وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ماشاء الله
جزاك الله خيرا
أخى جيمس بوند07
وجعله الله فى ميزان حسناتك
متابعين بإذن الله
وتقبل مرورى
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ماشاء الله
جزاك الله خيرا
أخى جيمس بوند07
وجعله الله فى ميزان حسناتك
متابعين بإذن الله
وتقبل مرورى
وعليكم السلام ورحمه الله
جزاك الله خيرا
موضوع رائع جدا ، وأذكر من مأثوراته
" حبسى خلوة ، وقتلى شهادة ، ونفى سياحة"
فرحم الله الإمام رحمة موصولة
وبارك الله فيك
بارك الله فيك اخي تاكاجي ووفقك
وفي ميزان حسناتك يارب ^.^
حياك الله والمعذرة على التأخير
شكراً لكم اختنا الكريمة وجزاكم بأضعاف مادعوتم به
كلامه درر رحمه الله..........عرف قيمة الإفتقار لله عز وجل فألهمه الله الحق في القول والفعل نحسبه كذلك رحمه الله
أعتذر اخوتي عن التأخر لكن الظروف ليست في يدي والله
{{فالعلم النافع هو أصل الهدى ، والعمل بالحق هو الرشاد، وضد الأول الضلال ، والضد الثاني الغي ، فالضلال العمل بغير علم، والغي اتباع الهوى، قال تعالى {والنجم إذا هوى {1} ماضل صاحبكم وما غوى {2}} فلا ينال الهدى إلا بالعلم ولا ينال الرشاد إلا بالصبر ولهذا قال علي رضي الله عنه : ألا أن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد فإذا انقطع الرأس بان الجسد ثم رفع صوته فقال: ألا لا إيمان لمن لاصبر له}}
المجموع{10/40}
{{ والذنوب تنقص الإيمان فإذا تاب العبد احبه الله، وقد ترتفع درجته بالتوبة، قال بعض السلف: كان داود بعد التوبة خيراً منه قبل الخطيئة ، فمن قضي له بالتوبة كان كما قال سعيد بن جبير: إن العبد ليعمل الحسنة فيدخل بها النار ، وإن العبد ليعمل السيئة فتكون نصب عينه فيستغفر الله ويتوب إليه منه. وقد ثبت في الصحيح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: { الأعمال بالخواتيم } والمؤمن إذا فعل سيئة فإن عقوبتها تندفع عنه بعشرة أسباب:
* أن يتوب فيتوب الله عليه، فإن التائب من الذنب كمن لاذنب له،
أو
*يستغفر فيُغفر له
أو
*يعمل حسنات تمحوه فإن الحسنات يذهبن السيئات
أو
*يدعو له إخوانه المؤمنون ويستغفرون له حياً وميتاً
أو
*يهدون له من ثواب أعمالهم ماينفعه الله به
أو
*يشفع فيه نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
أو
*يبتليه الله تعالى في الدنيا بمصائب تكفر عنه
أو
* يبتليه في البرزخ بالصعقة فيكفر بها عنه
أو
* يبتليه في عرضات القيامة من أهوالها بما يكفر عنه
أو
* يرحمه أرحم الراحمين.
فمن أخطأته هذه العشرة فلا يلومن إلا نفسه، كما قال تعالى فيما يروى عنه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام{يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه}
المجموع{10/45}
|
جزاكم الله خيرا
ورحم الله شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله خير الجزاء
|
بآرك الله بك
و نفع بك الاسسلآم و المسلمين
دمت بحفظِ الله ..
|
{{ والعمل له أثر في القلب من نفع وضرر وصلاح قبل أثره في الخارج ، فصلاحها عدل لها وفسادها ظلم لها ، قال تعالى: {من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها} وقال تعالى : { إن أسحنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلا} قال بعض السلف : أن الحسنة لنوراً في القلب ، وقوة في البدن وضياء في الوجه ، وسعة في الرزق ، ومحبة في قلوب الخلق ، وإن للسيئة لظلمة في القلب وسواداً في الوجه ووهناً في البدن ، ونقصاً في الرزق وبغضاً في قلوب الخلق}}
المجموع{10/98}
{{والمقصود هنا (مرض القلب) فإنه أصل محبة النفس لما يضرها كالمريض البدن الذي يشتهي مايضره ، وإذا لم يطعم ذلك تألم وإن أطعم ذلك قوى به المرض وزاد.
