الموضوع الثاني لعرض مشاكلكم الحياتية واستفساراتكم وأخذ المشورة..قال تعالى: (وأمرهم شورى بينهم)

[مهند.]

عين الظلام
لا يجب أن يكون شيء معقد ما تقدمه
أنظر ما الذي تحبه وابدع فيه بأي شكل
وسيفيدك الأعضاء بالتأكيد
وفقك الله وأهلا بك صديقي

[H A M S]

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع جداً رائع وفي وقته
كما قلت هاذا الزمان يكثر فيه المشكلات
ولكن ولله الحمد والشكر كما انه لكل داء دواء
فإن لكل مشكله حل

:: وهذه مشكلتي اتمنى ان أجد لها حل أو حتى تفسير لها ::
قبل أكثر من ثلاثة شهور كنت أعاني من انخفاض في الضغط وألام في المعده وأرهاق لم يجد الأطباء سبب لها
ولكن تفسيرهم الوحيد كان دائماً انه بسبب انخفاظ ضغطي الدائم على الرغم انهم من الواضح انهم غير واثقين من ذلك
ولكن ولله الحمد والشكر بعد أقل من أربعة أسابيع من بداية هذه الحاله تحسنت أحوالي وصحتي ونشاطي وعد للنهوض والقيام بأعمالي المعتاده
تأتي مشكلتي بعد ذلك ...
في كل مساء يراودني ذاك الأحساس الغريب
كل ليله أشعر بالضيق والأنزعاج وفي أغلب الأحيان تأتيني حالات خوف وقلق وتوتر من دون أي سبب
ومع هذا الشعور الغريب يصبح يعقلي منصب على التفكير في الموت والمأسي التي ستصيب عائلتي وبالأخص بوالدي
أعرف أن الموت أتي لا محاله وأننا سبق ومررنا بمأسي فقدان شخص عزيز علينا وان علينا أن نستعد للموت بديننا وأعمالنا الصالحه
لكن بمجرد التفكير به أو حتى رأيت شي مثلاً على التلفاز أو الجرائد أو أي حديث وإن كان من باب المزاح عن الموت
يبدأ قلبي بالخفقان وأشعر بتنمل في الأطراف وألام في المعدة لدرجة انه يمنعني من النوم بأرتياح ولا أشعر ألا بسواد وضيق وقلق لا ينتهي
وفي أبسط الحالات وأخفها ضيقاً أشعر بالضيق لأني لم أقدم في حياتي ما كنت اطمح إليه وأني لم أنهي حفظي للقرآن فكيف سأقابل ربي
ودائماً أحاول أن أهدأ نفسي بقراءة شي من القرآن أو تذكر ما حفظته في الأونه الأخيره حتى يهدأ قلبي ونفسيتي
أو بصرف تفكيري بأي شي كقراءة كتاب أو مشاهدة التلفاز أو حتى تخيل بالمستقبل وما سأصل أليه حتى اعطي لنفسي أمل بأن ربي سيعطيني من العمر لأعيشه
لأن أهم ما تعلمته في حياتي هو ما قاله تعالى في حديث قدسي : (انا عن ظن عبدي بي ) لذلك أحاول دائماً أن أحسن ظني بربي
لكن هذا التفكير والشعور لا ينفك عن الظهور كل ليله
أبتعت تماماً عن ترجيح ان السبب هو حالة نفسية أعاني منها
لأني بطبيعة الحال متفائله وطموحة وأحب أشغال وقت فراغي بأي عمل أو نشاط منزلي ينسيني همومي
وانني ولله الحمد أكره الأستماع للأغاني وأحاول دائماً المداومة على صلاة الليل والدعاء فيه ليذهب عني هذا القلق والخوف وينزل علي السكينة والطمأنينه
وأيضاً المداومة على صلاة الضحى
لذلك رجحت أن السبب هو حالات الوفاء المفاجئ المنتشره والتي اسمع بها على الدوام
أو بسبب فراقي عن عائلتي وان الكثير منهم لم أقابلهم منذ سنوات عدة على الرغم من اننا بالكاد نتصل بهم بالهاتف لكن لا أشعر بأن ذلك كافي في حقهم
أو ربما لأني منذ تخرجي وانا أنتظر الخروج والعمل أو أخذ دورات تدريبيه أو أي شي أشغل نفسي به بما يرضي ربي ويرضي طموحي

في النهايه
هذه كلها ليست سوا أفتراضات لست أكيده منها
وأتمنا بل أرجوا من الله أن أجد العلم اليقين الذي به أنهي هذه المأسي اليوميه
ومن عنده هذا العلم اليقين فاليتفضل
وأرجوكم أعفوني من الترجيحات والتخمينات الغير مؤكده لأني استمعت منها الكثير حتى زادت حالتي سوءاً
وأعذروني على أطالتي عليكم


والسلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مشكلتك رأيتها بعيني وأحسست بها
شعورك مخييف وسيئ أيضا
أكثري من ذكر الله
ولا تجلسي وحيده في غرفتك أو في أي مكان تكونين فيه للوحدك
كوني دائماً مع أهلك واذا لم يكونوا موجودين بالمنزل
افتحي كتاب الله
او اشغلي بنفسك بأي شئ
لكي لاتفكريين بهذا
لأن التفكير سيتعبك
لقد جربت مشكلتلك ومررت بأيام صعببه جدا
فقط دائما ماأبكي من دون سبب
واذا رن الهاتف ارتعش جسمي بفزع وخوف
ولكن استخدمت الطريقه اللتي قلتها لك
وبعدها بدأت أنسى خيالااتي تدريجياً

وبالنهايه أسال من الله أن يشفيك ويعافيك
ويزيل الخوف من قلبك ويثبتك على دينه وجميع المسلميين

تقبلي مروري

[Keen]

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع جداً رائع وفي وقته
كما قلت هاذا الزمان يكثر فيه المشكلات
ولكن ولله الحمد والشكر كما انه لكل داء دواء
فإن لكل مشكله حل

:: وهذه مشكلتي اتمنى ان أجد لها حل أو حتى تفسير لها ::
قبل أكثر من ثلاثة شهور كنت أعاني من انخفاض في الضغط وألام في المعده وأرهاق لم يجد الأطباء سبب لها
ولكن تفسيرهم الوحيد كان دائماً انه بسبب انخفاظ ضغطي الدائم على الرغم انهم من الواضح انهم غير واثقين من ذلك
ولكن ولله الحمد والشكر بعد أقل من أربعة أسابيع من بداية هذه الحاله تحسنت أحوالي وصحتي ونشاطي وعد للنهوض والقيام بأعمالي المعتاده
تأتي مشكلتي بعد ذلك ...
في كل مساء يراودني ذاك الأحساس الغريب
كل ليله أشعر بالضيق والأنزعاج وفي أغلب الأحيان تأتيني حالات خوف وقلق وتوتر من دون أي سبب
ومع هذا الشعور الغريب يصبح يعقلي منصب على التفكير في الموت والمأسي التي ستصيب عائلتي وبالأخص بوالدي
أعرف أن الموت أتي لا محاله وأننا سبق ومررنا بمأسي فقدان شخص عزيز علينا وان علينا أن نستعد للموت بديننا وأعمالنا الصالحه
لكن بمجرد التفكير به أو حتى رأيت شي مثلاً على التلفاز أو الجرائد أو أي حديث وإن كان من باب المزاح عن الموت
يبدأ قلبي بالخفقان وأشعر بتنمل في الأطراف وألام في المعدة لدرجة انه يمنعني من النوم بأرتياح ولا أشعر ألا بسواد وضيق وقلق لا ينتهي
وفي أبسط الحالات وأخفها ضيقاً أشعر بالضيق لأني لم أقدم في حياتي ما كنت اطمح إليه وأني لم أنهي حفظي للقرآن فكيف سأقابل ربي
ودائماً أحاول أن أهدأ نفسي بقراءة شي من القرآن أو تذكر ما حفظته في الأونه الأخيره حتى يهدأ قلبي ونفسيتي
أو بصرف تفكيري بأي شي كقراءة كتاب أو مشاهدة التلفاز أو حتى تخيل بالمستقبل وما سأصل أليه حتى اعطي لنفسي أمل بأن ربي سيعطيني من العمر لأعيشه
لأن أهم ما تعلمته في حياتي هو ما قاله تعالى في حديث قدسي : (انا عن ظن عبدي بي ) لذلك أحاول دائماً أن أحسن ظني بربي
لكن هذا التفكير والشعور لا ينفك عن الظهور كل ليله
أبتعت تماماً عن ترجيح ان السبب هو حالة نفسية أعاني منها
لأني بطبيعة الحال متفائله وطموحة وأحب أشغال وقت فراغي بأي عمل أو نشاط منزلي ينسيني همومي
وانني ولله الحمد أكره الأستماع للأغاني وأحاول دائماً المداومة على صلاة الليل والدعاء فيه ليذهب عني هذا القلق والخوف وينزل علي السكينة والطمأنينه
وأيضاً المداومة على صلاة الضحى
لذلك رجحت أن السبب هو حالات الوفاء المفاجئ المنتشره والتي اسمع بها على الدوام
أو بسبب فراقي عن عائلتي وان الكثير منهم لم أقابلهم منذ سنوات عدة على الرغم من اننا بالكاد نتصل بهم بالهاتف لكن لا أشعر بأن ذلك كافي في حقهم
أو ربما لأني منذ تخرجي وانا أنتظر الخروج والعمل أو أخذ دورات تدريبيه أو أي شي أشغل نفسي به بما يرضي ربي ويرضي طموحي

