|
|
تبع الغطس عرفتتتتتتتتتتتتتتوا وأخيييييييراً هفففف ×_×
Mark Ruiz مارك رويز - USA الولايات المتحدة الأمريكية
حامي من وين جايبوا هاد لو من تحت الأرض ما بيطلع :/
|
|
هو أمريكي ما في كلام xD
يمكن Mark Edward ؟
|
|
المبارزة بالسيف الى النهايه ...
|
|
اصوت : المبارزة في السيف
- نأسف عن الانقطاع لست ادري اين وصلتم واين انا ومن أنا ومن انتم XD -
|
|
|
في هذه الجولة أصوت للمبارزة
|
كسسسآ رآح ركوب الخيل عـآد *^* !
دآيجوبو ههو زي التـآيكوندو أصلـآ , ديمو ركوب الخيل :"$
,
يووووووووش دآم أني بـآكآ وفآتتني الأسئلة بعد ان وجدت الطريقة لحلهآ >.<
بشجع المبآرزة بالسيف الى الأبد , وأصووت لههآ T^T ~
|
اصوت للمبارزه بالسيف *^* () ~
|
صوتى يذهب للمبارزة بالسيف .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
|
[ يظهر هذا الكاريكاتير بالحبر والألوان المائية رسم نابليون في مظهر مصغر وهو ينطط ويبارز
جيرهارد ليبيريخت فون بلوشير الذي يبدو ضخما ومتسلطا، بينما يحكم المباراة بحار بريطاني.
والمشاركون في المبارزة مدعومون من قبل أنصارهم: يشمل فصيل نابليون الجنرالات الفرنيسيين،
بينما يتكون فريق فون بلوشير من الفلاحين الألمان ورجلا من القوزاق الروس. ويحاكي الكاريكاتير
بسخرية الظروف السياسية في ذلك الوقت. فيبب أعقاب انسحاب نابليون من روسيا، قادت بروسيا
الدويلات الجرمانية بدخول الحرب ضد نابليون. وفي الوقت الذي رُسم فيه الكاريكاتير، كانت الغارات
البروسية التهديد الرئيسي لفرنسا، وكان فون بلوشير المشير الذي ضغط لدفع الجيش في فرنسا
نفسها. والعمل للفنان البروسي يوهان غوتفريد شادوف (1764-1850). على الرغم أن أحسن
ما عُرف به أنه هحات، رسم شاجوف العديد من الكاريكاتيرات السياسية خلال الحرب. وتنتمي
اللوحة المائية إلى مجموعة آن س.ك. براون العسكرية في مكتبة جامعة براون، وتعتبر أولى
المجموعات الأمريكية المخصصة لتاريخ وأيقنة الجنود وكل ما يتعلق بهم، وإحدى أكبر مجموعة
في العالم مكرسة لدراسة البزات العسكرية والبحرية. ]
[ يتكون هذا الكتاب بأكمله تقريباً من رسوم توضيحية وعدد صغير من النصوص التي تشرح تلك الرسوم،
ويرجع تاريخه إلى أوائل القرن السادس عشر. يحتوي الكتاب على 130 صفحة بها 258 رسمة، يَظهر في
أغلبها اثنان من المُقاتلين يقومون باستخدام الأسلحة المختلفة الشائعة في ذلك الوقت للدفاع والهجوم
وهي: السيف الطويل والسيف القصير والخِنجَر. بالرغم من أن مؤلف الكتاب غير معروف، إلا أن مادته مُستقاة
من العمل المكتوب والمُصوَر للمؤلف هانز تالهوفر (قرابة 1420–1490) وهو مُدرب مبارزة ومُقاتل شهير ومؤلف
لعدة(كُتُب في المبارزة). يتعامل الكتاب مع المبارزة كشكل من أشكال إنهاء الخلافات حيث يلجأ مقاتلان للمبارزة
كخطوة أخيرة في سبيل حل النزاع بينهما، ويتضح ذلك من خلال صورة المقاتلين في الميدان كما في الصحيفة
وتُشابه الصور في أسلوب رسمها تلك الموجودة في أحد كتب المبارزة الذي يرجع تاريخه إلى عام ،1512 وتتبع
رسوماته أسلوب مدرسة الفنان الألماني العظيم ألبرخت دورر (1471–1528). ]
[ أن دراسة الآثار الفرعونية تدل على اهتمام الفراعنة بالمبارزة وخاصة بالسيف باعتباره العمود الفقري في حروبهم
التي خاضوها ولقد ولع المصريون القدماء بمختلف أنواع المبارزة منها ما هو على القوارب بين الصيادين إلى المبارزة
باستخدام سيقان البردي واستخدام السيوف ولم يقتصر الأمر على التدريب فقط بل كانت تقام لها مسابقات محلية
