عفواً . . . كنت وأصبحت !!
كنت : أتوق شوقاً لرؤية التواجد
وأتلهف لقراءة الفرائد
وأشعر أنكم نسخة منّي . . أُعجبنا بكم حقاً !
اليوم : لا أطيق . . . . . . !!!
|
|
|
|
لا تظنوا أن الذي يمرر بعض القنابل الذرية التي ترمونها عليه
أنه عديم الأحساس وليس له مشاعر أو ضمير
بل والله قد يكون يحترق من الداخل وينفجر >لكن جهلكم أعماكم
لا أريد أن أقول أنا منهم<قلت بعد :)
لكن التعامل بطريقة المماثلة ليست على رأس قائمة الأعمال
ولكن إجبار بعضهم ضرورة لها أحكام
ونطبق عليها المواثيق والأقلام
وسلامٌ عليكم يا كرام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* كلها لم استطع كتمانها وهذه منها : رؤية حدوداً تتعدى ، والبعض زعم أنه رقيب عليها !!
لم نرى رقابة إلا كلام لا معنى له . . . . . .
|
|
|
|
|
والله لن تخسر شيء إن راعيت مشاعر من يحبك ويحترمك !!
وتختار لحديثك ألفاظ أنيقة لطيفة لا تحتمل القسوة ولا الأحراج
سيبعث هذا على الطمأنينة والراحة والقرب وحسن المعشر
الكلمة الطيبة ببلاش ، لن تدفع لأجلها دينار ولا درهم
هذا لمن اعتاد على الأخلاق الفاضلة أما الآخرين فلا !!
(ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه)
|
ما أجمل تلك الذكريات عندما نستعرضها من بعيد :)
مع كونها في وقتها مكروهة بغيضة ^ـ^
وكذلك هذه الأيام سيأتي الوقت الذي سأقول عنها (ما أجملك؟)
ابن آدم لا يرضى ولا يشبع (طمع)
الوداع يا أيامنا الدراسية كما دخلنا سنخرج
قضينا معك أسعد الأيام وأسوءها :(
مع تمنياتنا لكم يا أبناءنا الطلاب ، دوام الموفقية والسداد
ذاكروا جيداً واحرصوا على التفوق والنجاح . . . .
التعديل الأخير تم بواسطة [مِسعَرُ حَرب ; 15-5-2012 الساعة 12:08 AM
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
المفضلات