السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أنكر حرفاً واحداً مما ذكرت .. لأنه من الأساس الغلط يكمن بالتربية
إن لم يكن المرء مسؤولاً راعياً في نفسه وأهله، فبالتأكيد مع الانفتاح المفرط لكل ما حول المرء من تقنية
تدريجياً وشيئاً فشيئاً ستخور قواه وستثبط همته نحو الهدف من وجوده في هذه الحياة
وما ربط المصطفى عليه الصلاة والسلام الحياة بالعلم إلا لكون العلم الشرعي فيه حياة الروح والجسد والحياة
ساعات قد تمر والجيل مفرط التعلق بكل وسائل الغسل الفكري وإعادة البرمجة بأي وسيلة كانت إنترنت، تفاز وتقنية
فإن كان الرقيب "المربي" غير مدرك لعظم المسؤولية الملقاة على عاتقه فالسلام على الجيل أيّاً كان ..
جزاك الله كل خير على هذا الطرح
لنعلم أنما الموضوع أكبر وأخطر من مجرد تركه هكذا
اللهم اكفنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
المفضلات