جئت كما وعدتكمـ وياليتني لم أعدكم
أحس بالندم يأكلني حتى كدت أن أكون فتاتا،،


الأولى:.
وتيرة الأحداث كانت سريعة متلاحقة لا أدري لكن فقدت
الشعور بالأحداث الأخيرة والإحساس بها،وكأن هناك حلقة ناقصة،،
فقط تلك الملاحظة التي لاحظتها وإلا فلا غبار على القصة أبداً،،.....
من ناحية أخرى أرتنا شيء حقيقي بمنظار واقعي صادم في صورة سلسة ومؤلمة أيضاً،،
~
الثانية:.
وربي كيف أوصل اللي في بالي
أحسست بشي لم استسيغه في جزيئية الحديث عن الغني الكلمات كيف أوضح بعضها ربما لو استبدل بغيرها من الكلمات لكانت أفضل
لكن نظيراً لذلك فلقد أعجبتني القصة أيضاً لأنها لامست بواقعية شغاف القلب وكأنها ضربت على وترٍ حساس


أهملوا هذه الألتفاتة رجاءً
فربما كان شعوراً أكثر من أن يكون نقداً
ولم إرد أن أوضح لكما خاصةً لك بوارو،،
لكن شاء الله أن أقول
جد جد أعذروني
لكن لتعلموا أن قصصكمـ دائماً مميزة وأحبها أيضاً
فليبارككمـ الله حيث كنتمـ :"),
لا تحرمونا جمال نثركمـ رجاءً


~