لم أنسَ الموعد أبدًا..
ولا زلتُ أعدُّ الدقائِق للخروج سريعًا..
لكن، ستظلُّ لتعكّر كلّ ما تمنّيتهُ وأردته..
لن تتغيّر صفاتها أبدًا..
تبًّا وتبًّا لها..
بينما أجلسُ في ساحة الانتظار، منتظرة وصول سيارتي لتقلني إلى البيت، أخذتُ أقلّبُ بصري هنا وهناك في أرجاء ساحة الانتظار ، ،
توقفت عند لوحة قد حملت قوله تعالى " أَمّنْ يُجِيْبُ المُضْطّرَّ إذا دَعَاه " !
والله إن معناها لعظيمٌ تقشعرُّ الأبدان منه !.
تساءلتُ; من المضطّرْ؟! أليس المضطّرُ هو المحتاج الذي وصل إلى مرحلة الاضْطّرار؟!
أو لسنا جميعًا محتاجين؟! هل لا حول لنا ولا قوة إلا بحوله وقوته سبحانه جلّ في علاه؟!
نحنُ بحاجة إلى ربنا، في كل خطوة من خطوات حياتنا !.
عندما نستيقظ من النوم، أليس هو من يوقظنا وإن شاء أماتنا؟!
عندما نأكل أو نشرب، أليس هو من رزقنا بالطعام والشراب وهو من يسّر لنا أكله فلم نشرق - مثلًا - ؟!
عندما نشعرُ بالسعادة والبهجة، أليس هو من وفرُ مسبباتها لنا وإن شاء أزال تلكَ المسببات فانقلبنا للنقيض؟!
عندما نمرض، أليس هو سبحانه من قدّر ذلك لأسباب ربما تُخفى أو قد تظهر أحيانًا؟!
عندما نتألم، أليس هو سبحانه من أوجد لنا الدموع لتنفس عن الآمنا؟!
عندما، عندما، عندما، وعندما ، ، وستطول القائمة !.
فإن كنّا كذلك، لم لا نطلبه إلا حالة ضيق؟!
لم عندما نبتهج، ننسى أن نقول " إلهي أدم هذه البهجة " ؟!
لم عندما نستيقظ، ننسى أن نقول " شكرًا لكَ يا رب لأنك مددت في أعمارنا لنستزيد من طاعتكَ "؟!
والحديثُ يطول، فقط تلكَ شذراتٌ من خلجاتٍ أبت إلا أن تُظهر نفسها ^^!.
|
لم أكن بالأمس بحاجة للتأكد من إن كانت كلماتي مسموعة..
لأني كنتُ أعرف أنها ستخترق قلوبهم قبل أن أتكلم..
اليومُ ..
أجدُني أطرح التساؤلات مع نفسي..
أشتكي لأوراقي
ولا يسمعُني إلا سمعي
ويسمعُ معَ نجواي للخيالات من حولي.. صدايَ المُترددُ سمعي..
..~
بالأمس كانتا معًا..
تعاهدتا على المضي معًا الطريق..
تخلّفت الأولى.. في بادىء الأمر على أنّها وجدت طريقها الخاص..
لكنّها ما لبثت أن لحقت بصديقتها بعد أن أدركتِ الصواب..
في الغد.. ستزفُّ صديقتها مكللةً بسعادة لإكمالها الطريق بنجاح..
ولا زالت صديقتها.. تمضي من خلفها.. واثقةً باللحاق..
بورك نجاحُها =)
..~
|
الانتظارُ لم يكُن ليكون يومًا حُلوًا !
ولن يكون كذلك، بوجود عوائِق تُعيق عن لُقيا من انتظرتَهم لأيّااام..
ولأسباب تافهة..
يُطمس كلّ شيء..
ويبقى weekend تافه جدًّا..
كتفاهة من عكّر صفوهُ وحلاوته..
التي لطالما تلذذَّتُ بها ولطالما عشتُ أحلى أيّامي معها..
أعجبُ من رؤوس بعضهم..
أعجبُ حقًّا منهم!
|
ﻵ ٲﻣڶ
ﻵ ﻋﻶﺝ ............
............... ........................ ( ﻗاﻟـﯜٱ ڌﻟڪ ! )
رؤﯾﭥڪ ﯛ ٲﻧٿ َ ﻋاﺟز ﻋڹ ڪُل ِ ﺷﯥء ،،
ﭤـُـؤﻟﻤﻨﯥ‘..
|
.
,
.
ربما .. بعد هذا الصراع ..
لم يبقى لنا سوى سماء زرقاء .. و الكثير من الظلمة الحلوه ♥
.
,
.
|
ألم تعلمي مالذي أذهبَ عنِّي كلَّ بسمة؟ : (
ستخطين خُطوتين، فقط اثنتين للأمام..
وتُمسكين بزمام السَّعادةِ..
ترين السّعادة الحقّة..
وتشعرين بها..
وتذرفين أدمعَ الفرحِ لما سيحصل..
