- أتبكي ؟!
- ولِمَ لا ؟ إنهم أنا !
- ويحك ما أنتَ سوا أنتَ والبقية مختلفون !
- لا تُخاطبني بما ليس لك به علم، سأُسأل عنهم عندما نُبعث جميعاً
(محكمة)
|
- أتبكي ؟!
- ولِمَ لا ؟ إنهم أنا !
- ويحك ما أنتَ سوا أنتَ والبقية مختلفون !
- لا تُخاطبني بما ليس لك به علم، سأُسأل عنهم عندما نُبعث جميعاً
(محكمة)
|
- سيدي القاضي .. كم دفعوا لك تحت الطاولة حتى تتهمني هذا الإتهام ؟!
- اصمت .. والإ العقوبة التي وجهت لك سيتم مضاعفتها .. لإتهامك المحكمة بعدم العدل والرشوى !
- سيدي القاضي لماذا حكمك ظالم ؟!
- قلت لك اصمت !
- سيدي القاضي .. لقد علمت وتيقنت بأن لا محكمة في هذه الدنيا عادلة .. إلا محكمة الله ! لا رشوة فيها ولا ضلال ..
لأن قاضيها يعلم ويسمع ويرى دبيب النملة السوداء على الصفاة السوداء في الليلة الظلماء !!
[ سيعود ]
|
- سيعود ماضينا ياجميل.
-أتخدعُ نفسك ياصديقي! ماتم كسره لن يعود.
- سيعود.. حتما سيعود.
-اخرج من هنا.. إنك تهذي...لاأريد أن أراك.
[بضع كلمات]
|
- وهل ستبقى تدفن نفسك في الحياة وتنتظر ؟
- سأنتظر مادام ينبض فيّ روح، لأنه حتماً سيعود
======
تعديل
- ألن تسمع ؟
- لا وقت لديّ ..
- إنها بضعُ كلمات لا أكثر
(بامتعاض) - قلها و "خلّصني"
- أحبّك ()
- يبدو بأنك ألجمتني دون حراك
- ولنفسك عليكَ حق =)
(لن تزلْ)
|
- ألن تزل تتسارع أنفاسك في الحبِ حين تطابقَ الضلعان ؟
- رَهنُ الإشارةِ يا مرامُ وإنَّني .. بيني وبينَه في اللُقى سيّانِ
- أخشى عليك من العيون وكحلها .. هديء شغافك ياشجي كفاني
- سايرتُها ألفاً وكان جوابها .. بالحاجبين تقولُ لي إنساني
- ماكنت اهجر من جنونه رقتي .. لولاك ما انتبه الهوى لثواني
[ طيف ]
|
- إن الوجع الذي يستأذنك بالدخول ، أكثر وقارًا من متغطرس ينتظر منك إبداء الرضا على وقاحته .
- أقلتِ شيئًا ؟!
- لا تهتمي ، رأيت طيف أحدهم فحسب !
( زنبقة )
|
- ما هذه الرائحة الزكية التي تزينين بها المائدة يا حبيبتي ؟!
- إنها رائحة نبات الزنبق يا أبي
- حقاً .. إسمه عجيب .. لم أكن أعلم بأنه يملك هذه الرائحة الزكية .. يا لجماله بهذا اللون الأبيض !
- اللون الأبيض يدل على النقاء والطهارة .
- لا تتركي المنزل منه إذاً ..
- حسناً .. علنا نستفيد منه بإخراج الزيوت العطرية أيضاً .
[ أنت حرٌ وإنهم سجناء ]
|
..طِر طليقا بفكرك.. بخيالك... فأنتٓ حرٌ وهم سجناء :/ -
..
[عش عزيز النفس]
|
- إن أردت أن يكون لك قيمة عند الناس ولك إحترامك وتقديرك حاول قدر المستطاع أن لا يكون لأحدٍ عليك منةً أو فضل !
- حسناً .. مثل ماذا ؟!
- سواء أكانت صغيرة أو كبيرة ، أن تكلف على أحدهم بجلب لك شيء معين وهو مسافر
الواسطة في وظيفةٍ مرموقة ، إبتعد عن مثل هذه الأمور قدر المستطاع ! .. لتكن من أهل المروءة .
