لقد كتَبَت لي ما بين الأقواس:
[ اذا قرا شخص ما هذه الرواية التي حدثت في الثلاثة اعوام الماضية
لجهش بكاءً..لقسوتي... الشديدة
حسنًا.. انا بالفعل لا استحق هذا الامر..
انا شخص غير مناسب..
هناك امر غريب، مالذي دفعك لهذا !
حسنًا.. انت لا تعلم حتى اسمي الاول فلماذا عليك ان تتورط في هذا الامر
لا يجب ان يحدث الامر بهذه الطريقة..
بعد الالم لمدة عام ونصف، تحاول بطرق يائسة ان...
ان تكون بجانبي... وانا اتعامل مع هذا الامر
ببرودة قاتل.. قاتل يرتكب جرائمه ببشاعة
الامر يجب ان يكون كما وصفتُه الان..
ولا شيء غيرَ هذا....
حسنًا.. لقد احسستُ بتانيب ضمير شديد للغاية،
ولكن ماذا افعل؟
فانا ومع احساسي بتانيب الضمير لا زلت اعتقد
ان ما فعلتُه كان صوابًا..
الامر معقد وبسيط.. وانا يجب ان اتعامل مع الامور بطرق مختلفة
هذا الامر محير، اذا حدث وان تغيرتُ بشكل مفاجئ...
قد يذمّ البعض طريقة افعالي..
ويستغرب البعض من انني لا امتلك خُلُقًا، ومن ثم
ثم.. يحمدون الرازق على نعمة العقل.. والصحّة
هكذا يجبُ ان يكون الامر..
ولكن حدث امر ما في الماضي.. ولكنّه فقط في الماضي
لقد احسستُ برغبة ملحة في ان..
في ان.. اكونَ بجانبك.. واربت على كتفك
ومن ثم ادخل إلى قلوب الفتيات لارى الاحسنَ خُلُقًا من بينهن
لتَكون هيَ هديتي القاسية لك
وهكذا يجبُ ان تكون النهاية...
هذا برودٌ، قاتلٌ مني
فما كان يجب عليّ ارسال ما كتبتُه لك
لانك ستشعر بالم في ذلك المكان المسالم.. الطيّب
ولكن... ماذا يحدث في هذا العالم..
لقد بداتُ الاحظ على نفسي التغيّر الشديد
قد كنتُ حضنًا للجميع.. ولكني الان اعصار قاتل..
انا ابكي.... ]
انتهت رسالتها.. بانتهائي
^
^
إنّ طريقتي بوصف الصورة
لم ترق لي البتة
لكني أشعر بأني وصفتها بشكل جيد..
المفضلات