الله يعطيك الف الف عافيه
موضوع كامل ومتكامل والادله واضحه وصريحه
جزاك الله الف الف خير
واخذت الرابط ارسلته للي اعرفهم انهم يسمعون اغاني
الله ينفع بموضوعك ويجعله بميزان حسناتك
|
الله يعطيك الف الف عافيه
موضوع كامل ومتكامل والادله واضحه وصريحه
جزاك الله الف الف خير
واخذت الرابط ارسلته للي اعرفهم انهم يسمعون اغاني
الله ينفع بموضوعك ويجعله بميزان حسناتك
|
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااا
|
إن الأغاني تسبب المرض في القلوب
شكرا ع الموضوع
|
أخوي إن كنت تقصد ان الرسول عليه الصلاة والسلام معصوم من الخطأ في التبليغ والوحي فقد صدقت
اما إذاكنت تقصد كل شيء الصغائر والكبائر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ( مجموع الفتاوى : ج4 / 319 ) :
" إن القول بأن الأنبياء معصومون عن الكبائر دون الصغائر هو قول أكثر علماء الإسلام ، وجميع الطوائف ... وهو أيضا قول أكثر أهل التفسير والحديث والفقهاء ، بل لم يُنقل عن السلف والأئمة والصحابة والتابعين وتابعيهم إلا ما يوافق هذا القول " انتهى .
أنا لم أرد عليك أخي الفاضل
إلا ليتضح الامر للجميع
وان كنت تعلم ذلك
فلا بئس من نشر العلم ^^
<<عفوا فقد خرجت عن الموضوع
أخوك
أبو صالح
|
وختاما..
قال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان: "اعلم أن للغناء خواص لها تأثير في صبغ القلب بالنفاق، ونباته فيه كنبات الزرع بالماء.
فمن خواصه: أنه يلهي القلب ويصده عن فهم القرآن وتدبره، والعمل بما فيه، فإن الغناء والقرآن لا يجتمعان في القلب أبدا لما بينهما من التضاد، فإن القرآن ينهى عن اتباع الهوى، ويأمر بالعفة، ومجانبة شهوات النفوس، وأسباب الغي، وينهى عن اتباع خطوات الشيطان، والغناء يأمر بضد ذلك كله، ويحسنه، ويهيج النفوس إلى شهوات الغي فيثير كامنها، ويزعج قاطنها، ويحركها إلى كل قبيح، ويسوقها إلى وصل كل مليحة ومليح، فهو والخمر رضيعا لبان، وفي تهييجهما على القبائح فرسا رهان..إلخ".
فيا أيها المسلمون: نزهوا أنفسكم وأسماعكم عن اللهو ومزامر الشيطان، وأحلوها رياض الجنان، حلق القرآن، وحلق مدارسة سنة سيد الأنام، عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، تنالوا ثمرتها، إرشادا من غي، وبصيرة من عمي، وحثا على تقى، وبعدا عن هوى، وحياة القلب، ودواء وشفاء، ونجاة وبرهانا، وكونوا ممن قال الله فيهم: { والذين هم عن اللغو معرضون }.
وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب.
و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات..
مشكور على التوضيح وجزاك الله خير
السلطه قد تكون جيدة اذا كان فيها العدل
ولكن الذي ارى هو تسلط ممزوج بالجبن والخوف من الرد على المواضيع (فيتم المسح)
وهو ما يدعى في هذه الايام بالمعايير المزدوجة .... وما كان يدعى في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم بالنافق
لا اشكال سوف احاول زيارة الاخ محمد شريف والتحدث معه بخصوص الشلة التي تستخدم صلاحيتها في حذف الردود التي تعجز بالرد عليها
بالتوفيق للجميع
|
جزاك الله خيرا وجعلك منفة للاسلام
|
يبدو أن بعض الأعضاء لا يجيدون إلا السب والشتم والكذب، وبالنسبة للحذف أتريدنا أن نترك كذبك على الصحابة رضوان الله عليهم والأئمة الأطهار لا وألف لا فالحمد لله أن سخر الله لهذا المنتدى رجالا يدافعون عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم من افتراء المبطلين وتأويل الجاهلين.
وبالنسبة لكذبك علي فلن أغضب ولن ألقي لك بالا، أما أن تأتي وتبدأ في الكذب على الصحابة الأطهار والأئمة الأخيار فلن أتركك واعلم أنك ستقف بين يدي الله عز وجل خصما لمن كذبت عليهم ، فتب إلى الله قبل اللقاء واعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال: {من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار}.
وبالنسبة لي فلن ألتفت إليك وسأستمر بالنصح وقمع الباطل .
لي عودة إن شاء الله تعالى مع كلام نفيس لابن القيم رحمه الله
|
أحمد عبد العال جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
تسمية الأمور المحرمة بأسماء محببة
ومن تغرير الشيطان بالإنسان وتزيينه الباطل أن يسمى الأمور المحرمة التي هي معصية لله بأسماء محببة للنفوس خداعا للإنسان وتزويرا للحقيقة، كما سمى الشجرة المحرمة بشجرة الخلد كي يزين لآدم الأكل منها{ قال يآدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى}.
