها .. اشتر لها هدية .. هذا هو المنهج الصحيح في الدعوة إلى الله , وليس في الإسلام الدعوة بالعنف والشدة مباشرة مع المدعوين .. وأيضاً أخي المشرف لكـ عضو يخالف الكثر من القوانين ليس الحل الإيقاف أو السب أو القذف .. تحدث مع ذلك الشخص بأسلوب .. واعلم السبب .. بعد أن تعلم السبب ..تعلم كيف تستطيع أن تكون قريباً منه محبباً عنده ..!

    وفي قوله تعالى أيضاً : { مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا }
    .. هل شعرت بقلب سيدنا نوح عليه السلام وهو يحترق على قومه .. هل أحسست بغيرته على إسلامه .

    انظر إلى سيدنا أبي بكر رضي الله عنه وهم بالدين يقول : ما نمت فحلمت , - وذلك لأن رأسه مشغول بقضايا الإسلام -ويقول : ولا سهوت فغفلت , وإنني على الطريق ما زغت .

    ويقول عمر رضي الله عنه : متى أنام , إن نمت ليلاً أضعت حق ربي , وإن نمت نهاراً أضعت حق الرعية .. ومنا الشباب من ينام 12 ساعة وقد لا يكفيه .. نتمنى يا شباب أن يكون بداخلنا مثل هذه الحرقة على دين ربنا .


    2- قال تعالى { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا } .. فهنا يُستفاد ثانياً أسلوب للإرتقاء في الدعوة إلى الله هو التلطف مع الناس والرحمة بهم وعدم تعنيفهم .. فأول شيء ركز عليه المغفرة ( على الترغيب قبل الترهيب ) .. الترغيب بالرحمة .. فلا يليق أن يدعو شاب إلى الله فيقول للناس : إنكم في جهنم .. ويظن أن الشدة والعنف في تعليم الخير نوع من الغيرة على الدين , وهذا قمة الخطأ في فهم الإسلام , ومثله الخطيب الذي يقف على المنبر ويُشعر الناس أنهم هالكون ولا فائدة منهم .. ومثله المشرف في القسم الإسلامي إن قال لشخص أنت من أهل التمييع .. أو أنت علماني ..أو فاسق ...الخ فحذار من سوء التصرف وعدم الحكمة وتنفير الناس من الإسلام بسبب تعنيفهم والتشدد عليهم فقوله تعالى " وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ " هذا هو منطق الكلام ومنهج الدعوة .. الرفق واللين وفتح باب الأمل في رحمة الله ومففرته .

    تعلموا من سيدنا نوح -عليه السلام- , وافتحوا باب الرحمة والأمل .. وإلا كيف نجذب إنساناً إلى الله وقد أغلقنا دونه الأبواب .

    ولكل إنسان بداخله خير كامنٌ ولكنه يحتاج يداً حانية تزيل عنه الغبار الذي غطى فطرة الله عنه . فإذا أحبك إنسان لسلوكك معه , وأحب ربه لرحمته الواسعة سيستجيب إلى السير في طريقه وربما يسبقك ولكـ الأجر بإذن الله .

    ذهب رجل إلى هارون الرشيد فاشتد عليه في النصح , فقال له هارون : أما أنا فلست أسوأ من فرعون , وأما أنت فلست أفضل من موسى عليه السلام , وإن الله قال لموسى وهارون عليهما السلام { اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولا لَهُ قَوْلا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44) } ركز وتأمل في قوله تعالى ( فَقُولا لَهُ قَوْلا لَيِّنًا )


    3- { ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا (8) ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا } فهنا يُستفاد ثالث أسلوب للإرتقاء في الدعوة إلى الله تنويع أسايب الدعوة ( جلسة لطيفة .. شريط .. حضور درس ..تفكر في خلق الله .. كلمة بسيطة .. موضوع تلمح فيه ما تريد .. رسالة على الإيميل .. إتصال .. )

    ولنا في سيرة الإمام أبي حنيفة -رحمه الله - خير مثال .. كان له جار سكير , وفي كل ليلة إذا أقام الإمام لقيام الليل سمع الرجل يقول : أضاعوني وأي فتى أضاعوا .. ويظل يرددها مع الشراب , وتبدأ الهلوسة كلما دارت الخمر برأسه .. ويبدو أنه كان يعاني من مشكلة عائلية .. ويستمر بإزعاجه لأبو حنيفة بصوته .. حتى جاءت الشرطة في يوم وقبضت عليه واستعد الإمام لقيام الليل فلم يسمع صوت الفتى , فسأل عليه وعلم أن الشرطة قبضت عليه فذهب الإمام إلى الشرطة وطلب منهم الإفراج عنه على ضمانته فأخرجه الإمام وأركبه معه في دابته ولم يتحدث معه الإمام في شيء .. حتى وصل به إلى منزله , وقال له : هل أضعناك يا فتى ؟ فقال له : لا والله ما أضعتني , ووالله لن أشرب الخمر بعد اليو م.

