بسمة حيرى أطافت بفمي .. حين حارت دمعتي بالمقلتين
-خليل مردم-
حرفُ النونِ
|
بسمة حيرى أطافت بفمي .. حين حارت دمعتي بالمقلتين
-خليل مردم-
حرفُ النونِ
|
من معلقة عمرو بن كلثوم:
نزلتم منزل الأضياف منّا
فأعجلنا القرى أن تشتمونا
|
نَفْسُ عِصَامٍ سَوَّدَتْ عِصَـامَـا ... وَعَلّمتـــــهُ الكَـــــرَّ والإِقدامـــــا
وَجَعَلَتــــهُ مَلِـكـــاً هُمامـــــا
- للنابغة -
|
مآ كل مآ يتمنى المـرى يدركـه .. تجري الريآح بمآ لآ تشتهي السفن
|
نظرت فأقعدت الفؤاد بطرفها
ثم انثنت عنى فكدت اهيم
ويلاه ان نظرت وان اعرضت
وقع السهام ونزعهن اليم
عُذراً لا اعرف القائل ^^"
أخذتُها من صديقي مهدي ^^" .
|
من كتاب :
بدائع البداءة لابن ظافر الأزدي
وهو كتاب جمع فيه مؤلفه أخبار الشعراء في البداءة والإرتجال ومحاسن أشعارهم.
جاء فيه انّ عبيد بن الأبرص التقى بامرئ القيس، فقال له عبيد: كيف معرفتك بالأوابد؟ فقال: ألق ما أحببت؛
فقال عبيد:
ما حبّة ميتة أحيت بميتها ... درداء ما أنبتت سنّا وأضراسا
فقال امرؤ القيس:
تلك الشّعيرة تسقى في سنابلها ... فأخرجت بعد طول المكث أكداسا
فقال عبيد:
ما السّود والبيض والأسماء واحدة ... لا يستطيع لهن الناس تسّاسا
فقال امرؤ القيس:
تلك السّحاب إذا الرحمن أرسلها ... روى بها من محول الأرض أيباسا
فقال عبيد:
ما مرتجاة على هول مراكبها ... يقطعن طول المدى سيراً وإمراسا
فقال امرؤ القيس:
تلك النجوم إذا حانت مطالعها ... شبّهتها في سواد الليل أقباساً
فقال عبيد:
ما القاطعات لأرضٍ لا أنيس بها ... تأتي سراعاً وما ترجعن أنكاساً
فقال امرؤ القيس:
تلك الرياح إذا هبت عواصفها ... كفى بأذيالها للترب كناساً
فقال عبيد:
ما الفاجعات جهاراً في علانيةٍ ... أشد من فيلقٍ مملوءة باساً
فقال امرؤ القيس:
تلك المنايا فما يبقين من أحدٍ ... يكفتن حمقى وما يبقين أكياساً
فقال عبيد:
ما السّابقات سراع الطير في مهلٍ ... لا تستكين ولو ألجمتها فاساً
فقال امرؤ القيس:
تلك الجياد عليها القوم قد سبحوا ... كانوا لهن غداة الروع أحلاساً
فقال عبيد:
ما القاطعات لأرض الجو في طلقٍ ... قبل الصباح وما يسرين قرطاساً
فقال امرؤ القيس:
تلك الأماني تتركن الفتى ملكاً ... دون السماء ولم ترفع به راساً
فقال عبيد:
ما الحاكمون بلا سمعٍ ولا بصرٍ ... ولا لسانٍ فصيح يعجب الناسا
فقال امرؤ القيس:
تلك الموازين والرحمن أنزلها ... رب البرية بين الناس مقياساً
|
سها طرفي إليها وهوَ باكٍ .. وتحت الشمس ينسكب الغمام
-أجهله-
|
مَاذا التقاطعُ في الإسلام بينكمُ ... وأنتمُ يـــــا عبـــادَ الله إخــوانُ
- أبو البقاء -
|
بيت بأكواخ قد خلت من أناسها ...وقام عليها البوم يبكي ويندب
-الياس فرحات (أحد شعراء المهجر )-
|
بيتُ قلبي من هواكَ على الطوى ... ورحلتُ من بلدِ الصبابة ِ والجوى
.. أبو تمام ..
|
إن الحياة حبتك كلَّ كنوزها ،
لا تبخلنَّ على الحياة ببعض ما ..
أحسنْ وإن لم تجزَ حتى بالثنا ،
أيَّ الجزاء الغيثُ يبغي إن همى ؟
- ايليا أبو ماضي -
|
إذا المرءُ لا يرعاك إلا تَكلُّفا .. فدعه و لا تُكثِر عليـه التـأسُّفا
طيف أخذته من توقيعك ~
|
^
القائل هو الشافعي
فما تجرع كأس الصبر معتصم .. بالله إلا أتاه الله بالفرج
- أجلهه -
حرفُ الجيم
بيت مؤثر.. جدا!
|
جراحةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا ... وما لقلبي -إذا أحببتُ- جرّاحُ
[نزار قباني]
|
لا تسلني يا رفيقي
كيف تاهَ الدربُ .. مِنَّا
نحن في الدنيا حيارى
إنْ رضينا .. أم أَبَيْنَا
حبّنا نحياه يوماً
وغداً .. لا ندرِ أينَ !!
- فاروق جويدة
ن
|
نَحــنُ بنُــو المــوَتَى فَمـا بالُنـا *** نَعــافُ مــا لابُــدَّ مــن شُـربِهِ
.. المُتنبي ..
|
هواكَ يا رئتي أودى بأشرعتي .. فصرتُ رهنًا لريحِ الحبِّ في جَهَدِهواكَ يُهلِكني وأنتَ تملِكني .. روحًا وتُسلِكني تيهَ الهوى الأبدِيْ
-عبدالله بن عادل عبدالرحيم-
حرفُ الدالِ
|
دواؤك فيك وما تشعر ..
وداؤك منك وما تبصر
وتحسب أنك جرم صغير ..
وفيك انطوى العالم الأكبر
- ؟؟ -
|
ركِبُوا على جُردٍ لهم وحَمِيمَّةٍ ... واستنجَدُوا بعَساكِر الشيطانِ
فهنالك ابْتُليَت جنود الله من ... جُنـد اللعيــن بِسائــــر الألوانِ
ضَرباً وحَبساً ثــم تكفيراً وتَبــ ... ــديعاً وشتماً ظَاهِــرَ البُهتــانِ
- ابن القيم -
|
نسابقُ نفحةَ التهيامِ حُلمًا .. ونرقصُ تحتَ إيقاعِ الهُطولِ
-عبدالله بن عادل عبدالرحيم-
حرفُ اللامِ
المفضلات