في النهايه
هذه كلها ليست سوا أفتراضات لست أكيده منها
وأتمنا بل أرجوا من الله أن أجد العلم اليقين الذي به أنهي هذه المأسي اليوميه
ومن عنده هذا العلم اليقين فاليتفضل
وأرجوكم أعفوني من الترجيحات والتخمينات الغير مؤكده لأني استمعت منها الكثير حتى زادت حالتي سوءاً
وأعذروني على أطالتي عليكم


والسلام عليكم

.
.

و عليكُم السلام و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ

،،

في الحقيقة يا أختي أني أستطيع أن أسرد لكِ بعض القول الذي يمنح التفاؤُل و الأمل ..

و لكنه لن يساعدك ، مشكلتك تحتـاج لعلاج نفسِــي إسلامي يحتاج جلسات مطوَّلة حتى يتم

فيها إستئصال هذهِ المشكلة . هذا ما أنصحك بهِ أختي و أرجوا أن لا تتردّدي في ذلك .

أسأل الله لكِ التوفيــق و النَّجـاح .

[الآنسة سالي]

:
"-1 ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻟﻢ ﺗﻜﻮﻧﻮﺍ ﺻﺮﺣﺎﺀ ﻣﻌﻲ
ﺃﻧﺘﻢ ﺗﺒﺎﺩﺭ ﻟﻜﻢ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ
ﺗﺘﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻨﻬﺎ .. "

بصراحة لم يتبادر لذهني أيا من هذا !
بالتأكيد كان اما حديث نفس أو من الجن
‏ و أتوقع والله أعلم أنك نمتي في وقت غير جيد أي في وقت العصر دائما عندما أنام في هذا الوقت أحلم بكوابيس أشعر فيها أني مقيد لا أستيطع الحركة أو حتى أن أستيقظ وكأني مشلول وكما قلت تشعر بما هو حولك برودة الجو أختي وهي تنادي علي أوحتى تهزني لأستيقظ لكن لا أستيطع الحركة ، فبكل بساطة أقرأ أية الكرسي عندها أستيقظ وأستيطع الحركة ،
لذا قبل أن أنام أحرص أشد الحرص ع قرأة أية الكرسي .

أخي الفاضل mp3 :

هذه الحالة تسمى : الجاثوم أو الجثَّام


وهو كما قال الأغلبية انه شيطان _نعوذ بالله العظيم منها ومن شرها_ تنام على الشخص الذي ينام بدون قراءة الأذكار , والذي ينام كل نومه على ظهره أو بطنه

نعم تحس بنفسك وكأنما تريد الصراخ , وتشعر بفمك ينفتح لكن لا صوت .. و لا تستطيع تحريك اطرافك وتنبيه من حولك ..


و أفضل علاج لها هو محاولة الأذان وأنت في تلك الحالة .. فبإذن الله ستفيق مباشرة ويستحب الأذان بعد استيقاظك أيضاً وحمد الله وشكره أن احياك مرة أخرى



نوماً هنيئاً وأحلاماً سعيدة

[اللؤلؤهـ ~]

أعان الله الجميع ويسر أمرهم, وفرج همهم

لـ نَقُل تواجدي هُنا استفسار لأهلنا وأحبابنا "أهل مكة"

سؤالي: ياأحبة متى يغادرون الحجاج ويقفل باب العمرة من الخارج ؟
أي يكون الحرم المكي في أفضل حالاته من السعة والهدوء ..

يسر الله أموركم

> وأعتذر لكل من قصرت بحقه هذه الأيام ><

[الآنسة سالي]

اللؤلؤة

من نهاية الشهر الجاري حتى منتصف شهر محرم يغادر ماتبقى من الحجاج و يكون وقت التخفيف من الإزدحام يوما بعد يكون حتى يعود كما كان


فإن أردتي السعة والهدوء فحياك الله بعد منتصف محرم


سفرا سعيدا وإقامة هنيئة وعمرة مقبولة بإذن الله

[عين الظلام]

عين الظلام
لا يجب أن يكون شيء معقد ما تقدمه
أنظر ما الذي تحبه وابدع فيه بأي شكل
وسيفيدك الأعضاء بالتأكيد
وفقك الله وأهلا بك صديقي

شكر لك أخي ... وبإذن الله سأظهر أمام الجميع بأبهى حلة ...

[Guriin]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم جميعا ؟؟

إن شاء الله تمام التمام

حدث معي موقف محرررررج جدا في المدرسة !"

حاولت التحدث مع اي شخص لي ـــ

ولكن الموضوع كبير وعريض ^^ ويمكن ما اوصفه كله !!

بسم الله :

في معلمه الله يسلمك أحبهــــ

رحت في يوم أتكلم معها .. عن موضوع البحث وزي كدا

لما خلاص انتهيت منها وفهمت الموضوع وكيف وكدا

إلى لما خلاص بمشي

إلى فجأة قالت : كيفك ؟؟

وأتكلمت واتكلمت

وانا ارد وعادي الموضوع

الى فجأأأة في لحظة صمت !!!

قالت ::

أنتي حلوة !!

وأنا : تبليم * خجل * مني عارفه ايش ارد .؟

الجرس دقق اول مره أحب الجرس

حقيقتنا !! قامت لان ورها حصه

قلت: مع السلامة

وهيا قالت : مع السلام ة

ايش رايكم مينا سان بهذا الموقف المحرج ؟؟

اللي جلست افكررر فيله لاسبوععع

ايش اسوي مع المعلمه ذي ؟؟ أنا احبها

^^ بس انا ما احب ادخل معها كثيرر مره لان

الطالبات يقولوا الدرجات وزي كدا

ايش اعمل ؟؟


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[الآنسة سالي]

قورين يا حبيبتي


هذا واحد من الأشياء التي لا يصلح أن تدخل الطالبة نفسها في موقف كهذا

إعجاب بــ معلمة, بــ طالبة أخرى ............


لأنها تفقد الأيام الدراسية متعتها , وصفو لحظاتها ..


فالحب عائق , وهم ... و كَـذَبَ والله من قال لك غير ذلك


لأنه حب خاطئ ... بل ينبغي أن تكون جميع معلماتك و الطالبات في مستوى واحد من حيث المشاعر


لهن الحترام والتقدير .. وللطالبات أيضاً الاحترام من باب الأخوة في الله .. واعتبارهن زميلات مدرسة وزميلات صف واحد لا غير ..