وتُرصّعين رأسا أبويكِ بتاجٍ من ذهبٍ وبرٍّ وتقوى..
وتطبعينَ قُبلةً..
على جبينهما معًا..
لتجعلي شفاههما تشقُّ طريقًا نحو اليمين والشّمال.. بآنٍ واحد..
:
محدّثتكِ تلك..
مالذي قدّمتهُ لهما سوى حُزنٍ وكمد؟
بل.. أنّى لها أن ترى السّعادةِ تلتمِعُ بأعينهما..
وترى لسان حالهما يقول: "تِلك ابنتي.. تِلك ابنتي"...استفدتُ كثيرًا بابتعادي عنكنّ..
وبرحيلي لدنيا أخرى بعيدًا عنكنّ..
لكن..
كل ما حصلتُ عليه لا يُساوي ربعَ ما صار بين أيديكنّ..
ولن يساويه أبدًا..
اللهم لا اعتراض.. اللهم لا اعتراض..
يا رب =(
|
أود أن أكون سعيدة لأن شيئًا يستحق السعادة قد حدث ..!
لكني متعبةٌ, مثقلةٌ بالكثير .. والرغبة بالنوم لمئة عام أشد من الرغبة بالسعادة!
أعان الله الجميع!
|
..أدمنتُ شرب حليب الشاي كل صباح
!لكني أشعر اليوم بنكهتهِ مختلفة
أوه .. ربما يعود ذلك لتناولي الأسنكرزمعه على غير عادتي ( :
|
آعـَلم بـآن آلله معيَ لذلكِ سـآحققـَه ,,
آمنيـَه تمنيت آن يحققهـآ آلله ليَ قبل منيتي ,,
قـَد تكونّ بـآلآجـآزهـَ لآعلمَ ,, لكـَن لكل مجتهدِ نصيب .!!!
مقولة أعجبتني :
مُنذُ أن وُلَدتُ وأنا أعَتزَ بأنيَ مُسلَم فمَتى يعتَز بَي الإسَلامَ ؟
|
رتيب جدًّا..
كئيب جدًّا..
ممل جدًّا..
كسابقه، ولا أظنّه سيتيغيّر!
|
آآآآآآآآآخ .. ! > =="
مللتُ الانتظــار
لم أكـن أتوقع حدوث هـذا ..
الى متى !
أشعرُ بشيءٍ يوخزني ..
أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد!
كل ما توقعت حدوثه اليوم .. وكل ما خططت لفعله اليوم ..
لم يحدث .. ولم أفعله!
وإنّما حدث كل ما لم يكن في الحسبان ..
قدّر الله وما شاء فعل.
|
وتنحني حروفي عند قدميك..
فتتكسر كلماتي..
ويتبعثر كبريائي على قصاصات الورق..
ربما لانك كنت كل شئ..
وربما لانك كنت اللاشئ..
وفي كلٍ قد كنت..
|
ضآق المكان من حولي ..
أسأتعذب كثيرًا .. ؟
قذفت الكتآب بعيدًا ..
وضيق في قلب لم يعد يحتمل آلمزيــد ..
آكرهـ آكرهـ أن آتألم وأتعذب وفي النهايه .. لاشئ ..
لاشئ ..سوى دموع .. ونتيجه سيئه ..
..
أين أنت آخبرني ..خذني بعيدًا حيث تشآء ..
لايهمني إن بقيت خآرج العآلم الذي أحاطني ..
لايهمني أبـــدا
..
|
ولأجلك.. سأخلع أيَّ ثوبٍ لحزن..
لأرتدي بهجة فرح..
ولأجلك .. سألوّنُ سمائي بالورديّ الزاهي.. وأخلطه بأزرق صافٍ تعشقُه.. نقيٌ كما أنتْ..
سألعب بأصابعك.. لأتعلّمَ العدّ من جديد..
وأُحلقُ بأرجوحتى عــــــــــــــــاليًا..
أعدو في المكان كما الأطفال..
وأتقافز مرحًا بلا كلل..
سأبسمُ كل حين..
أنثرُ العالم سعادة..
أتحدى دموعي بضحكة..
وأكتمُ صرخاتي ببسمة..
سأُحيي طفولتي..
شقاوة صبايَ..
وأستعيدُ ضحكتي الهائلة..
لأني معك.. بينَ يديك..
أنتَ.. أنتْ..
..~
|
السلام عليكم....~
ربي أسألك التوفيق..~!!
فأنت أعلم بمُرادي...~
والحمدلله....~
هؤلاءِ الذين يرون الحياة بارتداء نظارات سوداء .. أفضلُ بكثير ..
من الذين يغمضون أعينهم بأيديهم و يصرخون: العالمُ مظلم .. لا نرى شيئاً !!
|
يمكنني رؤيتهم ..
يالقُـبح أقنعتهم .. إلى متى هذا التصنّع ؟
ألم تحصل على ما تريد ؟
وكأني أهتم !
المفضلات