.
.
,
و لأن المشآعِر المكبوتة في دآخلي أرآدت أن تكـسر القفص و تُلحق . .
حرّرتهآ!
,
أراها، وَ من ألمِ قلبِي أرغب فِي أنْ لآ أراهآ ..
تتألمْ و أتألم ، و أتمنّى أن تملگ يدآي القدرة على مسح الدموع مِن روحهآ ، مِن قلبِهآ و مِن عينيهآ ..
حيآتهآ گآنت فرحة و حُزن اختَلطآ بِ شگل مثآلي ..
حتى قابلَته ، ..
هَل من بشرٍ فِي غُروره ؟
هل مِن إنسان في وقاحته ؟
هل هُوَ في الأصل انسآن !؟
مِن أفعاله أصبحت أرى فِ الأمر شگوگ ..
يگذب بِ عين قويّة ،
يَشتِم و يتظاهر بالحِنيّة ،
وقف لآ يملگ غير الخُبث من نيّة ،
و ما باليد غير أن نجعل أمرهُ لله مَتروگ ..
،
،
حيآتهآ صارت حُزنًا غلبَ الفرحَة فِي شدّته ..
ماذا گان ؟
و ماذا الآن ؟
هل من بشر يستحقهآ ؟
هل من انسآن يرفع من شأنهآ ؟
هل من طيّب يرى طيبهآ ؟
وما زلت لا أرى غير أن ما نتمنآهُ نادر الوُجود ..
لآ ترى في الگذب طريق ،
و حنّيتهآ تُبعِد عنگ گل ضيق ،
تقول الحقّ ولآ تُرِيد سوى التصديق ،
هل سمعت بمثلِهآ؟ من مثلهآ عددهُم مَحدود ..
تبگي و يتقطع قَلبي ،
ولو أن صُنع ثقبٍ فِي قلبي گان لِ يوقف تلگ الدموع لمآ تردّدتْ ، ولگن ، ..
الأمر ليس بتلگ السهولة ،
تبگي لي خوفًا من خسارة روحهآ ، قلبهآ ، حيآتهآ ..
و يبگي قلبي دمًا مِن قلة حيلتِي ،
من انعدام سبيلي ،
و يبگي ، لأَنِّي رأيتهآ .. و لأَنِّي أراها.
بـ قلمي ,
. . . و شكرًا !
,
.
.
Miss Rannobh
المفضلات