هُوَ اليَمُّ مِن أيِّ النواحي أتيتَهُ
فلُجَّتُهُ المعروفُ والجودُ ساحِلُهْ

تعوّد بسْطَ الكفِّ حتى لو أَنَّهُ
ثناها لقبْضٍ لم تُجِبْهُ أناملُهْ

ولو لم يَكُنْ في كفِّه غيرُ روحِه
لجَادَ بها، فليتّقِ اللهَ سائلُهْ