روايا تستحق القراة شكرا اختى ننتظر النهايه:nosweat:
روايا تستحق القراة شكرا اختى ننتظر النهايه:nosweat:
|
رواية فى قمة الروعة
جزيت خيرا
ننتظر النهاية
وننتظر جديدك القادم
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير
كيف حالك لارا؟ أرجو أن تكوني بخير
اشتقنا لك ولروايتك الرائعة كثيرًا، ومبارك لك انتهاؤها وحفظ حقوقها الفكرية
أتيت فقط لأسلم عليك ولأبارك لكِ
وإن شاء الله سأكمل قراءة الرواية حالما أجد الوقت لذلك،
أو بالأحرى سأعيد قراءتها مجددًا لأستعيد الذكريات الجميلة مع حبيبة ومع جين
بالتوفيق
وفي أمان الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيد مبارك سعيد , أعاده الله علينا باليمن والبركات
كيف الحال أختي الغالية لارا؟ أرجو من كل قلبي أن تكوني بخير
وأرجو أن تعودي بالسلامة إن شاء الله
ومثلما قالتِ الأخت دراجونيير فلقد اشتقنا لكِ كثيرا ولروايتكِ المتميزة
لقد سررت بعودة الرواية بعد غياب طويل وقد قرأت الجزء ما قبل الأخير إنه ممتع حقا ومتحمسة لآخر جزء
بخصوص الأخطاء سأذكرها في وقت لاحق بعد عودتكِ من السفر بإذن الله
أرجو من كل قلبي أن تستمتعي بسفركِ
وفقكِ الله دائما إن شاء الله
في حفظ الرحمن
|
It's great
thank u
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي Lara_300
بفضل الله أنهيت قراءة روايتكِ الجميلة ( نور القدر )
هي رائعة بالفعل ، جذبتني من البداية حتى آخر حرف فيها
أحيي فيك هذا الأسلوب وهذا التميز
رائعة أنتِ بأفكارك السامية تلك
دعواتي لكِ بالتوفيق أينما كنتِ
تقبلي مودتي أختكِ Softnees ( نعومة )
::
::
... الصمت أبلغ من الكلام أحياناً : ) ...
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي العزيزة .. لارا ..
منذ مدة شاهدت قصتك المعروضة ... أعجبني عنوانها ... وشعرت بالحماس لقراءتها ... لكن لم يتح لي ذلك وقتها ... ولكني عدت بعدها لأجد أن هذا كان في صالحي ..
أتعلمين لماذا؟
لو أنني قرأتها وقتها وتابعتها جزءا بجزء .... لكنت ما طقت الانتظار .... لكثرة ما اعتملني من حماس وشوق للمتابعة أثناء قراءتها ....لقد أنهيتها كلها ...
أنت حقا مبدعة .. وما خطه قلمك كان رائعا ... جزيت خيرا على إمتاعنا بها...
لقد أوضحت في قصتك الكثير من المعاني التي يغفل عنها كاتبوا الروايات هذه الأيام ...
فمن المعنى الحقيقي للصداقة ... والوفاء للأهل والوطن ... إلى الاعتزاز بالدين والافتخار به ... والأجمل هو المحافظة عليه والالتزام بتعاليمه بالرغم من العيش في مكان يدمر هذه القيم العظيمة ...
روايتك شيقة .. وأسلوبك ممتع في سرد الأحداث .. وما أردت إيصاله لنا عن طريق قلمك قد وصل ..
مبارك لك هذه الموهبة .. ومبارك لك حفظ حقوق الرواية .. فهي تستحق ..
جزيت خيرا .. وبورك فيك ..
مع شكري وتقديري
أختك .... صدى الصمت
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا لها من خاتمة , منطقية ومناسبة ..
أحداث كثيرة حصلت في هذه الأجزاء.. جميل هو تسلسل الأحداث ..
عدا أن تسارعها كبير ..
موقف حبيبة من جيم عندما زارها للقاء والدتها كان جميلا..
لكن موقفي من جيم كان سيئاً .. مازال على طريقته المعتادة حتى إنه لم يكلف نفسه بعمل تمهيد لكلامه , هل ارتباكه كان عاملا في هذا ؟ ربما !
( أبدعتي حقا في احتفاظك بطبائع جيم واستمرارك على تبيينها حتى النهاية )
...
أشكرك أختي لارا وأحيي فيك إنهاء هذه الرواية التي دامت عدة شهور ,,
عشنا فيها مع أحداثٍ لها ذكراها ,,لن أنسى حبيبة الفتاة الجريئة والقوية ولن أنسى أمها الحنون و ادوارد الحكيم وحنان المرحة و الخالة سناء..
وسأنسى جيم ...لكن سيبقى محمد نوراً ,,
هذا الذي تغير من جذوره وعرف كيف يتصرف في أخر المطاف وقام بمحو جميع ما فات وصنع لنفسه الطريق الذي راء فيه النور حاملا على عاتقه الدفاع عن ما اعتقده والنشر له ,,
فعلا استمتعت بقراءتها وكم أعجبتني النهاية الجادة والرائعة لها ,, هناك الكثير من الروايات أبدأ في القراءة ثم لا أستطيع أكمالها ,, أما عن هذه الرواية فاحمد الله أن جعلني ممن يشهد ميلادها ,, سعيدة أن كنت ممن يكتب تعليقاً على أجزاءها فور صدورها وسعيدة أنني كتبت تواقيع لي في صفحات موضوعها ,,
أتطلع لأن أجعل من ضمن مخططاتي قراءة رواية جديدة لك ,, نتمتع بها ونقضي جزءاً من أوقاتنا في قراءتها ,,
أشكرك أختي لارا أن أعطيتنا هذه الفرصة لقراءة هذا الإبداع الرائع
سعيدة جداً بهذا الإنجاز الكبير ,, شكراً لك لارا
أرجو أن لا تحرمينا من إبداعاتك القادمة ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
التعديل الأخير تم بواسطة shooog ; 12-11-2007 الساعة 08:04 PM
|
وفي أمان اللهDragonier
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير
كيف حالك لارا؟ أرجو أن تكوني بخير
اشتقنا لك ولروايتك الرائعة كثيرًا، ومبارك لك انتهاؤها وحفظ حقوقها الفكرية
أتيت فقط لأسلم عليك ولأبارك لكِ
وإن شاء الله سأكمل قراءة الرواية حالما أجد الوقت لذلك،
أو بالأحرى سأعيد قراءتها مجددًا لأستعيد الذكريات الجميلة مع حبيبة ومع جين
بالتوفيق
وعليكم السلام ورحمة الله
أهلاً بك أختي الغالية .. اشتقت لتواجدك على صفحات الموضوع .. جزاك الله خيراً على متابعتك وتهنئتك
وبارك الله فيكِ .. وأنا بانتظارك دائماً غاليتي
وفقك الله..
فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيد مبارك سعيد , أعاده الله علينا باليمن والبركات
كيف الحال أختي الغالية لارا؟ أرجو من كل قلبي أن تكوني بخير
وأرجو أن تعودي بالسلامة إن شاء الله
ومثلما قالتِ الأخت دراجونيير فلقد اشتقنا لكِ كثيرا ولروايتكِ المتميزة
لقد سررت بعودة الرواية بعد غياب طويل وقد قرأت الجزء ما قبل الأخير إنه ممتع حقا ومتحمسة لآخر جزء
بخصوص الأخطاء سأذكرها في وقت لاحق بعد عودتكِ من السفر بإذن الله
أرجو من كل قلبي أن تستمتعي بسفركِ
وفقكِ الله دائما إن شاء الله
في حفظ الرحمن
وعليكِ السلام والرحمة ..
مرحباً أختي الفاضلة .. بالنسبة لتهنئتك بالعيد ، فجزاك الله خيراً مع أن ردي متأخرٌ جداً .. لكنها الظروف ..والحمد لله على كل حال ..
اشتقت حقاً لردودكم وتواجدكم الأكثر من رائع والذي يضفي النور على أفكاري وعلى الرواية دائماً ..
أنا بخير والحمد لله ، أتمنى أن تكوني أنتِ كذلك ..
جزاك الله خيراً .. وأنا سررت حقاً لأنها أعجبتكم ، وسررت أكثر لتواجدكم .. كم عنت لي متابعتكم وانتظاركم الكثير ..
وأنا بانتظار أي انتقاد أو أخطاء منك .. وفقك الله أختي الغالية .. وفي أمان الله وحفظه ..
جزاك الله خيراً ، كلمتان بعثتا في الكثير من السرور .. أشكرك لتواجدك وبصمتك التي تركتها..Demor
It's great
thank u
وفقك الله ..
تابع
|
Softnees
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي Lara_300
بفضل الله أنهيت قراءة روايتكِ الجميلة ( نور القدر )
هي رائعة بالفعل ، جذبتني من البداية حتى آخر حرف فيها
أحيي فيك هذا الأسلوب وهذا التميز
رائعة أنتِ بأفكارك السامية تلك
دعواتي لكِ بالتوفيق أينما كنتِ
تقبلي مودتي أختكِ Softnees ( نعومة )
::
::
... الصمت أبلغ من الكلام أحياناً : ) ...
وعليكم السلام غاليتي ..
سعيدةٌ حقاً أنكٍ أتممت قراءتها ، وتواجدت هنا .. والحمد لله أن نالت على استحسانك ..
بل أنتم الأروع في تشجيعكم لي ومتابعتكم التي من دونها لم أكنلأحصل على الكثير من الثقة كي أتمها .. وطبعاً بفضل الله أولاً قبل كل شيء ..
وأنت أيضاً ، وفقك اله وبارك لك في خطواتك .. (وأعتذر لك على التأخر في الرد على رسالتك .. ان شاء الله تلقين الرد خلال يومين ، عندما أتفرغ من جديد )
لك كل الشكر والتقدير..
صدى الصمتالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي العزيزة .. لارا ..
منذ مدة شاهدت قصتك المعروضة ... أعجبني عنوانها ... وشعرت بالحماس لقراءتها ... لكن لم يتح لي ذلك وقتها ... ولكني عدت بعدها لأجد أن هذا كان في صالحي ..
أتعلمين لماذا؟
لو أنني قرأتها وقتها وتابعتها جزءا بجزء .... لكنت ما طقت الانتظار .... لكثرة ما اعتملني من حماس وشوق للمتابعة أثناء قراءتها ....لقد أنهيتها كلها ...
أنت حقا مبدعة .. وما خطه قلمك كان رائعا ... جزيت خيرا على إمتاعنا بها...
لقد أوضحت في قصتك الكثير من المعاني التي يغفل عنها كاتبوا الروايات هذه الأيام ...
فمن المعنى الحقيقي للصداقة ... والوفاء للأهل والوطن ... إلى الاعتزاز بالدين والافتخار به ... والأجمل هو المحافظة عليه والالتزام بتعاليمه بالرغم من العيش في مكان يدمر هذه القيم العظيمة ...
روايتك شيقة .. وأسلوبك ممتع في سرد الأحداث .. وما أردت إيصاله لنا عن طريق قلمك قد وصل ..
....أخجلتني عزيزتي ..لكم سعدت لهذه الكلمات .. ولتواجدك العطر ..أشكرك من عمق الفؤاد ..
مبارك لك هذه الموهبة .. ومبارك لك حفظ حقوق الرواية .. فهي تستحق ..
جزيت خيرا .. وبورك فيك ..
مع شكري وتقديري
أختك .... صدى الصمتوبارك لك أختي الفاضلة.. وفقك الله في لدنيا والآخرة..وجزاك الله خيراً ..
يتبع ...
|
Shooogملاحظة:عندما رأيت ردك .. قلت تلقائياً .. ها قد جاء الرد الذي كنت أنتظره .. وأنا كنت أتسائل أين هو ؟!السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا لها من خاتمة , منطقية ومناسبة ..
أحداث كثيرة حصلت في هذه الأجزاء.. جميل هو تسلسل الأحداث ..
عدا أن تسارعها كبير ..حقاً هذا ما كنت أخشاه ، لكنني بذلت قصارى جهدي وإن شاء الله أحاول تجنب ذلك في المرة القادمة .. جزاك الله خيراً >>
موقف حبيبة من جيم عندما زارها للقاء والدتها كان جميلا..
لكن موقفي من جيم كان سيئاً .. مازال على طريقته المعتادة حتى إنه لم يكلف نفسه بعمل تمهيد لكلامه , هل ارتباكه كان عاملا في هذا ؟ ربما !
( أبدعتي حقا في احتفاظك بطبائع جيم واستمرارك على تبيينها حتى النهاية )
...
أشكرك أختي لارا وأحيي فيك إنهاء هذه الرواية التي دامت عدة شهور ,,
عشنا فيها مع أحداثٍ لها ذكراها ,,لن أنسى حبيبة الفتاة الجريئة والقوية ولن أنسى أمها الحنون و ادوارد الحكيم وحنان المرحة و الخالة سناء..
وسأنسى جيم ...لكن سيبقى محمد نوراً ,,
هذا الذي تغير من جذوره وعرف كيف يتصرف في أخر المطاف وقام بمحو جميع ما فات وصنع لنفسه الطريق الذي راء فيه النور حاملا على عاتقه الدفاع عن ما اعتقده والنشر له ,,جزيت خيراً أختي الحبيبة على هذه الكلمات التي تأثرت بها كثيراً ، ووصلت لأعماقي حقاً ..