    تعلموا يا شباب ويا أيها المشرف .. لماذا لم ينصحه الإمام من قبل ؟ لأنه ينتظر الوقت المناسب للحديث معه , فكل إنسان تمر به لحظات يكون فيها أقرب ما يكون للإستجابة للنصح .. كل إنسان له محطة , ومن الخير أن يجد الداعي ينتظره عندها فيكون أول من يأخذ بيده .

    ولماذا لم يحدثه طوال الطريق ؟ لأنه ترك الموقف يفعل فعله في قلب الفتى حتى يتم الخير الذي بذله إليه إلى آخره بتوصيله إلى بيته .. وعند ذلك وصل النصح وتحقق المراد .

    4- { وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا(14) أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16) وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الأَرْضِ نَبَاتًا } .. هنا يُستفاد رابع الأسلوب للإرتقاء في الدعوة إلى الله التركيز على التفكر في خلق الله والنظر في الكون ..والآيات تركز على قيمة المغفرة والإستغفار وتوقير الله في القلب .. ولا مخرج من هذه القيم عندما تتحدث عن الآيات عن التفكر في الله .

    انظر كيف خلقك ؟ ..وكيف .. وكيف . وكيف .. هل فكرت يوماً بالمراحل التي مررت به منذ ولادتك ؟! يقول أحد السلف " تفكر ساعة خير من عبادة سنة ".. والكون أكبر باب للتعرف على الله .

    فأفضل الأساليب والوسائل الناجحة في الدعوة إلى الله هي جذب الأنظار إلى بديع خلقه .. أمواج البحر تسبح بحمد الله .. هزيم الرعد تسبيح بحمد الله .. انظر إلى الشمس عند الشروق والغروب ..وقل : من الخالق ؟ سبحان من أبدعها الكون ..(رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)


    5- { ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا } هنا يُستفاد خامس أسلوب للإرتقاء في الدعوة إلى الله التذكير بالموت والعرض والحساب يوم القيامة ..ويبدأ سيدنا نوح عليه السلام في التركيز على قضية البعث ويوم القيامة ..ذكروا الناس بهذه الحقيقة يا شباب ويا مشرفين عند الدعوة وفي بعض الأحوال.. قولوا لهم :ماذا ستقولون لله ؟ وحاسبوا بها انفسكم ياشباب : ما ستقول لله إذا سألنا عن دينه وتبليغ دعوته .. ولكن سيدنا نوح سلك هذا الدرب بعد الترغيب بالرحمة والمغفرة وبعد التفكر في نعمه .. وذكرهم بهذه الحقيقة أثناء الحديث عن نعم الله .. كيف مد الأرض وبسطها لحياتنا عليها , وجعل لنا فيها الطرق لقضاء مصالحنا .. فما تخرجه من رزق هو محض فضل الله , وليس لأحد فيه دخل أو إرادة .

    6- { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ بِسَاطًا (19) لِتَسْلُكُوا مِنْهَا سُبُلا فِجَاجً } يُستفاد سادس أسلوب للإرتقاء في الدعوة إلى الله التذكير بنعم الله.. فذكر النعمة يبحث على شكرها ويرقق القلب بتعظيم واهبها ..ولتلاحظ سيدنا نوح عليه السلام سلك درب لتذكير بالبعث والموت بعد الترغيب بالرحمة والمغفرة وبعد التفكر في نعمه .. وذكرهم بهذه الحقيقة أثناء الحديث عن نعم الله .. كيف مد الأرض وبسطها لحياتنا عليها , وجعل لنا فيها الطرق لقضاء مصالحنا .. فما تخرجه من رزق هو محض فضل الله , وليس لأحد فيه دخل أو إرادة .

    ومع كل وسيلة سلكها سيدنا نوح عليه السلام لم يعنف قومه بكلمة .. ومع كل ما وجده منهم ما تغير عليهم .. هل من الممكن ياشباب أن يكون لنا قلب كهذا , يحب الناس ويرجوا الخير وكلما ازدادوا نفوراً ازداد هو شفقة عليهم .. إن صاحب الدين وواهب النعم يصبر على الناس ويمهلهم .. ويمهلهم , ولا يقطع رزقه عنهم بمعصيتهم ..كيف نقطع نحن رجاء الله في الناس ؟! وكيف نضيق بهم ؟ قال تعالى { وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى }

    هذه النقاط تجعل التأثير في الناس مرجواً بأمر الله .. مع إخلاص القصد بالنية لله سبحانه وتعالى .. إياك أن تتعالى بطاعتك على العاصي .. أو أن تجرح الغافل بعبادتك .. فكل الناس يعمل .. والقبول العلم به عند الله وحده سبحانه .. رزقنا الله الإخلاص .

