الناسف أشكرك لقبول دعوتي
ههههههههههههه
أعتذر عن ذلك عزيزي
لأني متصل عبر الجوال وليس لدي خاصية تكبير الخط
شكرا لك مرة أخرى
نهاية الفصل الثاني........."أيمكنك أن تعيرني أيها بعض الوقت " "بالطبع خذها أنا لا أحتاجها كنت سأتخلص منها على كل حال.. متى تريدها" " غدا صباحا" "حسنا لك ذلك أن استطعت أن أيعطيك هي الليلة سأفعل ذلك" "شكرا لك برنارد، أراك لاحقا" غمز بعينه"لاحقا"خرجت من عند برنارد واتجهت إلى الحديقة الخلفية للمنزل حيث يوجد باب للبيت يطل عليها فتحته بهدوء وأنا أسترق النظر خوفا من وجود أحدهم تسللت داخلا وأغلقت الباب خلفي خلعت حذائي فقد كان متسخا وسيصدر اصوات وأنا أمشي به أتجهت إلى السلالم وصعدتها حيث غرفتي في الطابق العلوي كنت أهرول في صعودي لكن بهدوء حتى لا يسمعني أحد.وصلت إلى باب غرفتي فتحته بسرعة وأغلقته خلفي، ما أن أغلقته حتى تنفست الصعداء، تركت الغرفة مظلمة فأنا أحبها هكذا .. رميت بحذائي على الأرض ثم ألقيت بجسدي على السرير كان يوما متعبا بحق .كانت أفكاري مشتتة في ما حدث اليوم 'أشخاص يعيشون في شبه مكان لائق للعيش، بالكاد يجدون ما يأكلونه أو حتى يسد رمقهم وقد لا يجدون، ورغم قلة ما لديهم قد يتعرضون للسرقة والنهب بل هو أمر طبيعي.، كل ذلك وكأن هذا ليسا كافيا ليمحو ذلك الرضا عن وجوههم بل لديهم القدرة ليمنحوك ابتسامة صادقة، أتسأل أن مايا أصغر سنا مني و جون أصغر منها ومع ذلك يعملان ليجنيا القليل من المال يمكنك الشعور بمدى أهميتهم في الحياة، أما أنا أنني وكأنني على هامش الصفحات أعيش.. حقا تلك حقيقة مرة المذاق ' نهضت لن على السرير واتجهت إلى الحمام لأستحم بالطبع اخذ مني علاج تلك الجروح وقتا طويلا بعد أن أنتهيت طلبت من ساندي عبر الهاتف أن تحضر الطعام لي في الغرفة لأني وأريد أن أخلد إلى النوم .كنت أنتظر مجيئها، كان ضوء الغرفة خافتا فقد أضأت المصباح الجانبي للسريرو بينما أنا مستلقي على ظهري طرق الباب كان علي أن أخفي وجهي بشيء لذا ألتقطت أقرب كتاب وفتحته وتظاهرت بالقرأة قلت بصوت عال"من هناك" "هذه أنا ساندي ياسيدي أحضرت لك طعامك " 'يا إللهي هذه الفتاة لا تفهم ما أقوله' "تفضلي رجاء" فتحت الباب بهدوء ودخلت بعربة الطعام وضعته على الطاولة وغادرت توجهت إلى الطاولة تناولت الطعام بعد انتهيت وضعته خارج غرفتي ثم خلدت الى النوم.