فعلا استمتعت بقراءتها وكم أعجبتني النهاية الجادة والرائعة لها ,, هناك الكثير من الروايات أبدأ في القراءة ثم لا أستطيع أكمالها ,, أما عن هذه الرواية فاحمد الله أن جعلني ممن يشهد ميلادها ,, سعيدة أن كنت ممن يكتب تعليقاً على أجزاءها فور صدورها وسعيدة أنني كتبت تواقيع لي في صفحات موضوعها ,,
وأنا أفخر لتواجدك معي منذ البداية ، وتشجيعك الدائم لي .. وأفخر بأنني بدأتها وأتممتها معكم ..جقاً أفخر بهذا ..
أتطلع لأن أجعل من ضمن مخططاتي قراءة رواية جديدة لك ,, نتمتع بها ونقضيجزءاً من أوقاتنا في قراءتها ,,ان شاء الله إن كان هناك أي مشروعٍ آخر فهو سيبدأ هنا كما كانت هذه الرواية .. ولكن ربما الصيف القادم ( !! من يدري ؟؟؟؟!!!)أشكرك أختي لارا أنأعطيتنا هذه الفرصة لقراءة هذا الإبداعالرائع
سعيدة جداً بهذا الإنجاز الكبير ,, شكراً لك لارا
أرجو أن لا تحرمينا من إبداعاتك القادمة ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
شكراً لك غاليتي .. حقاً لا أستطيع إيفائك أي جزءٍ من حقك .. دمت بخير وعافية دائماً .. وجزاك الله كل الخير وأسعدك ان شاء الله ..
|
أخوتي وأخواتي .. حقاً لكم أشعر بالفخر والسعادة بهذا الإنجاز .. ربما أحياناً أشعر بصغره وأنه مجرد بداية لي في هذا المجال .. لكن ، مهما كان ، فهذه الرواية بالذات ستبقى محتلة في قلبي الجزء الأعظم ، لأنها ولدت هنا ، على صفحات هذا المنتدى ، وبين جدرانه .. خضت مغامرة الكتابة والمثابرة عليها ، هنا .. من أول حرفٍ لآخر حرف ..ووقوفكم معي .. لا أدري بما أصفه .. ولا أدري بأي الكلمات أمدحه .. ولا بأي العبارات أعبر بها عن امتناني .. سوى كلمةٌ واحدة خيرٌ من ذلك كلّه ، كما أخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم .. (جزاكم الله خيراً )..
شكراً لك أخي الفاضل majid على مساعدتك الدائمة وتشجيعك ، وتدقيقك وملاحظاتك .. كان لكل ذلك دورٌ كبيرٌ في الرواية ..
شكراً لكن أخواتي الفاضلات .. وإخواني ممن تابعوا أو مروا مجرد مرور ..
وآسفة إن كنت قصرت بحق أي أحد ، أو لم أرد عليه مرةً كما يجب ..
آسفة على تأخري عليكم دائماً .. لكن عذركم لي كان يبهجني كثيراً
أنا حقاً سعيدة جدا اليوم ، بأنني عرضت عليكم الرواية .. وبعد أن ندمت بالبداية وظننت أنني تهورت ، وتسرعت .. لكن الحمدلله .. عاقبة الأمور كانت طيبة ..
لذا ,, فأنا الآن لا أستطيع منع عينيّ من تسلسل الدموع إليهما ، لأنني وبكل فخر .. تواجدت هنا منذ البداية
\انها فرصةٌ ، ربما لأعبر هنا عن إعجابي بالمنتدى ، فمنذ 2005 وما قبلها وأنا متابعة هنا ، ربما هي فترة قصيرة بالنسبة للمخضرمين هنا .. لكن حقاً إنه أجمل شيء بحياتي أنني انضممت لهذا الركب الحافل بالأعمال والشخصيات المتميزة والمثالية .. والذي تتمسك بالدين أولاً وآخراً قبل كل شيء ..
رأيت هنا كل الإبداع، كله .. وسعيدة (مرة ثانية) لأنني تركت ولو شيئاً بسيطاً من حبري هنا .. وبصمةً من بصماتي..
لا أجد المزيد سوى ما لايمكن كتابته بالعبارات والكلمات
لذا أترككم في أمان الله ورعايته، يا ساكني ملجأي الثاني ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير تم بواسطة Lara_300 ; 12-11-2007 الساعة 09:11 AM سبب آخر: سر
|
Lara_300
.
.
.
عزيزتي آليتُ على نفسي الردَّ على روايتكِ عندَ عودتكِ ،
الروايــةُ جميلةٌ وجــيدةٌ ، عنصرُ التشويقِ فيها قويٌ وكذا عنصرُ المفاجأةِ ،
تسلسل الأحداثِ جيدٌ و منطقيتها " تتقاطرُ "
لا أُخفيكِ ، قرأتُها مشاطرةً مع أختي ، في غضونِ يومينِ ..
\
/
\
لاحظتُ العديدَ من الملاحظاتِ وأتمنى أن يتسعَ صدركِ لها _ جُزِيتِ الخيراتَ _
اعتمدتِ القصةُ بشكلٍ خفيٍّ على الصدفةِ ، ترتيبُ اللقاءِ في كلا الدولتينِ ،
و الكثيرُ من الأحداثِ ، كانَ السبب في وجودها هو الصدفةُ " حاولي تفاديَ هذهِ النقطةِ
أو التقليلَ منها " ، فعنصرُ الصدفةِ جيدٌ لكنه قدْ لا يكونُ في صالحِ الكاتبِ ولا الرِّوايةِ إنْ كثُر ،
إذْ أنَّ كثيرًا من الكتابِ الكبارِ وجهَ لهمْ ولرواياتهمْ نقدُ عنصر الصدفةِ المتكررةِ ،
كذا لاحظتُ جمال التنويعِ في أسلوبكِ بين جيم و حبيبة ، وبعضَ الأشياءِ التي لم تفسّر ،
إذْ كيفَ تعيشُ فتاةٌ محافظةٌ لوحدها وهي متمكسةٌ بالدين؟! على الأقلِّ هناكَ رجلٌ ولو من بعيدٍ كخالها أو عمها يسير بعضَ امورها
- ذكرتني بقصة كتبتها وأرسلتها لرئاسةِ التعليمِ و حينَ جاء نقدُها جاءَ من تناقض هذهِ النقطةِ فهي كانتْ تحكي عن فتاةٍ بوضعٍ يشابه حال حبيبة و توفيت آخرَها -
أعجبني أيضًا أنك تركتِ للقارئ فسحةً من خيالٍ و هذا ما يجب على القاصِّ أن يقتنصهُ ،
ففي الروايةِ ( التي هي شبهُ قصةٍ طويلةٍ ) ، من مزاياها أن تتركَ شيئًا للقارئ يتخيليه ،
أيضًا من أصولِ الرواية الحوارُ الطويلُ فــ " لا " تعتذري من إطالته وإلا لن تكون روايةً ،
كذا التنويعُ في أساليبِ الطرحِ مهمٌ وأحسبكِ قد وفيتِ ببعضهِ ..
