كُن شخصية في قصتي! ... [الموقف الحالي: سر الساعة السابعة والربع]

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 20 من 123

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية ايليانا

    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المـشـــاركــات
    84
    الــــدولــــــــة
    العراق
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Pen Icon كُن شخصية في قصتي! ... [الموقف الحالي: سر الساعة السابعة والربع]









    جلس
    فلان على أوراقه يحاول خلق حبكةٍ جديدة لموقفٍ جميلٍ دار في مخيلته لأشهر
    لقد قرر أخيراً أن يحول هذه الأفكار الى
    قصة

    ولكنه فوجئ بأنه لا يعرف عن قصته غير ذلك الموقف!
    شدَّ عصابة رأسه وبدأ بوضع خطة توصله لتلك الحادثة التي في رأسه ...



    كلما تمكن فلان من تحديد الخطوط العريضة لإحدى شخصياته حتى تظهر أخرى تطالب بحقوقها!
    إنتهى به الأمر بعدة شخصياتٍ
    يحمل كل منها ما يميزها
    إبتسم بانتصار وبدأ بكتابة القصة

    الخطة التي وضعها فلان:
    ذهب ..... الى العمل في ......... كعادته، وحسب طبيعته الـ ........... فانه كان يسير
    بـ ........... حتى وصل الى محل لبيع الـ ........... وإلتقى .............، دار بينهما حديث
    عن ............. ثم ............... و .............

    القصة التي كتبها فلان:
    كان .............. يسير بـ ........... في طريقه الى ............. حتى وصل الى محل ............
    ليشتري ............، عندها سمع صوتاً مألوفاً جعله يلتفت، فاذا به ............ فقال
    ................ ثم ............... و .................

    الهدف الذي أراد فلان الوصول اليه:
    يصاب ............. بحادث .............. ويحضر .............. و ............. و ................. وردود
    فعلهم كانت ................ و ...............


    لماذا
    بدأ فلان قصته بهذا الموقف!

    إليكم كيف يفكر ...


    نظرية فلان عن القصة عبارة عن خط مستقيم يربط البداية والنهاية، ويحتوي على مجموعة من العقد

    العُقَد هي (المواقف الرئيسية التي تدير الاحداث وصولاً الى الموقف الأخير للقصة)

    هذه الفرضية تَعتبر الانتقالات الى ماضي الشخصيات وغيرها من نقاط الخروج عن الأحداث
    ضمن ذلك الخط المستقيم،
    باعتبارها مواقف تؤثر على الشخصيات وتدفعها للسير بإتجاه النهاية

    المخطط العام للقصة يكون مشابه للتالي:


    مثال:
    شخصية تتورط بموقف ما يعرضها للخطر (A)
    يسبب ذلك
    مشكلة ما بعد إنتهاء الخطر (B)
    تبدأ بعدها الشخصية بالتحرك
    لحل المشكلة (C)
    وتتعرض لمشاكل إضافية مبنية على هذه المشكلة (D)
    تتعرض لما سيمهد
    لحل المشكلة الرئيسية (E)
    وصولا الى الموقف الأخير الذي
    سيحل المشكلة (Z)
    لتنتهي القصة

    نلاحظ إن خط سير القصة عام جداً جداً

    ما بين المواقف

    يتم ملء الفراغات بين المواقف بأخرى أصغر وأكثر تحديداً في فترتها الزمنية

    مثال:
    يتم فرض موقف البداية (الموقف A) وما سيحصل قبله ممهداً له
    وفرض المواقف التي تتبعه وصولاً الى الهدف (
    الموقف B)


    تبدأ القصة من الموقف 1، ثم يحصل 2 ليبدأ الخطر A، فتتصرف الشخصية معه للوصول الى
    حل مؤقت أو وهمي للمشكلة في 1، ثم يحصل موقف ممهد لظهور المشكلة في 2، ثم
    المشكلة B وهكذا ...

    هنا تكون الفكرة أكثر وضوحاً في ذهن الكاتب وتكون المواقف أكثر تفصيلاً

    يبدأ بعدها فلان بالكتابة وربما التفصيل أكثر (
    مستوى آخر) لملء الفجوات
    المتبقية في القصة


    كل موقف له شروط وشخصيات وبداية ونهاية وبعض المحددات
    المحددات (أحداث يجب أن تحصل في الموقف، أو أي خطوط
    عريضة لما يحدث وربما شروط رئيسية)

    في مثالنا يوجد في الموقف A خطر معين تتعرض له الشخصية

    بما ان لكل شخصية طباع وعادات تحدد كيفية تصرفها في ظروف الموقف

    ما يحصل في بعض
    الأحيان هو ان تصرفات الشخصية تُجبر الكاتب على تحوير خط سير
    القصة مما يدفعه الى وضع خط
    موازي يعيده الى الخطة الأصلية مستقبلاً
    (
    في النهاية أو قبلها حسب ما يكون متناسباً مع القصة)





    هذه النظريات تم التوصل لها من دراسة الإختلافات بين قصص الأعضاء
    (مادة قابلة للتطوير)

    إن كانت هذه هي المرة الأولى لزيارتك ... إقرأ >>>
    الرجاء تجاوز هذا الجزء لأنه سيزيد من صعوبة
    فهم فكرة الموضوع كونها القراءة الأولى (عُد إليه بعد أن تُكوّن فكرة عن الموضوع وكيفية ظهور
    هذه النظريات)





    توجد عدة أساليب قد يتّبِعُها الكاتب في القصة
    لكل منها
    إيجابيات وسلبيات، كما لكل منها أماكن إستخدامها
    داخل القصة (أو تُعَمم على القصة ككل) حسب إسلوب كل كاتب


    إسلوب السرد الأول
    التحدث من خلال الشخص الأول!

    يتحدث الكاتب من منظور شخصية واحدة في القصة، ردود أفعالها، مشاعرها، ما تراه وتسمعه

    خصائصه:
    1- لا يحتوي على اجزاء وصف طويلة، وان كان ذلك ضرورياً يتم ادخال ردود فعل الشخصية لما
    حولها (تعجب، استنكار، سخرية) للتأكد من
    متابعة القارئ لذلك الوصف الطويل دون ملل
    المصدر/ ms hagar ehab

    إيجابياته:
    1- إنه يَسحب القارئ الى القصة بشكل سريع، كونه يتحدث من منظور داخلي للشخصية
    (شعرتُ بكذا، رأيتُ كذا، حزنتُ، غضبتُ) كلها تقرأ
    كأفعال ذاتية عند القارئ بدل أن تكون بعيدة
    عنه (شعرَ فلان بكذا، رأى كذا، حزنَ، غضبَ) كأنه شخص آخر بعيد
    2- يمكن جَعل الشخصية تُكوّن صورة خاطئة عن شخصية أخرى ويقتنع القارئ بها فوراً (قلب
    الشخصيات في هذا الإسلوب
    سهل جداً)
    3- يمتلك الكاتب حرية كبيرة في الانتقال بين الماضي والحاضر وأفكار الشخصية وآرائها (كون
    الشخصية
    تفكر بكل ذلك، ومن السهولة على فكر الانسان التحول الى فكرة آخرى بسبب
    أي محفز لها (كلمة، شخص، فكرة، وغيرها)

    سلبياته:
    1- لا يمكن القفز الى داخل شخصية أخرى غير البطل لانه يُفقد الاسلوب قوته (وهي وجهة النظر الواحدة)
    2-
    إعطاء تلميحات عن المستقبل والماضي وأي شيء بعيد عن الشخص المتحدث صعب جداً
    (إلا إن إمتلك ذلك الشخص
    قوى خارقة، أو إظهارها في حلم ما مثلاً)


    إسلوب السرد الثاني
    التحدث من وجهة نظر الشخص الثالث!

