من لم يكن عقله مؤدبه ..... لم يغنه واعظ من النسب
|
من لم يكن عقله مؤدبه ..... لم يغنه واعظ من النسب
بكت عيني وحق لها العويل ....وهاض جناحي الحدث الجليل
|
لاتحقرن صغيرا في مخاصمة ........أن البعوض تدمي مقلة الأسد
دومي على العهد ما دمنا محافظة ... فالحر من دان انصافا كما دينا
ناءٍ عن الأهلِ صِـفر الكف مُنفـردٌ ..... كالسـيفِ عُرِّي مَتناه عن الخلل
لا تقــل أيـن ليالينا وقــد كانت عِذابـــا ... لا تسلني عن أمانينا وقد كانت سرابـا
إنني أسدلت فوق الامس سترا وحجابا ... فتحمّل مُـرّ هجرانك وأستبق العتابــا
حرف الباء
بالغت ممتدحا وبالغ واعدا *** فكأننا في كذبنا نتخاير
راء
رحماك ربي إن بدا منا قنوط المخذلين ... وبدت رؤى أحلامنا غبشا كئيبا مستبين
نُطاعِنُ ما تراخى الناسُ عنّا . . . . ونَضْرِب ُ بالسّيوف إذا غُشينا
ناشوا الرماح وكانت غير ناطقة***فعلموها صياح الطير في البهم
من حياتي منحته وسروري ... فهو أغلى قصائدي وسطوري
كيف ينسى بلحظة كل شيء ... كيف ينسى مودتي وشعوري
|
يغنى البخيل بجمع مال مدته .....وللحوادث والأيام مايدع
كدودة القز ماتبنيه يهدمها........وغيرها بالذي تبنيه بنتفع
عن المرء لا تسأل وأبصر قرينه **** فإن القرين بالمقارن يقتدي
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً **** ويأتيك بالأخبار ما لم تزود
دعوى الإخاء على الرخاء كثيرة ... بل في الشدائد تعرف الإخوان
نزلنا على قيسيّة يمنيّة***لها نسبٌ وفي الصالحين هجان
نحنُ الذيـــنَ ملأنا جونا كرمــًا ... وقـــد بعثنـــا علــــى قرآننا أممــــــا
والعالم الآخر المشبوه في ظلمٍ ... من يعبد الجنس أو من يعبد الصنما
حرف الميم
من يجعل المعروف في غير اهله***يفره ومن لا يتق الشتم يشتم
ماكلُّ مَنْ جرَّ العباءةَ سيدًا ... يُخشى ولا كلُّ المظاهر تُرهِبُ
بـاعت عقيدتهـــا ألغت مبــادئهــا ،،،،،، داست أواصـرهـا ، لـم يبق مستند
دمعة بعد دمعة فإذا ما***لحقت تلكهذه احدرتها
المفضلات