السلام عليكم ~
مرحباً مجدداً ~
نيكو تشان ^_^
أول شىء اعجبنى عنوانك كثيرا و جذبنى لقراءته
كان من المفترضأن يكون العنوان شيئاً آخر
بل و أن يتحدث هذا الموضوع عن شيء آخر XD
و لكن بعد أن بدأت بالكتابة إتخذت نهجاً مختلفاً
و لأنني أستعمل دفتراً رخيصاُ تتساقط منه الاوراق بسهولة
فأتتني فكرة العنوان ^_~
أول شىء تناولتيه و كتبتيه كان عن الفقر و عن ما قالته المعلمة
اوافقك عن ما قالته المعلمة عن الغنى أم الفقير فهناك محاسنه و مساوءه
الفقير قد يعانى الكثير من الاشياء و لكن تجدى فيه رضا غريب و ايمان فطرى قوى للغاية لم نفسده الحياة و شهواتها ... و انا رأيت فقير فى التلفاز حاله صعب للغاية و لكن ابتسامته لطيفة و جميلة رقيقة للغاية يحمد الله
و راض و كانت ابتسامته نابعة من ثقته فى الله و ايضا الفقير اذا تحمل و اذا صبر فله الجنة باذن الله
أليس هذا يكفى ؟!
إن الإيمان و الثبات بيد الله تعالى
فكما هنالك الكثير من الفقراء الذين يصبرون
هنالك من يسرق و يحتال
فأنا مستعدة للصبر، و لكن كيف سأصبر و ماذا سأفعل إن انقطع عني الطعام و الشراب؟
أعلم تلك الحالات التي عانى منها الرجل الذي تتحدثين عنه
في بعض الأحيان، يجذبني منظر نملة تسير و تحمل رزقها
و قد يكون هذا المنظر من أجمل ما أراه في اليوم و أتحدث عنه طويلاً!
قد يتعجب البعض من حماسي لهذه الأشياء
و لكنها هي ما يبقيني على قيد الحياة
عندما يذهب المال أو يقل، تذهب معه القوة
فنحن نحتاج من سيساعدنا
ففي بعض الأحيان لو نظرت إلى ما حولي لأصبت بالجنون
فأنا في كثير من الأحيان أحتاج إلى ما يطمئنني و يخبرني إن كل شيء سيكون على ما يرام
أحتاج إلى معجزة! إلى شيء فوق القدرة يجلب لي المال!
فلا أجد ملجأً سوى الله سبحانه و تعالى
فأنا أفهم ما يعاني منه هذا الفقير و سبب إيمانه
و لكن هل عشت معه؟
قد تدوم لحظات الرضا
و لكن ماذا سأفعل عندما أجد المرض يأكل أفراد أسرتي و ليس معي مال لمساعدتهم؟
أبي يعمل في وظيفتين و أنا لا أراه إلا ساعة أو هكذا في اليوم
و مع هذا، عندما كسرت قدمي لم أذهب إلى المستشفى
لأنني لم أمتلك مالاً للعلاج
فالمعلمة - برأيي - قد تحدثت عن لحظات
و لكن أنا لم أر أناساً أو أعرفهم معرفة شخصية و يقولون " نحن سعيدون لأننا فقراء"
و اوافقك ان الفقير ايضا يحتاج الى دعمنا و هذا المثال ان الفقير اسعد من الغنى ينفع ايام الرسول و الخلفاء الراشدين فكان الكل يدفع زكاته و الزكاة توزع بطريقة صحيحة لكل الناس
فلم يكن هناك فقير فالخطأ فى البداية و النهاية من الغنى الذى لا يدفع زكاته
أتمنى أن أعيش في ذلك الزمن الذي ينزل الحكام فيه إلى الشوارع متخفيين
لمعرفة أمور الشعب
يوميات اضحكنتى كثيرا اعتذر منك رغم أنه موضوع جاد
و الله انا اهبط اهبط اهبط حتى و الكرسى سليم تخيلى !!