    الشخص الثالث: هو من يتحدث عن آخرين أمامه، يصفهم دون أن يكون هو جزءاً مما يصفه
    أي انه يتحدث
    واصفاً الأحداث، وهو على نوعين:

    الأول
    هو التحدث بصيغة
    المضارع
    يصف
    فيه الكاتب الأحداث والشخصيات من وجهة نظر شخص خارجي ضمن
    الأحداث نفسها (يصف الشعور داخل كل الشخصيات في وقت
    واحد
    )

    النوع الثاني هو التحدث بصيغة
    الماضي
    أن يذكر الكاتب أحداثاً ماضية في قصته (أو تكون القصة كأن الكاتب يحكي ماضيٍ مرَّ به)

    إيجابياته:
    1- يمْكن القفز بين الشخصيات و الإنتقال هنا وهناك في القصة دون عناء ووصف ما في داخل كل
    منهم (القارئ يكون
    كمراقب خارجي ينظر الى ما في داخل كل الشخصيات في وقت واحد)
    2- سهولة إعطاء لمحات عن المستقبل، الماضي (كأن الكاتب ينقل القارئ الى مكان حيادي
    يتحدث إليه بعيداً عن الشخصيات)
    3-
    في نوع التحدث بصيغة الماضي، من السهولة القفز بين أحداث غير متسلسلة زمنياً! (كما لو
    كان الكاتب
    يتذكر
    أحداثا متفرقة يحكيها لنا)

    سلبياته:
    1- أقل قوة في القدرة على سحب القارئ الى جو القصة لانه يتحدث من منظور خارجي جاعلاً
    القارئ
    مراقباً وليس شخصية تعيش الاحداث
    2- خداع القارئ من خلال الاحداث أكثر صعوبة، ويحتاج الى مهارة عالية إن أراد الكاتب خداع
    القارئ
    مستخدماً هذا الإسلوب (لان القارئ يكون مراقب خارجي، وهو على إطلاع واسع
    بالأمور التي
    لا تعلمها الشخصيات عن بعضها)

    إسلوب السرد الثالث
    التحدث كخطاب الكاتب للقارئ!

    إسلوب
    استخدمه كتاب فرنسا في القرن الثامن عشر وهو يستعمل غالباً في القصص الطويلة، لأن كثرة
    الأحداث والشخصيات والمواقف تُنسي القارئ تسلسلها، وبهذا الإسلوب يترافق الكاتب والقارئ
    فيحس القارئ وكأن الكاتب معه
    يدله على تسلسل الاحداث
    المصدر/ هيتومي


    أهدافه:
    1- التنقل بين الاحداث، أو
    التنقل بين الماضي والحاضر
    2- لشد انتباه القارئ وتشويقه واثارة فضوله
    3-
    الربط بين الاحداث عند الرجوع إليها
    المصدر/ هيتومي

    إيجابياته:
    1- يعيد ربط الأحداث حتى مع وجود تشابك كبير بينها (وهو ما لا يمكن فعله مع بقية الأساليب)
    2- يعطي معلومات مؤكدة بنسبة 100% للقارئ
    لتشويقه للنهاية
    3- يعطي فترات
    استراحة ضرورية أحياناً (بعيداً عن جو القصة)، خاصة في الفاصل بين حدثين
    كبيرين
    مهمين << راحة تعيد للقارئ نشاطه قبل العودة الى الأحداث ثانية

    سلبياته:
    1- يبعد القارئ تماماً عن جو القصة والأحداث
    2- يجعل القارئ
    يدرك انها قصة مكتوبة وهو داخل الأحداث حيث يجب أن يشعر انها حقيقية

    الفرق عن إسلوب الشخص الثالث:
    إنه لا يعطي المعلومة فقط (بعيداً عن ما في نفس الشخصيات) بل
    يخاطب القارئ ليذكره
    بشيء مرَّ في القصة (
    لربط الأحداث) ... ثم يكمل من حيث قطعها
    إسلوب الشخص الثالث قد يحتوي أجزاء مُذكرة، ولكنه
    لا يستطيع ذكر الكثير من المعلومات

    مثال 1:
    إسلوب المخاطب: "أما الشخصية الفلانية التي تركناها تفعل كذا وكذا فقد كانت ..."
    إسلوب الشخص
    الثالث: "عودة للشخصية الفلانية التي كانت تفعل كذا وكذا ..."

    وفي مكان آخر من نفس القصة
    إسلوب
    المخاطب: "هل تذكرون فلان الذي كان يفعل كذا وكذا ... لقد كان السبب في ذلك هو ..."
    إسلوب الشخص
    الثالث: "في مكان آخر ... كان فلان يفعل كذا وكذا ... بسبب ..."

    مثال 2:
    إسلوب المخاطب : "أما والشخصية لا تعلم ان ذلك القرار كان سيسبب هلاكها" << هنا
    يعطي لمحة مباشرة عن النهاية، وهي مؤكدة الصحة 100% لأنها جاءت كأن الكاتب يخبر القارئ
    منذ الآن بما سيحصل لتشويقه

    إسلوب الشخص
    الثالث/ مضارع: "كان ذلك القرار سبباً في المأساة القادمة" << لا
    يمكن إعطاء لمحة مباشرة عما سيحصل للشخصية لأننا نتابع الأحداث (هذا بصيغة المضارع)
    إسلوب الشخص الثالث/ ماضي: "إتخذ فلان ذلك القرار دون أن يعلم انه سيكون السبب في
    هلاكه لاحقاً" (قريب جداً من إسلوب
    المخاطب لأنه قادر على التنبؤ بما سيحدث في القصة)

    للتوضيح أكثر عن إسلوب السرد الأخير يرجى قراءة قصة هيتومي عن فارس المملكة هنــــا







    الشكل
    الرئيسي لتصاعد أحداث القصة يبدأ من بداية هادئة تتصاعد
    تدريجياً حتى تصل الى الذروة عند النهاية، كما في المخطط التالي:

    ولكن هذا لا يكون قاعدة عامة
    إذ إن عامل التشويق يلعب دوراً هاماً في تغيير شكل هذا المخطط

    عامل التشويق
    هو لمحات يعطيها الكاتب عن الشكل الذي ستكون عليه النهاية (في بداية أو منتصف القصة)
    يُستفاد منه في
    شد القارئ، خاصة في الأماكن التي تحتاج الى ذلك


    لمحات تذكيرية عن النهاية!