المبالغة بـ تمييز احد بنوع خاص من المشاعر أكثر من الآخرين يجلب المتاعب والله ولا يجلب الراحة



فــ ضعي هذا في بالك و حاولي أن تطبقي هذا الكلام على وضعك وأيامك الدراسية


و تجاهلي كل من تشعرين منه بــ بادرة من حب واعجاب و نحو ذلك كقول أحدهك لك " انتي حلوة " أو " النظر لك بنظرة إعجاب مختلفة "

و تعاملي في الايام القادمة مع هذا الشخص الذي صدرت منه تلك افعال بــ برود تام , وبــ كلمة ورد غطاها كما يقولون بدون الدخول في تفاصيل لا طائل منها ..


لا تنظري بعينك للمكان الذي تقف فيه و تجولي من امامها وكأنك لم تلاحظي وجودها بل اشغلي نفسك بصديقتك التي تمشي بجوارك


سيفهم الطرف الآخر انك " غير " ولا تهمك مطلقاً تلك التفاهات .. وهذا سيساعد في الحد من بعض التصرفات الخاطئة

وأنتِ بالفعل غير مهتمة , وللعلم أنتِ لا تحبينها .. لكن الشيطان لعنه الله زين لك هذا كي يخرجك عن الطريق الصحيح
فلا تلتفي له ..




اجلسي مع نفسك جلسة صراحة تامة " قومي بهذه الخطوة فهي جد مهمة "

و رتبي اولويات حياتك وماذا تريدين بشده ... ماهي رغباتك الأساسية , طموحاتك , مبادئك التي تعشقينها , الامور التي لا تريدين التنازل عنها
الصواب الذي تريدين ان تستمري عليه , هفوات تريدين تجاوزها , سلوكيات سيئة ترغبين بـ تعديلها وتقويمها , وأخرى جيدة ترغبين بـ بقائها




ستجدين انه و في كل مرة وعند كل بند " يخرج الحب والاعجاب من اولوياتك ليذهب إلى القائمة السوداء "


إذن : انتي على صواب , وقد نجحتي في امتحانك لنفسك ..


ستعيشين بإذن الله أياماً هانئة وسعيدة بدون أخطاء متكررة يترتب عليها ندم ..




همسة :

تبادل المشاعر بين البعض في مدرسة مثلاً يحدث في قلة منهم

وهذه القلة تفقد احترامها من قِبَل الآخرين الذين يمثلون الغالبية العظمى ...

وتصبح الفتاة حديثاً تلوكه الألسن



وصدق الشاعر :

من سلك مسالك التهم ...................... فلا يلومن من أساء به الظن




^ـــــــــــــ^


موفقة قورين ... بارك الله في أيامك و رزقك التقوى وهدى سريرتك

اللهم آمين

[Keen]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم جميعا ؟؟

إن شاء الله تمام التمام

حدث معي موقف محرررررج جدا في المدرسة !"

حاولت التحدث مع اي شخص لي ـــ

ولكن الموضوع كبير وعريض ^^ ويمكن ما اوصفه كله !!

بسم الله :

في معلمه الله يسلمك أحبهــــ

رحت في يوم أتكلم معها .. عن موضوع البحث وزي كدا

لما خلاص انتهيت منها وفهمت الموضوع وكيف وكدا

إلى لما خلاص بمشي

إلى فجأة قالت : كيفك ؟؟

وأتكلمت واتكلمت

وانا ارد وعادي الموضوع

الى فجأأأة في لحظة صمت !!!

قالت ::

أنتي حلوة !!

وأنا : تبليم * خجل * مني عارفه ايش ارد .؟

الجرس دقق اول مره أحب الجرس

حقيقتنا !! قامت لان ورها حصه

قلت: مع السلامة

وهيا قالت : مع السلام ة

ايش رايكم مينا سان بهذا الموقف المحرج ؟؟

اللي جلست افكررر فيله لاسبوععع

ايش اسوي مع المعلمه ذي ؟؟ أنا احبها

^^ بس انا ما احب ادخل معها كثيرر مره لان

الطالبات يقولوا الدرجات وزي كدا

ايش اعمل ؟؟


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.

و عليكُـم السلام و رحمةُ اللهِ و بركاته

،،

أختي الكريمة ؛ كوني صادِقة مع نفسِـك ، و تصرّفي بعقلانية و حكمة و اتركِي العاطِفـة .

الله أعلم بـ نيَّـة تلك المُعلمة ، و لكن ما بذر منها كان قولاً خاطئ لا يفترض أن يصدر

منها بغضّ النظر عن ميولها أو إن كانت تقصد شيءٌ أم لم تقـصـد ، و لكن كما قلت

ينبغي إحتواء الموقف من جهتك فهو نبع من قولٍ واحد لا أكثر ، تجاهليها و لا تظهري

لها أنَّك تحبيها كمعلمة .. اجعليها تشعُـر بأنك تغيرتي بعد ذلك الموقف ؛ و لا تتحدثي

معها في غير أمور الطالبة و المعلمة حتَّى تشعـر أنها مصدُودة مردُودة ، كما أدعوكي

للإستفادة و تطبيق مشاركة الأخت الكريمة الآنسة سالي المفيدة الصائبة ، شكراً جزيلاً لهـا .

و هذا و أسأل الله أن يوفقك .

،،

~ مع خالِـص تحياتي و تقدِيري ..

[هَاجر]

أختي قورين دعكِ من هذه المعلمة التي تتصرف بغرابة

تعرضت لمواقف مشابهة من معلمة "لم أكن أحبها أصلًا و لكن أعاملها عادي "

إلى أن تأزم الأمر حيث مررت من أمام غرفة المدرسات في نهاية اليوم الدراسي و لم تكن أي معلمة بها سوى هذه المعلمة فإذا بها تنادي عليّ فدخلت فطلبت مني أن " أقبلها على خدها " و صعرت لي خدها حبنها أسقطتها كلية من نظري و احتقرتها >< ،، و هذه المرأة ظلت هكذا تتصرف بحمق إلى آخر يوم قبل أن تأخذ إجازة و تترك المدرسة بل حتى اتصلت بي في البيت + اتصلت بإحدى قريباتي لتعرف عني معلومات أكثر

شفاهن الله
المشكلة لم أكن أحبها و كنت أتجنبها و هي تعاملني بهذا الأسلوب المزعج جدًاااااااااا
لم تفعل هؤلاء السيدات هذا ؟! << كنت حينها 2 إعدادي ^^
حقًا دعكِ منها و ركزي على أن تقضي وقت ممتع مع صديقاتك والاهتمام بالدروس والحياة الطبيعية للمدرسة ^^ و دعك من المدرسات جملة وتفصيلًا

[Guriin]

اشكركم جميعا ع المساعده

ولكنني حقا قبل قراة رددكم

في المدرسة لم اعد اشعر بشعور ^^"

وبدات^^ تذهب "

ذهبت عندها كي اسالها عن الواجب ولم ابدي لها اهتمام

لاني لا اريد ان احرج نفسي او احرجها

<^^ اشعر ان البنات يقولون لو تحدث تعطيها درجات عشان تحبها

انا ولله الحمد متفوقة ولا اريد درجات من الباب لي الطاقه ><

جزاكم الله خيرا ^^ ولكن من الشخص الذي اعطاني التقييم ؟؟

كتب فيه كلالالالام !!