وبقيَ أسلوبُ الوصفِ والتشبيهِ ، فروايتكِ إن تُرجمتْ ربما لم تفرقْ عن الأسلوبِ الأجنبي إلا في طابعِها و بعض أجزائِها ، نعمْ وصفتِ بعضَ الأشياءِ لكنيْ تخيلتها بشكلٍ عامٍ فلو أضفتِ بعضَ تحديدٍ كانَ أفضلَ ،
أخيرًا وجدتُ بعضَ الأخطاءِ ولعلي أرجعُ ثانيًا لأضيفها ،
هناكَ أمرٌ أزعجني ولا يمتُ لجمالِ الروايةِ ،
كثرةُ الاعتذارِ المرفقِ مع الاجزاءِ ، يا عزيزة .. أقدّرُ تعبكِ و صبرَ الأعضاءِ لكنيْ أجدُه كثيرًا جدًا وكأنكِ تطلبينَ رضاهمْ لا عذرهمْ ،
نصيحتي الأخيرةُ لكِ ، اقـــرأيْ أكثرَ وتبحري في الرواياتِ والقصصِ وفي فنونها ،
و في وصفِ العربِ لسائِر الأمورِ ، فمنْ جمالِ الروايةِ أن يدعمها الراوي بجميلِ تشبيهه ليصور الرمز محسوسًا عند قارئهِ ،
أفضلُ ما يدعم فن القصةِ هو الرواية الإنكليزية واقرأيها مترجمةً طبعًا ، أما الأساليب فالعربيةُ ، أدمني القراءةَ وخذي وقتًا حتى تكتبي الرواية القادمة و ستجدينَ بلا شكٍ تطور أسلوبك القصصي والروائي أكثر مما كان ،
الأجملُ من هذا كلَّهِ عرضُها على مختصينَ ، للتنقيحِ أو للنشرِ ، وأملي ان نحظى بكِ قاصةً وراويةً جيّدةً وبانتظار إبداعكِ القادمِ ..
استمحيكِ عذرًا على طولِ الردِّ و لي عودةٌ لكِ بإذنِ الله
تقبلي تحيتي
.
.
.
قــَـارِئَةٌ
|
الجزء الأخير من القصة وضع قبل شهر تقريبًا
وأنا لم أكتشف ذلك إلا الآن :nosweat:،
المهم.. نرجع إلى محور حديثنا
بصراحة.. ودون مبالغة...
لقد أجدت فعلاً يا لارا.. لا أملك الكلمات المناسبة لأصف مدى فرحتي
برؤية نهاية هذه الرواية تخرج إلى النور،
"نور القدر" الاسم جذاب فعلاً وهو ما دفعني إلى إكمال قراة الرواية
(في العادة -خاصة في روايات وقصص الإنترنت- أقرأ جزء منها ثم أتركها)
بالإضافة إلى إحساسي بما تمثله لكِ هذه الرواية،
فها هي الرواية تبدأ بحبيبة التي قـّدِّر لها أن تلتقي بجيم في مصادفة غريبة جدًا
ومن ثم تتطور الأحداث إلى أن يبحث عنها جيم (أو بالأحرى محمد) في وطنها
حتى يخبرها أنها كانت السبب بعد الله سبحانه وتعالى في هدايته إلى طريق
الإسلام،
بالفعل.. عشنا في هذه الرواية الكثير من اللحظات الحزينة والسعيدة
ورأينا ما عانته حبيبة في غربتها وعيشها بعيدًا عن والدتها وهي في قلق دائم
على صحة والدتها وخوفها من أن يمس أمها أي سوء.
(منذ بداية الرواية وأنا أرجو ألا تكون نهايتها مأساوبة، أي من تلك النهايات التي
يشعر بعدها القارئ باكتئاب نفسي أو من تلك الروايات التي يموت جميع أبطالها
في ظروف وصدف غير طبيعية ومبالغ فيها مما قد يدفع القارئ إلى البحث
عن كاتب الرواية حتى تصبح نهايته مثل نهاية أبطال روايته)
ولكن الحمدلله.. كانت النهاية سعيدة بعيدة عن كل المنغصات (المزعجة)
تعرفنا على حبيبة وعلى صديقتها حنان، ورأينا أسمى معاني الأخوة
ألا وهي.. الأخوة في الله
فكم أعانت هنان هبيبة (الخطأ مقصود هنا) وكما ساندتها في دراستها وفي غربتها
وعيشها بعيدًا عن أمها وعن أهلها، فكانت هي خير الصديق وخير الرفيق
وتعرفنا أيضا على جيم المتهور الذي أوقعه تهوره في مشكلة كبيرة
وورطه مع عصابة كبيرة (وهنا شهدنا الطابع البوليسي في الرواية)
ولكنه استطاع أن يتخلص من تلك العصابة وملاحقتها لها بأعجوبة
طبعا كان هذا بمعونة صديقه إدوارد الذي لا زلت أفترض إلى الآن أنه شخص إنجليزي ممل
(هذا كان انطباعي عنه في أول ظهور له في الرواية)
وبعد كل تلك المشكلة الكبيرة مع تلك العصابة.. يظهر أحمد
الذي يمكن أن نعتبر أنه كان السبب (بعد حبيبة) في إسلام محمد (جيم)
فقد كان خير مثال على الشاب المسلم الذي يتحرى عبادة الله تعالى في كل أموره
والذي ظهر بمظهر الشخص المثالي (في نظر جيم)
كيف لا، وهو من أعانه في طريق اعتناقه لدين الإسلام
و في غضون هذه الأحداث تظهر لنا مشكلة حبيبة في قلقها على صحة أمها
(لا يمكن أن يلومها أحد على هذا فهذا كان سيحدث مع أي شخص في موقف حبيبة)
وفي ما عانته من الحالة النفسية السيئة في وقت عصيب في المرحلة الجامعبة
وكل هذه المرحلة أكدت لنا على مدى قوة العلاقة بين كل من حبيبة وحنان
وآنت لحظة العودة للوطن.. ليحدث اللقاء المنتظر بين حبيبة ووالدتها (التي كنت أخشى أن تموت قبل لقائها بابنتها)
ويا له من لقاء.. لا يمكن لأحد أن يتصور مدى فرحة حبيبة في هذه اللحظة
فلا يستمتع بلذت لحظات كتلك إلا من مر بها وعاشها في حياته
وتتطور الأحداث وتتزوج حنان وتلتقي حبيبة بجيم في لقاء قصير
وهنا تتصرف حبيبة وتبعد جيم عنها كما لو أنها تحاول أن تنسى كل ما ربطها به
(هنا لم يحدث ما كنت أخشاه، فقد أعطت حبيبة جيم "الكرت الأحمر" كما يقولون
ووضحت له بطريقة غير مباشرة أن عليه أن يخرج من حياتها ويمضي في طريق