    الأول عند البداية الهادئة
    لشد القارئ الى القصة، يلجأ بعض الكتّاب الى إعطاء لمحة عن
    النهاية قبل البدء بالقصة (أي هو الموقف الاستفتاحي)


    (في المخطط) يبدأ بتشويق ذو قيمة مرتفعة نسبياً، ثم يتصاعد وينقطع فجأة عائداً الى البداية الهادئة

    الثاني في خط القصة المستقر
    القصة الهادئة لفترة طويلة تجعل القارئ يَملها، لذا قد يُعطي الكاتب
    لمحة عن النهاية، في مرحلة يشعر إنها اصبحت حرجة وقد يغادر القارئ القصة لهدوئها

    الهدوء هنا بالضد من التشويق وليس الإثارة، أي إنها خالية من عنصر التشويق



    إعطاء لمحة في المنتصف
    له ثلاثة أشكال

    1
    - الشكل الأول
    يقطع الكاتب القصة فجأة لينتقل الى لمحة عن النهاية تختفي تدريجياً في مسار القصة الأصلي

    مثال:
    يطرح موقف
    مفاجئ يقطع الأحداث كالإنتقال الى عصابة تريد الإنتقام من البطل، ثم يتدرج عن
    سبب رغبتها
    مثلاً قيام البطل بالإمساك بـ لص ما كان أحد أفرادها، ثم ينتقل الكاتب لمستوى أكثر
    هدوءاً يشرح فيه كيفية الإمساك باللص، وتوعده بالانتقام من البطل حتى يعود الى الأحداث بالتدريج


    2- الشكل الثاني
    أن يبدأ الكاتب بالعكس بأحداث تبدأ بالتصاعد بشكل ملحوظ حتى الوصول الى نقطة حرجة
    تقطع مباشرة
    ، للعودة الى مسار القصة الأصلي


    مثال:
    يَدخل الكاتب في حادثة
    مفاجئة تحصل لشخصية ما:
    كـ
    سرقة حقيبة في سوق ويُصَعّد الأحداث ثم ينهيها فجأة ملمحاً للنهاية
    (
    أمسك فلان باللص الذي إبتسم في وجهه قائلا "لن تعيش طويلاً بعد ما فعلته" ... إذ يكون
    اللص
    فرداً من عصابة تبدأ إنتقامها من البطل)


    3- الشكل الثالث
    يكون قفزة واحدة تعطي لمحة سريعة عن النهاية ثم العودة لمسار القصة مباشرة


    مثال:
    أحداث
    متسلسلة هادئة ... فجأة تحلم الشخصية بشيء ما يشير للنهاية، كأنها تنبأت به في الحلم!

    مثال آخر:
    يقفز الكاتب
    بعيداً عن الشخصيات مشيراً هو الى النهاية ثم يعود متابعاً للأحداث
    (هذه الطريقة تستخدم مع اسلوب التحدث من
    وجهة نظر الشخص الثالث <<< راجع النظرية 2)


    خصائص اللمحات التي يعطيها الكاتب

    1- تكون ذات مقدار تشويق مرتفع مقارنة بالأحداث المجاورة لها
    2- لا تصل الى أقصى مقياس التشويق في القصة (لأجل ترك شيء جديد أكثر قوة للنهاية)
    3- لها عدة أشكال: ربما تصف بداية الموقف النهائي وتتوقف في مرحلة معينة قبل الوصول
    الى معلومات مهمة أو
    مرضية (إبقاء القارئ متشوق للوصول الى ذلك الجزء من القصة)، أو
    تكون
    وصفاً للمنعطف الذي سيغير الأحداث وينتهي قبل أن يصل الى نقاط توضح
    الى
    أين ستتجه الاحداث


    ما بعد النهاية

    يقوم الكاتب
    أحيانا بمَد القصة الى ما بعد الحدث الرئيسي النهائي
    تتكون الاضافة عادة من مواقف
    هادئة، ولكنها ضرورية لحل المشاكل العالقة
    (
    اللمحة هنا تصبح لأكثر المواقف تشويقاً في القصة، إذ تستمر القصة بعده)


    مخطط له بداية هادئة وأحداث تتصاعد تدريجياً حتى الذروة

    القصة تنتهي
    عملياً في الموقف أعلى المخطط
    ولكنها تعود
    للهدوء وحل الأمور الثانوية التي أسفر عنها ذلك الموقف

    مثال:
    قصة
    اللص أعلاه ... صراع معقد بين العصابة والبطل حتى الوصول الى نهاية ما
    (القضاء على العصابة
    مثلاً)
    ما بعد النهاية توضح
    تأثيرات الحدث النهائي على شخصيات القصة (اللص، أو شخصيات أخرى)،
    قد تشرح ذلك، وربما تعطي نهاية ما للبطل (مرضية للقارئ عادة << خاصة إذا كان الكاتب قاسياً
    في التعامل مع البطل في الحدث النهائي)


    مخططات القصص

    ما ذكر من مخططات لا يعني أن تكون كل القصص بمخططات متشابهة
    فقد تدمِج من خصائص كل منها للوصول الى شيء فريد

    إليكم مثال لمخطط قصةٍ ما

    ^
    ^

    بداية مشوقة وأحداث متصاعدة (لمحة عن الصراع مع العصابة)

    تعود القصة للهدوء (البداية الفعلية للقصة) ربما فيها تعريف بالشخصيات من
    خلال
    احداث معينة تتصاعد حتى حادثة الامساك باللص
    تنقطع! للعودة الى الهدوء ثانية (هدوء عاشه البطل بعد الامساك بذلك اللص)
    يستمر الهدوء حتى موقف قلب الأحداث الذي يكون بداية النهاية (نقطة تحول
    المنحني الى
    الأعلى)
    ثم تتصاعد الأحداث بسرعة
    ! لتصل الى الصراع النهائي (أقصى المنحني)
    تُحَل المشكلة وتعود الأمور الى الهدوء (نسبياً
    )، لحل المشاكل العالقة

    الأحداث المتوازية

    في بعض الأحيان تنفصل القصة لتتابع عدة احداث متوازية في نفس الوقت
    لفترة من الزمن قبل أن تعود لتندمج في خط
    واحد
    يستفاد من هذه الخاصية أحياناً لابقاء عامل التشويق مرتفعاً لفترةٍ ما في القصة
    رغم إنتقال الأحداث
    صعوداً ونزولاً

    مثال عن تداخل حدثين في الذروة

    جزء مكبر لحدثين في قصة ما

    الحدث
    الرئيسي (البني)
    يقفز
    فجأة مرتفعاً ويظل هكذا لفترة، ينخفض قليلاً ثم يعود مرتفعاً بعدها

    الحدث الثانوي (الأزرق)
    يقفز مرتفعا هو
    الآخر، وبالتحديد في جزء انخفاض الأول ليسد ذلك الفراغ
    يبدأ حله بعد فترة قصيرة ويعود للانخفاض التدريجي بينما يعود الحدث الرئيسي للإرتفاع مجدداً

    فائدة ما حصل، ان القارئ بقي مشدوداً في مرحلة الاستراحة الضرورية للحدث الرئيسي،
    بسبب
    الارتفاع المفاجئ للحدث الثانوي (كون ذلك الجزء الذروة في للقصة والكاتب لم يرد
    للأحداث ان تهدأ
    بعد)

    ملاحظة/ المثال الأخير يمكن أن يعتبر تكبيراً لأي جزء من المراحل المرتفعة للمخططات السابقة
    (إذ لا يشترط أن تسير القصة بخط مستقيم بل
    تقفز
    مرتفعة ومنخفضة)



    يمكن تلخيص النظرية في إطار مبسط (زيادة في التوضيح)

    1- تحديد الشكل العام للقصة: أي خط الأحداث، ومن أين تبدأ النهاية (هل هي مرتفعة، أو
    منخفضة، أو وسط)
    2- تحديد شكل البداية، وهل القصة بحاجة الى لمحة سريعة عن النهاية قبل البدء بكل شيء؟
    3- إن كانت القصة هادئة، هل تحتاج الى إضافة لمحات عن النهاية أو ذروة الأحداث ؟
    4- ذروة الأحداث، كيف يتم التعامل معها لابقاء عامل التشويق مرتفعاً عند الحاجة
    5- هل تقع ذروة الأحداث عند النهاية أم تستمر بعدها؟
    6- تكبير لكل جزء وكيفية تداخل الأحداث مع بعضها (للحفاظ على الخط مرتفعاً عند الحاجة
    )










    كما في النظرية الأولى التي تم شرحها
    سيتم تحديد شروط، شخصيات، بداية، منتصف، ونهاية الموقف مع
    بعض المحددات (ما يجب أن يحصل من أمور)

    ويترك الباقي لخيال الكاتب ...