[Tulip spirit]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~

اهلا اخواني واخواتي ^^
بداية اشكرك على مجهودكم وتخصيص جزء من وقتكم
لمساعدة وحل مشاكل الاخرين

في الحقيقة انا هنا لكي اعرض عليكم مشكلتي
في الحقيقة منذ ان انتقلنا للعيش في الاردن - كنا سابقا في سوريا -
بدأت ألاحظ كثرة مشاكلنا اعني بذلك
اصبح والديّ دائما في مشاكل لا اعلم ما هي المشاكل الحاصلة بالضبط
ولكنهما دائما يتخصامنا لدرجة سماعي لصوتهما في غرفتي وهم في غرفتهم
وأصبحت اختي الصغرى دائما في نزاع وصراع مع اختي الكبرى
دائما احاول الاصلاح بينهما لكن لا استطيع وامي ليس لديها الوقت
لتلتفت لما تسميه تفاهات اطفال وتقول إذا كبرتا اصبحتا صديقتين
رغم انهما كبيرتين بالفعل !
ولكن اكثر ما اخاف منه هي المشاكل الحالة بين والديّ
فلدي اخ واحد عمره 12 سنه وهو الاصغر
دائما وبعد سماعي لصراخ والديّ في غرفتهما اخرج من الغرفة فأراه
قد خرج من غرفته ووقف امام بابهما ويضع اذنه ليسمع الحديث
وبعدها يعود لغرفته ادخل عليه فأراه يبكي وتارةً صامتا كئيب !
وايضا ذلك اثر على اختي ذات العمر 14
كل تلك المشاكل بدأت منذ انتقالنا إلى الاردن
علماً ان والدتي من الاردن بينما والدي من سوريا

متأسفة لإطالتي في الحديث
ولكني حقا خائفة على اخي الصغير

بنتظارك اخوتي

وفي امان الله ..~

[الآنسة سالي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


مرحباً فيك حبيبتي ... و أعتذر جداً لتأخري في الرد وعدم تمكني من إفادتك بوقت أبكر


لكن , المشاكل العائلية هي ما تحتاج من الشخص وقت للتفكير فيها و الإلمام بدقيق التفاصيل,
حتى نعلم بؤرة المشكلة بالتحديد ليسهل حلها بطريقة مبسطة واضحة و مجدية ..


و قد اخذت وقتي , و وضعت نفسي مكانك وتخيلت الوضع . وناقشت والدي حفظه الله أيضاً في إعطائي بعض النصائح ..


دعيني اتخيل الوضع و صححي لي إن اخطأت :


كنتم تعيشون حياة مريحة في بلدكم وهذا لا شك فيه , فكلٌ يعشق بلده أياً كان وضعه . وربما حياتكم من الناحية المادية كانت جيدة ..

وبعد الانتقال وظروف البحث عن عمل , والبحث عن بيت والإيجار و المصاريف الأخرى , ربما المادية ليست كما كنتم في سوريا وهذا أمرٌ وارد ولا بأس فيه يا غالية

فأصبح والدك ربما يعاني من عدم التوفيق بين كل شيء كونه رب الأسرة و الذي يريد جعل الأمور أفضل ..

فــ بعض اليأس واختلاف مقياس الحياة أحياناً يؤدي بالشخص للعصبية المفاجئة , وتزداد المشاكل تبعاً لحالته النفسية المحطمة ..

فـ يؤثر بدوره على محيط أسرته وبالأخص الصغار .. والله أعلم لكن هذا ما جاء ببالي ........


حسناً : الحل بيد الجميع .. والتعاون مبدأ مطلوب ..


إبدأي بالآتي ... تحدثي جانباً مع أمك بأسلوب رقيق جداً وحاولي معرفة السبب الخفي الحقيقي خلف كل تلك المشكلات ..
ثم حاولي معها اقتراح الحلول المرضية و عديها أنك ستساعدينها و ستقفين معها لحظة بلحظة ...


وأخبريها عن وضع أخيك الصغير المتأزم و حالة البقية من خواتك ..






ثم خذي أبوك جانباً أيضاً , و إن استطعتي خذيه بعيداً عن المنزل كـ حديقة مثلاً أو مقهى أو .........

و صارحيه بحبكم له و اهميته لديكم وانه أبٌ عظيم و صحته غالية عليكم .... ( الأب يحب إطراء ابناءه عليه لأنه يشعره بأنه يعمل الصواب لهم ولم يقصر في حقوقهم )

ثم أخبريه بأن السعادة تكمن في رضى الله ثم القناعة بالموجود , وأن الحب والاحترام إن وجد في النفوس فإن السعادة ستجد طريقها لتعم الحياة ..

وما ينغص هذا هي المشكلات ... و ابدأي تحدثي عن المشكلة وحاولي تستخلصين منه السبب الخفي خلف تلك المشكلات حتى تقارني كلامه بكلام أمك ... لا بأس بهذا


ثم و أهم خطوة , هوني عليه الأمر وقلي : لا لا ... هذا الشيطان يريد أن ينال من سعادتنا و يجب ان نصده ونبعده عنا وان نحرص على رضاء بعضنا ..

فإن زادت و استمرت مشاكلنا فإن الشيطان سيطير فرحاً و نكون قد حققنا له مطلبه ..


اخبريه بصراحة عن وضع أخيك الصغير ومخاوفك عليه , وان حالته النفسية ربما ستتدهور إن لم نحتضنه في جو المنزل الهادئ المفعم بالجب والاحترام

و حثي أبوك على الاسراع بتعويض اخوك عن تعب نفسيته حتى لا تتراكم الاحزان بداخله


و عدي ابوك انك ستقفين معه في كل امر وستساعدينه في الوصول لما يرضيكم .. وأخبريه أنه لا بأس بتغيير الحالة المادية عن السابق فتلك ليست نهاية العالم ..




وأسأل الله لكم الحياة الهانئة البعيدة عن المنغصات .. اللهم آمين







قبل الختام :

إذا كنتم تعانون فعلاً من نقص في المادية فلا بأس , هذا ليس عيباً وليست مصيبة أبداً .. فهذا طبيعي ينتج عن الهجرة والبحث عن عمل فلا تحزني ..

إذا كنتم تنامون " البنات " في غرف منفصله .. فحاولوا تجاوز هذا الإسراف والنوم سوياً في غرفة واحدة وبذلك تختصرون إيجار الشقة الكبيرة ..

إذا كنتم تكثرون من شراء الوجبات من خارج المنزل , فلا بأس بتحمل الوضع لفترة و الامتناع عن الشراء والطبخ داخل المنزل للتوفير

الكماليات الزائدة عن حاجتها للمنزل والاستعمال الشخصي بإمكانكم تجاوزها لفترة .. حتى تجتازوا الأزمة ..




كلنا يعاني أحياناً كثيرة من نقص ونتحمل الوضع , و نمر بحالة تقشف وهذا أمرٌ من الله فمرحباُ بأمر الله .. ..





أخيراً لم أعد أعلم ماذا اقول ..

فأنا لا أجد نفسي أفدتك أو انك ستستفيدين من هذا الكلام الكثير لأني حللت الوضع والمشكلة كما وضعت نفسي فيها لأفهمها جيداً ..


ولا أعلم إن كانت صحيحة أم خاطئة ..


لكن مفتاح الحل بيدك فامسكي به جيداً و احرصي ان لا تضيعيه .. بادري سريعاً قبل تدهور الأمور .. وثقي بالله وبنفسك على قدرتك في تجاوز هذا ..


تحلي بالصبر والجرأة والشجاعة , وكوني قوية فالكل يحتاجك .. وفقك الله و بارك فيك وفي جهدك







بانتظارك

[Tulip spirit]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


مرحباً فيك حبيبتي ... و أعتذر جداً لتأخري في الرد وعدم تمكني من إفادتك بوقت أبكر

لا بأس اختي , لا داعي للإعتذار

لكن , المشاكل العائلية هي ما تحتاج من الشخص وقت للتفكير فيها و الإلمام بدقيق التفاصيل,
حتى نعلم بؤرة المشكلة بالتحديد ليسهل حلها بطريقة مبسطة واضحة و مجدية ..

صحيح , كما قلت عزيزتي

و قد اخذت وقتي , و وضعت نفسي مكانك وتخيلت الوضع . وناقشت والدي حفظه الله أيضاً في إعطائي بعض النصائح ..

اشكرك عزيزتي

دعيني اتخيل الوضع و صححي لي إن اخطأت :


كنتم تعيشون حياة مريحة في بلدكم وهذا لا شك فيه , فكلٌ يعشق بلده أياً كان وضعه . وربما حياتكم من الناحية المادية كانت جيدة ..

وبعد الانتقال وظروف البحث عن عمل , والبحث عن بيت والإيجار و المصاريف الأخرى , ربما المادية ليست كما كنتم في سوريا وهذا أمرٌ وارد ولا بأس فيه يا غالية

صحيح بإن المادية اقل بكثير عن سوريا ولكننا كنا نزور الاردن كثيرا ولمدة قد تصل إلى شهر
لذا فلدينا منزل هناك

فأصبح والدك ربما يعاني من عدم التوفيق بين كل شيء كونه رب الأسرة و الذي يريد جعل الأمور أفضل ..

