رَبّاه هَبنِي بَعِيدٌ بَعِيد ؛
مَا زَادَ ظُلمِي .. فَـ عَفوًا تَزيد
أنتَ الذِي مِنهُ أَعرفُهُ ..

أقرَبُ لِي مِن دَمِي فِي الوَريد
مَنْ لِي إذَا أَهلَكتنِي الذنُوب؟!

إلاّكَ يَا عالِمًا بِـ الغيُوب

عزيزتي مولان
أشكركِ جزيلاً على هذه الفكرة الرائعة
بوركتِ وبوركتْ جهودكِ