كذلك العاشق يضره اتصاله بالمعشوق مشاهدة وملامسة وسماعاً بل ويضره التفكير فيه والتخيل له وهو يشتهي ذلك ، فإن منع من مشتهاه تألم وتعذب ، وإن أعطي مشتهاه قوي مرضه ، وكان سبباً لزيادة الألم}}
المجموع{10/130}
{والجمهور لا يطلقون هذا اللفظ في حق الله لأن العشق هو المحبة المفرطة الزائدة على الحد الذي ينبغي ، والله تعالى ـ محبته لا نهاية لها فليست تنتهي إلى حد لاتنبغي مجاوزته.
قال هؤلاء: والعشق مذموم مطلقاً لايمدح لا في محبة الخلق ولا المخلوق لأن المحبة المفرطة الزائدة على الحد المحمود وأيضاً فإن لفظ {العشق} إنما يستعمل في العرف في محبة الإنسان لأمراة أو صبي ، لا يستعمل في محبة كمحبة الأهل والمال والوطن والجاه ، ومحبة الأنبياء والصالحين وهو مقرون كثيراً بالفعل المحرم إما بمحبة إمراة أجنبية أو صبي ، يقترن به النظر المحرم ، واللمس المحرم ، وغير ذلك من الأفعال المحرمة.}
المجموع{10/131}
{والعبادة هي أسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه : من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة}
المجموع{10/149}
{ والله تعالى ذكر في القرآن{ الهجر الجميل } و { الصفح الجميل } و { الصبر الجميل }.
وقد قيل: إن { الهجر الجميل } هو هجر بلا أذى ، و { الصفح الجميل } صفح بلا معاتبة ، و { الصبر الجميل } صبر بغير شكوى إلى المخلوق ، ولهذا قرئ على أحمد بن حنبل في مرضه أن طاوساً كان يكره أنين المريض ويقول: إنه شكوى فما أنّ أحمد حتى مات}
المجموع{10/183}
{ وجماع الخلق الحسن مع الناس : أن تصل من قطعك بالسلام والإكرام والدعاء له والاستغفار والثناء عليه ، والزيارة له وتعطي من حرمك من التعليم والمنفعة والمال ، وتعفو عمن ظلمك في دم أو مال أو عرض ، وبعض هذا واجب وبعضه مستحب }
المجموع{10/658}
{ومن طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء خرج من هذه الآية{أي قوله تعالى{ويطعمون الطعام على حبه مسكنياً ويتيماً وأسيراً {8} إنما نطعمك لوجه الله النريد منكم جزاءً ولا شكوراً{9} }} فإن في الحديث الذي في سنن أبي داود: { من اسدى إليكم معروفاً فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعو له ، حتى تعلمو أنكم قد كافأتموه} ولهذا كانت عائشة رضي الله عنها إذا أرسلت إلى قوم بهدية تقول للمرسول: اسمع مادعوا به لنا حتى ندعو لهم بمثل ما دعوا ، ويبقى أجرنا على الله.المجموع{11/111}
وقال بعض السلف : إذا أعطيت المسكين ، فقال: بارك الله عليك فقل: بارك الله عليك ، اراد أنه إذا اثاببك بالدعاء فادع له بمثل ذلك الدعاء ، حتى لاتكون اعتضت منه شيئاً ، هذا والعطاء لم يطلب منهم.
وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام{ ما نفعني مال كمال أبي بكر} انفقه يبغي به وجه الله ، كما أخبر الله عنه لايطلب الجزاء من مخلوق لانبي ولا غيره ، لا بدعاء ولا شفاعة}
|
وعليكم السـلام ورحمة الله وبركاته ..
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحابته أجمعين ..
كلمات كـ الدرر من شيخٍ قلما تجد مثله ..
ابن تيمية النجيب .. تقرأ له بروحك قبل لسـانك ..
هذه جميله جداً ..
{ والله تعالى ذكر في القرآن{ الهجر الجميل } و { الصفح الجميل } و { الصبر الجميل }.
وقد قيل: إن { الهجر الجميل } هو هجر بلا أذى ، و { الصفح الجميل } صفح بلا معاتبة ، و { الصبر الجميل } صبر بغير شكوى إلى المخلوق ، ولهذا قرئ على أحمد بن حنبل في مرضه أن طاوساً كان يكره أنين المريض ويقول: إنه شكوى فما أنّ أحمد حتى مات}
أيضاً هذه الكلمات تروقني كثيراً //
| ما أنزل الله في القرآن من آية إلا وقد عمل بها قوم، وسيعمل بها آخرون. فمن كان من الشاكرين
الثابتين على الدين ،، الذين يحبهم الله عز وجل ورسوله ؛ فإنه يجاهد المنقلبين على أعقابهم،
الذين يخرجون عن الدين، ويأخذون بعضه ويدعون بعضه |
بارك الله فيك وأثابك أحسـن الثواب ..