ودولية، والصور والنقوش التوضيحية والكتابات الهيروغليفية على جدران المقابر الموجودة في سقارة والأقصر وأهرامات
الجيزة بمصر اكبر دليل على ذلك فهي تؤكد أن أول من مارسها الأمراء والنبلاء وقادة الجيوش الفرعونية مما كان له الثر في
غرس الروح القتالية والتقاليد النبيلة في نفوس الجنود وبالتالي انعكس ذلك على سلوكيات وتعاملات كافة أفراد الشعب بكل
ماتحمله اللعبة من تقاليد تتسم بعلو الروح ودماثة الخلق, ومنها ما ظهر من نقوش بمعبد بمدينة( حور ) قرب الأقصر وهو من
عصر الملك رمسيس الثالث حوالي عام( 1190 ق م ) ظهر فيها المبارزان ممسكين بأسلحة مغطاة عند طرفها مرتديان أقنعة
لحماية الوجه تشبه إلى حد كبير الأقنعة الحديثة كما ظهر بالنقوش المشاهدون والحكام الذين أمكن التعرف عليهم عن طريق
ملابسهم وعصا طويلة في نهايتها ريشة الطاووس تعرف بالعصا ذات الريشة لا يمسكها إلا القضاة والحكام، وقد عرف عن
الجيش الفرعوني أنه كان قويا ومنظما ويتمتع أفراده بكفاءة قتالية عالية نتيجة لتدريباته العنيفة والمنتظمة وكان مزودا بأسلحة
دفاعية وهجومية من أحدث ما أخترع في ذلك الزمان البعيد منها: الخوذ والدروع والتروس والرماح والسيوف والمزاريق
والأقواس والسهام والدبابيس والمقاليع. ]
[ يعتبر الشرق العربي مهدا لرياضة المبارزة وبالرجوع إلى الأصول التاريخية لامتنا العربية نكشف عن انتشار هذه الرياضة
بين أبناء العرب وارتفاع مستواها الفني شانهم في ذلك شان غيرهم في استخدام أنواع الأسلحة وكانت المبارزة بالسيف
هي التسلية الشائعة بين الفتيان والكبار من العرب منذ العصر الجاهلي ويعتبر السيف رمزا للشجاعة والنبل والمروءة، لذا
أطلق عليها رياضة النبلاء. وقد ظهرت على امتداد العصور الجاهلية وصدر الإسلام والفترة العباسية أسماء فرسان اشتهروا
بمهارتهم الفائقة في استخدام الأسلحة وساهموا في الدفاع عن كيانهم ضد المغيرين من أعدائهم ، وقد تغني الكثير من
الشعراء العرب في الجاهلية شعرا ونثرا بالسيوف والرماح في قصائدهم وملامحهم الشعبية مثل سيرة عنترة بن شداد،
وكان الفارس لابد وان يتقن الفنون الآتية:- 1 ـ ركوب الخيل والكر والفر بها. 2 ـ الرمي بالقوس. 3 ـ رمي الرمح. 4 ـ المبارزة
بالسيف. وللسيف العربي مقبض يمسك منه، ونصله قد يكون مستقيما أو مقوسا, وبعضها كان له شهرة تاريخية لأنه محلى
بالنقوش الرائعة ومطعم بالحلي والجواهر ومرصع بالأحجار الكريمة ومن تقدير العرب للسيف كانوا يضعونه في جراب لحمايته،
وقد أطلق العرب الأسماء على السيوف منها الحسام، البتار، القرضاب، الصمصام، الظامي، العضب، الخاطف، اليماني، الهندي،
المهند، الأحدب، البارق، الأبيض، القاطع، الصارم، القلعي، المغول، السراط،،، والكثير من الأسماء مما يتجاوز السبعين أسما
في لغتنا العربية الجميلة.]
|
- الهدف القآنوني "مناطق اللمس"
الهدف في سلاح الشيش الجذع و الصدر و الظهر و مثلث البطن, ويتم تسجيل اللمسة بحرف السيف
- مواصفات السلآح
الطول الكلي للسلاح: 110سم
طول نصل السلاح: 90سم
الوزن الكلي للسلاح: 500 جرام
- الهدف القآنوني "مناطق اللمس"
الهدف في سلاح السيف الجزء العلوي من الجسم و يشمل الجذع و الرأس و الذراعين, وتكون اللمسة صحيحه
بحرفه أو بحده, وهو قريب الشبه بالسيف الذي كان يستخدم سابقا في الحروب.
- مواصفات السلآح
الطول الكلي للسلاح: 105 سم
طول نصل السلاح: 88 سم
الوزن الكلي للسلاح: 500 جرام
- الهدف القآنوني "منآطق اللمس"
الهدف في سلاح سيف المبارزة جميع أجزاء جسم اللاعب بما في ذلك الملابس و الأدوات الخاصة باللاعب عدا السلاح,
ويتم تسجيل اللمسة بحرف السيف.