وهي من طريق آخر، كنت خئفة من أن يتطور الوضع إلى غير ذلك فتصبح نهاية
متوقعة منذ أول لقاء لحبيبة بجيم.. أشكرك لأنك لم تفعلي هذا)
أما بالنسة للأحداث الأخيرة.. كنت أتوقع أن تنغمس حبيبة في العمل
وبأن تتجه إلى أصعب مجالات العمل (كما يحدث في أغلب الروابات بحيث يكون البطل
أو البطلة هو سوبر مان زمانه بحيث يتقن أصعب الأعمال التي يكلف بها)
والحمدلله.. خيبت توقعاتي مرة أخرى (ولكن على نحو إيجابي)
ها قد انتهى تحليلي لأحداث الرواية، أتمنى ألا تكوني قد مملتِ، وأعتذر إن أطلت فيه،
وعلى عدم الترتيب تعليقي على أحداث الرواية التي شدت انباهي
وليس لدي أي إضافةعما ذكرته في السابق عن أسلوبك في الكتابة، فهو متألق ومتميز كما اعتدنا منك دائمًا،
ولكن لدي طلب أخير منك إن لك يكن لديك مانع.. أتمنى أن تصفي لنا شعورك وإحساسك
في اللحظة التي انهيتي فيها كتابة الرواية وفي اللحظة التي حفظت في حقوق الرواية
لدي فضول كبير في أن أعرفه
أشكرك كثيرًا على هذه الرواية الرائعة.. وأسأل الله أن يوفقك في أن تصبحي كاتبة
متميزة من كتاب الجيل الجديد،
أتمنى أن ألقاك في رواية إبداعية أخرى
وفي حفظ الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدت وكما وعدتكِ أختي الغالية لارا
سعيدة لأنكِ بخير . والحمد لله أنا بخير ^--^ شكرا لكِأنا بخير والحمد لله ، أتمنى أن تكوني أنتِ كذلك ..
قبل الشروع بذكر الأخطاء >>>> هوايتي المشهورة هههههه
أحب أشكركِ على ردكِ الذي أسعدني كثيرا , وما وقوفنا بجانبكِ إلا واجبنا كإخوة لكِ
^^
جزيتِ خيرا على ما قدمته لنا يا مبدعة والرواية فعلا ممتازة جدا
ولن تتصوري أختي فرحتي الشديدة وأنا أرى الجزء الأخير أمام عيني
وما جعل هذه الرواية مميزة هو طريقة سردكِ للأحداث والمواقف
طريقة متميزة حقا وبلا مجاملة , أعجبني كثيرا الأسلوب الذي تستخدمينه في السرد .. أرجو لكِ كل التوفيق في كتابة روايات جديدة ^^
فقط ما أرجوه هو أن تستمري وألا تنقطعي عن هذه الهواية الفذة التي لديكِ لتصبحي في المستقبل من الروائيين الكبار إن شاء الله .. واصلي إبداعكِ يا مبدعة .. وفي انتظار روايات جديدة من خط أناملكِ الذهبية ;)
فيما يتعلق بالأخطاء :
استقريت : الصواب هو استقررت
إنعم ؟؟؟ هل تقصدين نعم ؟
لوطنط صدفة >>>>> لوطنك صدفة
انتهى للأمر >>>> انتهى الأمر
بعد ثلاث أيام >>>>> بعد ثلاثة أيام ( السبب هو أن الأعداد من 3 إلى 9 تكون عكس المعدود , وبما أن المعدود هنا جاء مذكرا " يوم " سنقول ثلاثة )
حسبت أنها اعتذار >>>>> حسبت أنه اعتذار
من ديقتك >>>> من صديقتك
كذبت أفكاري؟؟؟ ( لم أفهم ^^! )
بعد حوالي أسبوعان >>>> بعد حوالي أسبوعين
كانت الأيام والأحداث يسيران >>> كانت الأيام والأحداث تسير
الذهن الصاف >>>>> الذهن الصافي
أتمنى أن تعذريني >>>> أرجو أن تعذريني ( هذه من الأخطاء الشائعة والتي يقع فيها الأغلب منا وهي الخلط بين الترجي والتمني ; الرجاء معناه إمكانية الحدوث (الحصول) , أما التمني معناه الاستحالة أي طلب شيء محبوب لا يرجى حصوله إلا لكونه مستحيلا أو بعيد المنال , وكمثال على ذلك: تمني عودة الميت إلى الحياة . و في هذه الجملة " أتمنى أن تعذريني " طلب الاعتذار ليس بشيء مستحيل بل هو ممكن وبالتالي فالأداة المناسبة هي "أرجو" أو " آمل " )
" عجباً لأمر المؤمن كله له خير " >>>> عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير
هذه هي بعض الأخطاء التي لاحظتها وأرجو ألا أكون قد أثقلت عليكِ بتصحيحها ^^!
وفي النهاية أقول جزاكِ الله خيرا أختي على إمتاعنا بهذه القصة الرائعة والمتميزة والتي لا أجد لها كلمة مناسبة أعبر عن مدى إعجابي بها حقا
وأرجو من الله أن يوفقكِ دائما لما يحبه ويرضاه
وفي أمان الله وحفظه
يعطيك العافية
|
مرحباً بك أختي الفاضلة ، أسعدني أن كنتِ إحدى قارئات الرواية المتميزات ، أنت وشقيقتكِ .. أنرت الصفحة.
وإياكِ أختاه ، وتفضلي فصدري مفتوحٌ لها دائماً ..بل ينتظرها ^^لاحظتُ العديدَ من الملاحظاتِ وأتمنى أن يتسعَ صدركِ لها _ جُزِيتِ الخيراتَ _
أعترف أنني أكثرت من الصدف ، وحاولت أن أجعلها منطقية الحدوث ..اعتمدتِ القصةُ بشكلٍ خفيٍّ على الصدفةِ ، ترتيبُ اللقاءِ في كلا الدولتينِ ،
و الكثيرُ من الأحداثِ ، كانَ السبب في وجودها هو الصدفةُ " حاولي تفاديَ هذهِ النقطةِ
أو التقليلَ منها " ، فعنصرُ الصدفةِ جيدٌ لكنه قدْ لا يكونُ في صالحِ الكاتبِ ولا الرِّوايةِ إنْ كثُر ،
إذْ أنَّ كثيرًا من الكتابِ الكبارِ وجهَ لهمْ ولرواياتهمْ نقدُ عنصر الصدفةِ المتكررةِ ،
شكراً جزيلاً لكِ على هذا التنبيه ، وإن شاء الله سأحاول تجنبه في المرة القادمة ..
