للعبد رب هو ملاقيه , وبيت هو ساكنه , فينبغي له ان يسترضي ربه قبل لقائه , ويعمر بيته قبل انتقاله اليه ((درر ابن القيم))
للعبد رب هو ملاقيه , وبيت هو ساكنه , فينبغي له ان يسترضي ربه قبل لقائه , ويعمر بيته قبل انتقاله اليه ((درر ابن القيم))
|
|
عن سعيد بن جبير قال لو فارق ذكر الموت قلبي لخشيت أن يفسد علي قلبي.
|
الظلم ظلمات .. دعوة المظلوم مستجابة .. ؛
فاتقوا الله عباد الله !
عبدالله ..،، أدرك نفسك، وتحلل من المظالم قبل أن يأتي يوم تكون فيه أسيرًا لأعمالك ..
يوم لا ينفع مال ولا بنون !
#موعظة
|
"وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (52) " سورة الحج
|
كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن في الغالب أبغـض الناس إلينا من يعرفنا عيوبنا .
|
سأل رجلٌ أبا هريرة رضى الله عنه : ما التقوى؟ فقال : «أخذتَ طريقًا ذا شوكٍ؟» قال: نعم، قال: «فكيف صنعت؟» قال: إذا رأيت الشوك، عدلت عنه، أو جاوزته، أو قصرت عنه! قال: «ذاك التَّقوى»
(أخرجه البيهقي في الزهد) .
|
قال سلام بن أبي مطيع رحمه الله : أتى الحسن بكوز من ماء ليفطر عليه، فلما أدناه إلى فيه بكى وقال : ذكرت أمنية أهل النار قولهم{أن أفيضوا علينا من الماء}[الأعراف: 50]وذكرت ما أجيبوا{إن الله حرمهما على الكافرين}[الأعراف: 50] .
|
قال أبو الدرداء رضي الله عنه : ذروة الإيمان الصبر للحكم والرضى بالقدر والإخلاص في التوكل والاستسلام للرب عز وجل .
|
قال عبد الأعلى التيمي رحمه الله : " شيئان قطعا عني لذاذة الدنيا: ذكر الموت، والوقوف بين يدي الله عز وجل " .
|
قال الزبير بن العوام رضى الله عنه : «من استطاع أن تكون له خبيئةٌ من عملٍ صالح، فليفعل»
|
قال الحسن البصري رحمه الله : ويحك يا ابن آدم ما يضرك الذي أصابك من شدائد الدنيا إذا خلص لك خير الآخرة .
|
قال الشافعي رحمه الله : الشبع يثقل البدن, ويقسي القلب, ويزيل الفطنة, ويجلب النوم, ويُضعف عن العبادة.
|
[h=1]بستان الواعظين [/h]وقلب المؤمن أفضل من البيت المعمور أكثر من ألف ألف مرة فهو بالحفظ أولى لأن البيت المعمور معمور بعبادة الملائكة وقلب المؤمن معمور بنظر الخالق إليه فشتان ما بينهما
|
يا من باع الباقي بالفاني، أما ظهر لك الخسران، ما أطيب أيام الوصال، وما أمرّ أيام الهجران، ما طاب عيش القوم حتى هجروا الأوطان، وسهروا الليالي بتلاوة القرآن فيبيتون لربهم سجدًا وقياما.
|
قال ابن عقيل رحمه الله: ما تصفو الأعمال والأحوال إلا بتقصير الآمال، فإن كل من عدّ ساعته التي هو فيها كمرض الموت، حسنت أعماله، فصار عمره كله صافيا.
|
تنظيم أوقات العلم : قال ابن جماعة – رحمه الله - : " أجود الأوقات للحفظ : الأسحار وللبحث : الأبكار وللكتابة : النهار , وللمطالعة والمذاكرة : الليل " . " تذكرة السامع والمتكلم " ( ص72) .
|
نما تحصل الهموم والغموم والأحزان من جهتين : أحدهما : الرغبة في الدنيا والحرص عليها . والثاني : التقصير في أعمال البر والطاعة
اثنان يذهبان ضياعا: عقل بلا دين , ومال بلا بذل.
|
ولا تأس إن ذممت بما ليس فيك ؛ بل افرح به ، فإنه فضلك ينبه الناس عليه ، ولكن افرح إذا كان فيك ما تستحق به المدح ، وسواء مدحت به أو لم تمدح ، واحزن إذا كان فيك ما تستحق به الذم ، وسواء ذممت به أو لم تذم .
المفضلات