الفصل الثالث (الجزء الأول .............................في الصباح الباكر استيقظت و رغم أن جسدي كان يؤلمني إلى أنني كنت أشعر بالنشاط نهضت من على سريري بتثاقل كنت أشعر وكأن جسدي متفكك اتجهت إلى النافذة و فتحت الستارة كان ضوء الشمس قوي لم استطع فتح عيني فتحت النافذة كان الهواء عليل وجميل استنشقت الهواء بعمق 'لدي الكثير لأفعله اليوم' ذهبت إلى ألحمام ومن ثم خرجت من غرفتي متجها الى الأسفل مع ان المنزل فارغ لكن يمكنك الشعور بذلك النشاط، السيدة باولا تمسح الأرض بتفاني وإخلاص كعادتها كانت قد انحنت على ركبتيها تمسح الأرض مرارا وتكرارا وبقوة حييتها قائلا "صباح الخير سيدة باولا " السيدة باولا أمرأةطيبة جدا أحبها كثيرا، منذ صغري وأنا أرها في منزلنا تعمل بإخلاص شديد وكأنه منزلها، رغم جسدها الممتلئ إلا أنها نشيطة جدا ولا تعرف للراحة سبيل طوال الوقت أما تنظف أو تقوم بالترتيب والعناية بالمنزل وابتسامتها لا تفارق وجهها ردت بصوتها الجهوري الباعث للتفاؤل "صباح الخير عزيزي نيد كيف حالك ما سر ذلك الضماد على خدك " توقفت بالقرب من الدرج و جلست على أول درجة "أنا بخير لاشيء جرحت نفسي بإظفري، كيف حالك أنت ماذا تفعلين هنا" أشارت إلى الأرض "كما ترى أقوم بالتنظيف " ضحكت بصوت عال "يا سيدتي العزيزة لدينا جميع الأدوت التي تساعدك على التنظيف وأنت واقفة لما الإنحناء أذا وهذا العذاب" عقدت حاجبيها "لكن هكذا تصبح الأرض أكثر لامعا " شمرت أكمام قميصي " سأقوم بالتنظيف معك" انحنيت على ركبتي وانتظرت أن تناولني شيء أنظف به " لا بأس لكن هل غسلت وجهك " "نعم" "نظفت أسنانك" "أجل" "لما لم تغير ملابسك ألا تنوي الخروج" "بلى ولكن سأغيرها بعد الأفطار " "حسنا" مدت يدها بقطعة قماش بيضاء مبلولة "قم بتنظيف هذا الجزء جيدا" مددت يدي لألتقطها لكنها سحبتها فجأة "ماذا هناك سيدة باولا" "مازال هناك سؤال" "ماهو؟!" "هل كلمت والدتك؟" كنت تلك ورطة فقد نسيت تماما ذلك الأمر "في الحقيقة لقد نسيت ذلك" وبطريقة مفاجئة نهضت على قدميها والغضب واضح على وجهها وبصوت غاضب" ومازلت جالسا في مكانك انهض ، انهض بسرعة" نهضت من مكاني سريعا "سيدة باولا أهدئي أرجوك" "لن أهدء حتى تحدثها هيا أمامي" أشارت بيدها إلى غرفة المعيشة.دخلت غرفة المعيشة بسرعة أعلم جيدا أن السيدة باولا طيبة لكنها عندما تغضب قد تصيبك بضربة طائشة لا تعلم من أين أتت. جلست على الكرسي بجانب الهاتف رفعت السماعة وقمت بطلب رقم منزل جدتي والسيدة باولا تقف عند رأسي، بعد عدة رنات لم يجب أحد أغلقت السماعة ونظرت إليها "لم يرد أحد " رفعت السماعة بعنف "أعد الإتصال مرة أخرى" ألتقطت السماعة "هذه المرة فقط " "بل ستفعل ذلك حتى يرد عليك أحدهم" في هذه المرة كانت رنة واحدة فقط "مرحبا" كان صوت أمي "مرحبا صباح الخير أمي" "نيد عزيزي أين كنت يا بني قلقت عليك كثيرا اتصلت على هاتفك وجميع أصدقائك الذين أعرفهم ولم استطع العثور عليك" "أسف لأنني أقلقتك نسيت أن أخذ هاتفي معي " وبدأت في حديث لا أحبه "هل تناولت طعامك، نظفت اسنانك، متى أخر مرة استحممت، هل تشعر بالملل أتريد أن تأتي هنا ، هل اشتقت لنا " اشعر وكأنني طفل صغير لا يعتمد علي كنت أجيب على الأسئلة وكان تفكيري منشغلا بأمر أخر فجأة قطعت كلامها قائلا "أمي.." أتى ردها بعد برهة "نعم، أنا أسمعك" ترددت للحظة ثم قلت " كنت أريد أن أقول سأذهب اليوم للمبيت عند أحد أصدقائي..هل تمانعين في ذلك" كانت هناك لحظة صمت طويلة شعرت بالقلق من ألا تقبل ذلك "أقلت تذهب للمبيت عند صديقك" حاولت أن أتدارك الأمر "كنت فقط أرى أن كانت فكرة.."
