وكما أُخبرت.. لايستحق...لايستحق !
وحتى عدم وجودي لآيعنيهم أبدًا ~
وكما تعملت منه ..أختبر ..للتـأكد ..
وكم من مره صدمت ..!
|
وكما أُخبرت.. لايستحق...لايستحق !
وحتى عدم وجودي لآيعنيهم أبدًا ~
وكما تعملت منه ..أختبر ..للتـأكد ..
وكم من مره صدمت ..!
|
لم أعلم أني أحبها هكذا...
...لم أشتق لإنسان كما اشتقت لها...
...لم أحسب أني يوما سأفارقها...
إلى اللقاء يا أغلى إنسانة...إلى اللقاء يا أمي...
مـَحضُ طـَيـْر بـِلَا ريـِش ..
|
لا شيء أفضل من وجبةٍ بعد منتصف الليل..
تكون من صنع يدك..
وتضع بها خبراتك أجمعها..
ليكون مذاقها حين تنضُج..
راااااااااااائعًا!
=)
تباً .. تعبت!
|
جميل أن نعرف ما تخفي قلوبهم ، فالحمد لله أن أنطقها الله عز وجل.
ولكن من العجائب والعجائب جمة أن يتبعوك الى موضوع آخر للحكم على شيء ونقاش شيء هم أصلا لم يحيطوا بجوانب علمه وخفاياه ، فليس هنا النقاش، النقاش هناك في الساحة، أما هنا فالملاذ .
والأعجب من ذلك أن نرى ردودا يتبع بعضها بعضا تتوالى بضربها عرض الحائط قانون الملاذ ، لكن هذا جيد أن نعرف ما في قلوبهم قبل أن نغادر .
سنظل بين الترغيب والترهيب لا نفك احداها عن أختها.
يضعون علينا الكاميرات يحسبون أننا ملائكة،ويصف الشاعر من كان هذا حاله بقوله:
ان يسمعوا الخير يخفوه وان سمعوا***شرا أذاعوا وان لم يسمعوا كذبوا
ان يسمعوا سُبة طاروا بها فرحـــــا***عني وما سمعوا من صالح دفنوا
فذو الشماتة مسرور بهيضتنــــــــــا***وذو النصيحة والا شفاق مُكتئبُ
هذا وحسبنا الله ونعم الوكيل .
" نحن إذا بلغ الفطام لنا صبيا تخر له الجبابرة ساجدينا "
|
سبحان الله..ماسمعتُ أو قرأتُ كتاب الله تعالى يوماً..إلا استلهمت روحي الصفاء..وغُشي قلبي براحة واطمئنان..فلك الحمد ربنا أن هديتنا إليه سبيلا،،
اللهم اجعله لنا يوم القيامة شفيعا..اللهم وانفعنا به في الأولى والآخرة،،
اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،
|
إحسان الظن نعمة من الله .. !
فلكـ الحمد يا ربنا على هذه النعمة العظيمة..!
> لا تخلط .. فوضعته في ردٍ آخر .. لكي لا تخلط بين الزيت والماء !
وإن كنا قد خالفنا .. فهم خالفوا ..!
فعذراً يا ملاذ ..!
> فليس هنالك أي نقاش أصلاً .. وإن كان هنالك أمرٌ لم يعجبني .. فلقد كتبته في موضوع آخر ..!
وختمته برسالة إلى من هم أهلٌ بذلك ..!
فلنرقى بأساليبنا ..!
وإلى اللقاء .. أتمنى أن تكون إستراحة محارب ..! وأن تكون لكـ عودة بعد غياب ..!
" فالذي حدث هو من جانب .. لكن مُأكد هنالك جوانب حسنة ^_^ "
|
ما اجمل تلك الايام وليتها لو تعود لنا من جديد
سعيد بعودتك يا ضيف
|
الحمد لله يارب
ربي لا تحرمنا من نعيمك..!
لك الحمد والمنه ربي..^^
|
اثنينهما .. ما إن التفتُ إليهما
أجدُ أعينهما تنظرُ للأسفلِ خجلاً و خوفًا
فلم يفعلوا ذلك عن قصد لكن لا يعلمون ما هو ظني بهم ..
