سنُعمم وإن خصص الحاقدون

[وميض الأمل96]

صفاتهم:خبث ومكر
وقلوبهم:شتات وغدر
وسمومهم:ضرر ونشر
وألسنتهم:كذب وشر
تجنبهم غنيمة وتبيين أفعالهم أجر
أجل.. لقد وفى القرآن صفاتهم وأفعالهم في القرآن الكريم
لقد بينهم لنا في سورة البقرة فقال(في قلوبهم مرض)
وشهد عليهم في سورة المنافقون فقال والله يشهد إنهم لكاذبون)
وبين جبنهم وضعفهم في سورة الحشر فقال لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله)

فبالله عليكم أينطق السفيه ولا نتكلم نحن؟
ايتكلمون بالقول الكاذب ونمنع السنتنا من القول الصادق؟
لا لا
فلتتكلم يا أخي وإن اخرست السن الجبناء
فلتكتب وإن توقفت اقلام السفاء

موضوع جميل لا بد من قرائته
سدد الله خطاك ووفقك لما يحب ويرضى

وميض..

[ابن القلعة]

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا تلق له بالا ولا تنظر إليه إلا لحظا

وأظنني أعرفه فلا تأبه له

يحب نفسه ويحب الظهور إني بدلائل كثيرة أظن أنه مغرور

لله أهذا حال يصل إليه الإنسان وخاصة من اشتغل بالعلم

أو من درس في مدرسته العلم الشرعي

أهذا حال يصل إليه من يقرأ القرآن

أهذا حال يصل إليه من يتلوا أحاديث سيد الانام

أهذا حال من يحب صحابة النبي العدنان

اتقوا الله يا أصحاب التقييمات

ولو كنتم رجالا بحق لظهرتم في العلن ولما أخفيتم أنفسكم في جحوركم

[عثمان بالقاسم]

آسفة على التدخل ولكن التقييم استفزنى

لا حول ولا قوة الا بالله
والله انك لـ جبل أخى عثمان
لم اتصور أن هناك أمثال هذا الجاهل فى مسومس
وأظن انه من حقك الابلاغ عنه لأن هذا من سوء استخدام نظام التقييمات ومن أبسط حقوقك أن يعاقب
وبالنسبة "لرد فعل طبيعى " رد فعل طبيعى على ماذا؟ الأخ لا يتكلم الا بدليل فهل هذا يسوغ لضعاف النفوس شتمه بهكذا ألفاظ ؟
والله انه لظلم عظيم لو كان هذا صحيح
ثبتك الله أخى وجعلك شوكة فى حلوق المييعين والظالمين

حياك الله ، ولا بأس ليس هناك حاجة لتعتذري فالموضوع موضوعكم متى شئتم التدخل فلكم ذلك ، وشكرا لكم على غيرتكم.
واللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون ولا تؤاخذني بما يقولون .
بل تصوري ، فأمثاله موجودون .
أما بالنسبة لهؤلاء الروافض فهم مجموعة وليس واحد ومتخفييون جبناء، يسبون في التقييمات ثم يهربون ، وويل لمن يظهر منهم .

أما بالنسبة للآخر فأنا أعرفه كغيره من أمثاله ، ولا بأس أخت رحمة فقد فعلت ما علي ولله الحمد ، والعدل المطلق هناك " يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم"
صحيح صحيح يا أختاه يعلمه من يعلمه ويجهله من يجهله .
وأبشري أخت رحمة ، فلن أسكت فقد تعلمت ألا أسكت عما أراه غير منطقي وحينها أكون قد فعلت ما علي وكفى بالكلام رادعا وفاضحا لأهل الزيغ والضلال .
وحتى إن انتهينا من ظلمة الشتامين ، خرج علينا صنف آخر من الجائرين والجائرات ، منهم من يحركه معشوق ومنهم من يحركه حقد ومنهم من يحركه فكر يناقض الفكر ومنهم ومنهم ، ونحن إن شاء الله تعالى لكذبهم وأسبابهم مُدحضون ، ولتلاعبهم كاشفون ، ولحقوقنا مُزمجرون ولهم رادعون بإذن المولى عز وجل .

آمين ، ثبتنا الله وإياكم ، وشكرا لمرورك وغيرتك.
ربي حفظك.

الخيل الرُعاف قادمة

صفاتهم:خبث ومكر

وقلوبهم:شتات وغدر
وسمومهم:ضرر ونشر
وألسنتهم:كذب وشر
تجنبهم غنيمة وتبيين أفعالهم أجر
أجل.. لقد وفى القرآن صفاتهم وأفعالهم في القرآن الكريم
لقد بينهم لنا في سورة البقرة فقال(في قلوبهم مرض)
وشهد عليهم في سورة المنافقون فقال والله يشهد إنهم لكاذبون)
وبين جبنهم وضعفهم في سورة الحشر فقال لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله)

فبالله عليكم أينطق السفيه ولا نتكلم نحن؟
ايتكلمون بالقول الكاذب ونمنع السنتنا من القول الصادق؟
لا لا
فلتتكلم يا أخي وإن اخرست السن الجبناء
فلتكتب وإن توقفت اقلام السفاء

موضوع جميل لا بد من قرائته
سدد الله خطاك ووفقك لما يحب ويرضى

وميض..

حياك الله ومرحبا بعودتك.
شكرا لمرورك .

وهذه هي سياسة الكيل بمكيالين أن ينطق السفيه ولا نتكلم نحن

نعم نعم لا تقلقوا سنتكلم بما يُفزع قلوب الماكرين والكذابين المتلونين في الكلام ، وسنمسح تلك الألوان كلها بإذن الله ليبقى لون واحد يظهر عيانا .

آمين، آمين، سدد الله خطانا وخطاكم على الخير، وشكرا لمرورك.
ربي يحفظك.

الخيل الرُعاف قادمة

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا تلق له بالا ولا تنظر إليه إلا لحظا

وأظنني أعرفه فلا تأبه له

يحب نفسه ويحب الظهور إني بدلائل كثيرة أظن أنه مغرور

لله أهذا حال يصل إليه الإنسان وخاصة من اشتغل بالعلم

أو من درس في مدرسته العلم الشرعي

أهذا حال يصل إليه من يقرأ القرآن

أهذا حال يصل إليه من يتلوا أحاديث سيد الانام

أهذا حال من يحب صحابة النبي العدنان

اتقوا الله يا أصحاب التقييمات

ولو كنتم رجالا بحق لظهرتم في العلن ولما أخفيتم أنفسكم في جحوركم

حياك الله أخي الحبيب.
شكرا لكلماتك أخي الكريم.

وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا .
ربي يحفظك .

الخيل الرُعاف قادمة