والمَعَاذ: المصدر والمكان والزمان أَي قد لجأْت إِلى ملجإٍ ولُذْتِ بِمَلاذ.



(( خطر ) الخاطِرُ ما يَخْطُرُ في القلب من تدبير أَو أَمْرٍ ابن سيده الخاطر الهاجس

من هذان النصان يظهر لنا الفـرق كظهور الهلال في ليالينا الآن ..

سؤالي .. هل تريدونه ملاذاً .. أم مرتعاً للخواطر ؟ من هذا السؤال كلّ يأخذ معطفه ويمضي من دون احتدام نقاش
أو الخوض في نيات المسلمين وقذفهم بنفاق ..