وعليكم السـلام ورحمـة الله وبركـاته..
والعـود أحمـد يـا من { هـاجرت } عنـا زمناً ليس بالقصير..
أنــار القسم بحضوركِ أولاً وإبداعكِ ثانيـاً..
جملة إهدائات شملت من روعتهـا الكثير.. وتطورٌ أخفاه عنـا غيـابكْ..
ردودٌ توزعت على أقسـام المُنتدى كـافةً..
فحقاً وصدقاً.. العود أحمد !
.
.
ريمي:
إلي التي تعرفتهـا أول ما تعرفتها بالطـاولة.. وأنا أكتشفها شيئـاً فشيئاً..
وإلي التي تذكرني حتى لو نسيت أنا ذكري..
لكم يروق لي البحث عن قديم الردود هُنـاك.. أو بموضوع قـوات مسومس..
لأبحث من جديد وأدرك.. كم كُنت قريبة ولو لم يبدُ كذلك.
وذلك الموضوع وتلك الحجوزات وهذا الإهـداء وتلك المكـالمـة..
اعذريني كلامي أبداً لا يعبر.. والرد فتحت صفحته منذ قرابة الساعة ولاشيء يرضيني مما كُتب.
شكراً تتضاءل بها أو بدونهـا أي معانٍ للشكر..
لكِ { أكبر وردة } ~
.
.
الإهــداء..
بحثت أول مـا بحثت عن اسمي بالأسفل.. حتى شككت ألا أكون هُنـا بدايةً..
ما كـان له ليكون الأول ولا لتكون تلك الكـلمـات..
أشعر بشيءٍ من الضيق فالجو بمصر عـافاكِ الله.. إنمـا بمجرد النظر لتلك السحابة التي اتخذت من حيث لا تدري شكل قلب أحدهم.. والزرقة السماوية تغطي بصفاءها كل شيء..
ألا يحق لي أن أبتسم ؟!
بحثتُ في قـاموس فرنسي - عربي لأفهم مغزى السطرين هُنـاك.. ومع ذلك عليكِ أن تعودي بتفسير وإلا !
تم إيراده التوقيع بكل سعــادة و..
أحــبكِ في الله.
.
.
أتوقف عند هذا القدر.
كلآود ~
المفضلات