يقول ابن القيم: ومنه ورث أتباعه تسمية الأمور المحرمة بالأسماء التي تحب النفوس مسممياتها، فسموا الخمر:أم الأفراح، وسموا أخاها بلقمة الراحة، وسموا الربا بالمعاملة، وسموا المكوس بالحقوق السلطانية...
واليوم يسمون الربا الفائدة، والرقص والغناء والتمثيل والتماثيل فنا.
التعديل الأخير تم بواسطة عثمان بالقاسم ; 3-3-2009 الساعة 12:16 PM
ليس هناك قول بعد قول الله وقول الرسول صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجعلها من من موازين حسنااااااااااااتك
آآآآآآآآآآآآآآآمــــــــــــين
تحياتي
نااااامي سوان
|
جزاكم الله خيرا على مروركم ، وبارك الله فيكم.
وأضيف هذا الكلام للإمام ابن القيم رحمه الله:
الغناء والموسيقى يفسد الشيطان بهما القلوب، ويخرب النفوس، يقول ابن القيم: (ومن مكايد عدو الله ومصايده التي كاد بها من قل نصيبه من العلم والعقل والدين، وصاد بها قلوب الجاهلين والمبطلين : سماع المكاء والتصدية، والغناء بالآلات المحرمة الذي يصد القلوب بها عن القرآن، ويجعلها عاكفة على الفسوق والعصيان، فهو قرآن الشيطان والحجاب الكثيف عن الرحمان، وهو رقية اللواط والزنى، كاد به الشيطان النفوس المبطلة، وحسنه لها مكرا وغرورا، وأوحى لها الشبه الباطلة على حسنه، فقبلت وحيه، واتخذت لأجله القرآن مهجورا...)(إغاثة اللهفان1/242)
ومن عجب أن بعض الناس الذين يدعون التعبد يتخذون الغناء والرقص والتمايل طريقا للتعبد ويتركون السماع الرحماني، ويذهبون إلى السماع الشيطاني، وقد عد ابن القيم (في الإغاثة1/256) لهذا السماع بضعة عشر اسما: اللهو، واللغو، والباطل، والزور،والمكاء، والتصدية، ورقية الزنا، وقرآن الشيطان، ومنبت النفاق في القلب، والصوت الأحمق، والصوت الفاجر، وصوت الشيطان، ومزمور الشيطان، والسمود.
وأطال النفس في بيان تحريمه وما فيه من زور وبهتان فراجعه إن شئت.
|
يعطيك العافية
|
يا حيا الله أبا صالح
لكن ردك غريب جدا جدا جدا
أنا لم أخض في هذا الموضوع أصلا !!!!!!
أنت اقتبست جزء من كلامي ثم أتيت بمالا يناسب المقال بتاتا
من ذكر عصمة الأنبياء في الموضوع ؟!!!!!!!
ما شأن عصمة الأنبياء في الموضوع ؟!!!!
أما بالنسبة لمسألة عصمة الأنبياء فمذهب أهل السنة معروف
فالأنبياء معصومون من الكبائر ومن الاصرار على الصغائر ومعصومون حال التبليغ
لا خلاف في هذا عند أهل العلم
وما ارتكب من صغائر فإنهم يلهمون التوبة منه من الله
لكن لا أدري ما شأن ذلك بموضوعنا
|
شكرا على الموضوع الراااااااائع
جعلها الله في ميزان حسناتك
وجزاك الله خيرا
|
جزاك الله خيرا أخى على موضوعك المهم جدا وعلى ردودك الشديدة والقوية على الذين يحللون الغناء أو يكون عندهم شك فى حرمته.
وقد قال أحد الصحابة للمبتدعة حين قال لهم يقول رسول الله فقالوا له قال أبو بكر وعمر
يوشك الله أن يرسل عليكم عذابا من السماء أقول لكم قال رسول الله وتقولون أبو بكر وعمر
وأنت أخى تقول قال الله وقال رسوله ويقولون قال القرضاوى وفلان وعلان .
ياسبحان الله
|
ياسبحان الله من نراهم يجادلون بالباطل في هذا الموضوع نراهم يجادلون في موضوع أخر
وكأن الأيات والأحاديث التي ذكرت في هذا الموضوع أنتهى زمانها وكأن التحريم فقط نزل في عصر
معين !!!
أصبح هذا الزمان زمن العلمنه الباطل حق والحق باطل!! وأصبح لهم علماء يحللون لهم الحرام
ياسبحان الله لا ننسى أن الله أخذ الأقوام الماضيه بسبب أعراضها عن الذكر وأتباع أهوائها !!!
اذا أستمر المنوال على هذه الحال فلسنا عن قوم عاد وثمود ببعيد !!
والله أعلم بما الأيام أتيه لنا !!
جزاك الله كل خير واصل ردودك على نهجك فهؤلاء يعلمون بالتحريم ولكن الأعراض عن الذكر !!
المفضلات