أضحك الله سنك ^_^
سعيدة إنك ضحكت
لا تهبطي ! إحذري ! إتصلي بالطوارىء XD
المذاكرة على الأرض بالنسبة لى ممتعة للغاية
لقد جربتها عندما كانت جدتى عندنا و تكون نائمة عندى في الغرفة و لكى لا ازعجها ذهبت خارجا لم يكن هناك مكان لاجلس فيه
ماذا أفعل؟ ثم نظرت إلى الأرض وجاءت لى الفكرة العبقرية و قعدة على الأرض
و كانت ممتعة نوعا ما. .. ♥
على الأقل لن تهبط و انتى على الأرض أليست فكرة جيدة
أنا أدرس بدون كرسي منذ 4 سنوات
و لكن عندما أصبح الكتاب يحتوي على 600 صفحة
فأًصبحت المذاكرة على الأرض أمراً شبه مستحيل!
أتمنى لك المتعة دائماً ^_^
و لكنني في الوقت الحالي لا أجد الأمر ممتعاً
خذي الأمر هكذا:
لو كنت أنت نباتية، و أنا اشتكيت لك إنني لا امتلك نقوداً لشراء اللحم
هل سيخرج النقاش بنتيجة؟
ههههه
أضحكتني بفقرة إنني لن أهبط على الأرض
و لكن يمكنني التأكيد إن هنالك من "سيدوس" علي XD
عن موضوع الفيس بوك انا لا امتلك واحدا
و لا أريد فعلا عن أصدقائك اللى عندهم سيارة أو حفلة
ماذا سوف يهمك من كل هذا؟
عندما قلت أن أصدقائك يدعون للخروج معهم أليس هذا يفرحك رغم انك لم تذهب
على الأقل هم يعتبرون صديقة و يريدون أن تشارك معهم متعتهم
انت نفسك قلتها هل سوف يسعدك اذا كنت تملكين السيارة و لكن لا أحد يدعوك للخروج؟
فكرى دائما بالنقاط الجيدة انت لديك أصدقاءك هناك الكثير من الأغنياء لا يحبهم أحد و لا يملكون أصدقاء
اختارى انتى ماذا تريدين ان تكون
و لكن عندما أمضي من الساعة السابعة صباحاً - السابعة مساءاً
في مشوار يمكن أن يقضى في 3 ساعات بالكثير إن كنت أملك سيارة خاصة
ألن يزعجني الأمر بالله عليك؟
أنا لا أريد السيارة لأرفرف فيها بشوارع المدن
و لكن أريدها لكي لا أبقى جائعة في الرابعة ظهراً و انتظر الحافلة التي لا تأتي
على الأقل فليحصل أهلي على واحدة. أهذا طلب كبير؟
و الأمر الذي يحزنني في سؤال صديقاتي
هو أنهم سيسألون للمرة الأولى، الثانية، أو الثالثة
و لكن بعد الرفض المتكرر سيتوقفون
سأصبح أنا دخيلة على النقاشات
فهم سيتحدثون عن ما فعلوه و ما سيفعلوه
و لن يكون لي مكان بينهم
سوى محاولات يائسة للدخول في النقاش
إذا أردت مشاركتهم ليس شرطا أن تكتب فعلت كذا و كذا
أليس يكفى أن تكتب حديثا ينفعك و ينفع الآخرين؟ أو أية قرآنية أو حتى حكمة
استفيد منه و اجعله صندوق كبيرا من الحسنات بالنسبة لك
لو دخلت الحساب الذي أمتلكه
ستظنين للوهلة الأولى إنه صفحةدينية XD
احسن انك تعرف الحل بنفسك بدون أن تقول هذا و هذا
طبيعة كل البشر التذمر أو التحيز لنفسه فى بعض الأحيان لذلك هذه ليست مشكلة
لسنا مثاليين
و جميعنا نريد أن نصبح نسخ أفضل من أنفسنا
أعاننا الله للتحسن
باقى موضوعك اعجبنى كثيرا خصوصا جزء الحل
فهو جميل للغاية
أجمل شىء فيك انك تشتكي و لكنك فى المقابل تعرفين الحل
