الطاعة التي تقدر أن تفعلها الآن لا تؤجلها للغد،
والمعصية إذا دعتك نفسك إليها فاستطعت تركها فاتركها فلا خير فيها؛
فإن ألحّت نفسك فأجّلها وسوِّف وأخّر فربما حيل بينك وبينها و(في سلة السيف فرج) ..

د. سلمان العودة ~