مقتل الشيخ المجاهد حسان عبود وثلة القادة الذين كانوا معه حدث جلل يدمي القلب ويحزنه
وتدمع له العين وهي خسارة للثورة السورية المباركة ضد طاغوت الشام وأعوانه .
وما اعجب له ذاك التشفي الذي يظهره بعض الناس وهذا يدل على فشل في الفكر والمنهج والطريق .


اي جهة يثبت عليها باليقين التفجير في أدلب وقتل القادة حسان عبود وإخوانه ومن معهم من الثوار
هي جهة مجرمة هدفها إجهاض الثورة ودعم وحماية عصابة الاسد وهي عميلة ومجندة لخدمة الكفار وليس بيننا وبينها الا البراء .
الا لعنة الله على من قتل اهل الثغور الصادقين ظلما وعدوانا من اي تنظيم مسلم كانوا .
لعنهم الله . قسما بالله حرقوا قلوبنا ملأ الله بيوتهم وقبورهم نارا وجعل مأواهم النار خالدين فيها .