أبـلتــني الحـسرات حـتى لم يـكـد &&& جــسـمـي يـلــوح لأعـــيـن الــعــواد
لا لـوعتي تدع الـفـؤاد و لا يـدي &&& تـقـوى عـلـى رد الـحـبـيـب الـغـادي
لـو كـان هــذا الـمـوت يـقبل فـديـة &&& لـلـنـفــس عــنــك لـكـنـت أول فــاد
لـكنـمــا الأقــــدار لـيــس بــنـاجـع &&& فـيـها سـوى التـسـلــيم و الإخــلاد