نبحتْ كلابٌ بعد إدبار الأسودْ *** هزّت ذيولاً عند مجدٍ لن يعودْ
|
|
درير كخذروف الوليد أمرهُ **** تتابعُ كفيه بخيط موصَّل
|
ليس التعلل بالآمال من أربي .... ولا القناعة بالإقلال من شيمي
|
يبارين الأعنَّة مُصعداتِ **** على أكتافها الأيلُ الظمَّاءُ
|
إذا تغلغل فكر المرء في طرف ،،، من مجده غرقت فيه خواطره
|
هي الاخلاق تنبت كالنبات****إذا سقيت بماء المكرمات
|
تنفست عن وفاء غير منصدع ،،،،،،، يوم الرحيل وشعب غير ملتئم
|
مهما يكن من كربةٍ أو غمه *_* يا موطني ستسير نحو القمه
|
ما زلت أحذر من وداعك جاهدا ... حتى اغتدى أسفي على التوديع
|
عجبت لسعي الدهر بيني وبينها ..... فلما انقضى ما بيننا سكن الدهر
|
ريان لو قذف الذي أسقيته ... لجرى من المهجات بحر مزبد
|
دع الايام تفعل ما تشاء *_* وطب نفسا اذا حكم القضاء
|
أمثلي تأخذ النكبات منه ،،،،،، ويجزع من ملاقاة الحمام
|
من يَسقي ويَشربُ بالمنايا****إذا الأَحرارُ لم يُسقوا ويَسقوا
|
ولولا تولي نفسه حمل حلمه ،،،، عن الأرض لانهدت وناء بها الحمل
|
لقد أكلَ الذئابُ قطيعَ حلمي *_* فطول العمرِ أحيا دونَ راعِ
|
عجنا فأذهَبَ ما أبقى الفراق لنا ،،، من العقول وما رد الذي ذهبا
|
بلادي وان جارت علي عزيزة ****واهلي وان شحوا علي كرامُ
|
مالي وللنجم يرعاني وأرعاه """" أضحى كلانا يخاف الغمض جفناهُ
لي فيك يا ليل آهات أرددها """" أوآآآآآه لو أجدت المحزون أوآآآآآه
|
التاركين من الأشياء أهونها ،،،، والراكبين من الأشياء ما صعبا
المفضلات