نضطر إلى المواقف المؤلمة ليستحق بطل القصة لقبه (تعيس بئيس)
والهدف الدموي كانت ذكرى قاسية جدًا في وقتها وأتذكرها الآن
بابتسامة وضحكة...
وهذا التعيس سيواجه الكثير سواء من الطلاب أم من سواهم، قبل أن تنتهي
حكايتنا به
بارك الله بكِ وأكرمكِ ورأيكِ الراقي يشرفني
حفظكِ الله من كل سوء.
ملحوظة على الهامش:
حاولت أمس أن أضيف الحلقة الجديدة
لكن أحيانًا كثيرة المنتدى لا يفتح بسبب:
databasse error
المفضلات