فــ بعض اليأس واختلاف مقياس الحياة أحياناً يؤدي بالشخص للعصبية المفاجئة , وتزداد المشاكل تبعاً لحالته النفسية المحطمة ..

فعلا صدقتي رغم انه كان هادئ وصفة الهدوء التي فيني اكتسبتها منه

فـ يؤثر بدوره على محيط أسرته وبالأخص الصغار .. والله أعلم لكن هذا ما جاء ببالي ........


حسناً : الحل بيد الجميع .. والتعاون مبدأ مطلوب ..


إبدأي بالآتي ... تحدثي جانباً مع أمك بأسلوب رقيق جداً وحاولي معرفة السبب الخفي الحقيقي خلف كل تلك المشكلات ..
ثم حاولي معها اقتراح الحلول المرضية و عديها أنك ستساعدينها و ستقفين معها لحظة بلحظة ...
وأخبريها عن وضع أخيك الصغير المتأزم و حالة البقية من خواتك ..

سأحاول رغم ان امي عصبية قليلا وهي تنظر لنا كابناء اعني ليس بيننا روابط جديدة
ولقد فكرت بماحدثتها وإخبارها عن وضع اخي ولكنها ترفض الاستماع لي دائما !
لكن هذه المرة اظن بأني سألح عليها

ثم خذي أبوك جانباً أيضاً , و إن استطعتي خذيه بعيداً عن المنزل كـ حديقة مثلاً أو مقهى أو .........

و صارحيه بحبكم له و اهميته لديكم وانه أبٌ عظيم و صحته غالية عليكم .... ( الأب يحب إطراء ابناءه عليه لأنه يشعره بأنه يعمل الصواب لهم ولم يقصر في حقوقهم )

ثم أخبريه بأن السعادة تكمن في رضى الله ثم القناعة بالموجود , وأن الحب والاحترام إن وجد في النفوس فإن السعادة ستجد طريقها لتعم الحياة ..

وما ينغص هذا هي المشكلات ... و ابدأي تحدثي عن المشكلة وحاولي تستخلصين منه السبب الخفي خلف تلك المشكلات حتى تقارني كلامه بكلام أمك ... لا بأس بهذا

ثم و أهم خطوة , هوني عليه الأمر وقلي : لا لا ... هذا الشيطان يريد أن ينال من سعادتنا و يجب ان نصده ونبعده عنا وان نحرص على رضاء بعضنا ..

فإن زادت و استمرت مشاكلنا فإن الشيطان سيطير فرحاً و نكون قد حققنا له مطلبه ..

اخبريه بصراحة عن وضع أخيك الصغير ومخاوفك عليه , وان حالته النفسية ربما ستتدهور إن لم نحتضنه في جو المنزل الهادئ المفعم بالجب والاحترام

و حثي أبوك على الاسراع بتعويض اخوك عن تعب نفسيته حتى لا تتراكم الاحزان بداخله

و عدي ابوك انك ستقفين معه في كل امر وستساعدينه في الوصول لما يرضيكم .. وأخبريه أنه لا بأس بتغيير الحالة المادية عن السابق فتلك ليست نهاية العالم ..

سأحاول واعتقد ان محادثة والدي اسهل بكثير من محادثة والدتي =="


وأسأل الله لكم الحياة الهانئة البعيدة عن المنغصات .. اللهم آمين

آآميــــن , اشكرك عزيزتي





قبل الختام :

إذا كنتم تعانون فعلاً من نقص في المادية فلا بأس , هذا ليس عيباً وليست مصيبة أبداً .. فهذا طبيعي ينتج عن الهجرة والبحث عن عمل فلا تحزني ..

اعتقد ذلك ولا سيما ان ابي حصل وبصعوبة على وظيفة وذلك يرجع إلى ان جنسيته سورية
لذا من الصعب إيجاد وظيفة بسرعة

إذا كنتم تنامون " البنات " في غرف منفصله .. فحاولوا تجاوز هذا الإسراف والنوم سوياً في غرفة واحدة وبذلك تختصرون إيجار الشقة الكبيرة ..

الحمد لله لدينا منزل

إذا كنتم تكثرون من شراء الوجبات من خارج المنزل , فلا بأس بتحمل الوضع لفترة و الامتناع عن الشراء والطبخ داخل المنزل للتوفير

انا فكرت في ذلك فالشهرين الاولين كنا اكثر ايامه نشتري من الخارج
وبعد ذلك عزمت على ان اتكفل بطبخ الفطور والغداء بنفسي لعائلتي
ولذلك لأنه لم يكن لدى امي وقت فأمي تحضر ( ماجستير )
واختي الدراسة , الدراسة وتتهرب يهذه الكلمة عن اعمال المنزل
لذا ليس هناك سواي

الكماليات الزائدة عن حاجتها للمنزل والاستعمال الشخصي بإمكانكم تجاوزها لفترة .. حتى تجتازوا الأزمة ..

بإذن قد نقوم بذلك بعد ان احادث والدي

كلنا يعاني أحياناً كثيرة من نقص ونتحمل الوضع , و نمر بحالة تقشف وهذا أمرٌ من الله فمرحباُ بأمر الله .. ..





أخيراً لم أعد أعلم ماذا اقول ..

فأنا لا أجد نفسي أفدتك أو انك ستستفيدين من هذا الكلام الكثير لأني حللت الوضع والمشكلة كما وضعت نفسي فيها لأفهمها جيداً ..

بل بالعكس غاليتي لقد افدتني كثيرا

ولا أعلم إن كانت صحيحة أم خاطئة ..


لكن مفتاح الحل بيدك فامسكي به جيداً و احرصي ان لا تضيعيه .. بادري سريعاً قبل تدهور الأمور .. وثقي بالله وبنفسك على قدرتك في تجاوز هذا ..

بإذن الله

تحلي بالصبر والجرأة والشجاعة , وكوني قوية فالكل يحتاجك .. وفقك الله و بارك فيك وفي جهدك

الصبر ومالي غير الصبر

الجرأة والشجاعة سأحاول رغم ان هذه الصفتين معدومتان لدي !

اثابك المولى , وحماك
دعواتي لكِ بإذن الله






بانتظارك

ها قد عدت ^.^

الاجابات في نفس الاقتباس باللون الرمادي

[mirhan]

Tulip spirit

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ~

أختي في الله، تأملت طويلاً في ما خطته حروفك
أتعلمين ؟ أنا أمر بنفس هذه الظروف، الآن لحظة كتابتي لهذه المشاركة !
التوجه إلى بلد جديد، بدأ حياة، الخوف من الفشل

إنها ليست مشكلتك وحدك، بل مشكلة الجميع
أستطيع تخيل ما تمرين به من ظروف، لأنني مررت بالأمر ذاته
الشجار على أتفه الأسباب، الحالة المادية و نزولها المستمر
عدم الراحة في البلد الجديد، الإنطباع السلبي الذي يواجهك عندما ترين أخوانك و ما يصيبهم
أذكر نفسي عندما تأتيني لحظات بكاء عابرة لا سبب لها
أو الرغبة في الصراخ، العودة الى الماضي و تمني عدم القدوم أصلاً

و لكن في مرحلة ما وجب علينا مواجهة المشكلة بدل التهرب منها

ذكرت إن والديك يتشاجران بإستمرار
الوالدين في هذه الحالة يعلمان إن شجارهما سيؤثر سلباً على الأولاد
و لكنهما في الوقت ذاته خائفان من التجربة الجديدة
ربما إنها المرة الأولى التي يهاجران فيها، فالجميع يخشى المرة الأولى
أليس كذلك ؟؟
و لكن لا شك إن من أبرز الأسباب التي جعلتهما يتركان البلد
هو الرغبة في تقديم الأفضل لأولادهم
و مع ذلك فإن الذي يحصل ليس خطـآك أو بسببك مهما كانت الظروف

و أسألك أختي الفاضلة، حول ماذا يتشاجران ؟؟
أتستطيعين المساعدة في الحل ؟؟

و إن لم تستطيعي الحل

فتهدئة النفوس في الحالات الطبيعية ستقلل الشجارات

مثلاً مع والدتك، أطرحي لها مواقفك اليومية الطيبة
نكات مضحكة أو مواقف طريفة أو حدثاً ساراً
أو أي شيء يدخل البسمة على قلب أمك

ما أعنيه أشعري أمك بأنك سعيدة دائماً
و ستظلين قوية مهما أشتدت الظروف
فصددقيني ذلك سيمنحها القوة

و هي بالطبع تهتم لك و لأخواتك
و لكنها تفعل ذلك لشدة ما تراه من التحديات الجديدة
فهانت عليها المشكلات السابقة، فأصبحت تراها بالهينة

بالنسبة لاخواتك، جميع الأخوة يتشاجرون في النهاية !
و لكن ربما التوقيت السيء للمشاجرات أضاف حدة على حدة الشجار
فأصبح الشجار يرى كالمشكلة العظمى التي لا حل لها !

