|
|
|
|
قال الحسن البصرى رحمه الله |عظ الناس بفعلك .. ولا تعظهم بقولك
رُبَّ شيءٍ ظَنَنتَ بِهِ خَيرًا .. لكنَّ شَرَّهُ مستورٌ ومحجوبُ
|
|
|
|
|
|
إن الجاهلية لا ترضى من الإسلام أن يكون له كيان مستقل عنها
ولا تطيق أن يكون له وجود خارج عن وجودها ، وهي لا تسالم الإسلام حتى لو سالمها
سيد قطب رحمه الله تعالى
|
"والله لن تجد مكروباً ولا منكوباً
ولزم أذكار الصباح والمساء،
إلا جعل الله له من بين أطباق الدنيا فرجاً ومخرجًا"
-الشيخ محمدالمختار الشنقيطي
|
في قوله تعالى: "فَصَبْرٌ جَمِيلٌ"
عزاء لكل مصاب ومعونة لكل مجتهد وأمل لكل مكافح وتفاؤل لكل ناجح.
|
قال صلى الله عليه وسلم:
«ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه، ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم» .
|
قال عبد الله بن مسعود :
لايزال الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم ، فإذا أخذوه من أصاغرهم وشرارهم هلكوا .
الحياة قد تتعثر .. ولكنها لا تتوقف
والأمل قد يختفي .. ولكن لا يموت ابدًا
والفُرص قد تضيع .. ولكنها لاتنتهي
ومهما ضاقت الدنيا ففرج الله قريب.
منقول.
سامِحْ أخاكَ إذا خلَـطْ
منهُ الإصابَةَ بالغلَـطْ
وتجافَ عنْ تعْنـيفِـه
إنْ زاغَ يوماً أو قسَطْ
من ذا الذي ما ساءَ قطْ !
ومن لهُ الحسْنى فقطْ ؟
منقول.
¤ وقفة ¤
( مِنكم مَن يريدُ الدُّنيا ومنكم مَن يريدُ الآخرة ) .
قِف وتفكر ! ، مِن أيّ الفريقينِ أنت ؟
- جدّد النيّة واجعل هدفكَ أُخروياً سماوياً .
منقول.
|
يقول الإمام الشافعي -رحمه الله-:
إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى
وحظك موفور وعرضك صين...
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكلك عورات وللناس ألسن ...
وعينك إن أبدت إليك معايبا
فصنها وقل يا عين للناس أعين...
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى
وفارق ولكن بالتي هي أحسن..
|
مجالسة الـصالحين تـحولك مــن سـتة إلـى سـتة :
مــن الشك إلــى الــيقين .
ومــن الــرياء إلــى الإخــلاص.
ومــن الــغفلة إلــى الــذكر.
ومــن الــرغبة فــي الــدنيا إلــى الــرغبة فــي الآخــرة.
ومــن الــكبر إلــى الــتواضع.
ومــن ســوء الــنية إلــى الــنصيحة.
ابــن الــقيم
المفضلات