مَنْ يَهُـنْ يَسْهُلِ الهَـوَانُ عَلَيهِ....مَا لِجُـرْحٍ بِمَيِّتٍ إِيـلامُ
|
مَنْ يَهُـنْ يَسْهُلِ الهَـوَانُ عَلَيهِ....مَا لِجُـرْحٍ بِمَيِّتٍ إِيـلامُ
متى تجمعِ القلبَ الذكيَّ وصارمًا ... وأنْفًا حمِيًّا، تَجْتنِبْكَ المظالِمُ
|
مُنًى كُـنَّ لِي أنَّ البَيَـاضَ خِضَابُ ....فَيَخْـفَى بِتَبْيِيضِ القُرُونِ شَـبَابُ
بآيةِ ما قالتْ غداةَ لقِيتُها ... بمَدْفَعِ أكْنانٍ: أهذا المُشَهَّرُ؟
قِفي فانظُري أسماءُ هل تعرفينَهُ ... أهذا المُغَيْرِيُّ الذي كان يذكر؟!
أهذا الذي أطرَيْتِ نعتًا فلم أكُنْ ... وعيْشِكِ أنساهُ إلى يومِ أُقْبَرُ
فقالتْ: نعم لا شكَّ غيّرَ لونَهُ ... سُرى الليلِ يُحْيِي نَصَّهُ والتَّهَجُّرُ
|
رويدَك فارقُبْ لِلَّطائفِ مَوقعًا،،،،وخَلِّ الذي مِن شرِّه يُتوقَّعُ
|
دَع ما سوى الله كلٌّ عنكَ ذو عِللٍ،،،،الله حسبُك مِن كلٍّ لكَ اللهُ
|
تُسابِقُ رَيبَ الدَهرِ في طَلَبِ الغِنى .... بِأَيِّ جَناحٍ خِلتَ أَنَّكَ سابِقُه
|
ما الناسُ إِلّا مَعَ الدُنيا وَصاحِبِها ... فَكَيفَ ما اِنقَلَبَت يَوماً بِهِ اِنقَلَبوا
بلْ مَنْ لِعَذّالةٍ خذّالةٍ أَشِبٍ ... حَرَّقَ باللّومِ جِلْدي أيَّ تَحْراقِ
|
قطَّعتُ منكِ حَبائلَ الآمال ... وحَطَطتُ عن ظَهْر المَطِيّ رِحالي
لو كُنتُ أعلمُ أن الحلمَ يجمعنا ... لَأغمضتُ طولَ الدّهرِ أجفاني
|
ناحتْ ونحتُ ولم يدللْ عليّ سوى ،،،،دمعٍ يفرقُ بينَ الحزنِ والطربِ
في الكتب
لَنَا جُلَسَاءُ مَا نَمَلُّ حَدِيثَهُمْ ... أَلِبَّاءُ مَأْمُونُونُ غَيْبًا وَمَشْهَدَا
يُفِيدُونَنَا مِنْ عِلْمِهِمْ عِلْمَ مَا مَضَى ... وَعَقْلا وَتَأْدِيبًا وَرَأْيًا مُسَدَّدَا
بِلا فِتْنَةٍ تُخْشَى وَلا سُوءِ عِشْرَةٍ ... وَلا نتَّقي مِنْهُمْ لِسَانًا وَلا يَدَا
فَإِنْ قُلْتَ: أَمْوَاتٌ فَلستَ بكَاذِبٍ ... وَإِنْ قُلْتَ: أَحْيَاءٌ فَلَسْتَ مُفَنَّدَا
|
دع عنك لومي فإن اللّوم إغراءُ .. وداوني بالتي كانت هي الدّاءُ
|
[TABLE="width: 90%"]
[TR]
[TD][/TD]
[TD="align: center"]أماوي! قد طال التجنب والهجر.....وقد عذرتني، من طلابكم،العذرُ[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
رَمى القضاءُ بعيْنَيْ جُؤْذَرٍ أسدًا ***** يا ساكنَ القاع أدركْ ساكنَ الأجَمِ
|
مَا لي أَرَى عُصَـبًا خَفَّتْ إلَى وَرَقِ الدْ.... دُنْيَا وأَغْفَلَتِ الأخْطَـارَ والهِمَمَا
ما بالُ عيْنَيْكَ منها الماءُ يَنْسَكِبُ ... كأَنَّهُ مِن كُلًى مَفْرِيَّةٍ سَرَِبُ
|
بَكَت دارُهم من نَأْيهم فتهلَّلَت ... دموعي فأيَّ الجَازِعين ألُومُ
|
قِسْتُ ما كانَ قَبْلَنا مِنْ هَوى النّا ....ـسِ فَما قِسْتُ حُبَّها بِمثالُ
المفضلات