ليس من العدل عدم وضع الحل
فكل شيء في الحياة في الايجابي و السلبي
انا أحب أن آخذ الأمور من الناحيتين
تكفى مهارتك فى الكتابة فهناك الكثير من الناس لا يعرفون كيف يعبرون عن مشاعرهم و عن ما فى قلوبهم
هذه هبة من الله تميز عن باقى الناس
أريد أن تنشر أكثر عن كتاباتك ستشعر فعلا بمهارات الكتابة لديك
و سوف تحسين بشعور أفضل
شكراً على نصيحتك
إن كان لي الوقت، سأكتب المزيد بإذن الله
و الحمد لله على كل نعمة
و بلا شك إن أعددنا نعم الله سبحانه و تعالى فإننا لن ننتهي
شكراً على نقاشك، مرورك، و إبداء رأيك
و الأهم من ذلك عودتك إلى الموضوع تعني لي الكثير
أتمنى لك حياة سعيدة
و كلامك و نقاشك أحترمه و أقدره
و إن اختلفت معك في إشياء، فلا يعني هذا إنني المصيبة و انت المخطئة
أتمنى لك يوماً طيباً
ريمو باي ^_^ ( اتمنى ان اللفظ صائب )
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ~
لا أعرف ما أقول
سطرتي بإبداع
وأنا أقرأ أحسستُ في كثير من الجمل أنكِ تعبرين عني لا عنكِ
أحس في أغلب الأحيان أني بعالم من الضياع لا أجد فيه إلا ربي
رغم إني أعرف صدق من حولي إلا أنه لا يستطيع أحد فهمي
أو ربما لأني لا أستطيع التعبير أو البوح بمشاعري
لا أعلم كيف يمكن للملحدين الاستمتاع بهذا العالم
نحن نحتاج لقوة عظمى نلجأ إليها
الأيمان بشيء أكبر من كل شيء
نحن نحتاج للحماية
و الله سبحانه و تعالى هو خير الحامي
ذكرت المعلمة سعادة كثير من الفقراء ونست أن تذكر سبب سعادتهم
كيف لفقير أن يسعد وهو ليس لديه ما يأكل؟
وكيف له أن يسعد وليس لديه ما يكفي به أطفاله وهو يرى نظرات الحاجة عليهم؟
كيف لشخص أن يسعد وهو بحاجة لشيء ولا تصله يداه بسبب شيء يدعى المال؟
إنما تلك السعادة التى تُنسى عندما يتحدث أحد عن سعادة الفقير هي التي تدعى بالرضى
يصيب بها الله الشخص المؤمن فقيرًا كان أو غنيًا ليشعر وكأنه في جنة الأرض ملك كنوز الدنيا والجاه
سعادة أن تشعر أن الله راضٍ عنك هي الشيء الذي سيغني حياة كل الناس
والتي لأجلها يحاول الغني جمع المزيد من المال تائهًا يظن أن تلك السعادة في المزيد من الثراء لا يعرف أنها في رضى الله
فنجد الفقير اللعان لحاله والغني الطماع
فلو وصل أي إنسان لكل أحلامه وأمانيه سيشعر أن هنالك شيء ناقص
والبعض لا يعرف أن ذلك الشيء هو رضى الله
فيا الله أسألك الرضا عنا
كلامك من ذهب .. درر تستحق القراءة و الفهم
لهذا السبب نحن نصوم و نصلي و نسأل الرحمة من الله
لا هدف في الحياة بعد رضى الله عز و جل
و مهما كان الشخص فقيراً
فإفطاره في رمضان و معرفته بأنه أتم واجبه - مثلاً - ستنشر في قلبه السعادة الحقيقة
نسأل الله إياها
منذ يومين كسر الكرسي الذي أجلس عليه والذي كان يودع أيامه منذ شهور
وقبله كرسيي الآخر، ولم يعد هناك شيء أجلس عليه
وحتى الآن لا أعرف على ماذا أجلس؟.
