اممم أن اممم أناxD,
خير إن شاء الله جننتِ؟!،
لا شأن لك!،
طيب طيب بسم الله ماذا تفعلي؟!،
أقدم!،
ماذا؟!، سأقدم معكِ!،
أغرب عن وجهي فقط!،
ما بالك غضبتِ؟!،
لآا فقط مستعجلة
معكم الكاتبة...
توقفي ماذا تظني نفسك؟!،
ما بك؟!،
قدمي أصحاب الموضوع لا أنتِ!،
هههxD,
حسناً حسناً
الموضوع استثنائي خاص
وكل شيء به خاص
لتحدي ثلاثي بين عمالقة>>هجوم الـ....xD,
من عرف التكملة يعترف؟!xD,
استغفراللهxD,
أعطينا المفيد وأجلّي ضحكك يبدو أنك فعلاً جننتِ!،
معكمـ ثلاثة من المتنافسين
سُرىSuraAltamimi&سميدBrock Lesnar&هيغو (عبدالملك)،
كلٌ منهم مبدع
وغنيٌ عن التعريف
(المستوى الثاني)
النوع: شعر حر
وحتى لا أطيل هيا إلى المهم
النصوص:
القصيدة الأولى:
ياقارئًا مني السطور
خذ ما يخالج من شعور
الوصف حار فما يقول؟!
فالحال صعب أن يقال!
قلمي يعاندني ومدادي أقرب للأفول..
فكري ومحبرتي رفضا مساندتي
فسألتهم مستنكرًا :
من سوف يروي ذي الفصول؟
طوعتهم إجبارًا...
وبدأت أسرد ما يجول
حررت من أسري الحروف
فاحترت في نظم الكلام
حتى يناسب ذا المقام
فالحال صعب أن يقال!
حزني يرافقني والدمع يغرقني
ولساني معقود...همي يؤرقني
فسمعت منهم من يقول:
حدِّثنا..واختصر المقال!
*****
فأجبت:
عيني باكية والقلب أضناه السكون..
الناس في وطني باتوا يلاقون المنون..
صرخاتهم مكتومة وحناجر محمومة
حرية مسلوبة...منهم قد امتلأت سجون
لم يبقى فيهم رغبَةٌ فالعيش أصعب ما يكون
الوضع ليس بكذبةٍ!
وعليهِ قد بكت العيون
قد كان دومًا دافئًا...
كالأم حضن كم حنون
والعيش فيه كجنةٍ...
لم تخلو من خير سنون
لكنه فقد الحياة...
لم يبقى أثر من أمان !
*******
الشام أصل للكرامة والإباء
قد نالها ويل وألوان العذاب
الشعب قد عانى الشقاء
وتشردوا في موطنٍ...قتل الطفولة والشباب
قد ازهقت أرواحهم...كالطير طارت للسماء
والأرض فيها قد استوت...فسهولها مثل الهضاب
لم يبقى فيها معلم...إلا قبور أو تراب
********
هل تدري في بلد عريق؟!
ماذا يعاني المسلمون؟
الله يعلم حالهم ...
والكل عنهم شاردون
أذناب كفر قد طغوا...