    المكان
    على تل، في مدينة ألعاب، في سينما، وغيرها

    الظروف
    صيف، شتاء، ربيع، وجود نهر، أشجار، ثلوج، وغيرها مما يساعد على تخيل الموقف،
    أو استخدام هذه الظروف
    كأدوات في القصة

    تقسم الى
    جزئين:
    الثوابت: ما لا يمكن التلاعب به
    المتغيرات: ما يمكن الاستفادة منه أو حذفه


    الشخصية الرئيسية والشخصيات المساعدة أو الثانوية

    1
    - معلومات عامة عن الشخصية كالجنس، العمر، الطول، أو أي شيء آخر يساعد على تخيلها

    (لا يتم تحديد بلد معين أو ثقافة معينة لانها ستشكل عائقا أمام من لا يمتلكون ما يكفي من
    المعلومات عنها
    ، ولكن يمكن لكل كاتب إدخالها في قصته كجزء من الاضافات التي يجريها
    على إطار
    الموقف)

    2- معلومات عن الشخصية المزاج، الطبع العام، طبيعة رد الفعل عند الغضب والحزن وغيرها
    3- معلومات عن ماضي
    الشخصية، ما يؤثر على الموقف الحالي، أو أي شيء يساعد على
    تخيل الشخصية

    الهدف من ذلك هو تكوين فكرة عامة عن كل شخصية وكيفية تعاملها مع المواقف وطبيعة ردود فعلها

    4- تحديد وقت ظهور الشخصيات وتسلسلها، مثلاً الشخصية 1 تظهر بعد حادثة محددة (يتم
    ذكرها في المحددات)، أو الشخصيات التي يبدأ بها الموقف (مثلاً خمسة أصدقاء أو شخصية
    لوحدها وما الى ذلك)

    تقسم أيضا الى ثوابت ومتغيرات (ما لا يجب التلاعب به وما يمكن
    تغييره)


    ما حصل في الماضي من مواقف أدت الى هذا الموقف




    (فكرة إقترحتها ms hagar ehab)

    حيث يتم تحديد نقطة
    المنتصف في ظروف تجعلنا نتساءل عما أوصل القصة الى
    ذلك الحدث
    ، وماذا يمكن أن تكون النهاية
    ؟


    ينتهي مثلاً بمغادرة إحدى الشخصيات بغضب، أو موت شخصية معينة



    1- بعض الخطوط العامة التي يجب المرور بها (لغرض الحفاظ على سير القصة)

    2- لحظات حاسمة التي يجب المرور بها (مثلاً صراع بين شخصيتين، موت شخصية معينة)

    الهدف من هذا
    ليس لزيادة الصعوبة، لنتخيل إن هذا الموقف يقع في منتصف القصة، ويجب
    أن يحصل كذا وكذا كي لا يؤثر على
    مجرى الخطة الموضوعة مسبقاً للقصة

    3- ما يجب الالتزام به داخل القصة، مثلاً الابتعاد عن جعل الشخصية تفعل شيئا محدداً، أو
    شروط معينة لتحديد عدد الأحداث أو شكلها أو طولها

    الهدف من هذا المحدِّد ليس لزيادة الصعوبة هو الآخر، وإنما للسيطرة على القصة أن تخرج عن
    إطار الموقف المطلوب، أو للسيطرة
    على البدايات والنهايات المفتوحة للمواقف (في حالة طرح
    موقف المنتصف << راجع الموقف
    الثاني
    المطروح للتوضيح أكثر)

    غالبا ما نجد أنفسنا في موقف تم تحديد شخصياته ومزاجهم وكيفية تعاملهم مع الموقف في
    فصول سابقة من القصة، ولكنه (كشخصية) يجب ان يفعل كذا ولا يفعل كذا، كيف سيتصرف في
    هذا الموقف
    ؟

    أحب أن أعطي
    مثال هنا عن تجربة شخصية لي (زيادة في التوضيح)

    إحدى شخصيات قصتي ليس بارعاً في الكذب أمام من يهتم بهم
    كان
    المفروض منه أن يكذب بشأن موت والدي شخصية أخرى ويدعي إنه قتلهما!
    هنا كانت المشكلة فهو لا يستطيع الكذب بتلك الكفاءة بحيث يستطيع إقناع المقابل إنه فعل ذلك
    حقاً الحل الذي
    أجبرت على اتخاذه (خط سير القصة الموازي) هو إني جعلته يفقد الذاكرة!
    وإفتعلت مجموعة من الأسباب والمواقف والأمور لأجل ذلك فقط <<<شريرة
    كل هذا كان بهدف الوصول الى الموقف الذي رايته في مخيلتي
    وقد سار الأمر بشكل
    أجمل مما كنت أتصور!





    1- جعل الموضوع عبارة عن موسوعة متجدة للأفكار يمكن اللجوء إليها لتنشيط أفكارنا وتوسيع
    أفق إختيار الأماكن والشخصيات كلما احتجنا الى ذلك
    2- فهم فن القصة من خلال نظريات تظهر من نقاشاتنا والاختلافات في أساليبنا وكيفية التعامل
    مع الشخصيات والأحداث
    3- مكان لنقاشات تدور حول محور واحد وهو القصة (نقدها، كتابتها، أفكارها) <<< كما هناك
    ملتقى رسامين، هذا أشبه بملتقى للكُتّاب ، بفرق أساسي هو وجود نوع من العمل المطلوب
    (قصة كل ثلاثة أسابيع
    حول موضوع ما) كي تتكون لدينا مادة سهلة قابلة للقراءة والنقد والنقاش
    4- المساعدة في تكوين فكرة عن كيفية اختلاف الشخصيات عن بعضها (ضمن نفس الموقف)،
    واختلاف الأساليب التي يمكن التعامل بها مع الموقف. بهدف إعطاء الكاتب القوة والقدرة على
    القفز بين الأساليب (بعد تعلمِها)، وليس الالتصاق
    باسلوب واحد لا يَعرفُ غيره.



    هي ليست مسابقة ولا توجد جوائز

    ولكن لمن يريد إبلاغ الكاتب بإعجابه بالقصة، الرجاء إرسال ذلك في تقييم (ليُعلمه إن هناك
    من أعجب بقصته فيطور نفسه بذلك
    الإتجاه)
    لكن يكون هذا الامر بين القارئ وصاحب القصة شرطاً

    لا يوضع أي تقييم للقصص في الردود (التقييم هنا يعني نقاط - من 10- أو ما شابهها وليس النقد)
    سبب ذلك هو لمنع تحويل الموضوع الى "من يحصل على تقييمات أكثر" و "من قيم من ولم
    يقيم من"،
    مبتعداً عن هدف الموضوع الرئيسي وهو الفائدة

    إن
    تباين الخبرات وأساليب كتابتها ومن يفضلها واسع جداً. لا يمكن تقييم قصة من
    وجهة نظر
    ذاتية قد لا يكون لها علاقة بما يفضله قراء آخرين

    يمكن استضافة أعضاء ذوي مستوى
    رفيع في الكتابة وأعضاء من قسم اللغة العربية
    (لتصحيح أخطاء اللغة)، بين حين و آخر لتقييم بعض القصص (بعد موافقة صاحبها شرطاً)
    ترسل القصة برسالة الى الضيف ويوضع النقد هنا لفائدة الجميع

    ملاحظة/ هذه النقطة قابلة للنقاش والتطوير أو الحذف حسب إمكانية تطبيقها أم لا.