-____-
أعلم هذا الشعور تماماً !!!!!
أعانك الله ..و أدعو لك.. لا حل آخر
كما قلت سابقاً فإن أحد الأشياء التي تصبرني هي هذا الحديث:
و"الفيس بوك" لا أعرف لماذا أكرهه كثيرًا!
أملك حسابًا ولكنه مملوء بالغبار لم أقم بأي شيء به
يسميه أحد أعرفه الفيس بطيخ
.gif" border="0" alt="" title="
0" class="inlineimg" />
وأحب هذه التسمية كثيرًا، مع أني أحس أنها ظلم للبطيخ
ههههههههه أعجبتني ظلم للبطيخ XD
إن لم نكن نمتلك حساباً، فسنتعرض للنقد لبدائيتنا
و إن امتلكنا فعلينا أن نتبع الحشد !
أشتاق للزمن الذي كانت فيه أسرار البيوت موصدة خلف الابواب
أتخيل كثيرًا حتى أصبحتُ أحس أني أعاني من الإدمان، فلا بأس بواقع قاسي أحيانًا
لا أملك الكثير لأقوله الآن لكن أعانكِ الله ووقانا شر كل شيء
في أمان الله
هنالك شيء في كلماتك الأخيرة يمنحني شعوراً غريباً
نوع من الأمل
و أعانك الله اختي في الله ^_^
شكراً لمرورك .. و شكراً لرأيك
دمت بخير
تروكي
إسم كبير في موضوعي!
لم أتوقعه بصراحة
عندما قرأت عنوان الموضوع .. ضننتها كأي خاطرة
ولكني عندما بدأت بقراءة الموضوع .. شعرت
بأنه وكأني اقرأ رواية .. لا أعرف لماذا ولكن ..
أنا أقرأ الروايات و الكتب بشكل يومي
لذا لن أستغرب إن كان اسلوبي قد تأثر بها
أثناء قراءة الموضوع شعرت بنفس الشعور
سأحاول قراءة هذا الكتب- إن شاء الله - إن سمحت لي الفرصة
تحمست لقراءته
ففعلا .. ليست السعادة بالغنى أو الفقر .. بل بالرضى بما كتبه الله لنا
فكما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم (
القناعة كنز لا يفنى)
نسأل الله تعالى أن يعطينا القناعة و يزيدنا منها
و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم
فكم من غني يركض وراء بحور المال بلا شبع
بارك الله فيكِ على هذا الموضوع الجميل والرائع
سلمت الأيادي
و بارك الله فيك أخي
و سلمت الأيادي التي خطت هذا الرد
و سأحاول بإذن الله قراءة الكتب
أتمنى لك يوماً طيباً
غاسا آليرو
سلامٌ عليكم ورحمة من الله وبركات ،،
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ~
أعتذر عن عدم إكمال القراءة .. أعلم أنه شيء بجح ><~
ولكن عقلي رفض أغلب ما قرأت فتوقفت ..
المنتدى ترفيهي
تقرأ ما تشاء و تترك ما تشاء
و لا خطأ عليك
لا أدري لم كل هذا التشاؤم ، ولكنه مقيت بحق
أفهم ما تكلمت عنه من ظروف ؛ فقد نشأت في ظروف مشابهة أو أسوأ ،،
لكن الحديث عنها الآن هو ألذ ما يزوني من أطياف !
التشاؤم أسبابه كثيرة
هو مقيت و لكن ما عساني أن أفعل؟
لقد حاولت و تحملت منذ سنين
و لكن الوضع خرج عن نطاق التحمل
إنها متاهة لا أعرف الخروج منها!