كذا لاحظتُ جمال التنويعِ في أسلوبكِ بين جيم و حبيبة ، وبعضَ الأشياءِ التي لم تفسّر ،
إذْ كيفَ تعيشُ فتاةٌ محافظةٌ لوحدها وهي متمكسةٌ بالدين؟! على الأقلِّ هناكَ رجلٌ ولو من بعيدٍ كخالها أو عمها يسير بعضَ امورها
لا أدري إن قصدت أمراً آخر أختاه ، لكنني ظننت توضيح السبب كان بشرح أحوال حبيبة في عامها الأخير ، إذ لم يكن من المعقول أن ترجع للوطن بعد وفاة والدها لقلة ما تبقى لها لإكمال مسيرة دراستها الطويلة ..
أتعلمين .. لقد أنكرت هذه النقطة على نفسي حين كتبت الرواية ولكنني حين أرجعت السببب لظروف حبيبة التي كتبتها هدأت واقتنعت بعض الشيء ، إلى أن جاءني ردك .. فجزاك الله خيراً ، حقاً تسعدني ملاحظاتك كثيراً..- ذكرتني بقصة كتبتها وأرسلتها لرئاسةِ التعليمِ و حينَ جاء نقدُها جاءَ من تناقض هذهِ النقطةِ فهي كانتْ تحكي عن فتاةٍ بوضعٍ يشابه حال حبيبة و توفيت آخرَها -
جزاك الله خيراً ، هذا الجزء من ردك ، أكسبني شعوراً رائعاً ..فقد أوضحتِ لي الكثيرأعجبني أيضًا أنك تركتِ للقارئ فسحةً من خيالٍ و هذا ما يجب على القاصِّ أن يقتنصهُ ،
ففي الروايةِ ( التي هي شبهُ قصةٍ طويلةٍ ) ، من مزاياها أن تتركَ شيئًا للقارئ يتخيليه ،
أيضًا من أصولِ الرواية الحوارُ الطويلُ فــ " لا " تعتذري من إطالته وإلا لن تكون روايةً ،
كذا التنويعُ في أساليبِ الطرحِ مهمٌ وأحسبكِ قد وفيتِ ببعضهِ ..
فهمت قصدك .. وسأنتبه لهذه النقاط في المرة القادمة بإذن اللهوبقيَ أسلوبُ الوصفِ والتشبيهِ ، فروايتكِ إن تُرجمتْ ربما لم تفرقْ عن الأسلوبِ الأجنبي إلا في طابعِها و بعض أجزائِها ، نعمْ وصفتِ بعضَ الأشياءِ لكنيْ تخيلتها بشكلٍ عامٍ فلو أضفتِ بعضَ تحديدٍ كانَ أفضلَ ،
بانتظارك بأي وقت أختي الغالية ..أخيرًا وجدتُ بعضَ الأخطاءِ ولعلي أرجعُ ثانيًا لأضيفها ،
هناكَ أمرٌ أزعجني ولا يمتُ لجمالِ الروايةِ ،
كثرةُ الاعتذارِ المرفقِ مع الاجزاءِ ، يا عزيزة .. أقدّرُ تعبكِ و صبرَ الأعضاءِ لكنيْ أجدُه كثيرًا جدًا وكأنكِ تطلبينَ رضاهمْ لا عذرهمْ ،
مشكلتي هي ، كثرة الشعور بالذنب ! وأنا أحاول التخلص منها .. لأنها دائماً ما تؤدي بيإلى المبالغة ببعض الأمور ...
نصيحتي الأخيرةُ لكِ ، اقـــرأيْ أكثرَ وتبحري في الرواياتِ والقصصِ وفي فنونها ،
و في وصفِ العربِ لسائِر الأمورِ ، فمنْ جمالِ الروايةِ أن يدعمها الراوي بجميلِ تشبيهه ليصور الرمز محسوسًا عند قارئهِ ،
أفضلُ ما يدعم فن القصةِ هو الرواية الإنكليزية واقرأيها مترجمةً طبعًا ، أما الأساليب فالعربيةُ ، أدمني القراءةَ وخذي وقتًا حتى تكتبي الرواية القادمة و ستجدينَ بلا شكٍ تطور أسلوبك القصصي والروائي أكثر مما كان ،
الأجملُ من هذا كلَّهِ عرضُها على مختصينَ ، للتنقيحِ أو للنشرِ ، وأملي ان نحظى بكِ قاصةً وراويةً جيّدةً وبانتظار إبداعكِ القادمِ ..
استمحيكِ عذرًا على طولِ الردِّ و لي عودةٌ لكِ بإذنِ الله
تقبلي تحيتي
.
.
.
قــَـارِئَةٌ
جزاك الله خيراً على هذه النصائح القيّمة وهذا النقد البنّاء الرائع ، حقاً لا يسعني شكرك إلا بـ جزاك الله خيراً ، على هذه الالتفاتات منك .. أختي الفاضلة .. ردك كان من أكثر الردود تميزاً .. فلا تحرميني تواجدك دائماً.. وأنا سأنتظر إطلالتك دائماً ..
تحياتيإليكِ ولأختك .. جزاكما الله خيراً ..
|
الجزء الأخير من القصة وضع قبل شهر تقريبًا
وأنا لم أكتشف ذلك إلا الآن :nosweat:،
^^ يا الله !!
مرررررحباً بكِ أختي الغالية Dragonier
اشتقت لتواجدك هنا ^^ حقا أسعدني تواجدك كثيراً ..
جزاك الله خيراً ، كم عنت لي هذه الكلمات الكثير ..المهم.. نرجع إلى محور حديثنا
بصراحة.. ودون مبالغة...
لقد أجدت فعلاً يا لارا.. لا أملك الكلمات المناسبة لأصف مدى فرحتي
برؤية نهاية هذه الرواية تخرج إلى النور،
"نور القدر" الاسم جذاب فعلاً وهو ما دفعني إلى إكمال قراة الرواية
(في العادة -خاصة في روايات وقصص الإنترنت- أقرأ جزء منها ثم أتركها)
بالإضافة إلى إحساسي بما تمثله لكِ هذه الرواية،
الحمد لله أن كانت نهايتها مرضية ونالت على استحسانكم ، رغم أن بعضاً من صديقاتي قالوا لي : " لماذا لم تجعليها تلتقي بجيم في النهاية ولماذا لم تجمعيهما معاً !!"فها هي الرواية تبدأ بحبيبة التي قـّدِّر لها أن تلتقي بجيم في مصادفة غريبة جدًا
ومن ثم تتطور الأحداث إلى أن يبحث عنها جيم (أو بالأحرى محمد) في وطنها
حتى يخبرها أنها كانت السبب بعد الله سبحانه وتعالى في هدايته إلى طريق
الإسلام،
بالفعل.. عشنا في هذه الرواية الكثير من اللحظات الحزينة والسعيدة
ورأينا ما عانته حبيبة في غربتها وعيشها بعيدًا عن والدتها وهي في قلق دائم
على صحة والدتها وخوفها من أن يمس أمها أي سوء.