تكملة للجزء الأول الفصل الثالث_________ لكنها قاطعتني "أتتحدث بجدية" 'كان علي أن لا أتكلم' "نيد بني، هذا رائع لقد كنت قلقة مؤخرا من عدم وجود أصدقاء لك " تنهدت بعمق وأكملت "أشعر براحة عميقة أنك كالفتيان الأخرين، بالطبع يمكنك الذهاب لكن خذ هاتفك معك حتى أطمئن عليك " كان ذلك مفاجئ لي أشبه بعترافات أتت في وقت غريب لكن لا أعلم لما شعرت بتلك الراحة تذكرت شيء وقتها " تذكرت أمي أحتاج إلى المال يمكنك أخباري والدي بذلك" "والدك في عمله أليس كذلك لقد قضى ليلته هناك، أتصل عليه أخبره فأنا لست متفرغة حسنا أراك لاحقا.." وأغلقت السماعة أعلم أن والدتي متفرغة تماما لكنها تريد مني أن أطلب من والدي بنفسي أخذت نفسا عميقا كانت السيدة باولا قد غادرت منذ وقت طويل سحبت سماعة الهاتف وطلبت رقم مكتب والدي بعد مدة جأ صوته ويبدو أنني أيقظته "مرحبا من معي.." ابتلعت ريقي "مرحبا أبي هذا أنا..نيد" "أهلا نيد أنا أسف بحق لم أستطع رؤيتك في اليومين الماضيين" 'لا أعلم متى سيتوقف والدي عن أن يعتذر مني وتأسف في كل مرة لا يجلس معي أو يتناول الطعام وكأنني لم أعتاد على ذلك' "لا بأس يا أبي أعلم أنك غير متفرغ كل شيء بخيركل شيء فقد كنت مشغولا بالأمس مع أصدقائي ليس عليك أن تقلق" "جيد أذن أصبح لديك أصدقاء، أمك دائما تبالغ في قلقها " كان واضحا أن أمي تحدثت مع أبي في الموضوع. شعرت بتردد كبير لكن كان علي ذلك "أبي" وفي نفسي اللحظة قال"كنت.." لنصمت نحن الإثنين لبرهة ثم قلت "تفضل بالتحدث " "تحدث أنت كنت أريد أن أقول أني أريدك ان تتحدث" ابتلعت ريقي للمرة الخامسة "أبي..كنت أريد أن أقول..انه أن كان بإمكانك أن تعطيني.. القليل، من المال" خرجت تلك الكلمة بصعوبة فأنا لا أطلب من والدي في العادة " تريد مالا ؟ انا لا أحلم أليس كذلك كنت أتخيل أنك تعد تحتاجني كنت قلقا من أني لا أقوم بواجبي تجاهك بالشكل الصحيح فأنت لم تطلب شيء مني منذ زمن طويل وهذا كان يحزنني كثيرا لكنني أشعر بسعادة بالغة الأن " كان لدي اليوم ما يكفيني من أعترافات والدتي ليدهشني ليأتي والدي كنت أرى ذلك أعترافات وربما كان شيء أخر أجمل بكثير لكن لا أعلم ماذا يمكن أن يسمى أكمل والدي "حسنا سأرسل أحدهم ببطاقة الصراف أن كنت تريد شيء فقط أتصل علي " "شكرا لك أبي " "أراك لاحقا " وأغلق الهاتف كنت أشعر وكأن هما قد انزاح من على كاهلي . خرجت من غرفة الجلوس كانت ساندي تقف أمامي تلك الفتاة رغم أنها تكبرني بخمسة سنوات ألا أن ملامح وجهها طفولية كذا جسدها صغير وكأنها في سن السابعة أو السادسة عشره حتى أني لا أتخيل مطلقا أنها شقيقة برنارد الذي هو بعكسها تماما فهو طويل القامة وصاحب جسد عريض. انحنت برسمية "صباح الخير سيد نيد، الفطور جاهز" ابستمت لها " صباح الخير ،أرجوك يا ساندي توقفي عن مناداتي بسيدي أنا لا أحب ذلك مطلقا" توجهت إلى غرفة الطعام وكانت تمشي خلفي تذكرت وقتها "ساندي، أيمكنك صنع كعكة الشوكولا لأخذها معي اليوم" ارتسمت علامة التعجب على وجهها " صنع الكعك يأخذ وقتا..لكن كنت قد صنعت واحدة مساء الأمس سأجهزها لتأخذها معك" "أيضا بعض القهوة المطحونة " قالت بصوت يملؤه الإستغراب "قلت قهوة ؟!" "أجل " "ماذا تريد أن تفعل بها؟" "سأخذها معي " كانت الحيرة قد ملئت وجهها "سأخبرك بالموضوع لاحقا و نحن نتناول الإفطار " "لكنني تناولت افطاري مسبقا "نظرت إليها بأستنكار"لكن لا أحب تناول أفطاري لوحدي حسنا اشربي كوب قهوة فقط تحبينها بالحليب أليس كذلك" "نعم" .تناولت طعام الإفطار أنا وبرنارد ثم اتجهت لغرفتي بعد أن أخذت منه الملابس التي كنت أخبرته عنها. وقفت أمام المرأة بعد أن أرتديت تلك الملابس كانت جيدة وقديمة جدا جيدة لأنها كما أريد قميص قطني أبيض مهترئ جدا أكمامه ممزقة ولا أعلم سر تمزيقها السروال 'جينز' أزرق باهت وهناك أجزاء ممزقة أيضا كان مقاسه جيدا ربما كان الحذاء الذي أرتديه غير متناسق مطلقا إلا أنه لم يكن لدي غيره خرجت من غرفتي وكنت قد أخبرت ساندي مسبقا أن تضع الحاجيات التي سأخذها في حقيبة ظهر وتضعها على الطاولة في غرفة المعيشة أتجهت إلى هناك كانت الحقيبة هناك أخذتها تأكدت من هاتفي تذكرت النقود في ذلك الوقت دخل السيد جيفري كبير الخدم ومعه ظرف أبيض قائلا "صباح الخير، هذا من والدك وصل منذ لحظات" أخذته منه وفتحته كان هناك بالفعل بطاقة الصراف وضعتها في جيبي وغادرت.طلبت من السيد جيمس أيصالي وقد فعل وقفت في سوق الخضر أخدت نفسا عميقا واتجهت إلى منزل مايا.لم يكن شكلي ملفتا للإنتباه لكن كنت غريبا وربما هناك من يتذكرني من الأمس لم أبالي بأحد وذهبت حيث منزل مايا دخلت المنبى وصعدت السلالم وقفت أمام باب الشقة وقد بدأت أشعر بالتوتر والقلق الجو حار هنا والتنفس صعب طرقت الباب بيدي حيث لم يكن هناك جرس بعد وقت قصير فتح الباب.