    1- يتم الالتزام بقوانين القسم وخاصة القانون المتعلق بالنصوص الأدبية "نصوص الغزل
    والوصفِ مما يحكّم وفقا لميزان الشرع والأدب والذوق العام"

    2- يفضل كتابة المقتراحات في جزء منفصل من الرد تحت عنوان (مقتراحات) أو ما شابهها
    وتوضع بنقاط
    واضحة ليتم اضافتها الى مساحة الافكار في الموضوع و لا يختلط الأمر علينا

    3- يمنع وضع ردود تقييم للقصص المطروحة مباشرة في الموضوع

    4- ينتهي وقت وضع القصص بعد تغيير الموقف لمنع تراكب القصة الجديدة مع القديمة (فكراً ووقتاً)

    يتم
    استثناء من انظم إلينا حديثاً أو من كان لديه انشغال ما منعه من وضع
    قصته في وقتها (
    ينظر في هذا الأمر لكل حالة على حدة)

    5- يتم تغيير القصة كل ثلاثة أسابيع(صباح الجمعة) بناءاً على ما يقترحه الأعضاء (بالأتفاق
    على شيء أو تكوين الموقف التالي من أفكار تُجمع من الجميع)
    ملاحظة/
    إن لم أتمكن من طرح الموقف التالي في صباح الجمعة المحدد لانشغالي، يمكن
    لأي عضو وضعه بناءاً على
    المقترحات المطروحه (بعد الساعة 3). لمنع توقف
    الموضوع واعتماده على واحد منا فقط (لأن الموضوع
    للجميع)

    لماذا كل ثلاثة أسابيع؟
    لأن تخيل الموقف وكتابته قد يأخذ وقت وجهد كبير، كما إن التغيير كل إسبوع سيرهق
    الفكر (وهو ما
    لا نريده)


    نظام الأسابيع الثلاثة

    1- الاسبوع الأول
    ـ
    التعرف
    على أبعاد الموقف والشخصيات، إضافة الى نقاشات بخصوص
    كل
    متعلقات الموقف
    ـ يمنح الوقت اللازم لاستيعاب الشخصيات والموقف بشكل كامل حتى وإن لم يكن
    الموقف بحاجة الى نقاش في تفاصيله
    ـ يعتبر وقتاً لانهاء النقاشات التي تدور حول قصص الموقف السابق
    ـ يعتبر آخر موعد لوضع القصص لمن تم إستثناؤهم من الفقرة 4 أعلاه

    2- الإسبوع الثاني
    ـ وقت لكتابة القصص بعد الاحاطة الكاملة بكل أبعاد الموقف
    ـ بدء وضع القصص لمن إستطاع إنهاءها

    يفضل عدم وضعها في الاسبوع الأول حتى وإن تم الانتهاء منها << لتجنب التراكب بين الموقفين

    3- الإسبوع الثالث
    ـ الموعد الأخير لوضع القصص واستكمال النقاشات حول الموقف الحالي
    ـ فترة طرح الأفكار حول الموقف الجديد وتقرير كل تفاصيله إن أمكن

    سأقوم بالاختيار بنفسي إن لم يتم طرح أي أفكار، استناداً الى ما أراه من إهتمامات لدى الاعضاء

    نظام الاستراحات

    الاستراحة فترة ثلاثة أسابيع نتوقف فيها عن كتابة القصص للمواقف
    ما سيتم فيها هو أحد خيارين (لكل منا الحرية الكاملة للاختيار بينها)

    1-
    اختيار احدى القصص التي كتبها العضو سابقاً في الموضوع واعادة كتابتها (يشترط
    أن تكون القصة للكاتب نفسه)
    2- يقوم باختيار موقف
    لم يتمكن من الكتابة عنه، لان الوقت لم يكن في صالحه،
    أو جاء
    متأخراً عن الموقف

    نصائح عند اعادة الكتابة
    1- إختيار أكثر قصة يرغب الكاتب بتعديل ما جاء فيها منذ بداية الوقت وعدم القفز بين
    القصص المتعددة،
    لتجنب الوقوع في متاهة من الخيارات
    2- يمكن للكاتب
    اطالة، تعديل، تقديم وتأخير المواقف داخل القصة بحسب ما يراه مناسباً
    مع الحفاظ على الأجزاء التي حصلت على الثناء (
    إلا إذا كان الكاتب واثقاً من
    الوصول الى ما هو
    أقوى من سابقه)

    فوائد هذا النظام
    1- إعادة الكتابة أسهل من الكتابة نفسها << لذا سميت الفقرة إستراحة (وهي لاعطاء الجميع
    فترة لاستعادة
    النشاط، اذ ان الضغط المستمر على الفكر لانتاج القصص أمر متعب وهو
    ما
    لا نريده)
    2- عند إعادة القراءة للقصة بعد فترة زمنية
    يكتشف الكاتب آلاف الأخطاء والثغرات التي يتمنى
    قلمه أن
    يمتد لها ليصححها، هذه فرصة للتخلص من ذلك الشعور
    3- اعادة الكتابة تمنح الكاتب سيطرة أكبر على القصة، لان الكتابة الأولى تكون صدمة لكل
    من القارئ
    والكاتب معاً << لذا نرى الكاتب يتساهل مع الشخصيات في بعض
    الأماكن لأنه هو تأثر بحالها


    1- يمكن تخيل المكان، الشخصيات، والموقف بحسب رؤية كل كاتب
    2- لك الحق في إدخال شخصيات أخرى ان تطلب الموقف ذلك
    3- تستطيع تسمية الشخصيات بما يتلاءم مع القصة ولكنه ليس
    شرطاً، إن كانت هناك صعوبة في إختيار الأسماء يمكن أن تترك
    على حالها (هذا الأمر
    ينطبق أيضاً على العنوان الافتراضي للموقف)
    4- يمكن بدء القصة قبل الموقف المطروح، أو البدء من نقطة أخرى مروراً
    بالموقف الحالي (إلا إذا
    اشترطت المحددات غير ذلك) <<< مثلاً البدء في الماضي
    أو في
    حلم أو من شخصية ثانوية
    5- يمكن الخروج عن النص باضافة مجرى موازي للقصة لأجل التماشي مع موقف جميل في
    فكر الكاتب ولكنه يخلط الأوراق،
    بشرط الحفاظ على الخطوط العامة وينتهي بنفس النهاية

    يمكن وضع وصف عام لما سيحصل في المجرى الموازي، ولا يشترط طرحه بشكل متكامل
    لان ما يهمنا هو الموقف
    الحالي، وأي شيء خارجه يمكن إختصاره لتقليل الجهد

    6- يمكن للكاتب أن يبني قصته على قصة سابقة لأحد الأعضاء مطوراً الموقف (لأن ذلك النص
    ألهمه شيء يريد كتابته)
    مع المحافظة على حقوق العضو الأول بذكر إسم ذلك العضو (أو ارفاق
    إقتباس
    لمشاركته)
    7- يمكن تغيير نوع الموقف (رومانسي، إثارة، رعب، ... الخ) حسب خيال الكاتب بشرط الإلتزام
    بالخطوط التي تم تحديدها
    8- لا يوجد حدود لـ طول القصة، إذ يمكن للبعض حل المشكلة بعدد قليل من الأسطر بينما
    يغوص الآخرين في التفاصيل، كل حسب إسلوبه (بشرط ألا تُقسّم الى أجزاء، فنحن نتحدث
    هنا عن موقف
    واحد وليس القصة كلها!)