(منذ بداية الرواية وأنا أرجو ألا تكون نهايتها مأساوبة، أي من تلك النهايات التي
يشعر بعدها القارئ باكتئاب نفسي أو من تلك الروايات التي يموت جميع أبطالها
في ظروف وصدف غير طبيعية ومبالغ فيها مما قد يدفع القارئ إلى البحث
عن كاتب الرواية حتى تصبح نهايته مثل نهاية أبطال روايته)
ولكن الحمدلله.. كانت النهاية سعيدة بعيدة عن كل المنغصات (المزعجة)
أما بالنسبة للنهايات المأساوية والمزعجة ،
فأنا أيضاً أكره مثل هذه النهايات التي تشعرك بالندم على أنك قرأت الرواية من الأساس !
إلا لوكانت هادفة ونهايتها لها معنى .. (حالات استثنائية)
أختي العزيزة ، تحليلك رائعٌ جداً ، وذكرني بمقولة لشيرلوك هولمز :تعرفنا على حبيبة وعلى صديقتها حنان، ورأينا أسمى معاني الأخوة
ألا وهي.. الأخوة في الله
فكم أعانت هنان هبيبة (الخطأ مقصود هنا) وكما ساندتها في دراستها وفي غربتها
وعيشها بعيدًا عن أمها وعن أهلها، فكانت هي خير الصديق وخير الرفيق
وتعرفنا أيضا على جيم المتهور الذي أوقعه تهوره في مشكلة كبيرة
وورطه مع عصابة كبيرة (وهنا شهدنا الطابع البوليسي في الرواية)
ولكنه استطاع أن يتخلص من تلك العصابة وملاحقتها لها بأعجوبة
طبعا كان هذا بمعونة صديقه إدوارد الذي لا زلت أفترض إلى الآن أنه شخص إنجليزي ممل
(هذا كان انطباعي عنه في أول ظهور له في الرواية)
وبعد كل تلك المشكلة الكبيرة مع تلك العصابة.. يظهر أحمد
الذي يمكن أن نعتبر أنه كان السبب (بعد حبيبة) في إسلام محمد (جيم)
فقد كان خير مثال على الشاب المسلم الذي يتحرى عبادة الله تعالى في كل أموره
والذي ظهر بمظهر الشخص المثالي (في نظر جيم)
كيف لا، وهو من أعانه في طريق اعتناقه لدين الإسلام
و في غضون هذه الأحداث تظهر لنا مشكلة حبيبة في قلقها على صحة أمها
(لا يمكن أن يلومها أحد على هذا فهذا كان سيحدث مع أي شخص في موقف حبيبة)
وفي ما عانته من الحالة النفسية السيئة في وقت عصيب في المرحلة الجامعبة
وكل هذه المرحلة أكدت لنا على مدى قوة العلاقة بين كل من حبيبة وحنان
وآنت لحظة العودة للوطن.. ليحدث اللقاء المنتظر بين حبيبة ووالدتها (التي كنت أخشى أن تموت قبل لقائها بابنتها)
ويا له من لقاء.. لا يمكن لأحد أن يتصور مدى فرحة حبيبة في هذه اللحظة
فلا يستمتع بلذت لحظات كتلك إلا من مر بها وعاشها في حياته
وتتطور الأحداث وتتزوج حنان وتلتقي حبيبة بجيم في لقاء قصير
وهنا تتصرف حبيبة وتبعد جيم عنها كما لو أنها تحاول أن تنسى كل ما ربطها به
(هنا لم يحدث ما كنت أخشاه، فقد أعطت حبيبة جيم "الكرت الأحمر" كما يقولون
ووضحت له بطريقة غير مباشرة أن عليه أن يخرج من حياتها ويمضي في طريق
وهي من طريق آخر، كنت خئفة من أن يتطور الوضع إلى غير ذلك فتصبح نهاية
متوقعة منذ أول لقاء لحبيبة بجيم.. أشكرك لأنك لم تفعلي هذا)
" الجمهور يشاهد اللعبة أكثر من اللاعبين " ، فلا أظنني أستطيع كتابة تقريرٍ مماثل لتحليلك البسيط والشامل هذا ..
فشكراً لكِ على اهتمامك و تواجدك المتميز ..
أعجبتني ( خيبت توقعاتي على نحو إيجابي !) ..أما بالنسة للأحداث الأخيرة.. كنت أتوقع أن تنغمس حبيبة في العمل
وبأن تتجه إلى أصعب مجالات العمل (كما يحدث في أغلب الروابات بحيث يكون البطل
أو البطلة هو سوبر مان زمانه بحيث يتقن أصعب الأعمال التي يكلف بها)
والحمدلله.. خيبت توقعاتي مرة أخرى (ولكن على نحو إيجابي)
الحمد لله أنني خيبت توقعاتك على هذا النحو ..^^
جزاك الله خيراً وأقول لكِ كفيت ووفيت ،و لم أملّ أبداً بل استمتعت بقراءة هذا الرد وكأنني قارئة جديدة للرواية ..ها قد انتهى تحليلي لأحداث الرواية، أتمنى ألا تكوني قد مملتِ، وأعتذر إن أطلت فيه،
وعلى عدم الترتيب تعليقي على أحداث الرواية التي شدت انباهي
وليس لدي أي إضافةعما ذكرته في السابق عن أسلوبك في الكتابة، فهو متألق ومتميز كما اعتدنا منك دائمًا،
لا مانع بالطبع ..ولكن لدي طلب أخير منك إن لك يكن لديك مانع.. أتمنى أن تصفي لنا شعورك وإحساسك
في اللحظة التي انهيتي فيها كتابة الرواية وفي اللحظة التي حفظت في حقوق الرواية
لدي فضول كبير في أن أعرفه
شعوري حين انتهيت من كتابتها .. هو سعادة كبيرة لأنها كانت المرة الأولى التي أنجز عملاً كبيراً بها من أوله إلى آخره ، ولكن لا أنكر مالحق هذا الشعور من تردد وعدم ثقة ..ولكن الحمد لله استطعت إتمام كل شيء بهمة عالية ..