- مواصفات السلآح
الطول الكلي للسلاح: 110 سم
طول نصل السلاح: 90 سم
الوزن الكلي للسلاح: 770 جرام
|
المبارزة بالسيف رياضة عريقة ذات تقاليد نبيلة ويستطيع الإنسان ممارستها في مختلف الأعمار
لكن أفضل سن لبدء تعلم اللعبة بهدف الوصول للمستويات العليا من 9-12 سنة .
ودائما تجد ممارسي هذه الرياضة يتمتعون بالعديد من الصفات البدنية والذهنية والشخصية أهمها:-
الجلد ، سرعة رد الفعل ، التوافق العضلي العصبي ، الرشاقة ، والمرونة ، الصدق و الذكاء وقوة الملاحظة
وسرعة البديهة ، هدوء الأعصاب والصبر والقدرة على التحمل ، الدقة والتركيز ، المثابرة والتصميم ، قوة الأاراده
الدقة ، القدرة على تقدير الموقف واتخاذ القرار المناسب ، كما أن لاعب المبارزة يضل مشدود القامة معتدلا مدى
الحياة, ويعتقد البعض خطورة لعبه المبارزة ... لكن الواقع أنها أقل خطرا من العديد من الرياضات الأخرى .
صوتو للمبآرزة ممينآ ^0^ ~
|
|
أستاذ حامي كيف رح يكون نظام الجولة النهائية ؟
ومتى وقتها ع الـ 4 أو الـ 5 العصر ؟
ويعطيك العافية ..
|
Diving |Diving | Diving
-( لمحة تاريخية )-
بعد أن تعلم الإنسان الأول السباحة عرف الغطس أو القفز إلى الماء من ارتفاعات مختلفة
مثل ضفاف الأنهار والأشجار، وذلك لتأمين حاجاته أو مطاردة قنصه، أو اللهو أحياناً.
ثم تطور الغطس في العصور الوسطى، واهتم به خاصةً سكان الشواطئ البحرية
وسكان المدن النهرية، وعمال الممالح البحرية، والبواخر والمراكب البحرية والنهرية.
وكان بعض الناس يقفزون من فوق الجسور العالية أو سواري السفن بأشكال حرة،
إما بالرجلين أولاً أو بالرأس، وكثيراً ما تحدث إصابات فادحة ومؤلمة تؤدي أحياناً إلى الموت
نتيجة الجهل بعمق الماء، أو عدم التقدير الجيد للارتفاع، أو لخطورة القفز، أو لعدم معرفة قاع النهر أو البحر.
أما بداية الغطس diving الحديث فكانت في أوربا عام 1886م،
ثم انتقلت هذه الرياضة الجديدة إلى الدول المجاورة لها.
وحافظت كل من ألمانيا والسويد على بطولات الغطس من المقفز الثابت أو العالي،
حتى الحرب العالمية الأولى، ولم تكن قواعد الغطس وقوانينه ثابتة، بل كانت تتغير كل سنة.
وفي عام 1905 دخلت رياضة الغطس الألعاب الأولمبية، وأصبحت تابعة لاتحاد السباحة الدولي للهواة FINA.
ثم انتقلت هذه الرياضة إلى أمريكا عن طريق المهاجرين الأوربيين إليها،
بعد الحرب العالمية الأولى، وانتشرت في باقي دول العالم.
وقد طور الأمريكيون أنواع المقافز وحركاتها وقوانينها، وتحددت مجموعات الغطس :
(الأمامي - الخلفي - العكسي - الداخلي - غطسات اللف أو البرم - غطسات الوقوف على اليدين).
كما تحددت أرقام الغطسات ودرجات صعوبتها، حسب نوع الحركة والمقفز والارتفاع وشكل الأداء :
[المستقيم - المنحني - المكور - الشكل الحر (مع البرم والدوران)] وأصبحت تمارس من الجنسين.
ويتنافس اليوم أبطال أمريكا وأوربا وآسيا وأستراليا وإفريقيا في بطولات الغطس القارية والعالمية.
وعلى المستوى العربي؛ كان لـ مصر سَبْق عربي متميز، حيث شارك أبطالها في الألعاب الأولمبية،
مثل فريد سميكة، أحمد إبراهيم كامل، عبد الرؤوف أبو السعود، وابنه وجيه أبو السعود، وغيرهم كثير.
وشارك من سوريا زهير الشربجي في الألعاب الأولمبية بلندن 1948،
وأحرز المركز العاشر من القفز الثابت (ارتفاع 10م)،
وظهر أبطال آخرون من دول الخليج العربي والمغرب العربي.
Diving |Diving | Diving
المفضلات