    هنا يتم وضع الأفكار المطروحة من قبل الأعضاء عن معلومات المواقف لغرض الاستفادة منها في
    بناء
    الموقف للاسبوعين التاليين:

    إن كانت هذه هي المرة الأولى لزيارتك ... إقرأ >>> إن كنت ترغب بفهم فكرة الموضوع، يفضل
    تجاوز هذا الجزء لأنه مخصص لتنشيط الأفكار فقط.




    ملاحظة/
    في هذا الجزء فقط لكل لون معنى محدد


    الوردي لطرح الأفكار غير المستخدمة بعد في أي موقف
    الرصاصي يعني إن الفكرة قد إستخدمت في موقف ما
    الرصاصي الغامق للأفكار التي يقوم عليها الموقف الحالي
    (الأبيض)
    هو لون الملاحظات التي توضح الفكرة بشكل أوسع

    الأزرق للعناوين الرئيسية والفرعية

    الشروط

    المكان:
    1- كوخ خشبي في غابة

    الظروف:
    1- فصل شتاء، ثلوج
    2- قرب بحيرة، أشجار عالية، منطقة جبلية

    العصر:
    1- عصر الفروسية وبطولات السيف

    الشخصيات

    الرئيسية:

    1- شاب في الـ 20 فضولي، مرح، غير مبالي، من مدينة بعيدة، فاز بجائزة لسفرة سياحية
    مصادفة، وجاء مع صاحبه الى هذا المكان

    2- فارس نبيل مقدام لا يخشى الظلم وينصر الخير
    3- شخصية شريرة جداً، ويجب أن يتم قلبها الى طيبة جداً (فكرة ظهرت بسبب أليكساندرا في
    قصة ms hagar ehab عن الكوخ الخشبي
    )

    الثانوية:
    1- صديق البطل في الـ 20، لديه حس بالجمال، هادئ، متزن، ولكنه متهور عند الغضب
    2- رجل عجوز وحيد في الـ 80 يعيش في الكوخ الخشبي، لديه إبنة ماتت في حادث سيارة
    في المدينة، لذا فهو سريع الغضب ويكره السواح وأي شخص قادم من المدينة


    البداية:
    1- يفترق الشابان عن الفريق السياحي بسبب فضول البطل، يظلان الطريق، يعثران على الكوخ
    (فارغ) إذ كان صاحبه في الخارج لسبب مجهول، يدخلان طلبا للدفء، يصل العجوز ليجد
    سواح فضوليين في منزله!


    المنتصف:
    1- المكان في قلعة، أو كوخ، أو على أرض المعركة، قرب شلال ما، سفينة، عربة
    2- ظلال فقط، أي ظل بشكل معين وتحدث أحداث معينة (
    كي يتسنى لكل منا رسم
    صاحب الظل بتفاصيله المذكورة
    )
    3- فارس يقف أمام القمر بدراً ورداؤه يتطاير خلفه
    4- شخصية تقف أسفل شجرة ذات أوراق غريبة الشكل (مثال حمراء كلون الدم، بلورية
    الأوراق، ذات لون أزرق بتدرجات فضية، وغيرها
    )
    5- أرض معركة ليس فيها إلا السيوف المغروسة في الأرض واقفة الى جانب البطل
    (
    موقف منتصف وليس نهاية، أي يحصل شيء ما بعده)
    6- أرض معركة صامتة إلا من صوت الغربان التي تحوم حول لجثث، والبطل يلفظ آخر
    أنفاسه بسبب دماء سببتها ثلاثة أسهم في ظهره!

    7- طريق أشجار منتظمة على الجانبين، فارس يشق طريقه من الضباب
    8- فارس على ظهر حصان بوصف غريب

    النهاية:
    1- كوخ محترق، موت الشخصية الثانوية

    المحددات:
    1- إجبارشخصية ذات مزاج صعب لا يمكنه التصرف بشكل معين (حزن، ضحك، بكاء، وغيرها)
    مثلا شخص لا يضحك أبداً، لا يبكي أبداً) على المرور بتلك الحالة (
    كيف سيحل التناقض في
    الشخصية، وكيف سيوصلها الكاتب الى حدودها القصوى بحيث تفعل ما لا تفعله أبداً!
    )
    2- ما تحمله الشخصية في أول ظهور لها هو سكين ذات نصل ثلجي لامع، أو علم معركة
    طويل ورفيع يتمايل مع الرياح


    أفكار أخرى:
    1- كرسي العرش
    2- ناصر الضعفاء(
    مثل روبن هود)
    3- خيال وبلورات والسيطرة على العالم!


    مساحة لذكر ما مر علينا من مواقف والقصص المطروحة عنها



    الموقف
    الأول: الكوخ الخشبي


    الشروط
    الثابت:
    كوخ خشبي في غابة، فصل الشتاء، ثلوج
    المتغير:
    قرب بحيرة، أشجار عالية، منطقة جبلية

    الشخصيات
    الرئيسية:
    شاب في الـ 20 فضولي، مرح، غير مبالي، من مدينة بعيدة، فاز بجائزة لسفرة
    سياحية مصادفة، وجاء مع صاحبه الى هذا المكان

    الثانوية 1:
    صديق البطل في الـ 20، لديه حس بالجمال، هادئ، متزن، ولكنه متهور عند الغضب
    الثانوية 2:
    رجل عجوز وحيد في الـ 80 يعيش في الكوخ الخشبي، لديه إبنة ماتت في حادث
    سيارة في المدينة، لذا فهو سريع الغضب ويكره السواح وأي شخص قادم من المدينة


    البداية
    الثوابت:
    يفترق الشابان عن الفريق السياحي بسبب فضول البطل، يظلان الطريق حتى يعثرا
    على الكوخ (فارغ) إذ كان صاحبه في الخارج لسبب مجهول، يدخلان طلبا للدفء، يصل العجوز
    ليجد سواح فضوليين في منزله!

    المتغيرات:
    سبب وجود العجوز في الخارج، كيف يفترق الشابان عن المجموعة، كيف يعثران
    على الكوخ


    موقف المنتصف
    لا يوجد

    النهاية
    الثوابت:
    كوخ محترق، موت أحد الشابين
    المتغيرات:
    مصير الرجل العجوز والشاب الثاني (أي منهما سيموت وما مصير الشاب الاخر؟)

    المحددات
    لا يوجد



    اضغط على الإسم للإنتقال مباشرة الى القصة

    قصة هيتومي

    قصةايليانا

    قصة ms hagar ehab

    قصة الفتى الواعد

    قصة دموع القلوب


    الموقف الثاني: فارس المملكة


    الشروط
    الثابت: عصر الفروسية، في غابة، بدون ثلوج
    المتغير:
    ضباب، أمطار

    الشخصيات
    الثوابت:
    الشخصية الرئيسية: فارس مقدام لا يخشى الظلم وينصر الخير، صارم، ولكنه يقدر الصداقة جداً،
    لا يغضب (لان الغضب يعتبر نقطة ضعف)، تدرّب عند أقوى وأشهر فرسان المملكة في زمانه،
    أصبح فارساً منذ خمسة عشر سنة (على الأقل).

    الشخصية الثانوية 1: متدرب عند البطل 16 سنة، كان يحلم أن يكون فارسا منذ الصغر، لديه
    الجرأة
    ولكنه يفتقد الى القوة، مهاراته القتالية لا زالت في بدايتها.
    الشخصية الثانوية 2: فارس آخر كان متدرباً سابقاً عند البطل (إنتهى تدريبه الذي استمر عشرة
    سنوات وتحول الى فارس منذ خمس سنين)، لم يسمع عنه أحد شيئا بعد أن اصبح فارساً.

