بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما نحب او بالاصح عندما نلاقي الحبيب نتمسك به ونخاف عليه حتى لايطير ,ولكن عندما نصحوا فجائه ونلاقي ان الحبيب وهم او بالاصح الصديق عندما نظن ان هذا الشخص هو اقرب الناس اليك حتى انه اقرب من ظلك,ولكن عندما يتبخر كل الكلام تبدأ الكارثه قد تكون مصيبه ليست مصيبه خطيره ولكن قد تكون صدمه او مأساه لنفسي لاني احببتك وظننت انك الهوى الذي اتنفسه وانت الضوء بالنسبه إلي...
آآآآآآآآآآآآآآآآآه فكري مشتت لا ادري ماذا اكتب !أأكتب عن هجر الاحباب ؟او اكتب عن الاوهام التي عشتها مع ذلك الصديق او الحبيب؟لا ادري ماذا اكتب؟ حقا الا ادري؟ظننتك حبيبي,ظننتك فؤادي.ظننتك وظننتك,ولكن ما الجدوى كلها ظنون واحاسيس كذابه,
كم بيت شعر الفت عندما رأيتك ,كم احلام جميلة بنيتها عندما عرفتك ,كم كلام جميل حفظتة حتى اخبرك به,
كم وكم ولكن دون فائده,
قلبي يتمزق عندما اعبر او اتكلم عن هذا الشخص .
ياليتني لم اعرفه او احدثه او اقابله لانه وبكل بساطه فطر قلبي المكنون,جعلني في البداية انسانه واثقة من نفسي ولكن بعدما جعلني ابدو هكذا قام بهدم كل ما بنيته من احلام من او هام من احباب من كل شيء,
ظننت اني في البداية حسناء وانثى فيها معايير الجمال والاناقة ظننت ان ليا الحق ان اتخذ شخص قريب لي ولكن كان كل هذا وهم يعني احلامي كلها وهم جمالي اصبح وهم انوثتي اصبحت وهم انا اصبحت وهم وحياتي كلها وهم
وهذي الحقيقه ايضا وهم
المفضلات