مشكووره اختي ميرة الانمي على هذا القصة المشوقة
وانتضر الجزء الثامن
|
مشكووره اختي ميرة الانمي على هذا القصة المشوقة
وانتضر الجزء الثامن
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي المبدعه ميره
اش هذا الابداع ..... يا ليت تجعلين الجزء الثامن اطول طماع
واعتذر على رد المتاخر
اوكيه
طيب الادله .... صدق شجاعه .. ثقه في نفس ... واهم شي علامة العين
صح
وانتظر الجزء الثامن بسرعه امانه
هذا كلمة سبيد الحصريه للمبدعين فقط........
مشكلتي كل يوم اني
احترت بين الف ابداع وابداع
لان
في كل يوم.... اكتشف ابداع احسن من ابداع
و
في كل يوم ... لساني يعجز عن شكر اهل الابداع
بصراحه اكثر
ابداعكم من ذهب والياقوت
ابداعكم ... من الخيال يا اهل الابداع
|
مشكوووورة اختي ميرة الورد
جزء رووووووووووعة بس لو تكثرين الاسطر شوووي
انتظر ابداعك بالجزء الثامن
ســــــــــــومــــــــــرايــــــــــــــــــا
|
سلام وتحيه
اختي المبدعه
دوماااااااااااااا ميره
هههههههههههههههي .......... انتظر الجزء الثامن
وخساره ولكن ابي الجزء الثامن بسرعه
اخوك سبيد
خيال + كاتبه = أ ب د اع مبدعين
شكرآ أختى
|
ننتظر غدا إن شاء الله تعالى
اسفة جدا على التاخير
صراحة المود هالايام ما يسمح
دايما متعكر
والملل تارسه من راسة الى ساسه
واسفة لاني ما حطيت الجزء الثامن وبعد راح احطة في الليل
ما تعودت جذي
ولكن تعويضا لكم راح احط الثامن بعدين التاسع
اليكم
الجزء الثامن:
سأعطيك بعض الأدلة, إن هذا الشخص قريب منك, ولكنه بعيد هن هذين الشخصين اللذان احتجزتهما, والعلامة هي صورة ورقة صفصاف, سيعاد الزمن مرة واحدة فقط, وهي آخر مرة, وهكذا أنهى الصوت كلامه, ولكني حتى الآن لم أجد هذا الشخص, واللية هي الليلة المنتظرة) قال سامي مترددًا (جدي, هل تعتقد .......أنني ... أنا الشخص المناسب لهذه المهمة؟) قال الجد (هل تظن ذلك؟ ولكن ما الذي جعلك تظن هذا؟) قال الجد هذه الجملة بغير عجب, فرد عليه سامي(اين توجد هذه العلامة؟) قال الجد ( انها في .....) وقال سامي معه في نفس الوقت ( في العين اليسرى) بدت تعابير الاستغراب واضحة في وجه الجد فقال (يا الهي, سامي, لماذا لم تخبرني بالأمر من قبل؟) قال سامي (لم ألحظه إلا هذا الصباح) قال الجد (لقد كنت أنتظر الوقت المناسب لهذا, وأنت الذي حددته من دون ان تعلم, وهو مناسب تمامًا) لم يكن الجد هادئًا في داخله كما عبر وجهه, فلقد اختلطت المشاعر في قلبه, مشاعر الفرح لأنه متأكد من أن سامي يستطيع انقاذهما, ومشاعر القلق على حفيده, ومشاعر الخوف من البوح له بحقيقة مؤلمة قد تؤثر فيه, قال سامي (جدي, أنا مستعد تمامًا للمجازفة بحياتي, على أن أخلص والداي من هذا الخطر المحتم, جدي عليك مساعدتي, بتزويدي بالمعلومات اللازمة, والذي حيرني اكثر هو تلك العلامة, انت تعلم اين توجد تلك العلامة, ولكنك لم تخبرني, حسنا يا جدي دعنا من هذا, أول سؤال لي هو ما الذي سيحدث إذا أخفقت في المهمة؟) أؤما الجد رأسه ليشير أنه لا يعلم, عندها قال سامي (أعني هل تعرف عواقب الإخطاء مرة أخرى في هذه المهمة؟ بأن يفيض البركان على القرية مثلا؟ أو يبقى والداي محتجزان إلى الأبد؟) قال الجد (يبدو أن وراء سؤالك هذا أسئلة كثيرة يا بني, ولكنك أنت الوحيد الذي بإمكانه الجواب على هذا السوال والأسئلة الأخرى, فتذكر بعض الاسئلة عليك انت ايجاد اجوبتها و بعض الاجوبة موجودة في الاسئلة) قال سامي (جدي, هنالك أمور كثيرة غير متأكد منها, وهي إن كنت انا المتصف بهذه الصفات فعلاً)
يلا بعد شوي بحط التكملة
والحين
الجزء التاسع:
قال سامي (جدي, هنالك أمور كثيرة غير متأكد منها, وهي إن كنت انا المتصف بهذه الصفات فعلاً) قال الجد (سامي, هذا الموقف يشير إلى أنك شجاع, فكما قلت أنك مستعد للتضحية, وهذا أكبر دليل على ذلك, كما أن ثقتك بتفسك ستدفعك إلى أمور لم تكن تتخيل أنك تستطيع فعلها, وصدقك في تصميمك هو دافعك الذي سيساعدك كثيرًا, توخ الحذر, ولا تتراجع عن هدفك لحظة واحدة, وكل هذا ليس من أجلي, بل من أجل والديك ومن أجل نفسك, وقد يكون من أجل أناس أخر, والآن هيا اذهب إلى المنزل وخذ حمامًا ساخنًا, وراجع نفسك جيدًا لتتاكد من رغبتك, وأنا سؤوافيك إلى هناك) و بدأ تفكير سامي (أنا على يقين كامل من أني أريد أن انقذهما, ولكن ماذا قصد جدي عنما قال أن هذا العمل قد يكون من أجل أناس أخر؟ أظن أنني سأكتشف الأمر عندما أذهب إلى الغابة, قد تكون هذه الغابة خطرة, إنها بالفعل خطرة, ولكن هذا لن يمنعني من الذهاب, أنا ذاهب هناك من أجل هدف واحد, وقد يتغير هذا الهدف, ولكن المهم قد أكون حاولت, هل جننت؟ إذا أخفقت لن أسامح نفسي طوال عمري, هذا اذا بقي لي عمر, فالله اعلم مالذي تستطيع فعله هذه الورقة) اخرج الجد من صندوق قديم فيه قلادة كانت له, واراد ان يهديها لابنه في الوقت المناسب, ولكنه لم يستطع بسبب حاثة اخرى غير هذه, فهذه الحادثة هي الحقيقة الكبرى التي ليس على سامي معرفتها الان, لم يكن سامي يعلم بما يحدث, فلقد كان يفكر ويفكر ويضع كل الاحتمالات, و كان يشجع نفسه, ويهون الأمر على نفسه, وكان يريد أن يسأل جده عن سؤال راوده كثيرا, وهو هل أخبره عن كل المعلومات التي يحتاجها, ففي تلك اللحظة, أراد سامي أن يعرف الحقيقة, ولكن المشكلة هي أن جده لم يعطيه الحقيقة كاملة, فلقد أخفى أمرًا مهما عنه, ولكن مع الزمن, سيكتشف الأمر, ولكنها ستكون صدمة كبيرة عليه, فهذا السر خطير جدًا, شعر الجد بالذنب تجاه هذا الأمر, ولم يدري ماذا يفعل, ولكنه وافق نفسه على أن يَعلَمَه بنفسه, وان هذا كله ليتجهز لامر اكبر, ذهب الجد الى سامي في تمام الساعة الحادية عشر إلى نهاية القرية, و قبل رحيل سامي قدم الجد له القلادة قائلا (اسمع يا بني, ارتد هذه القلادة, وسوف نكون دائمًا معك, انا و ابيك وامك)
يلا هالله هالله بالردود
|
تسلمي ميرة الأنمي عالقصة الروووووعة
اليوم بس قريت من الجزء الأول الى الجزء التاسع
والله قصة عشرة على عشرة
بانتظار الجزء العاشر
~
|
ما شاء الله وتبارك الرحمن
و الا اله الاالله ...
اختي ميره .. ابداع واثاره .. وتشويق
يا سلام سلم ..