أن أنام على سرير متصلب ووسادة مسطحة ،،
أن أتشارك في الصيف غرفة طولها وعرضها يزيد على المترين بقليل مع 6 أخوة أخر ،،
أن أمر من جوار زجاجات عرض محل الألعاب ، فأرسم في خيالي ممراته وأشكال الدمى والسيارات والدراجات دون الجرأة على دخوله بجيب خاو ،،
أن أقنع والديّ بأن ثيابي لا تزال جديدة وأخفي بكفي الصغير ما يسوءهما منها ﻷلا يرهقا ميزانية الأسرة على حساب ملابس فقط ،،
أعرف هذه المشاعر
وغيرها الكثير .. ولكنني لم أشعر بما تكلمت عنه امتعاض !
كان هناك برعم طري رضي يأخذ طريقه في النمو بداخلي << ليس تباهيا أو مفاخرة ، بل نقل شعور وتجربة مثلك ،،
هل يمكن أن تعلمني كيف؟
علمني و اكسب في تعليمي أجراً
كيف يمكنني الفرح عندما أرى وجه أمي غارق في الحزن من حالنا؟
كيف يمكنني الفرح عندما أنظر الى الامراض التي اصابتنا؟
كيف يمكنني الفرح عندما أعلم إنني لن أدخل الجامعة بسبب المال؟
عندما أرى والدي ينحف يوماً بعد يوم، و والدتي لا تقوى على فعل ما تقوم به سابقاً
هل سأفرح؟
أحن الآن إلى تلك الأيام وأتقطع شوقا لتعود ! فانفصال أجسادنا في غرف فارهة ممتدة متناثرة في المنزل الصيفي الآن : فصل أرواحنا رويدا رويدا حتى أضحينا غرباء !
السيارات الـ"آخر موديل" التي تصطف أمام منزلي الآن لن تعيد لي متعة التزاحم عند النافذة وحجز الأماكن قبل الركوب بساعات ،،
هذا السرير المحشو بالريش لم يصنع لي أحلاما أجمل !
باختصار ،،
أعيدو لي فقري ورضاي !
إذن قم ببيع سيارتك و بيتك
و قم بالعيش في شقة مستأجرة مع عائلتك، خذ الحافلة كل يوم، و تبرع بمعظم مالك للفقراء
يمكنك العودة إلى الفقر بسهولة
و لكن لماذا تمتلك هذه الأشياء إن لم تكن تريدها؟
لماذا سياراتك أحدث موديل؟
لماذا تمتلك شقة مرفهة؟
أليست تعويضاً عما سبق؟
جميعنا نشتاق للماضي مهما كانت حالتنا معه
و هذا موضوع يختلف تماما عن الحالة المادية و لا أعتقد برايي إن للأمرين علاقة
إدخل إلى أي مقطع كرتوني في اليوتيوب و شاهد التعليقات
كنت في وسط الحرب، و القنابل تنفجر في كل زاوية، و اسمع اصوات الرصاص من كل جهة
الجثث تملأ الشوارع، رائحة البارود في كل مكان، خيم العزاء في كل شارع
و لا زلت أريد العودة إلى الماضي!
نحن نحب الماضي لأنه ذهب، و لأننا تخلصنا من مشاكله
ليس لجماله
فكبار السن يظنون سنوات الدراسة أفضل سنوات الحياة
المراهقين يتمنون العودة للطفولة
مواليد التسعينات يسمون نفسهم بال"طيبين" و يسخرون من الجيل اللاحق
الملقب بجيل " سبونج بوب " !!!!!!!
لقد أحسست ببعض التناقض في ردك
فبدايته تشير بالتفائل
و لكن آخر جملتين تشير عكس ذلك
فإن كنت جربت الفقر
فلم لا يمكنك الاستمتاع بالغنا؟
شكرا لمرورك و ردك
أتمنى عودتك و إجابتك عن اسالتي
قد تكسب في تعليمي أجراً
وفقك الله
دمت بخير
المفضلات