    أخيراً ::
    كتبت هذا الموضوع وعندي أمل بتغيير بعض أساليب الأعضاء ومن أعلى منهم إلى الإدارة ! .. ولستُ أقول أنا الصحيح .. بالعكس كل كلمة كتبتها أنا استفدتُ منها أولاً ^^ .. فمعاً لنرتقي بأساليبنا وأخلاقنا في الدعوة إلى الله ( هذا هو شعار هذا الموضوع ) ^__^

    والأصل أنني أتحدث أولاً عن موضوع " أهمية الدعوة إلى الله وكيفيتها .. والصبر في الدعوة " .. واربطها بالمنتدى ارتباطاً جيداً .. بهذا السؤال لماذا لا يشارك الكثيرون في القسم الإسلامي ؟! ولما تم فتح القسم الإسلامي في بعض المنتدى مع أنه ليس من تخصص المنتدى ؟! وكثير من الأمور .. لكنني سوف أتحدث عن هذا الأمر في موضوع آخر بإذن الله .. ولقد وضعت هذا الموضوع أولاً لأهميته في هذه الفترة خاصةً ..! ولستُ أقصد شخصاً بحد ذاته فالكلام للعموم !! + أن الوقت لدي قصير تقريباً والأولويات هي من جعلت هذا الموضوع يُكتب .. لكن سأتحدث عن أهمية الدعوة إلى الله وكيفيتها ؟! .قريباً .. ربما بعد شهرين بإذن الله .. ( وسيكون ذلك الدرس الثاني .. مع أنه يجب أن يكون الأول xD )

    * ملاحظة / أسمح بالنشر بأي طريقة كانت ! ( بذكر المصدر أو بدونه ! )

    وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .. وإلى لقاء آخر بإذن في الموضوع الذي وعدكم به ^^

    وفقكم الله لما يحبه ويرضى .. ولا تنسونا من دعواتكم ( ~ رب هب لي مناي ومبتغاي ومرادي ~ اللهم يسر لي أمري ~ اللهم وفقني إلى كل خير .. يـــارب العالمين )


    أخوكم المحب / الثغر المبتسم

    إضافات جديدة ::

    هنا سوف أضيف دائماً ما أجده في طريقي .. ويفيد هذا الموضوع ^^"

    - للذين أحسنوا الحسنى للدكتور أحمد الكبيسي (حُسن الجدال)

    في هذه الحلقة يتحديث الدكتور .. بإختصار شديد ما يحصل في الجدال .. ويوضح توضيحاً رائعاً الجدال السيء والجدال الجيد .. ويذكر القصص .. ويبين ويوضح أموراً عظيمة .. أنضح بشدة الإستماع للمحاضرة
    ملاحظة / المحاضرة تحتوي على الإعلانات .. فأرجوا أن تنتقل إلى تكملة الحلقة .. فلست مسؤولاً عن الإعلانات وما تحتويها

    القسم الأول : سبحان الله ( هنا )
    القسم الثاني : الحمد لله ( هنا )
    القسم الثالث : الله أكبر ( هنا )

    - للذين أحسنوا الحسنى للدكتور أحمد الكبيسي (حُسن الدفع)

    في هذه الحلقة يتحدث الدكتور عن حُسن الدفع .. ومن وجهة نظري .. يجب على الذي استمع حلقة حُسن الجدال .. عليها أن يستمع هذه .. لتكمل الرؤية تماماً

    القسم الأول : لا إله إلا الله ( من هنا )
    القسم الثاني : سبحانه لا شريك له ( من هنا )
    القسم الثالث : هو الله الواحد الأحد ( من هنا )

    ملاحظة / سوف أفصل تفصيلاً عن هذه الحلقات .. قريباً في مُدونتي .. ولن انساكم من الرابط هنا ^^"

    وفقكم الله


    مشاركات متميزة أنصح من يقرأ الموضوع أن يقرأ هذه المشاركات ::

    1-(
    ⋆⋆⋆) مشاركة نااامي سوان جزاها الله خيراً من هنا
    2-( ⋆) مشاركة العابره باركَ الله فيها من هنا
    3-( ) مشاركة هالة جعل الله ما كتبته في موازيين حسناتها من هنا

    4- شكراً لبهيج ورونوق ومِن الأرض على النشر وباركَ الله فيهما
    التعديل الأخير تم بواسطة الثغر المبتسم ; 2-2-2011 الساعة 09:03 PM سبب آخر: جزاكَ الله خيراً يــا aboalwleed , وتم تعديل معظم الأخطاء الإملائية .. وأي أمر أرجوا التنبيه على الخاص أو هنا ^__^

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...