في أمان الله ..
|
جزاك الله خيراً اخي جيمس وجعله في موازين حسناتك ان شاء الله
في امانــ،،،،،،ـــــــــ الله وحفظه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا على الرد الثانى ... ولكنى وددت إضافة بعض من درر الشيخ رحمه الله ونفعنا بعلمه ..
(( من فارق الدليل ضل السبيل ، و لا دليل إلا بما جاء به الرسول ))
(( الشرع نور الله في أرضه ، و عدله بين عباده ، و حصنه الذي من دخله كان آمنا ))
(( طاعة الله ورسوله قطب السعادة التي عليه تدور ، و مستقر النجاة الذي عنه لا يحور ))
(( كل قائل إنما يحتج لقوله لا به , إلا الله ورسوله ))
(( العلم ما قام به الدليل ، و العلم ما جاء به الرسول ، فالشأن في أن نقول علما :
والنقل المصدّق والبحث المحقق، فإن ما سوى ذلك و إن زخرف مثله بعض الناس خزف مزوق ، و إلا فباطل مطلق ))
(( الدنيا كلها ملعونة ، ملعون ما فيها ، إلا ما أشرقت عليه شمس الرسالة ، وأس بنيانه عليها ، ولا بقاء لأهل الأرض إلا مادامت آثار الرسل موجودة فيهم ، فإذا درست آثار الرسل من الأرض و انمحت بالكلية خرب الله العالم العلوي والسفلي وأقام القيامة ))
(( من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية ))
(( أعظم الكرامــة لزوم الاستقامــة ))
(( بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين ))
(( إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة ))
(( الخوف المحمود ما حجزك عن المحرمات ))
((الزهــد ترك ما لا ينفع في الآخــرة ))
(( فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته ))
(( المحبوس من حُبس قلبه عن ربه والمأسور من أسره هواه ))
(( فما حفظت حدود الله ومحارمه ووصل الواصلون إليه بمثل خوفه ورجائه ومحبته فمتى خلا القلب من هذه الثلاث فسد فسادا لا يرجى صلاحه أبدا ومتى ضعف فيه شيء من هذه ضعف إيمانه بحسبه ))
((الحذر الحذر أيها الرجل من أن تكره شيئا مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم أو ترده لأجل هواك أو انتصارا لمذهبك أو لشيخك أو لأجل اشتغالك بالشهوات أو بالدنيا فإن الله لم يوجب على أحد طاعة أحد إلا طاعة رسوله والأخذ بما جاء به بحيث لو خالف العبد جميع الخلق واتبع الرسول ما سأله الله عن مخالفة أحد ))))
(( كل من أحب شيئا لغير الله فلا بد أن يضره محبوبه، إن فقد عذب بالفراق وتألم، وإن وُجد فإنه يحصل له من الألم أكثر مما يحصل له من اللذة، وهذا أمر معلوم بالاعتبار والاستقراء ))
(( لو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة ))
اعتذر إن كانت إضافتى غير مفيدة .... وجزاك الله خيرا
فى أمان الله
بارك الله فيك اختي جبروت وأسعدك الرحمن على مرورك الطيب وعلى تعليقك الجميل وعلى إنتقاءك فلا حرمكِ الرحمن المثوبة والاجر ^^
وإياك يارب وبارك فيك وجازاك بأضعاف مادعوتَ لي به
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستميحك عذراً في إضافتها جميعاً في رأس الموضوع{غداً إن شاء الله} حبذا تزويدي بالتخريج حتى توثق إن كانت موجودة وجزاكِ ربي كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض كلمات مضيئة لشيخ الأسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى....
(ما أنزل الله في القرآن من آية إلا وقد عمل بها قوم، وسيعمل بها آخرون. فمن كان من الشاكرين الثابتين على الدين، الذين يحبهم الله عز وجل ورسوله؛ فإنه يجاهد المنقلبين على أعقابهم، الذين يخرجون عن الدين، ويأخذون بعضه ويدعون بعضه) . (الفتاوى 28/413)
( واعلموا أن الجهاد فيه خير الدنيا والآخرة ، وفي تركه خسارة الدنيا والآخرة ، قال الله تعالى في كتابه : { قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين } ، يعني إما النصر والظفر ، وإما الشهادة والجنة ، فمن عاش من المجاهدين كان كريماً له ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة ، ومن مات منهم أو قتل فإلى الجنة)(الفتاوى28/417).
( وكذلك اتفق العلماء - فيما أعلم - على أنه ليس في التطوعات أفضل من الجهاد ، فهو أفضل من الحج ، وأفضل من الصوم التطوع ، وأفضل من الصلاة التطوع ) (الفتاوى 28/418) .
