|
|
لم أخسر أمامكِ البتة
فما خسرتهُ شيءٌ آخر
ليس مهماً أبداً ما ربحتي
المهمـ ما ربحتُ أنا
هو شيءٌ مختلف
كما هي الأشياء عندكِ
نعمـ لقد انتصرتِ
ولكني أيضاً انتصرتُ من حيث لا تعلمي
ويا فرحتكِ التي لم تكتمل
ويا حزنٌ أضاف على حزني
الحزن الداخل واحد
فكتم فرحك
وفجر حزني
ياللأسف
كان بودي أن تكتمل فرحتك
وأن يختصر حزني
هي الحياة يا قلبي
فتباً لها،
~
|
وتغمر عيني البكاء ، إذ أني لست في ساحة الوغى أجندل أعداء الله ثم أموت بعز وشرف
واااااااحسرتاه
ألا لا تسقني كأس الحياة بذلة --- ألا فاسقني بالعز كأس الحنظل
تبا لي ، يكبلون أيدينا عن روح الحياة وذروة سنام الإسلام ، فصرنا نعيش في سجن كبير كطير في قفص
خلوا بيننا وبين إخوتنا ، أمد يدي فأنتزع الرواسي ، وأبني المجد مأتلقا مكينا
تبا لها من حياة أن تأكل وتشرب كالأنعام وأنت تشاهد إخوتك يموتون يا طغمة الكفر والظلم
مهما كبلتمونا سيبقى عشق الجهاد في أرواحنا ، فلن تستيقظ هذه الأمة إلا به
|
إنه فقط مؤلم الذكريات مؤلمة بالفعل 💔
|
ومهما اهتزّ الحبلُ تأرجحًا .. فلابد له من أن يسكن! : )
|
لا تحزن ، حتما سنعود يا حلب
فأخوة الدين أعظم من أخوة الدم
" ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا "
|
سنمضي من دون قيود
مهما يطول الدرب
|
أتسبى المؤمنات بكل أرض ---- وعيش المسلمين إذا يطيبُ
لمثل هذا يذوب القلب من كمد ---- إن كان في القلب إيمان وإحسانُ
|
من كان يعلم أن ذلك سيحصل ؟ ..
كنّا جهلاء لا نعلم ..
وسنبقى وسنظل ..
|
أحنُّ لأيامٍ .. رحلتْ ولنْ تعود! ...
عين الظلام
|
وأبكم القلب أهواه يرى
دمعى كدمع تمساح تلقاه
أشاطره فى كل ركن من
بيت شعرى فيهجره وينساه
|
عندما كنت صغيرة و هذا لم يكن ببعيد كنت أنظر للثلج بفرح و أتمنى مجيئه و أسعد لرؤيته
لكن لما كبرت تمنيت أن لا يأتي فلربما أنا أملك مكانا آوي إليه من برده لكن هناك من لا يملك
لطفا بنا يا الله سبحانك إني كنت من الظالمين 💔
|
إنه زمن تكميم الأفواه عن قول كلمة الحق
خسئتم والله ، لن تستطيعوا حبسها ولو اعتقلتمونا
|
ونفرح بعدما ننجز نجاح امتحاناتنا .. فكيف بفرحة تتلو امتحان الحياة!!
عين الظلام
|
يهتز التاريخ لذكركِ يا حلبُ
دموع عينيكِ في وِجداننا تثِبُ ---- ومن دماء بنيكِ النصرُ يُكتَسَبُ
عظيمة أنتِ يا شهباءُ صامِدةٌ ---- والموتُ يُحدِقُ والأرجاءُ تَلتَهِبُ
عز المُصابُ ولكن لا عزاء لنا ---- إلا بأن يُهدمَ الرِجسُ الذي نَصبوا
خمسون عاما وكأسِ الذُل مُترَعَةٌ ---- وقد تردى إلى الأعماقِ من شربوا
وصيروا الشعب عُبادا لطائفة ---- فكم أذلوا وكم عاثوا وكم نهبوا
|
‘،
وَ أحــِنُّ إلَى لُقيَاكـِ إلَى لُقيَاك
لَيْتَ الزَّمـــَانَ يعُودُ يَوْمًا !
بصِدقٍ إنَّ الذِّكريَاتِ الجَميلَة لَسَوْطٌ عَ ـلى أروَاحِنَا تجلِدُهَا كُلَّ فَيْنَة .. .!
رُحمَــــاكَ يَا الله
،‘
|
ربما يكون بناء الثقة من الصفر
لكن أتعلم ما الأصعب يا رفيق أن تكسر ثقتك و تعيد بناءها ذلك ما عجزت عن فعله
|
في كل مكان عش عالمك الخاص ..
اكتب ما تحب وما تريد .. لا تفرض نفسك على ذائقة أحد ..
إعجاب الآخرين بك لا يساوي شيئاً إن لم تعجب أنت بنفسك !
|
بشوق لتلك الأيام أن تعود
وتلك النسمات الحانيات
وهبوب رقة الفجر تتخلل تلك المهجة المحبة
ما بها ابتعدت كما الكل
مالي اخلفت تلك الأيام وراءي ونسيت
وتركت نفسي وحدها وتخليت
أقسوة صبغت في الوجدان
أم يأس عانق الجنان
عودي كي تعود
واصبري تهون
مهما فجعتي تصبري
هي ماضية كقلبي الماضي بيأس
سأنزع منهُ الشوك
وأقبلهُ بكل الشوق
فإني عائدة،،
~
أرشدني يا أبي، فأنا أثق في حكمتك ورجاحة عقلك.
نحن جرحى، والألم شديد، ولا نجد دواء.
وجدنا تلك النبتة نتداوى بثمارها لتخفف جراحنا، لكن تلك النبتة نفسها تستحيل بعد ذلك أشواكاً قاسية، تعمق جراحنا مرة أخرى، وتزيدنا آلاماً فوق آلام.
أشر علينا يا أبي، أنبقى دون علاج ويطول بنا أمد الجراح أم نتداوى وتغور جراحنا بعد التئام؟
كلا الخيارين مر يا أبي، مرارة أشعر بها في فمي.
المفضلات