    الشخصية الثانوية 3:ساحرة! ... كل المعلومات الأخرى عنها مجهولة (في القصة)، هي السبب
    في إختفاء الشخصية الثانوية 2

    المتغيرات:
    1- كيفية إقناع الشخصية الثانوية 1 للبطل في أن يكون مدرباً له (إذ إن لكل فارس شروطه
    الخاصة للموافقة على تدريب شخص ما).
    2- أعمار كل من البطل والشخصية الثانوية 2 والساحرة
    3- كيفية خداع الساحرة للشخصية الثانوية 2
    4- الساحرة شريرة أو طيبة


    معلومات عن الشخصيات (لزيادة الإحاطة بها)

    صفات الفرسان
    الشجاعة، الوفاء، القوة، حب للغير ما يحبه لنفسه (لا يقبل على غيره ما لا يرتضيه لنفسه)
    الشهامة، رعاية الضعيف وتقديم العون لمن يحتاجه، لديه مهارات قتالية عالية، لا يكذب أبداً
    لا يقوم بأي شيء يعتبر غير أخلاقي (السرقة، الخداع وغيرها)، لا يحمل سيفا ضد خصم
    أعزل ولا يطعن أحد في ظهره، يقف مع الجميع دون أن ينتظر كلمة شكر، نقطة ضعفه
    الوحيدة إنه يمتلك قلباً يهتم بالاخرين (يمكن أن يستغل ضده)


    معلومات عن الفرسان:
    1- يبدأ من يريد أن يكون فارساً بشكل متدرب عند فارس آخر ويتبعه أينما يذهب
    (لكل فارس متدرب واحد فقط)
    2- تدريب الفارس لتلميذه قد يستغرق عشر سنوات
    3- يتحول فارساً بعد أن ينتهي تدريبه ويقوم الملك نفسه بمنحه ذلك اللقب من خلال مراسم
    خاصة (يضع الملك سيفاً على كل من كتفي الفارس الجديد بينما يكون هو منحنياً أمامه)
    4- الفارس يعتبر رجلاً نبيلاً، يعيش في قلعة خاصة به مع عائلته وخدمه، ولديه أراضي زراعية
    يقوم سكان القلعة بزراعتها والعيش من واردها (لا يشترط أن يأخذ راتب من الدولة لأن
    الفروسية مرتبة شرفية وليست وظيفة)
    5- له حق في نسبة من الغنائم من أي حرب يخوضها
    6- الفارس يقاتل لوحده في المبارزة (كونه فارس يعني إنه لا يجب أن يكون بحاجة لمساعدة
    أحد) أما المتدرب فيراقب فقط
    7- في الحروب، الفارس يمكن أن يهجم على أربعة فرسان، ولكن أربعة فرسان لا يهجمون على
    فارس واحد، وأيضا الصراع في الحروب الكل ضد الكل (أي إن المتدرب يشارك في القتال هنا)
    8- عندما يُقتَل الفارس يوضع سيفه على صدره بحيث تُمسك كلتا يديه بالمقبض

    معلومات عن الساحرات في زمن الفروسية (كونها شيء يظهر دوما مرافقاً لقصص الفرسان)
    (المعلومات للكاتب ولا يشترط أن يَعرف أي من الشخصيات عنها شيئاً)
    1- جميلة (يمكنها جعل نفسها صغيرة وجميلة حتى وإن كانت غير ذلك)، مخادعة، لكن ليس
    بالضرورة أن تكون شريرة
    2- يمكن للساحرات العمل لأجل المملكة والخير والعيش في قصر الملك، أو تكون شريرة
    تعيش لوحدها في كوخ في الغابة
    3- لديها معرفة بالسحر الابيض (سحر جيد لا يستخدم للشر)، كما لديها معرفة بالسحر الاسود
    (إعادة الاموات مثلاً) ولكن لا يشترط أن تستخدمه.
    4- لديها بلورة تمكنها من رؤية المستقبل وما يحصل في أماكن أخرى

    المصدر/ دكتورة في الأدب الإنكليزي



    البداية
    لا يوجد

    موقف المنتصف

    وصف لحادثة معينة

    الثوابت:
    أول ظهور للشخصية الثانوية 2 منذ خمس سنوات ولقائه بالبطل
    يكتشف البطل إن 2 (الشخصية الثانوية 2) قد خَرق إحدى أخلاقيات الفروسية!
    يحمل البطل سيفه ويقول بعض العبارات التي تحث خصمه على قتاله
    (الخصم هو الشخصيةالثانوية 2)
    صراع شديد بين الخصمين! <<< مع الأخذ بنظر الإعتبار العلاقة التي جمعتهما لعشرة سنوات
    أثناء القتال تقوم الساحرة بخداع 1 (الشخصية الثانوية 1) وتأخذه الى مكان ما
    يكتشف البطل ذلك متأخراً
    انتهى الموقف هنا

    المتغيرات:
    1- ماذا فعل 2 (الشخصية الثانوية 2) ليُعتبر إنه خرق إحدى أخلاقيات الفروسية؟
    2- أين تأخذ الساحرة الفتى بعد خداعه؟
    3- ماذا سيفعل البطل بعد أن يكتشف الخدعة؟ مع الاخذ بنظر الاعتبار كونه
    فارساً <<< راجع صفات الفرسان



    النهاية
    لا يوجد

    المحددات
    1- البطل لا يغضب شرطاً
    2- الساحرة لا تستخدم السحر الاسود في القصة، وإن تم
    إستخدامه فيكون لمرة واحدة فقط على طول القصة
    3- يشترط البدء من موقف واحد قبل موقف المنتصف المذكور
    (لا يوجد أي حدود لطول ذلك الموقف، كما يمكن التفرع منه الى
    الماضي أو ذكر لمحات عن أحداث قبله)
    ليس لزيادة الصعوبة، وإنما لمنع القصة أن تتحول الى سلسلة طويلة من
    الأحداث يضيع الكاتب فيها،ليجد نفسه متأخراً وهو عاجز عن الوصول
    الى الموقف الذي تم ذكره
    4-
    يُشترط قَطع موقف المنتصف المذكور والإنتقال الى موقف آخر ليكون هو النهاية
    (لمنع تحول موقف المنتصف الى نهاية بحد ذاته)






    اضغط على الإسم للإنتقال مباشرة الى القصة

    قصة ايليانا

    قصة هيتومي

    قصة سيناري لارشا

    قصة ms hagar ehab

    الموقف الثالث: بئر الذكريات


    الشروط
    الثابت:
    منزل كبير مهجور، بئر، أمطار، كتاب غريب

    المتغير:
    مكتبة


    الشخصيات
    الثوابت:
    الشخصية الرئيسية:
    فتاة 15 سنة، لديها شخصية خجولة، منطوية، ومترددة، تكره الكتب والقراءة وكل
    شيء متعلق بها، تحب التأمل والهروب الى عالمها الخيالي، توفيت أمها قبل أربع سنوات (وهو
    السبب في شخصيتها تلك)، والدها على قيد الحياة ولكنه غير مهتم بأمور المنزل، منشغل
    بعمله دوماً

    الشخصية الثانوية 1:
    أخ الفتاة الصغير، 10 سنوات، مشاغب، مرح، ولكنه ذكي، يُحبب الناس إليه،
    لإخفاء حقيقة إنزعاجه من الوضع الذي يعيشه << ببراءة طفولية طبعاً

    الشخصية الثانوية 2:
    مُدرسة 30 سنة، لديها شخصية متزنة، هادئة، تهتم بالآخرين

    الشخصية الثانوية 3:
    فتاة بعمر الشخصية الرئيسية، لها شخصية جريئة، منفتحة، ومتسرعة في كل
    شيء، واقعية في أفكارها الى أقصى حد


