سبق أن قرأت كتاب البخلاء للجاحظ لكني أغلقته بعد قراءة بعض الصفحات
لا أدري كيف كانوا يقرأون في أيام زمانه
سبق أن قرأت كتاب البخلاء للجاحظ لكني أغلقته بعد قراءة بعض الصفحات
لا أدري كيف كانوا يقرأون في أيام زمانه
|
مثلك تمامًا مررت عليه ربما قبل سنة ونصف ولم أفهمه ، وأنوي إعادة الكرة الصيف القادم بحول الله
اقرأ إذًا البداية والنهاية ، في قصصه تجد أخبارًا للقدماء ، سلسلة تاريخية مميزة ^^
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما هو متداول ومتعارف أن في اللغة العربية هنالك ضمائر متصلة وضمائر منفصله..
انا سؤالي هو في الضمائر المتصلة عندما تتصل بالفعل الماضي كيف تكون علامة الإعراب للفعل ولضمير الذي اتصل سواء للمخاطب او المتكلم او الغائب
اتمنى أن يفيدني أحدكم .. تاره ارى ان الفعل يُبنى للفتح وتاره للسكون وكذلك الضمير تاره اراه يبنى للفتح او السكون وحتى الرفع .. اتمنى الافاده
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحول بناء الفعل الماضي إذا اتصل به ضمير كالتالي :
- البناء على السكون :
" إذا اتصل به نون النسوة أو تاء المتكلم نحو : الأمهات أرضعْنَ أطفالهن ، شربْتُ اللبن "
- البناء على الضم :
" إذا اتصلت به واو الجماعة نحو : الطلاب حضرُوا الدرس "
- غير ذلك يُبنى على الفتح ^^
|
شكرا جزيلا لكِ أختي افدتيني كثيرا
الان عرفت كيف اعرب الفعل الماضي اذا اتصل بالضمير ولكن
ماذا بشأن علامة الاعراب لللضمير ؟ يعني الضمير المتصل
ماذا يعرب ؟ هل هو ضمير متصل مستتر في محل رفع فاعل ويكون مبني على ماذا الفتح-الضم-ام السكون ؟
|
الضمير المتصل ليس بمسستتر لأنه ظاهرٌ في الكلمة ^^"
لنعرب الأمثلة السابقة :
الأمهات أرضعن أولادهن :
الأمهات : مبتدأ مرفوع بالضمة
أرضعـْ : فصل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة ،( نَ ) - نون النسوة - : ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
أولادهنَّ : مفعول به منصوب .
~*~
شربتُ اللبن :
شربْـ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل
تُ : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
اللبن : مفعول به منصوب
~*~
الطلاب حضروا الدرس :
الطلاب مبتدأ مرفوع
حضرُ : فعل ماضٍ مبني وحُرك بالضم لاتصاله بواو الجماعة
وا : واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
~*~
قاعدة عامة :
واو الجماعة ونون النسوة وألف الاثنين من ضمائر الرفع ، لذا تعرب في محل رفع فاعل للأفعال غالبًا
بينما كاف الخطاب ، وياء المتكلم ، وهاء الغيبة ، من ضمائر النصب فتكون في محل نصب مفعول إن اتصلت بالأفعال
بناء الياء على السكون
والكاف على الفتح
وهاء الغيبة على الضم
|
السلام عليكم
1) ما الفرق بين مصطلح السكت والسكوت ؟
._.
2) هل يجوز أن نقول : صديقي اللدود. أو جاري اللدود ؟
فهي ملازمة لكلمة (عدوي اللدود)، وما معناها في كلا الحالتين ؟
._.
