{{ صَحِيـْفَةُ قـَلَم الأَعْضــَاْء ِ الثَقَـافِيَةِ _ العَدَدُ الثانيْ }}

[أنا وأختي]

سيجااان !__!


رائعة جدّا هي هذه السطور...

حقّا رائعة..

* كل شيء أحبه أتوقع ضياعه لأني على يقين أن المؤمن مبتلى فيما يحب وأن الأجرمن عظم المصيبة

دائما ما يحصل هذا...ولكن لا تتشاءمي إلى هذا الحد =)

يكفينا أننا لن نفقد الله!

وكما يقال: من فقد الله ماذا وجد ومن وجد الله فماذا فقد؟!

* أعلم أن أحلامي لن تتحقق كما أريد حتى تلك المخططات الوهميه تسعدني لأني لاأتنازل عن الرغبة في كل مايستهويني وأعيش الحلم لأسعد نفسي ويراني كل من أحب سعيدة ..

كل شيء إلا هذا!

يعجبني الإنسان الطموح المتمسك بقوّة بحلمه!

مهما سخر منه الساخرين..فإنه لا يزال يثابر لتحقيق الحلم..

أتذكر في أحد الأنميات يقول رجل عجوز: لا يجري وراء حلمه إلا الأحمق!

كلما تذكرته أقول لا أحمق عداك @.@"

أما المخططات الوهمية..امم..لماذا هي وهمية أصلاً؟
لما لا تجعليها حقيقة؟

أما أحلام اليقظة فهي مضحكة جدّا وبعيدة المنال..


أشكرك مرة أخرى على ماخطه قلمك..




أما الكاتبة الرائعة: قلب جامح



لاحظت عليك أسلوب الكتابة الصحفي.., لا أدري هل الوصف واضح أم لا..
لكني أقصد أنك تكتبين مقالات تثير الحماس فينا للنقاش..وكلامك هذا فعلاً جاء "على الجرح" !

لنبدأ بالإجابة:

ألا تلاحظوون أن أقلام الكثير هنا أصبحت لا تجلبُ إلا هماً و غماً وحزناً و ألماً وهلُم جرّ .. ؟!
لابأس ..

ليس هنا فقط.., بل في كل المنتديات!

سأتحدث بصراحة..تشمئزّ نفسي حقّا عندما أرى الكتّاب من نوعية "حزن بلا مبرر" !

المشكلة أن البعض يكذب, والبعض الآخر يكذب الكذبة ويصدقها, والبعض يضع نفسه مكان شخص آخر ويبدأ يتجرع كأس ألم ليس هو صاحبه!

الحق أبلج, ونستطيع القول أن من يكتب مشاعر لا يشعر بها حقّا لا تصلنا أصلاً!

ولكن قد يكون من النوع الذي لا يتحلى برهافة الشعر لدرجة أن يصلنا؛ أي أن يكون من ذوي المشاعر الجامدة, الذين لا يستطيعون إيصال مشاعرهم إلى الآخرين بسلاسة أبدًا..


ولكن..ولأجل الحق..هناك من يعاني فعلاً..هناك من لا يستطيع التعبير إلا بالكتابة..

يعني نوعية من الناس قد لانتفهم ظروفهم بل ومشاعرهم جيّدًا.., والبعض لا تصلنا مشاعرهم فنكذبهم وقد يكون الخطأ منا نحن..يجب علينا أن لا نكون أنانيون لدرجة أن نعاتبهم على "حزنهم" !

من المسؤول عن هذه التصرفات .. ؟!

المسؤول هو من سنّ سنة الشر هذه للمرة الأولى..

يليه الشخص الذي نشرها في مجتمعه...

بعدهما لا أحد سوى الشخص المقلّد هو المسؤول عن نفسه!

ماأسبابها .. ؟!

الفراغ...التقليد...ميوعة الشخصية...اللا هدف..إلخ..

و مالسبيل لعلاجها .. ؟!

بصراحة لا أدري ^^"

هههه

و أي موقع إتخذه الإعلام من كل هذا .. ؟!

لا أعتقد أن الإعلام يهتم بالفئات الشاذة المتخلفة!

يمكن الإعلام يقول: "بيكبرون ويصحون!"

دمت بنقاء لايحصره حد ..

$_$ ما هذا الفأل الجميل أعتقد أني سأسرقها loool

وأنت بمثله


أما هذه القصة:

ثم التفت الملك للصياد وسأل عندها : ( كيف البعيد ؟ ).

أجاب الصياد : ( صار قريباً ).

( وكيف الجماعة ؟ ).

أجاب الصياد : ( صارت متفرقة ).

سأل الملك : ( والاثنتان ؟ ).

أجاب الصياد : ( صارتا ثلاثة ).

قال الملك : (يا صياد.. لا تبع رخيصاً ).

قال الصياد : ( لا توصِ حريصاً ).

فقد أعجبتني جدًّا جدًّا, كأنني أتذكر أني قد قرأتها لا أدري أين >_>"

لكنها غاية في الرمزية والجمال أكثر ما أعجبني هو وصفه للكلام بالرخيص لأنه فعلاً أرخص ما يكون

وما أكثر بيّاعي الكلام...عسى الله أن لا يجعلنا منهم..




الرائعة جدًّا : لمار

الفكرة والكلمات وكل شيء جميـــل جدًّا

.
.
هل..؟ لماذا..؟أين.,؟ كيف..؟
تساؤلات وتطفلات لاداعي منها..
إن لم نتركها ستكون لنا كلمة هـ لـ ا كـ..!
.

فعلاً فعلاً...لكم أكره أولئك البشر الذين لا يتساءلون..يأخذون الأمور بسطحية تامّة!
لا يفكّرون في الذي خلف السطور.., يخدعون بسهولة..يختارون الطريق الأسهل دائمًا!

شكرًا لمار كلمات لها وقع كبير..

العسل جدًّا lol: سوس تشان

بأن يذوب تطبعنا في طبعنا، فيصبح جزءًا منه، ولنستخدم من الذكاء ما يكفي لتخيِّر أفضل ما نتطبع به.

صحييح والله >_<

أتمنى لو تمكنت من ملاحظة نفسي أثناء "التطبع" !


كل كلماتك عميـقة, بما يكفي لجعلي أعجز عن تحليلها..لنجعلها مغلقة أفضل...شكرًا لك..


كلاودو ^.^<<بما أن الختام يجب أن يكون مسكا..

شكرًا لكِ حقًّا على هذه الفكرة التي جعلتنا نرى أقلامًا ما كنّا لنراها...

لكن ألا تتعمدين اختيار الألوان القاتمة؟ ربما حتى نفهم أكثر معنى النصف الآخر للقمر #_#

شكرًا وأظن أنّي عرفت من هو لول

تحيــّاتي العاطرة لكل من شارك هنا..وأعتذر لأني لم أرتب كلامي حسب ترتيب المشاركات المهم أنه وصل *_*

سلام أتمنى أن لا أكون قد نسيت أحدًا !

ولكني لاحظت أمرًا ضحكت عليه, لماذا هرب الأولاد هذه المرة بالمرّة؟

ههههههههه

جيّد أنكم تركتم لنا نبيل فاروق رجل المستحيل <<أسوأ سلسلة بوليسية في التاريخ ×.×.