    المتغيرات:
    1- يمكن تغيير الشخصيات الى خيار آخر وهو:
    الرئيسية: فتى 15 سنة، لديه شخصية خجولة، منطوية، ومترددة، يكره الكتب والقراءة وكل
    شيء متعلق بها، يحب التأمل والهروب الى عالمه الخيالي، توفي والده قبل أربع سنوات (وهو
    السبب في شخصيته تلك)، والدته على قيد الحياة ولكنها غير مهتمة بأمور المنزل، منشغلة
    بعملها دوماً.
    الشخصية الثانوية 1: أخته الصغيرة 10 سنوات، مشاغبة، مرحة، ولكنها ذكية، تُحبب الناس اليها،
    لإخفاء حقيقة إنزعاجها من الوضع الذي تعيشه << ببراءة طفولية طبعاً
    الشخصية الثانوية 2: مدرس 30 سنة، لديه شخصية متزنة، هادئة، تهتم بالآخرين
    الشخصية الثانوية 3: فتى بعمر الشخصية الرئيسية، له شخصية جريئة، منفتحة، ومتسرعة
    في كل شيء، واقعي في أفكاره الى أقصى حد

    2-علاقة الشخصية الثانوية 1 (الأخ/ الأخت) بالشخصية الرئيسية، هل هي غيرة بين الإخوة،
    أم تعاون على تجاوز الأزمة التي حلت بهم؟
    3-علاقة الشخصية الثانوية 2 (المدرسة/ المدرس) بالشخصية الرئيسية، هل هي علاقة
    أستاذ- طالب، أم جيران، أم غير ذلك (للكاتب الحرية الكاملة هنا)
    4-علاقة الشخصية الثانوية 3 (الفتاة/ الفتى) بالشخصية الرئيسية، هل هي علاقة صداقة أم
    عداء، غيرة أم تقدير؟



    البداية
    الثوابت:
    - تجد الشخصية الرئيسية الكتاب الغريب تحت ظروف أجبرتها على الوصول إليه
    (أي إنها لم ترد دخول المكان الذي وجدت فيه الكتاب)
    - الكتاب يحتوي معلومات عن بئر يسمى بئر الذكريات
    - تبدأ الشخصية الرئيسية بالبحث عنه


    المتغيرات:
    1- كون البئر حقيقي أم مجرد قصة خيالية
    2- ماذا يفعل البئر ولماذا تبدأ الشخصية الرئيسية بالبحث عنه
    3- موقع الشخصيات الثانوية الثلاثة من كل هذا



    موقف المنتصف

    في مكان ما من القصة يحدث الموقف التالي:

    الثوابت:
    فتاة تبكي عند بئر ما
    خلفها تقف إحدى الشخصيات الثلاثة الأخرى بصمت وبألم دون أن تكون قادرة على قول شيء

    المتغيرات:
    1- نوع البئر، هل هو ما ذكر في الكتاب أم بئر آخر؟
    2- من هي الفتاة التي تبكي عند البئر (هل هي الشخصية الرئيسية، أم الشخصية الثانوية 2 أو 3)
    3- سبب بكاء الفتاة، والسبب الذي منع الشخصية الأخرى عن الكلام
    4- مكان هذا الحدث




    النهاية
    لا يوجد


    المحددات
    1- الشخصية الرئيسية ترتدي نظارات شرطاً
    2- يشترط جعل الشخصية الرئيسية تتحول الى شخصية (
    جريئة، منفتحة) وتتجاوز الأزمة
    النفسية التي كانت تمر بها(في حدث يتبع البداية وليس ماضي للشخصية أو حلم)
    3- في النهاية، يشترط أن تكون إحدى الشخصيات الأربعة المذكورة قد إختفت (سبب ونوع
    الإختفاء يعود للكاتب)







    اضغط على الإسم للإنتقال مباشرة الى الرد المحتوي على القصة
    أو اضغط على
    pdf لتحميل القصة

    قصة ايليانا
    قصة كونان المتحري
    ...pdf







    موعد تغيير الموقف هو يوم الجمعة المصادف 6/9/2013 الساعة الثالثة ظهراً


    الموقف الرابع: سر الساعة السابعة والربع


    الشروط
    الثابت:
    برج ساعة، ساعة جيب ذهبية، قرية، بناء غير مكتمل، فصل الصيف

    المتغير:
    أفعى، آلة من نوع ما


    الشخصيات
    الثوابت:
    الشخصية الرئيسية:
    شاب بعمر 25، لديه اهتمام كبير بالوقت، ويمتاز بدقة الالتزام به، ولكنه يحمل
    سراً مخيفاً عن سبب ذلك الاهتمام، مما يجعله منعزلاً عن الناس، ذو مزاج هادئ في العادة
    ولكنه قد يغضب لأسباب غريبة وغير متوقعة، يعمل في محل لتصليح الساعات في القرية.
    وهو لسبب ما يضبط كل ساعات المحل لتدق في الساعة السابعة والربع بالتحديد.

    الشخصية الثانوية 1:
    شاب غامض يظهر فجأة في محل بيع الساعات، كل المعلومات الأخرى
    عنه مجهولة، يمتاز بشخصية مرحة ومخادعة.

    الشخصية الثانوية 2:
    طفل في العاشرة، لديه سر يجعله يكذب بشأن أي سؤال يتعلق بماضيه


    المتغيرات:
    1- ما هو السر الذي يجعل البطل مهتم بالوقت لهذه الدرجة وما قصة الساعة السابعة والربع؟
    2- لماذا يكون البطل سريع الغضب؟
    3- من هو الشاب الغامض؟
    4- ما هو سر الطفل؟



    البداية
    الثوابت:
    يظهر الشاب الغامض في محل بيع الساعات ويعرض على البطل شراء شيء منه،
    وهو مستعد لدفع أي ثمن يطلبه، مما يثير غضب الشخصية الرئيسية ويرفض
    ذلك الطلب

    المتغيرات:
    1- ما هو الشيء الذي يريد الرجل الغامض شراءه ولماذا هو بهذه الأهمية
    2- لماذا يرفض البطل ذلك الطلب ولماذا غضب لسماعه


    موقف المنتصف

    الثوابت:


    في مكان ما من القصة (ماضي أو حاضر) يحدث الموقف التالي:
    يكون البطل مع الطفل ممطاردَين من قبل عصابة ما في منطقة بناء غير مكتمل

    البطل يعلم بان الطفل يكذب عليه بشأن شيء ما


    في مكان آخر من القصة يقول البطل العبارة التالية (أو أي عبارة بمعنى مشابه):
    "لم يعد الوقت قادراً على مساعدتي/ حمايتي"

    المتغيرات:
    1- لماذا تلاحق العصابة كل من البطل والطفل
    2- الكذبة التي قالها الطفل ولماذا علم البطل بان ما قيل له غير صحيح
    3- سبب وظروف العبارة التي قالها البطل
    4- ما علاقة برج الساعة من كل هذا؟


    النهاية
    لا يوجد


    المحددات
    1- البطل يكسر شيئا مهماً عليه
    2- البطل يستخدم شيئا ولكنه غير سعيد بما يفعل





    كيف ستتصرف لو كنت البطل في هذه القصة وماذا سيحصل؟



    شكر خاص

    الفواصل
    الرائعة من تصميم صديقتي العزيزة ms hagar ehab
    فشكرا لك يا
    غالية على هذا الابداع والذوق الراقي
    شكرا لك
    ايضاً على الملاحظات التي قدمتها لتطوير عرض الموضوع بأفضل شكل








    التعديل الأخير تم بواسطة ايليانا ; 23-8-2013 الساعة 09:09 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...