هذا ما يحدث عندما يكون الحوار انتصارًا للنفس لا دفاعًا عن الحق
أي رد آخر منكما يعني الاستعانة بالإدارة لإسكاتكما فمع الأسف لا أستطيع منح المخالفات للمشرف ويقال: العدل في الظلم عدل، فلا أمنح أحدكما مخالفة إلا وأمنح أخاه مثلها