البطل قصة ساخرة بقلمي (عمر قزيحة)

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 8 من 8

العرض المتطور

  1. #1

    الصورة الرمزية كونان المتحري

    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المـشـــاركــات
    445
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: البطل قصة ساخرة بقلمي (عمر قزيحة)

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    لقد توقعت بشكل ما أن تكون الحمولة سكراً ناعماً أو بعض الدقيق

    ربما لأنك كتبت أنَّ القصة ساخرة في العنوان

    و لكن هذه نتيجة التسرع فقد بدأ الهجوم قبل أن يجزم بطبيعة حمولة السفينة

    و لكن مع كل هذه الحراسة المشددة أشك فعلاً أنَّ الحمولة ليست إلا بعض السكر

    القصة تذكرني بعض الشيء بروايات الدكتور نبيل فاروق الذي وقعت بعض رواياته القديمة في يدي

    الرائد حسن ذكرني برجل المستحيل حقاً

    رغم أنها قصة قصيرة (أقصد ليست رواية) إلا أنها كانت كافية للغوص في أعماق شخصية البطل

    و لكن المسكين مات في النهاية بعد أن أدى دوراً بطولياً

    بالتوفيق لك أستاذنا الفاضل و نحو المزيد من التقدم

  2. #2


    تاريخ التسجيل
    Jul 2017
    المـشـــاركــات
    1,307
    الــــدولــــــــة
    لبنان
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: البطل قصة ساخرة بقلمي (عمر قزيحة)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كونان المتحري مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    لقد توقعت بشكل ما أن تكون الحمولة سكراً ناعماً أو بعض الدقيق

    ربما لأنك كتبت أنَّ القصة ساخرة في العنوان

    و لكن هذه نتيجة التسرع فقد بدأ الهجوم قبل أن يجزم بطبيعة حمولة السفينة

    و لكن مع كل هذه الحراسة المشددة أشك فعلاً أنَّ الحمولة ليست إلا بعض السكر

    القصة تذكرني بعض الشيء بروايات الدكتور نبيل فاروق الذي وقعت بعض رواياته القديمة في يدي

    الرائد حسن ذكرني برجل المستحيل حقاً

    رغم أنها قصة قصيرة (أقصد ليست رواية) إلا أنها كانت كافية للغوص في أعماق شخصية البطل

    و لكن المسكين مات في النهاية بعد أن أدى دوراً بطولياً

    بالتوفيق لك أستاذنا الفاضل و نحو المزيد من التقدم
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    دامت ابتسامتكم، وربما لم تكن هناك حراسة، بل هذا ما تراءى في خيال الرائد حسن
    في ذلك الوقت لم أكن قد قرأت لدكتور نبيل فاروق سوى القليل جدًا، ولكن... حينما قرأت له أكثر في ما بعد
    أعجبني أسلوبه تمامًا، وشعرتُ فعليًا أن أسلوبه قريب إلى قلبي، ربما لأنني أميل فعلًا إلى هذا النوع الساخر
    المتهكم من البطولات الوهمية...
    وفقكم الله دومًا وشكرًا لك هذا الدعاء الطيب

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...