واللهِ لم أغضب فلا تنزلا رأسيكما هكذا ارفعوهما ارفعوها
ولكن أتعلمون لو علم أحد بهذا فسأوبخ أشد التوبيخ من الغالية !
فحاولوا بقدر الامكان أن تكتموا هذا حتى من باب الفضفضة ..
فلربما نطقتما باسمي عن غير قصد وبذلك ستكون الـمأساة هُنا ..
^__^ ..
التعديل الأخير تم بواسطة Miss.lo0oly ; 5-3-2010 الساعة 02:17 PM
|
ليسٌت المشَكلهٍ في " الذًكرىّ "
بل الَمشكله كيًف يتذِكرهــآ كلً وآحدٌ منــــآ ,,
|
تضاربُ الأمواجِ هذا لابدَّ أن أجدَ لهُ و -الآن- ما يُسكِته..
الأمواجُ.. تضاربُها سنّةُ الحياة !
فبدونها.. تخيلي البحر..
ما أبشعهُ !
إذاً ؟
دعيها تصفقُ بعضها بعضاً..
و أنا الضحيّة ؟!!
لا تُلقي لها بالاً.. و استمعي لعقلكِ !
هَهْ !
كلامكِ مُثيرٌ للسُّخرية !
فلتفعلي ما شئتِ..
آآه.. تباً !
عادَ تضاربُ الأمواجِ من جديد..
ولا فائدة..
من كل شيء !!
أغربُ ما نواجههُ هو أن نتبادل أطراف الحديث.. أليس كذلك ؟
كم أنتِ محقّة..
و ما أكثر الذين سيدَّعون فهم ما قُلناهُ معاً !
مساكين.. لن يُفلحوا في الوصولِ إلى المغزى.. أبداً !
لِنعُد من حيثُ جئنا ر:
|
عندالبزوغ وعندما ترسم حمرة الآفاق في صفحة السماء
تبدأرحلة الأحزان حيث يضمني رذاذ اليل
دالك الرفيق الوفي الذي لايفارقني
يأتي بموعده ليسمع مقطوعةً أخرى من الحان العذاب
ليمتص ويلعق باقي جراحي الداميه....
الذي تجسد في كياني الحالم....!!
|
قد تكــون الإبـتســـــامه ممله فيـ بعـــض الاوقـــات"~
|
حنانيكـ يا طينـَ الهوىـ علىـ ذكرياتـٍ تختفيـ
حنانيكـ منـ ثقلـ النوىـ فقد ناءتـْ بهـِ كتفيـ
|
المرأةُ القويّة..
تُباغتها.. نزواتُ ضعفْ..
أولستُ مُحقَّة ؟!
كذِبتْ !!
من قالتْ بأنَّها لا تضعُف..
فالضَّعفُ هو ابنُ آدم..
و ابنُ آدم من تُراب..
:
ان قلتُ اشتقتُ لك..
فقليلة بحقك..
إن قلتُ اشتاقكَ حدَّ الانتهاءْ !
فالأخيرةُ قليلةٌ أيضاً..
الخطأُ هنا.. منّي ؟ أم منك ؟
..!
|
أحيـــانا يـــكون الصـــمت أبـــلغ مـــن الكـــلام.
|
أحيـــانا يـــكون الصـــمت أبـــلغ مـــن الكـــلام
حَتْى الصَّمتُ لهُ كيانٌ خاصٌ
فِيْه ترانيمٌ تعْزِفُ الوقِار والسَكِينةْ ,
كأنْ تَنْعكِسَ الصُورةُ فَوق سطَحِ المَاء ولا تَجِدُ إلا النقَاء فِيْ داخلِك ..
هَذا هُو الصَّمتْ والأنفَْاسُ الرقراقَةْ
عجبٌ فِيْ حِديثنا حِين يكُون فتانًا
وحِين يكون صمتًا يكُون آخاذًا
ويبقيان هدوءٌ على هدوء
,
ها أنَا المخضُوعُ للحُزنِ مُنذ الصِغرْ
سأحْتَسِي فِيْ هَذا الملاذِي عجَبًا ,
أعَانِقُ بِه دمُوعي في الليْلِ
لكِي يمْسحها الصَّباح لِيْ !
المفضلات