- ما المروءة ؟
- سُئل أحد الحكماء : ما المروؤة فقال : هي العفة والحرفة .
[ كن معي ]
- أأنت مرشوس ؟
- لستُ كذلك !
- بل كذلك .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
- ولمَ تقول ذلك ؟
- لأنك حقاً كذلك .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
[ مرشوص ]
|
أخي مارشين يجب أن تحوي حواراتك العبارة التي حصرها الليث بين القوسين في سطره الأخير
وحياك بيننا
::::::::
- ما معنى مرشوص ؟
- الحق أني لا أعلم
- إذًا وما الذي تعلمينه ؟
- أمممم لنرى ( ما كانت البذرة لتكون ثمرة إلا بعد جود المزن عليها بروائه )
- صرتِ تكثرين من الفلسفة مؤخرًا -___-
- قطعًا ، كل ما في الأمر أن شيئًا حصل لي مع إحداهن ولو كنت أملك فوق الحب شعورًا لمنحتها إياه
- هممم عظيم !!
( دار الفناء )
يبدو بأني اندفعت حماسةً ولم أع مقصد الموضوع
عموماً حصل خيb وإن شا الله الكرة الجية تزبط .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
- هل البقاء هنا وارد ؟
- كلا !
- لماذا ؟
- لأنه ظل تستظل به ثم تروح وتتركه !
[ وجه أزرق ]
|
-كيف أصبح وجهك هكذا! هل أصابك حادث ؟
- لا، كانت هناك مشاجرة بيني وبين صديقي..ووجه لي لكمة على اثرها أصبح وجهي أزرق😂😂😂
..*~*
]أخبرني]
- لقد مللتُ من الأنمي والدراما والأفلام الأمريكية والبلاي ستيشن.. أخبرني ما الحل؟
- ابحث الهوايات التي تجد نفسك تستمع بها فتترك لها وقتاً أكثر لممارستها.
[ المسجد الأقصى ]
|
- إنني أسمعه..
- من؟
-الأقصى..
- .... ها..؟؟
- أشعر به يناديني..
- أفقدتَ عقلك؟ أكل هذا لأنك حُرمت من دخوله بضعة أيام؟؟
- بضعة أيام!! لم تشرق عليّ شمس في حياتي بدونه! إنني أتعذب! سأخرج حالا!
- إلى أين؟؟
- إليه!
- ما زال الدخول ممنوعا!!
- إما أن أدخله اليوم أو تخرج روحي في سبيل ذلك..
- هذا جنون!!
- لستُ المجنون الوحيد.. عشاقه كثر.. سنلتقي هناك جميعا.. إنني أشتاقه.. وأنت كذلك.. أعلمُ أنك ستكون هناك أيضا.. أليس كذلك..؟
[ناولني يدك]
- خذي بيدي آخذ بيدك
- سلمت لي يدك
- وسلمت يدكِ لي
- عاونيني على التقوى !
[ البر حسن الخلق ]
|
|
خذني أيها الطائر لسماء الأقصى فهي جريحة
طرني بها في جنح الليل
لأمسح دمعة ثكلى ،
لأطعم الأطفال الجوعى،
لأخفف عن مجروح يتألم و في عينيه الأسى
يا أقصى ما لك سوى الصبر
فغداً ستتحررين من الأسر
ـ خجلة من نفسي لأنني كتبت كلمات ركيكة هذه في حقها -
( صديقي/ صديقتي )
|
- امنحني كبدك.
- لماذا؟
- ألستَ صديقي؟
- بلى (يعطيه كبده).
- أعطني رئتك.
- لماذا؟
- ألستَ صديقي؟
- بلى (يعطيه رئته).
- ناولني قلبك.
- لماذا؟
- ألستَ صديقي؟
- حسبك، فلو أعطيتك قلبي كما أعطيتك ما قبله، لما عاد بإمكاني تذكر صداقتك، ولكن كان خليقًا بي أن أدرك أن صداقتك تأخذ ولا تعطي من حين أخذت فلذة كبدي ولم تعدها.
(بحر ثائر)
المفضلات