|
شكرااااااااااا أخي ع التكملة كنت أنتظرها فارغ الصبر شادني الرواية من البداية حتى حكيت لخواتي عنها ويسرني أني أول من يرد..
أعجبني الجزء كثيييير بس الله يعينه إذا كل حد يعيدله نفس الإسطوانه ( نظفت أسنانك وغيره )...
وبعد ملل يجلس وحده ف البيت بس يا الله خله يتمشى خارج شوي..
آسفة ع التعليقات بس خطرن ف بالي وكتبتهن هههههههه..
ننتظر الباقي ونتمنى م تطول كثير..
|
ياه القصة روعة جدا جدا ماشاء الله عليك بجد طريقة سردك للقصة رائعة جدا اعجبتنى بليييييييييييييز التكملة القصة فى قمة الروعة
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عودة حميدة أخي العزيز mp3 ... كيف حالك أتمنى أن تكون بخير والحمد لله تعالى .
أما بعد ...
فعلا أمتعتني كثيرا بهذه القصةالرائعة والمميزة جدا ...
فأنا لم أكن أتوقع أن يكون نيد يعاني من اسطوانات التعليق المعتاد عليها من والدته ووالده كل يوم أيضا ...
أرجو منك أن تعذرني على التأخر في الرد فأنا لم أتوقع بأنك وضعت التكملة إلا اليوم .
أنتظر منك كل جديد رائع إن شاء الله .
ودمت في حفظ الله تعالى .
تحياتي : أخوك الناسف 303
|
راااااااااااااااائعة
شكــــــــــــرا لكي ..
-clab0" class="inlineimg" />-clab0" class="inlineimg" />
|
اخييرا العودة .. بعد طووول غياب .. والله كنت مررررررررررا متحسمة من البداية -clab0" class="inlineimg" />
وكالعادة التكملة روووعة ما شاء الله ..
وننتظر الباقي
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مـآ شاء الله
قصة رائعة وقمة في الروعة
وما اتوقع انك مبتدئ ما شاء الله
الرواية اعجبتني كثييييراً
بس عندي ملاحظة :: لو تكبر الخط شوي وتفصل بين الاسطر لاني اضيع
حتى لدرجة اني اتبع كأني بكتاب القراءة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
واصل اخي ما شاء الله =)
..
|
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..
قصة رائعة جداً و تزداد حماساً كل ما انتقلت من فصل الى آخر و من جزء الى جزء ..
بالتوفيق في تكملتها ، منتظرين التكلمة بفارغ الصبر ..
|
بليييييييييز التكملة
|
كل عام وانتم بخير .. ننتظر التكملة-clab0" class="inlineimg" />
|
ممكن التكملة
|
n!Ceeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
جميلة أخي
بداية موفقة منك
حبذا لو اهتممت أكثر بعلامات الترقيم والصياغة
وفقنا الله واياكم
|
القصه جميله جدا
( تقول انك مبتدئ !! هذا احتراااااااااااااااااااف )
بانتظار التكمله شوقتنى للغاااااااااااايه
..
فى امان الله ورعايته
|
قصة فى قمة الروعة
اخى ارجو ان لا تطول علينا
اعجبنى اسلوبك جدا فى الكتابة
شكرا اخى
|
انت محترف يا فتا
ننتظر التكمله ايها الفتا المحترف
المفضلات