و في منزلي فإنني قد أنهيت الشجار بطريقة أعتبرها فعالة بعض الشيء !
كان حلاً بسيطاً لم أفكر في نجاحه و لكنه فعل !
فقط إشتريت دفتر رسم من أرخص الأنواع
أخرجت الواني الخشبية
و رسمت جميع حالات الشجار الذي يحصل في البيت
على شكل قصص مصورة كاريكاتورية
و عندما أنهيتها أريتها لأهل المنزل
إستعراض المشاكل بطريقة فكاهية، و بصورة تثبت تفاهة بعضها
ربما حركت بعض المشاعر في منزلي فأنهت الكثير من الشجارات .

و بالنسبة للحالة المادية، و عدم توافر فرص العمل
فهي مشكلة مؤقتة و شعي تحت كلمة مؤقتة العدد الذي تريدينه من الخطوط
صدقيني، عمليات البحث عن عمل يجب أن تأتي بثمار و إن طالت
فالإبرة و إن كانت في كومة القش، فسيعثر عليها بالنهاية
و أيضاً أنصحك بالإهتمام بالجرائد الحاوية على الإعلانات
فهي توفر الكثيـــــــــــــــر من فرص العمل
و تساعد الأشخاص من غير أهل البلد في العمل في البلد المضيف

و بالنظر لعمر أخواتك فأفترض بأنك مراهقة في العقد الثاني من عمرك ( 10 - 20 )
و بالتأكيد تكون لك من الرغبات الكثير، و لطالما تريدين شراء أشياء من السوق
و قد تأتيك حالات تتظاهرين بأنك لا تحبين شيئاً محدداً و أنت في الحقيقة في أشد الرغبة للحصول عليه
فقط من أجل أن لا تثيري حزن والديك لأن حالتهما المادية لا تسمح لهما بتوفير كل شيء لك
هذا كان يحصل لي دوماً
و تستطيعين حله بعدة طرق

أ . إقناع نفسك بأن لا شيء في هذا الوقت يستحق الشراء إلا الضروري:
فاللعبة ستكسر، الأكل سينسى بعد دقيقة من تناوله، الإكسسوارات سيصيب ألوانها البهتان عاجلاً أم آجلاً
الملابس في دورة دائمة، فإن لم تشتري أي شيء و إكتفيت باللذي عندك فلا مشكلة بذلك
و الناس في هذه الدولة لا يعرفوك، فلن يلاحظ أحد إن كان ما ترتدينه قديماً ام جديداً
ففي النهاية أنت جديدة بأكملك في هذا الوقت !

و الأماكن الراقية و المطاعم الشهيرة ستنتهي كذكرى
البرمجيات و الأقراص موفرة مجاناً في الإنترنت و لأنك تشاركين في المنتدى
فبالتأكيد كل هذا متوفر لديك
ألاحظت ؟! لا شيء يستحق !

ب. تخيلي و عيشي في عالمك الخاص
فلا حاجة لتواكبي أحدث الصرعات، أو أن تشتري أحدث الأشياء
و بأشهر الألوان
كوني شخصاً فريداً، فإن كان الجميع يحب الزاهي و الراقي و اللماع
أحبي البسيط و أشعي تميزاً بين الجميع !

بالنسبة لأخيك الصغير
فإسمحي لي أن أسئلك، أهو الذكر الوحيد بين أخوتك ؟؟
ثم سأحاول العودة إن شاء الله بحل يفيدك

و أيضاً يمكن لأفراد الأسرة أو على الأقل الأبناء التشارك في كل ليلة بلعبة جماعية !
كأن تكون لعبة ورقية، أو فوازير .. فالمرح المتسبب بلعب هذه الألعاب سيخفف من هول المشكلات


و كوني أنت عالمك الخاص في هذه الظروف
فكوتي أنت المصنع و ليس المستقبل
غرفتك سيئة تحتاج التزيين مثلاً ؟؟ لا حاجة لشراء الكماليات من السوق
و إنفاق الكثير من المال على قطع الديكور للغرف
فبمجرد دخولك على صفحات الأنترنت ستجدين من الأعمال الورقية ما لا يحصى !
و تستطيعين صنع إكسسواراتك الخاصة
و تكوين أشهى الطبقات من أرخص المكونات المحلية
و وجود أخوات لك أمر مساعد، فسيصبح أمراً في غاية المرح إن تعاونتن معاً

و حاولي النظر إلى الأمر بطريقة إيجابية مهما كان سيئاً
أعني أنت في بلد جديد الآن، أي ستكونين أصدقاء جدد، ذكريات جديدة
و ستعيشين تجارب ربما تكون أمتع من كنت التي تخوضينها في بلدك

و قد تكون الظروف التي تعيشينها ستنعكس إيجاباً في مستقبلك
فالعيش في ظروف كهذه، سيبعد بالك عن الأمور الثانوية
حينها سيزداد وقتك لتجريب أمور جديدة
كتعلم رياضة أو مهارة جديدة
و قد تكونين كاتبة رائعة في المستقبل
إن دونت ما يحدث معك بشكل دوري
فسيكون لك كتاب مثير قراءته
و تجربة تستحق تسليط بقعة الضوء عليها

و حاولي أن تكثري مع عائلتك الخروج من المنزل قدر الإمكان
لا أعني الذهاب إلى المراكز التجارية و التبضع .. كلا
فقد تكون ساعة من المشي يومياً مع عائلتك
تضيف جواً من الهدوء و السكينة لقلوبكم
فستتواصلون مع العالم الخارجي و تشاهدون مشكلات أعمق
و عندها بإذن الله ستهون عليكم مشاكلكم

و إن أردتي تشجيع نفسك فإحضري ورقة و قلماً
دوني مشاكلك التي كانت في سوريا و حلولها التي أتت بقدومك للأردن
فسترين إن مجيئك للأردن قد أتى بفوائد عديدة
و تذكري تلك المشاكل التي حلت دوماَ

أو دوني جميع مشاكلكم في ورقة و أغلقيها جيداً و إفتحيها بعد شهر
و صدقيني، ستجدين إن شهراً بعد شهر المشاكل ستحل حتى تختفي تماماً
و تعيشوا حياة سعيدة، و أسعد من التي كنتم تحضون بها سابقاً
فكل ما يتطلبه الأمر هو قليل من الصبر و الثقة بحكمة الله.

و أهم شيء و أهم من كل الذي كتبته أعلاه
لا تنسي ذكر الله و قراءة القران
فالكثير و الكثير من المشكلات في منزلي حلت
عندما أكثرت من قراءة القران، فلا تنسي فعل ذلك أبداً
و إتخذي القران سلاحك لتخطي المصاعب
فهو السلاح الذي لا يخطىء أبداً

في النهاية
ما كتبته أعلاه هو خليط تجربة شخصية
لا زلت أمر بها، و لكن مشاكلها قلت تباعاً
أنا الآن أسعد مما كنت عليه سابقاً
و بإذن الله ستكونين أنت و عائلتك كذلك.