أما حين حفظت حقوقها فكانت فرحتي مضاعفة لأنني أكملت إنجازي الذي بدأت به ..وكانت بهفتي كبيرة لوضعها بالمنتدى .. وكان من فضل الله أن العيد قد اقترب ، فكانت الفرحة فرحتين حين ذاك .. والحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ..
جزاك الله خيراً ، وأنا أيضاً أشكرك بدوري على متابعتك وروعة ردودك أختي الغالية ، والله لكم في قلبي مكانة كبيرة بوقوفكم بجانبي حتى الآن .. وفقك الله وحفظك ولا حرمني من وجودك دائماً وإطلالاتك أخيتي ..أشكرك كثيرًا على هذه الرواية الرائعة.. وأسأل الله أن يوفقك في أن تصبحي كاتبة
متميزة من كتاب الجيل الجديد،
أتمنى أن ألقاك في رواية إبداعية أخرى
وفي حفظ الكريم
في امان الله ..
|
مرحبـــــــاً اختاه من جديد .. أهلاً وسهلاً بكِ ..
قبل الشروع بذكر الأخطاء >>>> هوايتي المشهورة هههههه
هههههههه أصبحت هواية^^ لا بأس ، أنت تعلمين أنني أتقبلها بكل سرور ^^
جزاك الله خيراً ، حقاً أختي أنا ممتنة لكم جميعاً وأحبكم جميعاً في الله،أحب أشكركِ على ردكِ الذي أسعدني كثيرا , وما وقوفنا بجانبكِ إلا واجبنا كإخوة لكِ
^^
جزيتِ خيرا على ما قدمته لنا يا مبدعة والرواية فعلا ممتازة جدا
ولن تتصوري أختي فرحتي الشديدة وأنا أرى الجزء الأخير أمام عيني
كنتم نعم الاخوات لي بوقوفكم بجانبي والمتابعة معي ،ولم تخذلوني أبداً ^^
إن شاء الله تعالى ، وmsoms هو بيتي وملجأي وأياً كان من مكنوناتي فسيكون هناوما جعل هذه الرواية مميزة هو طريقة سردكِ للأحداث والمواقف
طريقة متميزة حقا وبلا مجاملة , أعجبني كثيرا الأسلوب الذي تستخدمينه في السرد .. أرجو لكِ كل التوفيق في كتابة روايات جديدة ^^
فقط ما أرجوه هو أن تستمري وألا تنقطعي عن هذه الهواية الفذة التي لديكِ لتصبحي في المستقبل من الروائيين الكبار إن شاء الله .. واصلي إبداعكِ يا مبدعة .. وفي انتظار روايات جديدة من خط أناملكِ الذهبية ;)
وسأنتظر تواجدكم في أي جديد .. وأيضاً بإذن الله سأطوّر من أسلوبي في المرة القادمة ..
طيّب ^^فيما يتعلق بالأخطاء :
استقريت : الصواب هو استقررت
قصدت بها نعم ..^^ خطأ مطبعيإنعم ؟؟؟ هل تقصدين نعم ؟
شكراً لك على التنبيه ^_^ دقيقة ماشاء اللهلوطنط صدفة >>>>> لوطنك صدفة
انتهى للأمر >>>> انتهى الأمر
صحيح معك حق ، لم أنتبه لهذه النقطة ..بعد ثلاث أيام >>>>> بعد ثلاثة أيام ( السبب هو أن الأعداد من 3 إلى 9 تكون عكس المعدود , وبما أن المعدود هنا جاء مذكرا " يوم " سنقول ثلاثة )
غالتي لماذا تصبح أنه ؟ أليست عائدةً على المفاجئة وهي مؤنثة ؟حسبت أنها اعتذار >>>>> حسبت أنه اعتذار
أتمنى منك التوضيح ^^
نعم إنها صديقتك ههههمن ديقتك >>>> من صديقتك
كذبت أفكاري؟؟؟ ( لم أفهم ^^! )
^^بعد حوالي أسبوعان >>>> بعد حوالي أسبوعين
جزاك الله خيراً ..كانت الأيام والأحداث يسيران >>> كانت الأيام والأحداث تسير
الذهن الصاف >>>>> الذهن الصافي
إنها معلومة جديدة ونقطة مهمة حقاً ، فجزاك الله خيراً على إفادتي بها .. كثيراً ما نقع بهذا الخطأ !!أتمنى أن تعذريني >>>> أرجو أن تعذريني ( هذه من الأخطاء الشائعة والتي يقع فيها الأغلب منا وهي الخلط بين الترجي والتمني ; الرجاء معناه إمكانية الحدوث (الحصول) , أما التمني معناه الاستحالة أي طلب شيء محبوب لا يرجى حصوله إلا لكونه مستحيلا أو بعيد المنال , وكمثال على ذلك: تمني عودة الميت إلى الحياة . و في هذه الجملة " أتمنى أن تعذريني " طلب الاعتذار ليس بشيء مستحيل بل هو ممكن وبالتالي فالأداة المناسبة هي "أرجو" أو " آمل " )
ألم يات الحديث بالصيغتين ؟" عجباً لأمر المؤمن كله له خير " >>>> عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير
لا يا عزيزتي لم تثقلي أبداً بل على العكس ، استفدت منك كثيراً وبالذات هذه المرة ..هذه هي بعض الأخطاء التي لاحظتها وأرجو ألا أكون قد أثقلت عليكِ بتصحيحها ^^!
جزاك الله خيراً على مثابرتك في تصحيح الأخطاء منذ البداية ..وفقك الله
ولكن ربما لن أستطيع تعديلها حالياً لأن الأجزاء الاخيرة كانت بواسطة الاخ ماجد ، فهو وحده من يستطيع التعديل عليها .. ولا أريد أن أثقل عليه بالمزيد ..
وفي النهاية أقول جزاكِ الله خيرا أختي على إمتاعنا بهذه القصة الرائعة والمتميزة والتي لا أجد لها كلمة مناسبة أعبر عن مدى إعجابي بها حقا
وأرجو من الله أن يوفقكِ دائما لما يحبه ويرضاه
وفي أمان الله وحفظه
وإياك غاليتي ، وحفظك الله من كل سوء
ونلقاك مجدداً بإذنه تعالى في لقاء آخر ..
في أمان الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آمين واياكِ أختي الغالية ;)
جزيتِ خيرا على ردكِ الذي أسعدني جدا وعلى الدعاء وبارك الله فيك
بخصوص سؤالكِ ..
اعذريني حقا فقد ظننت أن "ها" تعود إلى اعتذار ^^¨غالتي لماذا تصبح أنه ؟ أليست عائدةً على المفاجئة وهي مؤنثة ؟
أتمنى منك التوضيح ^^
شكرا على التوضيح
والحمد لله أنني لم أضايقكِ بتصحيحي
شكرا مرة أخرى
في أمان الله وحفظه
المفضلات