وشكرًا لكم مقدمًا
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالسلام عليكم
1) ما الفرق بين مصطلح السكت والسكوت ؟
إن لم أكن مخطئة :
كلمة " السكت " تُستخدم غالبًا في علم التجويد أو القراءات ويُقصد بها :
الوقف على الحرف القرآني زمنًا لا يُتنفس فيه عادةً ، يُقدّر بحركتين أو أقل بنية استئناف القراءة
بينما السكوت :
قيل أنه الكف عن الحديث بعد البدء به
وقيل أنه ترك الكلام مع القدرة عليه
وقيل أنه ترك ما يُقدَر على نطقه والإتيان به
وقيل أنه لغة الجبناء مستدلين بـ ( الساكت عن الحق شيطان أخرس )
والتسميات على العموم أمرها واسع وبالإمكان معرفة المعنى من السياق
قلتُ ما بالأعلى لأننا نقرأ غالبًا عبارة :
- سكتاتِ حفصٍ في القرآن ، أو سكتاتِ حمزة
ولم يسبق أن قرأنا سكوت حمزة أو سكوت حفص ^^"
أما عن اللدود فهي بمعنى شديد الخصومة
لم يسبق أن قرأتها إلا مع كلمة عدوي ، ولكن بالنظر لمعناها أعتقد أنها تصح والله أعلم
|
*_* أريجاتو جزايمس أثير الفكر *_*
فهمت المعنى جيدًا ._.
....
سؤالٌ آخرٌ إن سمحتِ لي *_*
لمَ يقال ضلعٌ أعوج ولا يقال ضلعٌ عوجاء ؟
|
العفو
بحثتُ بشرح الحديث لأن ما أعرفه أن الضلع مؤنث ، وعثرت على هذا الجواب بكتاب فتح الباري :
ويستفاد من حديث الباب أن الضلع مذكر خلافا لمن جزم بأنه مؤنث واحتج برواية مسلم ولا حجة فيه لأن التأنيث في روايته للمرأة ، وقيل إن الضلع يذكر ويؤنث وعلى هذا فاللفظان صحيحان .
|
*_* شكرًا لكم *_*
قال تعالى: "أنا اكثر منك مالا وأعز نفرا"
ما وزن نفرا ؟
|
السلام عليكم، سؤالي عن (الحكاية)، سأكتب جملة ترجمتها:
"ما زلت أفضل (ذا النصلين)؛ اللواء كِشوارد"
إعراب ذو النصلين هنا مفعول به منصوب،
لكن هل يجوز نصبها على الحكاية؛ فأقول:
ما زلت أفضل (ذو النصلين)؟
إذ إن (ذو النصلين) في الأنمي هذا لقب معروف لرجل شهير.
-
عمومًا أنا لم أُتقن موضوع الحكاية.
|
|
لا أعتقد أن هذا يدخل ضمن الحكاية..
فـ"ذو" من الأسماء الخمسة ولها إعرابها المحدد.. والجملة طبيعية لا تحتاج أسلوب الحكاية..
مثال بسيط يوضح أسلوب الحكاية:
لو ذكرتَ مثلا: "ما زلت أفضل (ذا النصلين)؛ اللواء كِشوارد"
يمكن لأحدهم أن يسألك: "ومن يكون (ذا النصلين) هذا؟"
في الأصل عليه أن يقول "ذو النصلين" لمحل "ذو" من الإعراب، ولكنه يعيد فقط ما سمعه منك مستغربًا.. هذا يندرج تحت أسلوب الحكاية..
|
|
كنت أستمع إلى تلاوة للآية الكريمة: "محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما"
فلما سمعت كلمة "الزُّرَّاع" أدركت أنها جمع كلمة "زارع" وواضح اشتقاقها من الفعل زرع على وزن فاعل، وخطر في بالي سؤال: من أين إذن أتت كلمة "مُزَارِع" على وزن مُفاعِل (وهو الوزن الدال على المشاركة في ما أظن) وجمعها "مزارعين" التي نسمعها بكثرة؟ وهل هي صحيحة الاشتقاق؟
حرّم الله وجوهكم على النار، ولكم الشكر مقدمًا!
|
^
زَرَعَ يزرع زرعًا (أو زراعةً) فهو زارِع..
زارَعَ يزارع مزارعةً فهو مزارع..
المفضلات