ربما الرماد يظل جميل ويوحي بالوقار والخفة .. ولكن في النهاية يبقى أمرًا خادعاً او ( لوناً خادعاً )
لدى لا عجب من رأيكِ سيدتي الفاضلة .. فأنتِ اطلقتي على نفسكِ رماداً وهذا الأسم يذكرني بأحدى البروفات التي دفنت هُنا او ربما نسيتها وكانت لها نفس المسمى
والرماد عادةً يقود للاشيء يبقى كذلك المفهوم الذي اقتبستهُ هُنا .. هو أن القصة منذ بدايتها ان بُنت على الرماد ستنتهي ( بلب الرماد ) هذا هو المفهوم الصحيح لمن يطحن شيءً لا قيمة له أكثر من مرّة ..
أتعجب ! السير عكس الأقدار احياناً مفيد مثل السير عكس الرياح .. رغم ان فيه بعض الجنون.
لكِ حريتكِ في ابداء رأيك في النهاية ..
على الهامش:
اخطئ .. تكتب دون الياء ^^
ألف مقصورة بها همزة دون تنقيط حتى لا تصبح ياء .. وتصبح الكملة ( اخطئ )
المفضلات