آه قبل أن أنسى
أنا أيضاً أعيش في الأردن الآن !

ملاحظة : لم أراجع ردي :P فإعذريني إن كانت هنالك أخطاء نحوية أو لغوية

[Tulip spirit]

Tulip spirit

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ~

أختي في الله، تأملت طويلاً في ما خطته حروفك
أتعلمين ؟ أنا أمر بنفس هذه الظروف، الآن لحظة كتابتي لهذه المشاركة !
التوجه إلى بلد جديد، بدأ حياة، الخوف من الفشل

إنها ليست مشكلتك وحدك، بل مشكلة الجميع
أستطيع تخيل ما تمرين به من ظروف، لأنني مررت بالأمر ذاته
الشجار على أتفه الأسباب، الحالة المادية و نزولها المستمر
عدم الراحة في البلد الجديد، الإنطباع السلبي الذي يواجهك عندما ترين أخوانك و ما يصيبهم
أذكر نفسي عندما تأتيني لحظات بكاء عابرة لا سبب لها
أو الرغبة في الصراخ، العودة الى الماضي و تمني عدم القدوم أصلاً

لا اعرف ماذا اقول

و لكن في مرحلة ما وجب علينا مواجهة المشكلة بدل التهرب منها

ذكرت إن والديك يتشاجران بإستمرار
الوالدين في هذه الحالة يعلمان إن شجارهما سيؤثر سلباً على الأولاد
و لكنهما في الوقت ذاته خائفان من التجربة الجديدة
ربما إنها المرة الأولى التي يهاجران فيها، فالجميع يخشى المرة الأولى
أليس كذلك ؟؟

اجل

و لكن لا شك إن من أبرز الأسباب التي جعلتهما يتركان البلد
هو الرغبة في تقديم الأفضل لأولادهم
و مع ذلك فإن الذي يحصل ليس خطـآك أو بسببك مهما كانت الظروف

و أسألك أختي الفاضلة، حول ماذا يتشاجران ؟؟

هذا ما اجهله واحاول معرفة
رغم اني اشك في ان اخي الصغير يعرف !

أتستطيعين المساعدة في الحل ؟؟

لا اعرف ان كنت استطيع رغم اني ارجح عدم الاستطاعة ^^"

و إن لم تستطيعي الحل

فتهدئة النفوس في الحالات الطبيعية ستقلل الشجارات

مثلاً مع والدتك، أطرحي لها مواقفك اليومية الطيبة
نكات مضحكة أو مواقف طريفة أو حدثاً ساراً
أو أي شيء يدخل البسمة على قلب أمك

في الحقيقة التعامل مع والدتي صعب ^^"
فهي مزاجية وعصبية وصارمة فمنذ ان بلغت العاشرة
بدأت تترك وترمي علي كل شيء وبصفتي الصامتة الهادئة
الراضية بمصيرها فأعمال اختي الكبرى ترمى علي !
ودائما احاول ان اضيف جوا
ففي الغداء عندما اذكر اي شيء مضحك ارى الجميع صامت
وتقول امي : اصمتي وتناول الطعام لتقومي بباقي الاعمال ^^"
ولا اذكر ان الجملة قد تغيرت


ما أعنيه أشعري أمك بأنك سعيدة دائماً
و ستظلين قوية مهما أشتدت الظروف
فصددقيني ذلك سيمنحها القوة

لا اعرف كيف اشعرها بالسعادة !
فالتعامل مع امي صعب

و هي بالطبع تهتم لك و لأخواتك
و لكنها تفعل ذلك لشدة ما تراه من التحديات الجديدة
فهانت عليها المشكلات السابقة، فأصبحت تراها بالهينة

بالنسبة لاخواتك، جميع الأخوة يتشاجرون في النهاية !
و لكن ربما التوقيت السيء للمشاجرات أضاف حدة على حدة الشجار
فأصبح الشجار يرى كالمشكلة العظمى التي لا حل لها !

شجار اختيّ دائم اعني انهما لا يتصالحان
إلا بعد مرور ايام او حتى اسابيع !

و في منزلي فإنني قد أنهيت الشجار بطريقة أعتبرها فعالة بعض الشيء !
كان حلاً بسيطاً لم أفكر في نجاحه و لكنه فعل !
فقط إشتريت دفتر رسم من أرخص الأنواع
أخرجت الواني الخشبية
و رسمت جميع حالات الشجار الذي يحصل في البيت
على شكل قصص مصورة كاريكاتورية
و عندما أنهيتها أريتها لأهل المنزل
إستعراض المشاكل بطريقة فكاهية، و بصورة تثبت تفاهة بعضها
ربما حركت بعض المشاعر في منزلي فأنهت الكثير من الشجارات .

فكرة رائعة للغاية

و بالنسبة للحالة المادية، و عدم توافر فرص العمل
فهي مشكلة مؤقتة و شعي تحت كلمة مؤقتة العدد الذي تريدينه من الخطوط
صدقيني، عمليات البحث عن عمل يجب أن تأتي بثمار و إن طالت
فالإبرة و إن كانت في كومة القش، فسيعثر عليها بالنهاية
و أيضاً أنصحك بالإهتمام بالجرائد الحاوية على الإعلانات
فهي توفر الكثيـــــــــــــــر من فرص العمل
و تساعد الأشخاص من غير أهل البلد في العمل في البلد المضيف

و بالنظر لعمر أخواتك فأفترض بأنك مراهقة في العقد الثاني من عمرك ( 10 - 20 )
و بالتأكيد تكون لك من الرغبات الكثير، و لطالما تريدين شراء أشياء من السوق
و قد تأتيك حالات تتظاهرين بأنك لا تحبين شيئاً محدداً و أنت في الحقيقة في أشد الرغبة للحصول عليه
فقط من أجل أن لا تثيري حزن والديك لأن حالتهما المادية لا تسمح لهما بتوفير كل شيء لك
هذا كان يحصل لي دوماً
و تستطيعين حله بعدة طرق

ايضا هذا ما يحصل لي ^^"

أ . إقناع نفسك بأن لا شيء في هذا الوقت يستحق الشراء إلا الضروري:
فاللعبة ستكسر، الأكل سينسى بعد دقيقة من تناوله، الإكسسوارات سيصيب ألوانها البهتان عاجلاً أم آجلاً
الملابس في دورة دائمة، فإن لم تشتري أي شيء و إكتفيت باللذي عندك فلا مشكلة بذلك
و الناس في هذه الدولة لا يعرفوك، فلن يلاحظ أحد إن كان ما ترتدينه قديماً ام جديداً
ففي النهاية أنت جديدة بأكملك في هذا الوقت !

و الأماكن الراقية و المطاعم الشهيرة ستنتهي كذكرى
البرمجيات و الأقراص موفرة مجاناً في الإنترنت و لأنك تشاركين في المنتدى
فبالتأكيد كل هذا متوفر لديك
ألاحظت ؟! لا شيء يستحق !

ب. تخيلي و عيشي في عالمك الخاص
فلا حاجة لتواكبي أحدث الصرعات، أو أن تشتري أحدث الأشياء
و بأشهر الألوان
كوني شخصاً فريداً، فإن كان الجميع يحب الزاهي و الراقي و اللماع
أحبي البسيط و أشعي تميزاً بين الجميع !

بالنسبة لأخيك الصغير
فإسمحي لي أن أسئلك، أهو الذكر الوحيد بين أخوتك ؟؟

اجل هو الذكر الوحيد وهو الاصغر بيننا فعمره 12 سنه !