( واعلموا - أصلحكم الله - أن النصرة للمؤمنين والعاقبة للمتقين ، وأن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون ، وهؤلاء القوم مقموعون والله تعالى ناصرنا عليهم ، ومنتقم لنا منهم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . فابشروا بنصر الله تعالى وبحسن عاقبته ، قال الله تعالى في كتابه: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } . وهذا أمر قد تيقناه وتحققناه والحمد لله رب العالمين ) (الفتاوى 28/419)
( واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيراً أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد فيه الدين ، ويحيي فيه شعار المسلمين ، وأحوال المؤمنين والمجاهدين ، حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار فمن قام في هذا الوقت بذلك : كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم .
فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ، وهذه الفتنة التي في باطنها نعمة جسيمة ، حتى - والله - لو كان السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار - كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم - حاضرين في هذا الزمان ، لكان من أفضل أعمالهم جهاد هؤلاء القوم المجرمين ) (الفتاوى 28/420)
( فإن نصوص الكتاب والسنة اللذين هما دعوة محمد صلى الله عليه وسلم تتناول عموم الخلق بالعموم اللفظي وبالعموم المعنوي وعهود الله في كتابه وسنته تتناول آخر هذه الأمة كما نالت أولها وإنما قص الله علينا قصص من قبلنا من الأمم ليكون عبرة لنا فنشبّه حالنا بحالهم ونقيس أواخر الأمم بأوائلها فيكون للمؤمن من المستأخرين شبه بما كان للمؤمن من المستقدمين ويكون للكافر والمنافق من المستأخرين شبه بما كان للكافر والمنافق من المستقدمين كما قال تعالى لما قص قصة يوسف مفصلة وأجمل ذكر قصص الأنبياء { لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب} .... ) . الفتاوى (28/425)
************************************************** ***
( ويجب جهاد الكفار واستنقاذ ما بأيديهم من بلاد المسلمين وأسراهم , ويجب على المسلمين أن يكونوا يداً واحدة على الكفار , وأن يجتمعوا ويقاتلوا على طاعة الله ورسوله والجهاد في سبيله , ويدعو المسلمين إلى ما كان عليه السلف من الصدق وحسن الأخلاق ؛ فإن هذا من أعظم أصول الإسلام وقواعد الإيمان التي بعث الله بها رسله وأنزل كتبه , أمر عباده عموماً بالاجتماع ونهاهم عن التفرق كما قال تعالى { أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ) المستدرك على مجموع فتاوى ابن تيمية لابن قاسم (3/221).
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أقوال شيخ الإسلام ابن تيمية : -
1.الحسد مرض من أمراض النفس ، وهومرض غالب ، فلا يخلص منه إلا قليل من الناس ،ولهذا قيل: ما خــلا جسد من حسد ، لكن اللئيم يبديه والكريم يخفيه.
2.وقد سمى النبي الحسد داء ، كما سمى البخل داء في قوله : وأي داء أدوى من البخــل .
3.ليكثر من : لا حول ولا قوة إلا بالله، فإن بها تحمل الأثقال ، وتكابدالأهوال ، وينال رفيـع الأحـوال .
4.ولهذا روي أن حملة العرش إنما أطاقوا حمل العرش بقولهم :لا حول ولا قــوة إلا بالله،وقد ثبت أنها كنز من كنــوز الجنة
المرجع: مجموعة الفتاوى الجزء 10
وجزاك الله خيرا .... وجعل عملك هذا فى ميزان حسناتك
فى حفظ الله ورعايته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخى ، وجعله الله فى ميزان حسناتك
وواصل أخى من غير وقوف نفعنا الله بك
|
جزاك الله خير الجزاء
فمن احب الاقوال الى قلبي كلام شيخ الاسلام رحمه الله
متابعة الى حين ان شاءالله
في آمان الله
جزاك الله كل خير وأسعدك الرحمن يارب
إضافات مباركة لاحرمكِ الرحمن اجرها وبإذن الله سأنتقي منها خمساً لأضيفها لرأس الموضوع وبهذا تتم الخمسين درة إن شاء الله ^^
الله يسعدك بطاعته ويسلمك من كل شر وينفعنا جميع بالي نكتبه
في امان الله.
ويجزاك ربي كل خير ويسعدك اختي
ولا عجب أن يُحب كلام ابن تيمية رحمة الله وكيف لا يحب وعمدته في كلامه القرآن والسنة؟؟ رحمه الله ونفعنا بعلمه.
المفضلات