{إضافة من الأخت رحمه جزاها الله كل خير}
{ إن الفتنة نوعان : فتنة الشبهات ، و فتنة الشهوات
أما فتنة الشبهات فتأتي من قلة العلم ومن اتباع الهوى ، ولقد حذر الله جل وعلا من اتباع الهوى، لأن اتباع الهوى يضل عن سبيل الله
و أما فتنة الشهوات فسببها كثرة المعاصي وفسق الأعمال وسيطرة الدنيا على القلوب ولذا فلقد قال سلفنا الصالح : احذروا من الناس صنفين : صاحب هوى قد فتنه هواه ، وصاحب دنيا قد أعمته دنياه }
- كتاب إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان ج 2 ، ص. 165 - 166
{إضافة من الأخت نينا جزاها الله كل خير}
{ كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقلاً ، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال ، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين ؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه}
المجلد الرابع
المجلد السابع
{إضافة من الأخت رحمه جزاها الله كل خير}
المفضلات