بالنار باتوا يحكمون
بالعنف قادوا حربهم
وبكل أصناف المجون
أخذوا الدفاع ذريعة
فمضوا بصمت يَقتلون
وشعوبهم مظلومة
أحياء منهم يُحرقون
فنساؤهم مثكولة
يبكون خوفًا...يَشتكون
رفعوا الأكفَّ تضرعًا
لله ربِّ العالمين
أن يحمهم ويظلهم
حتى يكونوا سالمين
سبحانه رب الورى
إن قال أمرًا ان يكون
يجلي الغموم بقدرته
ويبيد كيد الظالمين
القصيدة الثانية:
بكل الازمان و بكل الاحوال و ان مضت الايام
بقلب كل مسلم فجوه من الالم
شاء من شاء و تظل فوقها مشيئة رب الاكوان
تمر الازمان و يظل اختبار الرحمن الجبار
ليميز طيب من بين الخابيث
قلب المسلم سيظل دائما بدوامة الاختبار
مع ان القلب تثقله الاحزان لكن يبقى الايمان
وما بعد الايمان من كلام
حتما و حقا وهذامن صميم الايمان
سياتي يوم سيضحك اهل الايمان من امم الظلال
و سيقتص لنا الجبار من كل ظالم اقل من درجة حيوان
يا اخي في رحاب الاسلام
اكنت بكشمير او شيشان او شام او اقصى ارض الرحمن
قلوبنا تتالم و تحزن لما الت له الاحوال
و كل شعوب الاسلام كجسد الانسان
لا نملك لكم الا رفع الايادي بدعاء
للرحمن ان يقتص لكم من امم الظلال
القصيدة الثالثة:
أنا مسلمٌ أودتْ به نُوبُ الزَّمانْ
وتقاذفته العادياتُ فحار في غسقِ الدُّخانْ
أنا في بلادٍ ما يُقامُ بها لإنسانٍ كيانْ
تطؤ الجنود بها على هام المبادئ و الأمانْ
تغتالُ آمال البنين .. تدوسُ أحلامَ الحنانْ
وتعيثُ إجراماً وتعبثُ في قوانين المكانْ
وتحيلُ ذاك الصفو نعشًا كلّلته يدُ الجبانْ
ويظنُّ أنصارُ الصليب بأنّهمْ نالوا الرِّهانْ
ما يعلمون بأنّهم هانوا .. كما هانَ المُهانْ
وبأنّ صبر الصابرينَ أتونُ حرب لا تهانْ
ولنا ستشهدُ هذهِ الدنيا .. إذا احتك القِرَانْ
فلقد حملنا راية الإسلام ما نخشى الطِّعانْ
وَبنَا تجولُ الصافناتُ يقودُها قدْحُ السنانْ
أنَا لسْتُ أذكر مَا مضى فالمجدُ لا يأتي بكانْ
المجدُ يدرَكُ بالفداء .. له مع العَليا اقترانْ
* * *
لكنّني مُسْتَغربٌ هذا السُّكوتَ وقد أمضَّتْني الجراحْ
وأرى بَنِيَّ يسُومُهمْ أعداؤهمْ خَسْفًا ويقلقني النُّواحْ
وأنينُ منكوبينَ هزَّ مضاجعي .. وعويلُ غَرْثي لا يبينُ لهم صباحْ
وأريدُ أيدي المسلمينَ تشُدُّ في كفِّي جَنَاحْ
فأطيرُ مُخْتَالاً وأرفُلُ من نعيمي في وشاحْ
أيسرُّكمْ هذا التعاونُ والتكافلُ والكفاحْ؟
أمْ أنكم فَرِحُونَ حين تكالبتْ أيدٍ وألسِنَةٌ وُقاحْ؟!!
المسلمون كما يقولُ المصطفى مثلُ البناءِ تشدُّهُ الأيدي الصِّحاحْ
وإذا اشتكى عضوٌ تداعى سائر الجسدِ الطريح مع الرياحْ
أنا مسلمٌ ناديتكمْ يا قوم حيَّ على الفلاحْ
ناديتكُمْ لكنكمْ لاهُونَ في حُللِ ارتياحْ
وأنا وأبنائي يزمجرُ في مواطننا السِّلاحْ
وهنا الثَّكالى ما لهُنَّ سوى المآتم والصّياحْ
وجنائزٌ ضاقتْ بها .. ضاقتْ بها الأرضُ البَرَاحْ
•:•
انتهينا
شاركونا وصوتوا لمن تروه أكثرهم جمالا
أعرف محتارين الكل جميل لكن مالذي أعجبكم أكثر؟!،
أنا مثلكم لا أعرف من أصحاب النصوص!،
لذا يمكنني التصويت
بالتوفيق للجميع
المفضلات