اش سر هذي القلاده ... ومشكور على الجزءين اللي كل واحد
ابداع من الابداع .....
انتظر العاشر على احر من الجمر نفسه ....
وشكرا ابداع شكرا خيال
شكرا فقط الى المبدعه ميره
............
اخوك سبيد
|
مشكووووووووووووووووره اختي ميرة على هذاي الاجزاء الروعه
ماشالله عليش مبدعه من الخاطر
و لله يحفضش
انتظر المزيد من الابداع في الاجزاء الجاية
لا اطولين علينا في الجزء العاشر
|
جزء جميييييل جدا جدا
انتظر ابداعك بالأجزاء القادمة بكل
حماااااااااس
ســومــرايــا
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك ميرة الانمي
أحسنت لديك موهبة الكتابة
ماشاءالله أسلوبك الروائي جيد
تابعي
أعجبتني القصة
الجزء العاشر راح احطه الحين
ولكن اول احب اشكركم كلكم على الردود الحلوة
والظاهر لازم اخلص القصة بسرعة
لان قربنا من المكان اللي وقفت فيه الكتابة
الجزء العاشر:
قال سامي (حسن يا جدي, جدي, ولكن.... اريد ان اقول لك شيء مهم جدا, وهو انني....احبك) الجد: (فليحفظك الله) وانطلق سامي في رحلته الطويلة المجهولة, وعيناه مليئتان بالتحدي, ولكنه لا يعرف ما ينتظرة, وعندما وصل إلى بداية الغابة, كان الوقت منتصف الليل, رأى طريقين لم يعرف أي واحد يسلك, فجأة ظهر توأمين كل منهما على طريق, بدا أحداهما طيب القلب والآخر لا يدعو للاطمئنان, فاحتار كثيرًا, ولم يعرف أي طريق يمر فيه, عندها تذكر أن عائلته معه دائما القلادة, فأمسك بها وقال في نفسه (أرجوكم ساعدوني) فسمع صوت يقول (لا تنخدع بالمظهر, وانما بالجوهر) لم يفهم سامي من هذا الكلام شيئا, هذا في البداية, فقال (ما معنى هذا الكلام؟ المظهر والجوهر؟ هل معناه.....يا الهي, هل يجب ان يكون الامر معقدا هكذا حتى يسمى الامر مغامرة؟) وبعد محاولات كثير للتفكير (أجل وجدتها, معناه أن الأشكال لا تهم إلا أن الأخلاق هي الأهم) فأراد أن يختبر كل واحد منهم, فذهب إلى الرجل الذي يوحي بالارتياب, وسأله (ياعم, إلى أين توصل هذه الطريق؟) فاجابه (طريق يوصلك إلى مرادك) لم يشعر سامي حينها بالارتياب, وإنما بالاطمئنان, فلقد كان ينظر إلى عينيه, وقالت عيناه أنه يقول الحقيقة, وعندما ذهب إلى الآخر وساله (إلى أين توصل هذه الطريق؟) فأجابه بارتباك (إنها توصل إلى... إلى...إلى مكان تريد الذهاب إليه) عندها علم سامي أن الأول هو الصادق, لأن الثاني بدأ بالتلعثم, وحاول أن يقول الكلام الذي قاله الاول ولكن بطرقة اخرى, وعندما كان ينظر إلى عينيه لم يكن ينظر إليه مباشرة, لأن الكاذب لا ينظر إلى عينيك مباشرة, فشكر الرجل الأول قائلاً (أشكرك جزيل الشكر يا عمي) فسأله الرجل قائلاً (ولكن كيف عرفت أن طريقي هي الصحيحة؟) فأجابه (لا تنخدع بالمظهر انما بالجوهر) ثم قال سامي بكل حماس (ها قد بدأت المغامرة) ومضى في طريقه بكل ثقة, وعندما وصل إلى بداية طريق الغابة, رأى أربعة طرق, فشعر بالحيرة, فقال سامي بكل تساؤل (أي طريق أسلك؟)
هذا صحيح
اي طريق يسلك؟؟؟؟؟؟
اليكم في الجزء الحادي عشر
|
جزء جميييييل جدااا
_ بنتظار الجزء القادم _
المفضلات