ثم سأحاول العودة إن شاء الله بحل يفيدك

و أيضاً يمكن لأفراد الأسرة أو على الأقل الأبناء التشارك في كل ليلة بلعبة جماعية !
كأن تكون لعبة ورقية، أو فوازير .. فالمرح المتسبب بلعب هذه الألعاب سيخفف من هول المشكلات

سأحاول فعل ذلك ^^

و كوني أنت عالمك الخاص في هذه الظروف
فكوتي أنت المصنع و ليس المستقبل
غرفتك سيئة تحتاج التزيين مثلاً ؟؟ لا حاجة لشراء الكماليات من السوق
و إنفاق الكثير من المال على قطع الديكور للغرف
فبمجرد دخولك على صفحات الأنترنت ستجدين من الأعمال الورقية ما لا يحصى !
و تستطيعين صنع إكسسواراتك الخاصة
و تكوين أشهى الطبقات من أرخص المكونات المحلية
و وجود أخوات لك أمر مساعد، فسيصبح أمراً في غاية المرح إن تعاونتن معاً

و حاولي النظر إلى الأمر بطريقة إيجابية مهما كان سيئاً
أعني أنت في بلد جديد الآن، أي ستكونين أصدقاء جدد، ذكريات جديدة
و ستعيشين تجارب ربما تكون أمتع من كنت التي تخوضينها في بلدك

و قد تكون الظروف التي تعيشينها ستنعكس إيجاباً في مستقبلك
فالعيش في ظروف كهذه، سيبعد بالك عن الأمور الثانوية
حينها سيزداد وقتك لتجريب أمور جديدة
كتعلم رياضة أو مهارة جديدة
و قد تكونين كاتبة رائعة في المستقبل
إن دونت ما يحدث معك بشكل دوري
فسيكون لك كتاب مثير قراءته
و تجربة تستحق تسليط بقعة الضوء عليها

و حاولي أن تكثري مع عائلتك الخروج من المنزل قدر الإمكان
لا أعني الذهاب إلى المراكز التجارية و التبضع .. كلا
فقد تكون ساعة من المشي يومياً مع عائلتك
تضيف جواً من الهدوء و السكينة لقلوبكم
فستتواصلون مع العالم الخارجي و تشاهدون مشكلات أعمق
و عندها بإذن الله ستهون عليكم مشاكلكم

و إن أردتي تشجيع نفسك فإحضري ورقة و قلماً
دوني مشاكلك التي كانت في سوريا و حلولها التي أتت بقدومك للأردن
فسترين إن مجيئك للأردن قد أتى بفوائد عديدة
و تذكري تلك المشاكل التي حلت دوماَ

أو دوني جميع مشاكلكم في ورقة و أغلقيها جيداً و إفتحيها بعد شهر
و صدقيني، ستجدين إن شهراً بعد شهر المشاكل ستحل حتى تختفي تماماً
و تعيشوا حياة سعيدة، و أسعد من التي كنتم تحضون بها سابقاً
فكل ما يتطلبه الأمر هو قليل من الصبر و الثقة بحكمة الله.

سأفعل بإذن الله

و أهم شيء و أهم من كل الذي كتبته أعلاه
لا تنسي ذكر الله و قراءة القران
فالكثير و الكثير من المشكلات في منزلي حلت
عندما أكثرت من قراءة القران، فلا تنسي فعل ذلك أبداً
و إتخذي القران سلاحك لتخطي المصاعب
فهو السلاح الذي لا يخطىء أبداً

كل يوم اقرأ سورة البقرة
بإذن الله لن انساه ^.^

في النهاية
ما كتبته أعلاه هو خليط تجربة شخصية
لا زلت أمر بها، و لكن مشاكلها قلت تباعاً
أنا الآن أسعد مما كنت عليه سابقاً
و بإذن الله ستكونين أنت و عائلتك كذلك.

بإذن الله

آه قبل أن أنسى
أنا أيضاً أعيش في الأردن الآن !

رائع ! , إذن هل انتي سورية ايضا

ملاحظة : لم أراجع ردي :P فإعذريني إن كانت هنالك أخطاء نحوية أو لغوية

لا بأس فحالي حالك ^^"
+ متأسفة لتأخري في الرد الوقت ليس بيدي

اشكرك غاليتي
ولن انساكِ من دعائي

الرد داخل الاقتباس باللون الرمادي

[وميض الأمل96]

اللهم أدم السرور على أبناء مسومس.. والحياة البعيدة عن المشاكل..

ءامــين وأسأل الله أن يبعد عنك المشاكــل وأن يـرزقك الصـبـر في الفــتن أنت وجميــع المـسـلمـين .

جزيــت الخيــرات عــلى دعــائك ^__^

[tecna]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا لدي مشكلة مزعجة جدا جدا لا احبها ابدا و لا اريد ان تبقى معي
لا اريدها ابدا في حياتي
اولا سوف اتكلم بالعامية ^^"

انا بنت ليس لدي اخت كبيرة عندي اخ اكبر و في عائلتي من الطرفين (امي و ابي) لا احد في عمري او اكبر مني بقليل كل البنات كباار ف انا الوحيدة في هذا العمر ...
لذا انا اجلس وحدي تقريبا دايما و دايما ابقى هادئة ... لكن المشكلة هي ان عندي قريبة (ابنة خالتي ) اكبر مني ب5 اعواام تقريبا المشكلة ليست فيها بل في صديقاتها
فهي ما شاء الله تبارك الرحمن لديها 15 صديقة و منهن اثنان بنات خالة ..وانا احس احيانا اني اغار منها !!!لان هي عندها صديقااات واااايد و كانت تتكلم معاي عنهم احيانا الحين في برع البلاد ف ما اتكلم معاها
هاي البنتين حسب ما انا اعلم انهم يعرفوني لكن ديما يشوفون علي نظرة مخيييفة و انا احاول ابتسم لكن ما تبتسم وحده منهم لذا دايما اتجنب اني اكون قريبة منهم او اني اتكلم لما هم يمروا من قربي لذا دايما اخاااف و لما اراهم اريييد البكاء لذا احس بشعور غرييييب ما اعرف ليش .........


تمام
بس هما عندهم قريبة كانت معلمتي في رمضان لان عندنا في رمضان يقمون بحلقة ترتيل للقران الكريم و حفظه فتكون هناك معلمة
هاي المعلمة انا كنت احبهااا واااااااااايد لكنها ما كانت تعبرني ف ما اهتممت بها وايد بس مرة سوت في شئ ما حلو ابدا جرحتني من خاااطر ف لما اشوفها ازعل و احاول ابتسم لكنها ما تبتسم ابدا و ما تعبرني فما اعرف اش اسوي فيهم و اتمنى المساعدة
لاني بجن كلما اشوف وحده منهم ااريد البكااااااء

[هيفاء البنيان]

وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
أختي tecna:
آمل من الإخوة هنا مساعدتك لكن ردي أتصور أن هذا ربما يكون مبني ع خيالات أي الشخص يتوهم أمرا معينا ثم يصدقه وهو أصلا ليس موجودا سواء اني أرغب بالبكاء عند مرور هذا الشخص أو أنه يخاف مني أو أو أو .
والنقطة الأخرى من وجهة نظري لا أرها مشكلة كون المرء لا يوجد أقارب أو إخوة مثل أو قرب سنه .. أكيد يوجد لديه (زميلة) وأقول زميلة وليست صديقة أو حتى زميلتين أو 3 أو أو .. في مثل عمرك تستفيدين بتواجدك معهم وتفيدينهم تمارسون أي أمر يمارسه الإخوة والأصدقاء وربما بعد هذا تجدين منهن صالحة خيرة تتخذينها صاحبة وأعرف أناس أمورهم طيبة في الحياة لا يوجد لديهم أصدقاء بمعنى الأصدقاء بل لهم أسرة وهذي نعمة عظيمة كم من الحزن يدخل ع النفس إذا بدأ المرء يومه أو قضى ليلة سمر بدون أسرته أو مرض أحدهم .. إذن هم مصدر بهجة فلله الحمد ع هذه النعمة حافظي عليها وكوني الأخت والبنت العظيمة وأنت كذلك .. وبالمناسبة الآنسة تسمى آنسة لأنها مصدر أنس ع أهل البيت فاسعدي يا آنسة .


*************************************
س/ أسألكم عن ردة فعلكم لو علمتم أن صديقا مقربا تخلص من عدد كبير من التذكارات لديه التي أهديتها له أو احتفظتما بها سوية بحجة الفوضى التي يؤدي إليها تراكم الأغراض هذه ؟

شكرا مقدما